14 مصابا في هجوم انتحاري على كنيسة بإندونيسيا

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
63,402
التفاعلات
180,333
مفجر انتحاري يستهدف قداس كنيسة في إندونيسيا وإصابة عدة أشخاص

مفجر إنتحاري يستهدف قداس كنيسة في إندونيسيا

قالت الشرطة إن مهاجما انتحاريا فجر نفسه خارج كاتدرائية مكتظة للروم الكاثوليك في جزيرة سولاويزي الإندونيسية خلال قداس أحد الشعانين، مما أسفر عن إصابة 14 شخصا في اليوم الأول من أسبوع الآلام في عيد الفصح.

أظهر مقطع مصور بكاميرا هاتف محمول حصلت عليه وكالة أسوشيتدبرس أشلاء جثث متناثرة بالقرب من دراجة نارية محترقة عند بوابات كاتدرائية قلب يسوع الأقدس في ماكاسار، عاصمة مقاطعة سولاويزي الجنوبية.

وقال فيلهلموس تولاك، وهو قس كاثوليكي كان يترأس القداس عندما انفجرت القنبلة في حوالي الساعة 10:30 صباحًا، للصحفيين إن صوتا مدويًا صدم المصلين الذين كانوا قد أنهوا لتوهم القداس.

وأضاف تولاك أن حراس الكنيسة اشتبهوا في شخصين كانا يريدان دخول الكنيسة. فجر أحدهم عبوته الناسفة وقتل قرب البوابة بعد أن تصدى له الحراس.

وقال إن الهجوم لم يسفر عن سقوط ضحايا بين رواد الكنيسة.

وذكر قائد شرطة جنوب سولاويزي مرديسيام، أن مفجرا واحدا على الأقل قتل وأصيب 4 حراس و5 مدنيين.

وقال المتحدث باسم الشرطة الوطنية أرغو يوونو، إن السلطات تبحث في الشبكات المتطرفة التي جاء منها المفجرون وما إذا كان الهجوم مرتبطا بالاعتقالات الأخيرة لمسلحين مشتبه بهم.
في يناير الماضي، داهمت وحدة لمكافحة الإرهاب مخبأ للمتشددين في ماكاسار وقتلت رجلين تشتبه الشرطة في تورطهما في تفجيرين مزدوجين في كنيسة فلبينية في عام 2019أ سفر عن مقتل أكثر من 20 شخصًا.

تقاتل إندونيسيا، أكبر دول العالم من حيث عدد السكان ذات الأغلبية المسلمة، متشددين مسلحين منذ تفجيرات في منتجع جزيرة بالي عام 2002 أسفرت عن مقتل 202 شخص معظمهم من السياح الأجانب. تم استبدال الهجمات التي تستهدف الأجانب إلى حد كبير في السنوات الأخيرة بضربات أصغر وأقل فتكًا تستهدف الحكومة والشرطة وقوات مكافحة الإرهاب والأشخاص الذين يعتبرهم المتشددون كفارًا.

المصدر الحرة
 
000_96W4YZ.jpg

تفجير خارج كنيسة يسقط مصابين في إندونيسيا​

ذكرت الشرطة الإندونيسية أن شخصين نفذا تفجيرا يشتبه أنه انتحاري أسفر عن إصابة 14 شخصا، خارج كنيسة في إقليم ساوث سولاويزي صباح اليوم الأحد.

وقال المتحدث باسم الشرطة الإقليمية زُلفان: “شخصان نفذا الهجوم، ونحن ما زلنا في مرحلة تحديد هويتهما بعد فحص الأشلاء التي عثر عليها في الموقع. ومن المحتمل أن أحد المفجرين الانتحارين امرأة”.

وأفاد أرجو يونو، المتحدث باسم الشرطة الوطنية، بأن شخصين كانا يحاولان الدخول من بوابة كاتدرائية ‘قلب يسوع الأقدس’، في العاصمة الإقليمية ماكاسار، على دراجة بخارية عندما أوقفهما حرس الأمن”.

وأضاف أرجو أن 14 شخصا أصيبوا في الهجوم، بمن فيهم ثلاثة حراس أمن في الكنيسة، وقال رئيس الشرطة الإقليمي ميرديسيام، في وقت سابق، إن أربعة مصلين من بين المصابين.

ولفت الانتباه إلى أنه من المحتمل أن الانفجار كانت “شدته عالية”، وقال في مؤتمر صحافي: “كان القداس قد انتهى، والمصلون كانوا خارجين من الكنيسة”.

