- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,298
- التفاعلات
- 182,048
الإسبان يحلمون بأن سبتة المحتلة ومليلية جزء من ترابهم والبحر الأبيض المتوسط يفصل بيننا، اذا كانت سبتة و مليلية المحتلين تراب إسباني، فجبل طارق مغربي و إسمه على مسمى طارق بن زياد.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
وزير الدفاع الإسرائيلي غانتس التقى اليوم رئيس المكتب المغربي لدى إسرائيل عبد الرحيم بيوض لتفعيل وتوسيع الإتفاقية الأمنية الموقع البلدين خلال زيارته إلى الرباط الاسبوع المنصرم
بالنظر اى حجم الميزانية الاستثنائية التي رصدها المغرب لتحديث قواته و المقدرة ب 110 مليار دولار لعشر سنين مضى منها فقط سنتين، يعني سنرى صفقات جوية في المستقبل القريب بكل تأكيد ، أغلب الظن عندي ستكون أمريكية فرنسية ، المسألة مسألة أولويات فقط هناك جوانب أكثر أهمية من نظر القيادة يتم تقديمهاحسب مقال قديم كنت قرأته كان من المخطط احالة سرب f-15i الاسرائلية الى التقاعد في 2020. ينتظرون فقط استلام سرب اخر بمواصفات f-15ex وتطوير 25 اخرى الى نفس المستوى.
المغرب لا يجري وراء المستعمل لكن اعتقد انه لا مانع من التواضع هذه المرة
سرب مستعملة بتجهيزات اسرائيلية و تطويرها تكون قفزة نوعيةحسب مقال قديم كنت قرأته كان من المخطط احالة سرب f-15i الاسرائلية الى التقاعد في 2020. ينتظرون فقط استلام سرب اخر بمواصفات f-15ex وتطوير 25 اخرى الى نفس المستوى.
المغرب لا يجري وراء المستعمل لكن اعتقد انه لا مانع من التواضع هذه المرة
الفرنسية مكلفة جدابالنظر اى حجم الميزانية الاستثنائية التي رصدها المغرب لتحديث قواته و المقدرة ب 110 مليار دولار لعشر سنين مضى منها فقط سنتين، يعني سنرى صفقات جوية في المستقبل القريب بكل تأكيد ، أغلب الظن عندي ستكون أمريكية فرنسية ، المسألة مسألة أولويات فقط هناك جوانب أكثر أهمية من نظر القيادة يتم تقديمها
نعم متفق معك لكن لابد لنا من منصة فرنسية تعوض الميراج لحمل الذخائر الفرنسية التي في المخزون ، كما أن التنويع في سلاح الجو مطلوب و ليس لنا الكثير من الخيارات اليوروفايتر اسبانيا و ألمانيا شريكين فيها ولن يقبلو بحصول المغرب عليها الجريبين تعرف مشاكلنا مع السويد سواء في قضية الصحراء أو حقوق الإنسان، لا يبقى سوى الخيار الشرقي الروسي الصيني و هو غير مطروحالفرنسية مكلفة جدا
كذالك الميراج 2000 الاماراتية ستخرج من الخدمةنعم متفق معك لكن لابد لنا من منصة فرنسية تعوض الميراج لحمل الذخائر الفرنسية التي في المخزون ، كما أن التنويع في سلاح الجو مطلوب و ليس لنا الكثير من الخيارات اليوروفايتر اسبانيا و ألمانيا شريكين فيها ولن يقبلو بحصول المغرب عليها الجريبين تعرف مشاكلنا مع السويد سواء في قضية الصحراء أو حقوق الإنسان، لا يبقى سوى الخيار الشرقي الروسي الصيني و هو غير مطروح
نعم يمكن أن تكون حلا بالنسبة للمغرب إن حصل عليها فستغنيه عن اقتناء طائرة فرنسية إلى حين ، بحكم عدد ساعات طيرانها كما يمكن تطعيمها بتقنيات إسرائيلية ستكون صفقة جيدة اتمناها حتى لو تعاقدنا على الرافال لأننا متأخرين من حيث عدد الطائرات المقاتلة و يلزمنا زيادة العدد مع مراعاة الكيف على الكمكذالك الميراج 2000 الاماراتية ستخرج من الخدمة
صدقت والله المغرب جد متأخر من ناحية العدد اقل شيء يجب ان يصل عدد f-16 الى 100 مع اقتناء طائرة سيادة جويةنعم يمكن أن تكون حلا بالنسبة للمغرب إن حصل عليها فستغنيه عن اقتناء طائرة فرنسية إلى حين ، بحكم عدد ساعات طيرانها كما يمكن تطعيمها بتقنيات إسرائيلية ستكون صفقة جيدة اتمناها حتى لو تعاقدنا على الرافال لأننا متأخرين من حيث عدد الطائرات المقاتلة و يلزمنا زيادة العدد مع مراعاة الكيف على الكم
يهتم المغرب بشكل خاص بصاروخ Sea Breaker ، وهو أحدث صاروخ مضاد للسفن من شركة الدفاع الإسرائيلية Rafael Advanced Defense Systems. إنه نظام صواريخ هجوم بحري بعيد المدى ومستقل يمكنه أيضًا تنفيذ هجوم بري في العمق.
وقالت شركة رافائيل "إنها تسمح بضربات دقيقة على مسافات فاصلة تصل إلى 300 كيلومتر ضد أهداف برية وبحرية" ، مضيفة أن صاروخًا آخر من الجيل الخامس ، Spike NLOS ، يمكنه إصابة أهداف ، في البر والبحر ، على مسافة 20 ميلا.
ويريد المغرب بسرعة توقيع اتفاق مع إسرائيل لنشر صواريخ رافائيل في منطقتي طنجة والناظور من أجل السيطرة على مضيق جبل طارق وبحر البوران. وقع المغرب هذا العام اتفاقية عسكرية مع إسرائيل تهدف إلى الحصول على طائرات بدون طيار وصواريخ من الجيل الخامس بهدف السيطرة بحراً وبراً على كامل المنطقة المتاخمة لسبتة ومليلية. صحيفة هآرتس.
Le Maroc veut utiliser des missiles israéliens pour contrôler le détroit
Le Maroc envisage de déployer des missiles israéliens Rafael dans les régions de Tanger et de Nador pour mieux contrôler le détroit de Gibraltar. Ceci, en réponse à la décision de l’Espagne de renforcer sa présence militaire dans les villes autonomes de Ceuta et Melilla, sur le rocher de Vélez...www.bladi.net