- إنضم
- 12/10/21
- المشاركات
- 2,357
- التفاعلات
- 6,442
فوبيا الثقوب (التريبوفوبيا)
تعرف فوبيا الثقوب أيضًا باسم فوبيا النخاريب أو التريبوفوبيا (بالإنجليزية: Trypophobia)، وهي شعور بعدم الارتياح أو الخوف الشديد عند رؤية مجموعة من الثقوب أو الدوائر المتقاربة جدًا من بعضها، كما في ثمرة الفراولة أو خلية النحل يتمثل شعور عدم الارتياح الذي يعاني منه المصابون بحالة رهاب النخاريب بمشاعر الخوف والقلق أو النفور والاشمئزاز.يمكن أن يرافق فوبيا الثقوب أعراض أخرى إلى جانب شعور عدم الراحة أو الخوف، حيث قد يعاني الشخص من رد فعل عاطفي وجسدي قوي عند التعرض لمؤثرات معينة، مثل رؤية صور أو نمط معين على هيئة نقاط أو ثقوب صغيرة متراصة، وقد تزداد شدة رد الفعل كلما زادت مجموعة الدوائر المتقاربة.
الأجسام الزائدة (بوديفوبيا)
البوديفوبيا هي الخوف المفرط من الأجسام الزائدة أو الشوائب في الجسم. يمكن أن تشمل هذه الشوائب الندوب، والزوائد الجلدية، والوحمات، وأي تغييرات طبيعية أو غير طبيعية في الجلد. يمكن أن تتسبب البوديفوبيا في مشاعر قوية من الإحراج أو الاستحضار فيما يتعلق بالمظهر الخارجي، وقد تؤثر على الثقة بالنفس والعلاقات الاجتماعية.
الأماكن المغلقة (كلاستروفوبيا)
الكلاستروفوبيا هي الخوف المفرط من الأماكن المغلقة أو الضيقة، حيث يمكن أن تكون الأماكن المغلقة مثل المصاعد، والأنفاق، والحمامات، والغرف الصغيرة مصدر قلق شديد للأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة. يمكن أن يتسبب وجودهم في مشاعر الضيق والاختناق والقلق الشديد، وقد يصاحب ذلك أعراض جسدية مثل تسارع دقات القلب، وضيق التنفس، والدوخة.
الأماكن المفتوحة (أجورافوبيا)
الأجورافوبيا هي الخوف المفرط من الأماكن المفتوحة أو الأماكن الواسعة. يمكن أن تشمل هذه الأماكن الحقول الواسعة، والبحار، والمساحات الكبيرة من الطبيعة، والأماكن العامة مثل الساحات والملاعب. يمكن أن يعاني الأشخاص الذين يعانون من هذه الفوبيا من الشعور بالضياع، والقلق من فقدان السيطرة، والرهبة من الفضاء الشاسع الذي يحيط بهم.
الأماكن المرتفعة (أكروفوبيا)
الأكروفوبيا هي الخوف المفرط من الأماكن المرتفعة. يمكن أن تشمل هذه الأماكن الجبال، والأبراج، والجسور العالية، وحتى الطوابق العليا في المباني. يمكن أن تسبب الأماكن المرتفعة شعورًا بالدوار، والقلق، والتوتر الشديد لدى الأشخاص الذين يعانون من هذه الفوبيا.
الحشرات (إنسيكتوفوبيا)
الإنسيكتوفوبيا هي الخوف المفرط من الحشرات. يمكن أن تشمل هذه الحشرات العديد من الأنواع مثل الصراصير، والنمل، والعناكب، والنحل، وغيرها. يمكن أن يصاحب هذا الخوف من الحشرات ردود فعل عاطفية شديدة مثل الهلع والقلق والتوتر حتى عند رؤية الصور أو التفكير في وجود الحشرات.
الحيوانات (زووفوبيا)
الزووفوبيا هي الخوف المفرط من الحيوانات. يمكن أن تشمل هذه الحيوانات مجموعة واسعة من الكائنات الحية مثل الكلاب، والقطط، والثعابين، والفئران، وغيرها. يمكن أن يكون هذا الخوف مرتبطًا بتجارب سلبية سابقة مع الحيوانات أو بانتشار الفوبيا في الثقافة العامة، ويمكن أن يؤدي إلى القلق والهلع عندما يكون الشخص معرضًا للحيوانات أو حتى عندما يفكر في وجودها.