وأدان الرئيس جوكو ويدودو ومجلس علماء المسلمين في إندونيسيا الهجوم، وقال: “أمرت رئيس الشرطة بالتحري عن شبكات الجناة، والكشف عن تلك الشبكات”، مضيفا أن الإرهاب جريمة ضد الإنسانية وليس له أدنى علاقة بأي تعاليم دينية.

من جهته، شدد أنور عباس، نائب رئيس مجلس علماء المسلمين في إندونيسيا، في بيان، على أن “الهجوم عمل خسيس يخالف تعاليم أي دين”.

المصدر د.ب.أ​

 
هجوم انتحاري يستهدف كاتدرائية في أندونيسيا بعد قداس الشعانين


هجوم انتحاري يستهدف الأحد كاتدرائية ماكاسار شرق أندونيسيا حيث أقيم قدّاس الشعانين أسبوعا قبل أعياد الفصح، ويسفر عن سقوط جرحى وفق مصادر أمنية محلية والرئيس جوكو ويدودو يندد بـ"الهجوم الإرهابي".

أعلن الوزير الاندونيسي المكلف تنسيق الأمن محمد محفوظ أن الهجوم الذي استهدف الأحد (28 مارس/ آذار 2021) كاتدرائية ماكاسار في شرق البلاد بموقعا 20 جريحا على الأقل، كان عملية انتحارية. وأوضح المسؤول أن منفذي الهجوم قتلا في العملية التي جرت بعد قداس الشعانين في البلد ذي الغالبية المسلمة.

وكان المتحدث باسم الشرطة الوطنية أرغو يوونو قد قال: "كان هناك شخصان على دراجة نارية حين حصل الانفجار عند المدخل الرئيسي للكنيسة، وكان المنفذان يحاولان الدخول الى حرم الكنيسة". وأضاف "لقد دمرت الدراجة النارية وكان هناك أشلاء، لا نزال نجمع الأدلة ونحاول تحديد جنس المنفذين".

وكانت شرطة إقليم سيلاويسي الجنوبي وعاصمته ماكاسار أعلنت في وقت سابق أن انتحاريا على الأقل قتل. بينما لم تؤكد الشرطة الوطنية هذه المعلومات. من جهته قال محمد رمضان رئيس بلدية هذه المدينة الساحلية التي تعد 1,5 مليون نسمة "هناك الكثير من الاشلاء البشرية قرب الكنيسة وفي الشارع أيضا". وتحدث شاهد عن "انفجار قوي جدا".

وتضررت عدة سيارات قرب الكاتدرائية حيث فرضت الشرطة طوقا أمنيا بحسب مصور وكالة فرانس برس في المكان.

من جهته، سارع الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو إلى إدانة الهجوم بشدة، واصفا إياه بأنه "عمل إرهابي"، كما حثّ المواطنين على التحلي بالهدوء قائلاً إن الحكومة ستعمل على ضمان تأدية الجميع لعباداتهم "دون خوف".

وصف الرئيس الأندونيسي الهجوم على كاتدرائية ماكاسار في شرق البلاد بالعمل الإرهابي​


يذكر أن اليوم الأحد يتزامن مع احتفالات عدد من الطوائف المسيحية بالشعانين قبل بدء أسبوع الآلام وعيد الفصح في نهاية الأسبوع المقبل. وقال الكاهن ويليموس تولاك للصحافيين "انتهى القداس وكان الناس يهمون بالمغادرة عندما وقع الانفجار". وسبق للكنائس أن كانت هدفا لهجمات متطرفين في إندونيسيا، الدولة الإسلامية الاكثر تعدادا للسكان في العالم.

ففي أيار/مايو 2018 قتل نحو عشرة أشخاص في هجمات انتحارية استهدفت ثلاث كنائس في سورابايا ثاني مدن الأرخبيل، نفذتها عائلة من ستة أشخاص بينهم طفلتان وابنان شابان.

وفي اليوم نفسه قامت عائلة ثانية بتفجير قنبلة في شقة، على ما يبدو عرضا، وفي اليوم التالي ارتكبت عائلة ثالثة هجوما انتحاريا ضد مركز شرطة.

وتلك الاعتداءات التي أوقعت 15 قتيلا بمجملها و13 قتيلا من المهاجمين بينهم خمسة أطفال، كانت الأكثر دموية منذ أكثر من عقد.

