- إنضم
- 16/1/19
- المشاركات
- 22,390
- التفاعلات
- 96,256
Massive Ordnance Penetrator
MOP / GBU-57
قنبلة العتاد الخارق في متناول القبضة العسكرية الأمريكية
Massive ordnance penetrator
تسمى اختصارا MOP
هازمة الأحلام
قادرة على خرق 61 متراً من التحصينات لتدمير ما تحتها
و تخترق 19 م خرسانة مسلحة
موب أخطر و أقوى قنبلة غير نووية في الترسانةالأمريكية
طولها 6 متر قطرها 1 متر
هيكلها صاروخي كأنها رصاصة عملاقة تخرق التحصينات الصعبة
مصممة ليتم إلقاؤها من القاذفات
استلم سلاح الجو الأميركي أكثر من 25 قنبلة من هذا النوع الفتاك
صنع شركة بوينغ
وزن "موب" 13.5 طن
الطول 6 م
وزن الرأس الحربي المتفجر 2.5 طن من مواد شديدة الانفجار صنعت لها
تخترق الأرض وتنفذ إلى الهدف المرصود لتدمره بشكل كامل
قادرة على تدمير منشآت وأقبية ومخازن تحت الأرض
تضم أسلحة كيماوية وبيولوجية و المنشآت النووية أو صواريخ
تقول المواقع العسكرية العالمية و مراكز الأبحاث الاستراتيجية
أن بإمكان "موب" إحداث هزات ارتدادية
خطورة القنبلة و عظمتها لا تكمن فقط في قوتها التدميرية الهائلة
بل أيضا إحداثها لهزات ارتدادية تؤدي إلى تصدع في التحصينات
بحيث يتم ضرب الهدف بعمق 100 م تحت الأرض
أي دفن التحصينات على أسفلها المتضمن الهدف الرئيسي
القنبلة موب أعادت الذاكرة إلى حرب الخليج في 1991
حيث أن بعض تحصينات العراق كانت على عمق 30 م
وفوقها خرسانة مسلحة فشلت معها قنابل الاختراق الأمريكية في بداية الحرب
بدكها والوصول إليها وهو ما حمل البنتاغون على إنتاج قنابل جي.بي.يو
ذات الوزن الهائل فنجح بتدميرها
علماً أن "جي.بي.يو" تنفجر عند اختراقها لعمق 8 أمتار من الخرسانة
المسلحة فقط لكن الضغط الهائل والهزة الارتدادية التي كانت تنتج
عن الانفجار هي التي كانت تدفن الموقع المستهدف بما فيه
أما "موب" الجديدة فهي أقوى تفجيرياً وخرقاً للتحصينات بأكثر من 10 مرات
من القنابل التي استخدمتها الولايات المتحدة في العراق