- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,154
- التفاعلات
- 181,756
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
ممكن عندما تنتهي المشاريع الكبري فقط ..يعني عندما يجدوا حل لمحرك الالتاي والt129 وكثير من المشروعات ذات الدخل المرتفع .حاليا هم في عنق الزجاجةمشاهدة المرفق 64542
بحلول عام 2023 ، تستهدف صناعة الدفاع التركية 27 مليار دولار في حجم المبيعات ، و 10 مليارات دولار في الصادرات والتوظيف لما يقرب من 80 ألف شخص ، وفقًا لإسماعيل دمير ، رئيس مجلس رئاسة الصناعات الدفاعية (SSB).
وبالمقارنة ، يبلغ إجمالي الصادرات الدفاعية التركية الحالية 3 مليارات دولار ، ويبلغ حجم المبيعات 12 مليار دولار و قال دمير خلال اجتماع صناعة الدفاع الافتراضي الذي نظمته رابطة إسطنبول للدفاع والفضاء (SAHA) بالتعاون مع غرفة اسطنبول في تركيا ، إن تركيا تنفذ حاليًا 700 مشروع مع شركات دفاعية يبلغ حجمها 60 مليار دولار.
جذبت الطائرات التركية بدون طيار الانتباه في جميع أنحاء العالم بعد استخدامها على نطاق واسع في ليبيا وناغورنو كاراباخ و وصف وزير الدفاع البريطاني بن والاس الطائرات بدون طيار بأنها "تغير قواعد اللعبة" و قال وزير الصناعة والتكنولوجيا مصطفى فارانك: "سيرى العالم قريبًا طائرات قتالية من طراز بيرقدار وأنكا تحلق فوق الأجواء الأوروبية ويتم تشغيلها من قبل دول الاتحاد الأوروبي".
و قال فارانك إن إنفاق صناعة الدفاع العالمية تجاوز 2 تريليون دولار (14 تريليون ليرة تركية) اعتبارًا من عام 2019 ، قائلاً: "ارتفع حجم مبيعات صناعة الدفاع والطيران في بلدنا إلى 12 مليار دولار من صادراتنا ، التي كانت 340 مليون دولار في عام 2005 ، وصلت إلى 3 مليارات دولار اليوم " وقال إن الوزارة دعمت 813 مشروعًا للصناعات الدفاعية تبلغ قيمتها حوالي 5 مليارات ليرة تركية (674.8 مليون دولار) من خلال البرامج التي تم تنفيذها من خلال مجلس البحوث العلمية والتكنولوجية في تركيا (توبيتاك).
و قال فارانك إن برنامج دعم البحث والتطوير المستند إلى الطلب ، والذي يتمتع بإمكانيات تسويق عالية ويوفر دعم تمويل مشترك لمشاريع البحث والتطوير الجاهزة للعملاء ، يقوم حاليًا بتقييم عملية 14 تطبيقًا من صناعة الدفاع ، مضيفًا أنهم سيقدمون دعمًا يصل إلى 2.5 مليون ليرة تركية (337.400 دولار أمريكي) لكل مشروع و وأضاف أنه من خلال إدارة تطوير ودعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة (KOSGEB) ، قاموا بتوفير الموارد لـ 131 شركة تعمل في صناعة الدفاع في العامين الماضيين فقط، وأضاف الوزير أن الوزارة أصدرت شهادات تحفيزية لـ 346 مشروعًا باستثمارات 8 مليارات ليرة تركية في السنوات الثماني الماضية في مجال صناعة الدفاع.
وشدد فارانك: "بلغ حجم مشروع صناعة الدفاع لدينا ، والذي كان 5.5 مليار دولار في عام 2002 الى 60 مليار دولار اليوم.