والعائلات الثلاث المتطرفة كانت مرتبطة بجماعة "أنصار الدولة" المتطرفة التي تدعم تنظيم "الدولة الاسلامية" الذي تبنى هذه الهجمات.

وباتت تقاليد التسامح في أندونيسيا على المحك في السنوات الأخيرة مع ظهور تيارات إسلامية محافظة أو حتى متشددة. وتعبر الأقليات الدينية، المسيحية وأيضا البوذية والهندوسية عن قلق بشأن التعايش الديني في البلاد. وقتل أكثر من 200 شخص في العام 2002 في اعتداءات في جزيرة بالي نسبت الى تنظيم الجماعة الاسلامية الأندونيسي.

(أ ف ب، رويترز)

 
مفجر انتحاري يستهدف قداس كنيسة في إندونيسيا وإصابة عدة أشخاص

مفجر إنتحاري يستهدف قداس كنيسة في إندونيسيا

قالت الشرطة إن مهاجما انتحاريا فجر نفسه خارج كاتدرائية مكتظة للروم الكاثوليك في جزيرة سولاويزي الإندونيسية خلال قداس أحد الشعانين، مما أسفر عن إصابة 14 شخصا في اليوم الأول من أسبوع الآلام في عيد الفصح.

أظهر مقطع مصور بكاميرا هاتف محمول حصلت عليه وكالة أسوشيتدبرس أشلاء جثث متناثرة بالقرب من دراجة نارية محترقة عند بوابات كاتدرائية قلب يسوع الأقدس في ماكاسار، عاصمة مقاطعة سولاويزي الجنوبية.

وقال فيلهلموس تولاك، وهو قس كاثوليكي كان يترأس القداس عندما انفجرت القنبلة في حوالي الساعة 10:30 صباحًا، للصحفيين إن صوتا مدويًا صدم المصلين الذين كانوا قد أنهوا لتوهم القداس.

وأضاف تولاك أن حراس الكنيسة اشتبهوا في شخصين كانا يريدان دخول الكنيسة. فجر أحدهم عبوته الناسفة وقتل قرب البوابة بعد أن تصدى له الحراس.

وقال إن الهجوم لم يسفر عن سقوط ضحايا بين رواد الكنيسة.

وذكر قائد شرطة جنوب سولاويزي مرديسيام، أن مفجرا واحدا على الأقل قتل وأصيب 4 حراس و5 مدنيين.

وقال المتحدث باسم الشرطة الوطنية أرغو يوونو، إن السلطات تبحث في الشبكات المتطرفة التي جاء منها المفجرون وما إذا كان الهجوم مرتبطا بالاعتقالات الأخيرة لمسلحين مشتبه بهم.
في يناير الماضي، داهمت وحدة لمكافحة الإرهاب مخبأ للمتشددين في ماكاسار وقتلت رجلين تشتبه الشرطة في تورطهما في تفجيرين مزدوجين في كنيسة فلبينية في عام 2019أ سفر عن مقتل أكثر من 20 شخصًا.

تقاتل إندونيسيا، أكبر دول العالم من حيث عدد السكان ذات الأغلبية المسلمة، متشددين مسلحين منذ تفجيرات في منتجع جزيرة بالي عام 2002 أسفرت عن مقتل 202 شخص معظمهم من السياح الأجانب. تم استبدال الهجمات التي تستهدف الأجانب إلى حد كبير في السنوات الأخيرة بضربات أصغر وأقل فتكًا تستهدف الحكومة والشرطة وقوات مكافحة الإرهاب والأشخاص الذين يعتبرهم المتشددون كفارًا.

المصدر الحرة

لا حول و لا قوة الا بالله
هل أعلن طرف ما عن مسؤوليته عن هذا الهجوم الإرهابي
 

السلطات الإندونيسية تعلن مقتل منفذ العملية الانتحارية ضد الكنيسة​


فرانس برس
28 مارس 2021

عملية انتحارية في إندونيسيا تتسبب بإصابة 20 جريحا

أعلن الوزير الإندونيسي المكلف بتنسيق الأمن، محمد محفوظ، أن الهجوم الذي استهدف، الأحد، كاتدرائية ماكاسار في شرق البلاد موقعا 20 جريحا على الأقل، كان عملية انتحارية.