الدم (هيموفوبيا)
الهيموفوبيا هي الخوف المفرط من الدم. يمكن أن يكون هذا الخوف مرتبطًا بالجروح، والإصابات، والمشاهد الدموية، وحتى بالإجراءات الطبية التي تتضمن استخدام الإبر أو سحب الدم. يمكن أن يشعر الأشخاص الذين يعانون من الهيموفوبيا بالقلق أو الغثيان حتى عندما يتم مناقشة أو عرض موضوع الدم، ويمكن أن يؤدي هذا الخوف إلى تجنب الأماكن أو الأوضاع التي تتعلق بالدم.
الطائرات (أفيوفوبيا)
الأفيوفوبيا هي الخوف المفرط من ركوب الطائرات أو التعرض للطيران. يمكن أن يكون هذا الخوف مرتبطًا بعدة عوامل مثل خوف من فقدان السيطرة، أو خوف من التعرض لحوادث الطيران، أو حتى خوف من الارتفاعات العالية. يمكن أن يؤدي هذا الخوف إلى تجنب السفر بالطائرات تمامًا أو إلى تجنب الرحلات الطويلة، مما يؤثر على حرية التنقل والتواصل الاجتماعي للشخص المصاب به.
الضوضاء (فونوفوبيا)
الفونوفوبيا هي الخوف المفرط من الضوضاء أو الأصوات العالية. يمكن أن يكون هذا الخوف مرتبطًا بتجارب سلبية سابقة مع الضوضاء، أو بحوادث مرعبة تتضمن أصوات عالية، مما يؤدي إلى تطوير ردود فعل عاطفية سلبية مثل القلق والهلع والاستنزاف العاطفي. يمكن أن يؤدي هذا الخوف إلى تجنب الأماكن التي تكون فيها الضوضاء موجودة بشكل مفرط، مما يؤثر على حياة الفرد وتفاعله مع البيئة المحيطة به.
الرعاش (تريموروفوبيا)
التريموروفوبيا هي الخوف المفرط من الترجُّف أو الرعاش. يمكن أن يتعلق هذا الخوف بالخوف من فقدان السيطرة على الجسم أو خوف من أن يكون الترجُّف علامة على حالة صحية سيئة. يمكن أن يتسبب هذا الخوف في التوتر المفرط والقلق حول الظهور الشخصي والتفاعل مع الآخرين.
النقود (بلوتوفوبيا)
البلوتوفوبيا هي الخوف المفرط من النقود أو التعامل معها. يمكن أن يترتب على هذا الخوف شعور بالقلق أو الضغط عند التفكير في النقود أو عند التعامل معها، وقد يكون هذا الخوف مرتبطًا بتجارب سلبية سابقة مع النقود أو بأفكار سلبية حول الثروة والنفقات. يمكن أن يؤدي هذا الخوف إلى اتخاذ سلوكيات تجنب للتعامل مع النقود، مثل تجنب الدفع بالنقود الورقية أو تجنب إدارة المال بشكل عام.
الهافيوفوبيا
الهافيوفوبيا أحد أنواع الرهاب والخوف الشديد غير المبرر من اللمس، ما قد يسبب القلق والضيق الشديد لمن يعانوا منه إذا تعرضوا للمس، خاصة من الغرباء، وقد يتطور الأمر إلى الإصابة بنوبات الهلع ,يمكن لأي شخص أن يصاب بهذا الرهاب وتزداد فرص الإصابة إذا كان أحد الوالدين أو أحد أفراد الأسرة الآخرين مصابًا بهذه الحالة، إضافة إلى أن النساء أكثر عرضة بمرتين من الرجال لتطوير الرهاب والمخاوف من مواقف أو تفاعلات معينة.
يعرف الخوف من الظلمة برهاب الظلام، والخوف من الأوهام؛ وهو القلق الذي يتميز بأنّه غير طبيعي، وغير مبرر، ومبالغ فيه من الليل و الصمت والظلام الذي يصاحبه. في الحقيقة، عادة ما تكون أسباب الخوف معروفة لدى المريض فقط، ويحاول دائماً إبقاءها مخفية وتكمن في الظلام وترتبط به (على سبيل المثال: الوحوش، والأشباح، ومصاصي الدماء، والحيوانات المفترسة، واللصوص والمجرمين) بدلاً من الخوف الفعلي من الظلام نفسه. يمكن أن يتخذ من الظلام أشكالًا مخيفة أيضًا، مما يزيد من القلق.
