Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
ممكن تشرح هذه الإحاطَة في الجغرافيا السياسية؟
عريقات: سنراقب من سيحضر من العرب حفل توقيع اتفاق التطبيع بين الإمارات وإسرائيل لنصل إلى يقين
مشاهدة المرفق 50897
بعد موت الملك سلمان وليس الآن تحديداً ستبداً قصة السقوط للدولة المركزية في جزيرة العرب عبر تناحر داخلي في بيت العائلة الحاكمة وبعدها سوف تنهار الدولة تلو الأخرى وتدخل المنطقة بحالة فوضى عارمة لم نشهدها أبداً من قبل وحينها سوف تتآكل حدود سايكس بيكو وتنتهي بإذن الله هي ومن وضعوا لكي يحمونها ويخونوا العرب ويفرطوا في قضاياهم وينكلوا في شعوبهم
وكلامي هذا ليس سوى إستشراف شخصي لحالة مستقبلية أعتقد أنها إقتربت أكثر من أي وقت مضى بناء عن معرفة مستمرة بما يدور بعالمنا العربي ومآلاته المستقبلية عليه وعلى شعوبه وبالنهاية أقول الله أعلى وأعلم
السودان لن يوقع على إتفاق إلا في حالة إنقلاب عسكري
يستخدم اسم السودان للدعاية لا أكثر
ككذلك سلطنة عُمان مع موجود علاقات ثنائية معلنة
اولا المنتدى يتقبل الاختلاف
ثانياً
الآراء الشخصية لا تمثل الكل، و في السودان أكد حمدوك ان القرار يحتاج تصويت
اولا المنتدى يتقبل الاختلاف
ثانياً
الآراء الشخصية لا تمثل الكل، و في السودان أكد حمدوك ان القرار يحتاج تصويت
..
الوضع بالمواقع وصفحات التواصل مسخرة
بين العرب والفلسطينيين بشكل كبير وملاحظ من زمان
ولا استثني دولة
اولا المنتدى يتقبل الاختلاف
ثانياً
الآراء الشخصية لا تمثل الكل، و في السودان أكد حمدوك ان القرار يحتاج تصويت
..
قلت لك أنك لا تدري بما يحدث في بلادك قبل هذه المرة ولن تدري كالعادة إلا عندما يفوت الأوان كالعادةماهذا التحليل الخرافي وماذا تقصد بالاستشراف الشخصي
واي تناحر!
واضح انه ماعندك معلومات عن التغيرات اللي حصلت بمؤسسات الدولة والاسرة والافراد والهيكل بشكل كامل ومراكز القوى
الاكيد انك كتبت وحللت عن طريق قاعدة بيانات قديمة :clapclap:
الشعب السوداني يمتاز بطيبة القلب و الآلة الاعلامية التابعة لأنظة التطبيع " تغرقهم " ببروباغندا مفادها ان التطبيع مع الكيان الغاصب
سيحل كافة مشاكل السودان المادية و التنموية و و و .......... ليتهم و من باب المصلحة فقط يجرون مراجعة
لمن سبقهم " مصر و الاردن " و بماذا إستفاد كلا الشعبين و ليس النظامين من الاعتراف بالكيان الغاصب !
قلت لك أنك لا تدري بما يحدث في بلادك قبل هذه المرة ولن تدري كالعادة إلا عندما يفوت الأوان كالعادة