مشاهدة المرفق 64543
كل مشكلة إلا ولها حل لا شئ في عالم التكنولوجيا الحديثة يسمى خيال ،من نقطة النظرية وحتى التطبيق تبقى العراقيل موجودة ،بالاعتماد على النفس كن واثقا أنهم سيجدون حلول عملية .ممكن عندما تنتهي المشاريع الكبري فقط ..يعني عندما يجدوا حل لمحرك الالتاي والt129 وكثير من المشروعات ذات الدخل المرتفع .حاليا هم في عنق الزجاجة
لست بباحث في الشؤون السياسية ولكن بحسب علمي لا شئ إسمه لوجه الله في السياسة الخارجية للدول .بالنسبة للدول الاسلامية كان يجب ان يكون للسوق التركية الاولوية في اقتناء الاسلحة لكن المستعربين خدام النصارى واليهود فهم يسعون بكل جهدهم لافشال الصناعة العسكرية التركية والتضييق عليها لله الامر من قبل ومن بعد
كل مشكلة إلا ولها حل لا شئ في عالم التكنولوجيا الحديثة يسمى خيال ،من نقطة النظرية وحتى التطبيق تبقى العراقيل موجودة ،بالاعتماد على النفس كن واثقا أنهم سيجدون حلول عملية .
ليس لاني اطبل لتركيا و أنما عودتنا الأمم التي تريد التطوير أنها ستصل مهما كان الثمن ،و لك في الصين الشعبية كنمودج طموح .
من قال لك بان لاشيء لوجه الله في السياسة الخارجية كان ممكن لتركيا ان تلتزم الحياد في الازمة السورية وتترك بشار يحرق السوريين ومع دلك غامرت بمصالحها الاقتصادية الضخمة مع الروس وتدخلت .ان لم يكن الاتراك يعملون لوجه الله اقصد القيادة لمادا يتعملون مع باكستان ويعادون الهند ماهي عدواتهم مع الهند؟ الامم تتكتل فالصليبي يفضل اقتناء سلاحه من صليبي او يهودي اما المستعربين فيفضلون شراء سلاحهم من اي وتني مهما يكون شرط الا يكون مسلمالست بباحث في الشؤون السياسية ولكن بحسب علمي لا شئ إسمه لوجه الله في السياسة الخارجية للدول .
تركيا تخفي أشياء كثيرة في سياستها الخارجية مثلها مثل فرنسا وباقي دول الصراع .
الكل يبحث لنفسه عن موطن قدم و إعتماد حرب خفية تحت درائع إقتصادية.
ما بين بعض العرب وتركيا هو القومية او قبليه وجاهلية العصر...هذا الداء الذي قضي عليه الاسلام في بداياته كان اساس لبناء الدولة الاسلاميه وانتشارها..للاسف عاد هذا الداء في كل الامم الاسلاميه ..عند العجم وعند العرب ... حرصوا دائما علي تعليه نبره القوميه وجعلها عند الكثير دين جديد بل مقدمه عليه .... بينما نري الغرب يتكتل مع بعضه لاجل الدين والتاريخ المشترك ويقيم اسواق مشتركه وتكتلات عسكريه وعلاقات ضخمه نري مجانيين القوميه المقيته التي لم تجلب الا الخراب يملؤوون عالمنا العربيمن قال لك بان لاشيء لوجه الله في السياسة الخارجية كان ممكن لتركيا ان تلتزم الحياد في الازمة السورية وتترك بشار يحرق السوريين ومع دلك غامرت بمصالحها الاقتصادية الضخمة مع الروس وتدخلت .ان لم يكن الاتراك يعملون لوجه الله اقصد القيادة لمادا يتعملون مع باكستان ويعادون الهند ماهي عدواتهم مع الهند؟ الامم تتكتل فالصليبي يفضل اقتناء سلاحه من صليبي او يهودي اما المستعربين فيفضلون شراء سلاحهم من اي وتني مهما يكون شرط الا يكون مسلما
الامر اكبر بكثير من العصبية القبلية بل هو نفاق وبغض لدين الاسلام تجد الرجل منهم ما ان تذكر له انجاز اسلامي حتى يسود وجهه .ما بين بعض العرب وتركيا هو القومية او قبليه وجاهلية العصر...هذا الداء الذي قضي عليه الاسلام في بداياته كان اساس لبناء الدولة الاسلاميه وانتشارها..للاسف عاد هذا الداء في كل الامم الاسلاميه ..عند العجم وعند العرب ... حرصوا دائما علي تعليه نبره القوميه وجعلها عند الكثير دين جديد بل مقدمه عليه .... بينما نري الغرب يتكتل مع بعضه لاجل الدين والتاريخ المشترك ويقيم اسواق مشتركه وتكتلات عسكريه وعلاقات ضخمه نري مجانيين القوميه المقيته التي لم تجلب الا الخراب يملؤوون عالمنا العربي