تعرف فوبيا الثقوب أيضًا باسم فوبيا النخاريب أو التريبوفوبيا (بالإنجليزية: Trypophobia)، وهي شعور بعدم الارتياح أو الخوف الشديد عند رؤية مجموعة من الثقوب أو الدوائر المتقاربة جدًا من بعضها، كما في ثمرة الفراولة أو خلية النحل يتمثل شعور عدم الارتياح الذي يعاني منه المصابون بحالة رهاب النخاريب بمشاعر الخوف والقلق أو النفور والاشمئزاز.يمكن أن يرافق فوبيا الثقوب أعراض أخرى إلى جانب شعور عدم الراحة أو الخوف، حيث قد يعاني الشخص من رد فعل عاطفي وجسدي قوي عند التعرض لمؤثرات معينة، مثل رؤية صور أو نمط معين على هيئة نقاط أو ثقوب صغيرة متراصة، وقد تزداد شدة رد الفعل كلما زادت مجموعة الدوائر المتقاربة.
الأجسام الزائدة (بوديفوبيا)
البوديفوبيا هي الخوف المفرط من الأجسام الزائدة أو الشوائب في الجسم. يمكن أن تشمل هذه الشوائب الندوب، والزوائد الجلدية، والوحمات، وأي تغييرات طبيعية أو غير طبيعية في الجلد. يمكن أن تتسبب البوديفوبيا في مشاعر قوية من الإحراج أو الاستحضار فيما يتعلق بالمظهر الخارجي، وقد تؤثر على الثقة بالنفس والعلاقات الاجتماعية.
الأماكن المغلقة (كلاستروفوبيا)
الكلاستروفوبيا هي الخوف المفرط من الأماكن المغلقة أو الضيقة، حيث يمكن أن تكون الأماكن المغلقة مثل المصاعد، والأنفاق، والحمامات، والغرف الصغيرة مصدر قلق شديد للأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة. يمكن أن يتسبب وجودهم في مشاعر الضيق والاختناق والقلق الشديد، وقد يصاحب ذلك أعراض جسدية مثل تسارع دقات القلب، وضيق التنفس، والدوخة.
الأماكن المفتوحة (أجورافوبيا)
الأجورافوبيا هي الخوف المفرط من الأماكن المفتوحة أو الأماكن الواسعة. يمكن أن تشمل هذه الأماكن الحقول الواسعة، والبحار، والمساحات الكبيرة من الطبيعة، والأماكن العامة مثل الساحات والملاعب. يمكن أن يعاني الأشخاص الذين يعانون من هذه الفوبيا من الشعور بالضياع، والقلق من فقدان السيطرة، والرهبة من الفضاء الشاسع الذي يحيط بهم.
الأماكن المرتفعة (أكروفوبيا)
الأكروفوبيا هي الخوف المفرط من الأماكن المرتفعة. يمكن أن تشمل هذه الأماكن الجبال، والأبراج، والجسور العالية، وحتى الطوابق العليا في المباني. يمكن أن تسبب الأماكن المرتفعة شعورًا بالدوار، والقلق، والتوتر الشديد لدى الأشخاص الذين يعانون من هذه الفوبيا.
الحشرات (إنسيكتوفوبيا)
الإنسيكتوفوبيا هي الخوف المفرط من الحشرات. يمكن أن تشمل هذه الحشرات العديد من الأنواع مثل الصراصير، والنمل، والعناكب، والنحل، وغيرها. يمكن أن يصاحب هذا الخوف من الحشرات ردود فعل عاطفية شديدة مثل الهلع والقلق والتوتر حتى عند رؤية الصور أو التفكير في وجود الحشرات.
الحيوانات (زووفوبيا)
الزووفوبيا هي الخوف المفرط من الحيوانات. يمكن أن تشمل هذه الحيوانات مجموعة واسعة من الكائنات الحية مثل الكلاب، والقطط، والثعابين، والفئران، وغيرها. يمكن أن يكون هذا الخوف مرتبطًا بتجارب سلبية سابقة مع الحيوانات أو بانتشار الفوبيا في الثقافة العامة، ويمكن أن يؤدي إلى القلق والهلع عندما يكون الشخص معرضًا للحيوانات أو حتى عندما يفكر في وجودها.
