وزارة الوحدة:كوريا الشمالية تفجر مكتب الاتصال المشترك بين الكوريتين في كيسونغ

[يوسف بن تاشفين]

مدينة كايسونغ بكوريا الشمالية

رجح مصدر عسكري كوري جنوبي أن تكون كوريا الشمالية قد نسفت مكتب اتصال بين البلدين يقع في مدينة كيسونغ بالشمال، بعد رصد صعود دخان مصحوب بصوت انفجار من منطقة كيسونغ الصناعية.
وقالت وكالة يونهاب نقلا عن مصدر عسكري، تم رصد صعود دخان مصحوبا بانفجار من منطقة مجمع كيسونغ الصناعي في المدينة الحدودية في كوريا الشمالية اليوم الثلاثاء.





​

 

[يوسف بن تاشفين]

 

[يوسف بن تاشفين]

 

[ابن الملوك]

 

[motlaq]

تمخض الجبل فولد فأرا

 

[Nylman]

كوريا الشمالية ليس لديها الإ التهديدات الجوفاء. هي تدرك جيدا أنه سيتم تدميرها إذا شنت حرباً على جارتها الجنوبية. كوريا الجنوبية قوة عسكرية رهيبة و مستعدة جيداً للحرب.

 

[خالد]

تمخض الجبل فولد فأرا

بسبب التوتر

بين الصين و الولايات المتحدة الأمريكية

الصدى يصل

كوريا ج / ش

الهند تايون باكستان

​

 

[ابن الملوك]

كوريا الشمالية ليس لديها الإ التهديدات الجوفاء. هي تدرك جيدا أنه سيتم تدميرها إذا شنت حرباً على جارتها الجنوبية. كوريا الجنوبية قوة عسكرية رهيبة و مستعدة جيداً للحرب.

و كوريا الشمالية كذلك شعب مقاتل و دوله مسلحه حتى النخاع ، من يعتقد ان كوريا الشمالية ضعيف فهو مخطى ، ايضا من يراهن على التحرك الياباني و الامريكي لغزو كوريا الشمالية فهو ايضا يراهن على سراب ، ايضا لكوريا الشمالية حلفاء كثر و على راسهم الصين و روسيا الاتحادية .

نعم كوريا الجنوبيه قوية وقادرة على التصدي لكن قرب العاصمة من الحدود امر مرعب و قدرت الدفاع عنها فيها وجه نظر .

 

[يوسف بن تاشفين]

سيئول تحذر بيونغ يانغ برد قوي في حال وقوع أي عمل عسكري استفزازي

كوريا الشمالية تفجر مكتب الاتصال بين الكوريتين

أعلنت سيئول أنها سترد بقوة على أي عمل عسكري استفزازي من قبل بيونغ يانغ، وسط تصاعد التوترات في شبه الجزيرة الكورية، في أعقاب قيام كوريا الشمالية بتفجير مفاجئ لمكتب الاتصال المشترك.

وقالت وزارة الدفاع في الجنوبية، اليوم الثلاثاء: "الجيش يراقب عن كثب تحركات الجيش الكوري الشمالي على مدار الساعة، ويبذل قصارى جهده لإدارة الوضع لمنع تصعيد الأزمة إلى أزمة عسكرية.. إذا قامت كوريا الشمالية بأي عمليات عسكرية استفزازية فإن جيشنا سيرد عليها بقوة".

وفي وقت سابق من اليوم، فجرت بيونغ يانغ مكتب الاتصال المشترك بين الكوريتين في مجمع كيسونغ الصناعي في المدينة الحدودية في كوريا الشمالية، بعد 3 أيام من تحذير شقيقة الزعيم الكوري الشمالي "كيم يو-جونغ" احتجاجًا على قيام نشطاء من كوريا الجنوبية بإرسال منشورات دعائية مناهضة لبيونغ يانغ عبر الحدود.

وفي أعقاب الانفجار، شددت السلطات الكورية الجنوبية على الفور موقف المراقبة والاستعداد، وفقا للمسؤولين.

وأثار التدمير المخاوف من أن الشمال قد يقوم باستفزازات أخرى ضد الجنوب، بما في ذلك نقل القوات إلى المناطق الحدودية التي تم نزع السلاح منها بموجب الاتفاقيات بين الكوريتين.

إلى ذلك حذرت هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي في كوريا الشمالية من أنها تراجع خطة عمل للتقدم إلى المناطق التي تم تجريدها من السلاح بموجب الاتفاق بين الشمال والجنوب، وتحويل الجبهة إلى حصن، وتعزيز اليقظة ضد الجنوب.

من جهته عبر المكتب الرئاسي في كوريا الجنوبية عن أسفه الشديد لقيام كوريا الشمالية بتدمير مكتب الاتصال المشترك، وقال نائب رئيس مكتب الأمن الوطني في المكتب الرئاسي، كيم يو-غون في بيان: "تعرب حكومتنا عن أسفها الشديد لقيام كوريا الشمالية بتفجير مكتب الاتصال المشترك بين الكوريتين من طرف واحد، والذي تم إنشاؤه عام 2018 بناء على إعلان بانمونجوم".

وأضاف كيم أن تدمير مكتب الاتصال المشترك بين الكوريتين من قبل كوريا الشمالية هو انتهاك لتطلعات كل من يريد تطوير العلاقات بين الكوريتين وإحلال السلام في شبه الجزيرة الكورية.

وأشار إلى أن الحكومة الكورية الجنوبية توضح أن مسؤولية كل الحوادث الناتجة عن تدمير مكتب الاتصال المشترك بين الكوريتين تقع بالكامل على عاتق كوريا الشمالية.

المصدر: يونهاب​