Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
زالله يا ذياب لازم نحطك بالحجز الاحترازي ١٤ يوم
انتو جماعة لبنان بتخوفو
تقلقش كلها إصابة واحدة تم عزلها و الفايروس لا ينتقل بالهواء بل عبر الاتصال القريب بالمريض
ثم يا زلمة لبنان جلد على عظم مر الفايروس قلب شفته و لف راجع على قم
تقلقش كلها إصابة واحدة تم عزلها و الفايروس لا ينتقل بالهواء بل عبر الاتصال القريب بالمريض
ثم يا زلمة لبنان جلد على عظم مر الفايروس قلب شفته و لف راجع على قم
إذا صح الخبر و أن الفايروس في إيران مختلف عن الذي في الصين فهناك إحتمالان
الإحتمال الاول أن الفايروس فعلا يتغير لسبب ما ربما بسبب المناخ و هنا نحتاج الى عالم في هذه الامور كي يؤكد أو ينفي ذلك مع الشرح
الإحتمال الثاني هو هناك نسخة مختلفة من الفايروس تم نشرها عن عمد في إيران بحيث يصبح التواصل بين وزارات الصحة في البلدين لتشارك المعلومات لغرض العلاج عديم الجدوى و في غير محله ( كل مشغول بفايروسه ) و هذا يعني أن أمريكا بدأت في شل أعدائها الأكثر تهديدا لها من وجهة نظرها
الصين بسبب نموها الإقتصادي و التنافسي
إيران بسبب تهديدها لمصالحها المباشرة في الخليج و الشرق الاوسط
طبعا هذه فرضيات و لا شيء مؤكد لحد الان
تذكر الفديو للطبيب المصري الذي يقول أن الفيروس سلاح بيولوجي
بعد البحث تفهم من الردود و التعليقات التالي
أن الصين و الدول المستبدة مثل إيران التي تعتمد على الجهد الأمني بدل الجهد الطبي و الصحي و الحقوق والحريات المدنية و الدراسة و الأبحاث العلمية بسبب الإستبداد السياسي
وبهذا نصل للتالي
الآن أمام الحكومات طريقين للمعالجة
الأمنية وهو مكلفة اقتصادياً و تبرز فشل الحكومة
مما يدفع الشغب الثمن و ينتهي بكارثة
او
الإهتمام و تقديم الخدمات الصحية على الحلول الأمنية
وهنا سوف تلتهم موازنة الدولة لتقديم خدمات صحية و توفير إجراءات مناسبة للعمل ومع الكتلة السكنية الكبيرة تحتاج الصين لسنوات طويلة جداً لسد العجز الصحي و تأمين حلول مناسبة للعمل
وبهذا سوف يختفي التهديد البشري كسلاح للدول الغربية
ويكون الإنسان أولاً
أو
يتحول الإنسان في الصين و الدول الإستبدادية لسلاح في المصانع والشركات و على الأرض
وهنا سوف يهزم العقل العضلات و يتم قتل هذا السلاح
الأردن يمنع وفداً كوريا جنوبيا من دخول أراضيه حيث تم حجز الوفد بمطار الملكة علياء لحين عودتهم لبلادهم