الدم (هيموفوبيا)
الهيموفوبيا هي الخوف المفرط من الدم. يمكن أن يكون هذا الخوف مرتبطًا بالجروح، والإصابات، والمشاهد الدموية، وحتى بالإجراءات الطبية التي تتضمن استخدام الإبر أو سحب الدم. يمكن أن يشعر الأشخاص الذين يعانون من الهيموفوبيا بالقلق أو الغثيان حتى عندما يتم مناقشة أو عرض موضوع الدم، ويمكن أن يؤدي هذا الخوف إلى تجنب الأماكن أو الأوضاع التي تتعلق بالدم.
الطائرات (أفيوفوبيا)
الأفيوفوبيا هي الخوف المفرط من ركوب الطائرات أو التعرض للطيران. يمكن أن يكون هذا الخوف مرتبطًا بعدة عوامل مثل خوف من فقدان السيطرة، أو خوف من التعرض لحوادث الطيران، أو حتى خوف من الارتفاعات العالية. يمكن أن يؤدي هذا الخوف إلى تجنب السفر بالطائرات تمامًا أو إلى تجنب الرحلات الطويلة، مما يؤثر على حرية التنقل والتواصل الاجتماعي للشخص المصاب به.
الضوضاء (فونوفوبيا)
الفونوفوبيا هي الخوف المفرط من الضوضاء أو الأصوات العالية. يمكن أن يكون هذا الخوف مرتبطًا بتجارب سلبية سابقة مع الضوضاء، أو بحوادث مرعبة تتضمن أصوات عالية، مما يؤدي إلى تطوير ردود فعل عاطفية سلبية مثل القلق والهلع والاستنزاف العاطفي. يمكن أن يؤدي هذا الخوف إلى تجنب الأماكن التي تكون فيها الضوضاء موجودة بشكل مفرط، مما يؤثر على حياة الفرد وتفاعله مع البيئة المحيطة به.
الرعاش (تريموروفوبيا)
التريموروفوبيا هي الخوف المفرط من الترجُّف أو الرعاش. يمكن أن يتعلق هذا الخوف بالخوف من فقدان السيطرة على الجسم أو خوف من أن يكون الترجُّف علامة على حالة صحية سيئة. يمكن أن يتسبب هذا الخوف في التوتر المفرط والقلق حول الظهور الشخصي والتفاعل مع الآخرين.
النقود (بلوتوفوبيا)
البلوتوفوبيا هي الخوف المفرط من النقود أو التعامل معها. يمكن أن يترتب على هذا الخوف شعور بالقلق أو الضغط عند التفكير في النقود أو عند التعامل معها، وقد يكون هذا الخوف مرتبطًا بتجارب سلبية سابقة مع النقود أو بأفكار سلبية حول الثروة والنفقات. يمكن أن يؤدي هذا الخوف إلى اتخاذ سلوكيات تجنب للتعامل مع النقود، مثل تجنب الدفع بالنقود الورقية أو تجنب إدارة المال بشكل عام.
الهافيوفوبيا
الهافيوفوبيا أحد أنواع الرهاب والخوف الشديد غير المبرر من اللمس، ما قد يسبب القلق والضيق الشديد لمن يعانوا منه إذا تعرضوا للمس، خاصة من الغرباء، وقد يتطور الأمر إلى الإصابة بنوبات الهلع ,يمكن لأي شخص أن يصاب بهذا الرهاب وتزداد فرص الإصابة إذا كان أحد الوالدين أو أحد أفراد الأسرة الآخرين مصابًا بهذه الحالة، إضافة إلى أن النساء أكثر عرضة بمرتين من الرجال لتطوير الرهاب والمخاوف من مواقف أو تفاعلات معينة.
رهاب الظلام (النيكتوفوبيا)
يعرف الخوف من الظلمة برهاب الظلام، والخوف من الأوهام؛ وهو القلق الذي يتميز بأنّه غير طبيعي، وغير مبرر، ومبالغ فيه من الليل و الصمت والظلام الذي يصاحبه. في الحقيقة، عادة ما تكون أسباب الخوف معروفة لدى المريض فقط، ويحاول دائماً إبقاءها مخفية وتكمن في الظلام وترتبط به (على سبيل المثال: الوحوش، والأشباح، ومصاصي الدماء، والحيوانات المفترسة، واللصوص والمجرمين) بدلاً من الخوف الفعلي من الظلام نفسه. يمكن أن يتخذ من الظلام أشكالًا مخيفة أيضًا، مما يزيد من القلق.
التعديل الأخير:
