47 عاما على حرب أكتوبر.. عندما أوقف الجيش العراقي الهجوم الإسرائيلي على دمشق

خوفه مبرر

وبالفعل البعث العراقي كان يخطط لحرب أكبر في سوريا يفرض من خلالها واقع لا يقبل سوى تفاهم عراقي اسرائيلي

لست أدافع عن حزب البعث العراقي مع أن لديه الكثير من الإيجابيات و كذلك السلبيات
لكن حزب البعث العراقي كان حزبا قوميا حقيقيا ينظر إلى الأمة العربية على أنها أمة واحد
( هل كان في أبجديات الحزب أن يتعاون مع باقي الأنظمة العربية أم يُنحيها و يستأثر بالحكم , الله أعلم )
مشكلة حزب البعث العراقي مع نظيره السوري أن الأخير كان محكوم و مسيس من قبل طائفة واحدة و هي العلوية و كان هناك شكوك كبيرة حول نوايا النظام السوري تجاه قضايا الأمة العربية و تجاه نظام الحكم في بغداد على وجه الخصوص

لذلك نظر الحزب العراقي بعين العداوة إلى الحزب السوري
هذا ملخص ما جرى بين الحزبين المفروض أنهما من أصل واحد و أهداف واحدة
 

اسهل شئ عند العرب التخوين وفلان قبض وفلان باعزاء من ارضه....
بلا دليل ولا برهان وعندما تطلب الدليل قال وكاله (يقولون) او يستدل بخطاب رائيس او مقال صحفي او تقرير احدى المجلات وتراه يحمل لقب المفكر الاستراتيجي والمحلل في........الخ
كل العرب هكذا العربي يكره العربي الاخر والدول العربيه عدوة الدول العربيه والدليل مانراة اليوم بين دولنا والتلاسن بين الشعوب في العالم الافتراضي .
 

بطاقة الهوية الشخصية لعلي سليمان الاسد ( الوحش ) والد المقبور حافظ وجد المجرم بشار ..

يحمل لقب "الوحش"، وليس "الأسد"، واسمه علي الوحش.

تثبت الهوية "أن حافظ الأسد قام بتبديل اسم العائلة من "الوحش" إلى "الأسد" في محاولة للوصول إلى مكانة اجتماعية مرموقة"

نشرها فراس رفعت الاسد


photo_2019-08-06_04-48-26.jpg
 
عودة
أعلى