وأوضح المسؤول أن منفذي الهجوم قتلا في العملية التي جرت بعد قداس الشعانين في البلد ذي الغالبية المسلمة.

وأصيب 14 شخصا على الأقل بجروح، الأحد، في هجوم انتحاري استهدف كاتدرائية ماكاسار في شرق اندونيسيا بعد قداس الشعانين لدى المسيحيين.

إثر هذا الانفجار القوي، كانت أشلاء بشرية منتشرة خارج حرم الكاتدرائية الواقعة في إقليم سيولايسي الجنوبي.

ودان الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو "بشدة هذا الهجوم الإرهابي".

وقال إن "الإرهاب جريمة ضد الإنسانية"، مضيفا "أدعو الجميع لمكافحة الإرهاب والتطرف المناقضين للقيم الدينية"
وقال المتحدث باسم الشرطة الوطنية، أرغو يوونو، "كان هناك شخصان على دراجة نارية حين حصل الانفجار عند المدخل الرئيسي للكنيسة، وكان المنفذان يحاولان الدخول الى حرم الكنيسة".

وأضاف "لقد دمرت الدراجة النارية وكان هناك اشلاء، لا نزال نجمع الأدلة ونحاول تحديد جنس المنفذين"
وكانت شرطة إقليم سيلاويسي الجنوبي وعاصمته ماكاسار أعلنت في وقت سابق أن انتحاريا على الأقل قتل. ولم تؤكد الشرطة الوطنية هذه المعلومات.

انفجار "قوي جدا"​

مفجر انتحاري يستهدف قداس كنيسة في إندونيسيا وإصابة عدة أشخاص

مفجر انتحاري يستهدف قداس كنيسة في إندونيسيا وإصابة عدة أشخاص

تحدث شاهد عيان عن انفجار "قوي جدا"
وقال شاهد آخر "كان هناك عدة جرحى في الشارع لقد ساعدت امرأة مصابة ومضرجة بالدماء"، مشيرا إلى أن "حفيدها أصيب أيضا"
وأعلنت الشرطة أن عنصر أمن حاول منع الدراجة النارية من دخول حرم كاتدرائية قلب يسوع الأقدس مقر أبرشية ماكاسار قبل الانفجار الذي وقع بعد القداس.

ويحتفل المسيحيون من الطوائف الغربية الأحد بالشعانين قبل بدء أسبوع الآلام وعيد الفصح في نهاية الأسبوع المقبل
وقال الكاهن ويليموس تولاك للصحفيين "انتهى القداس وكان الناس يهمون بالمغادرة عندما وقع الانفجار"
من جهته، قال البابا فرنسيس، إنه يصلي من أجل جميع ضحايا العنف، و"ولا سيما ضحايا الهجوم الذي وقع صباح اليوم في إندونيسيا أمام كاتدرائية ماكاسار"

وتضررت عدة سيارات قرب الكاتدرائية حيث فرضت الشرطة طوقا أمنيا بحسب مصور وكالة فرانس برس في المكان
وفي مايو 2018 قتل نحو عشرة أشخاص في هجمات انتحارية استهدفت ثلاث كنائس في سورابايا ثاني مدن الأرخبيل، نفذتها عائلة من ستة أشخاص بينهم طفلتان وابنان شابان.

وفي اليوم ذاته قامت عائلة ثانية بتفجير قنبلة في شقة، على ما يبدو عرضا، وفي اليوم التالي ارتكبت عائلة ثالثة هجوما انتحاريا ضد مركز شرطة.
هذه الاعتداءات التي أوقعت 15 قتيلا بمجملها و13 قتيلا من المهاجمين بينهم خمسة أطفال، كانت الأكثر دموية التي يشهدها الأرخبيل منذ أكثر من عقد،
والعائلات الثلاث المتطرفة كانت مرتبطة بجماعة أنصار الدولة المتطرفة التي تدعم تنظيم الدولة الاسلامية الذي تبنى هذه الهجمات.

وباتت تقاليد التسامح في اندونيسيا على المحك في السنوات الأخيرة مع ظهور تيارات إسلامية محافظة أو حتى متشددة. وتعبر الأقليات الدينية، المسيحية وأيضا البوذية والهندوسية عن قلق بشأن التعايش الديني في البلاد.

وقتل أكثر من 200 شخص في العام 2002 في اعتداءات في جزيرة بالي نسبت الى تنظيم الجماعة الاسلامية الاندونيسي
 
عودة
أعلى