وتستمر قصة طائرة A-10 Warthog II الصاعقة ،44 مقاتلة في مركز التفكيك لسلاح الجو الأمريكي

[يوسف بن تاشفين]

إن طائرة A-10 Thunderbolt II الأيقونة في طي النسيان مرة أخرى.

تُظهر وثائق طلب الميزانية التي تم توفيرها هذا الأسبوع أن 44 مقاتلة من Warthogs - الطائرة المحببة للقوات البرية الأمريكية على مدى عقود - هي في مركز تفكيك القوات الجوية.

يستمر القرار في معركة استمرت لسنوات مرتبطة برغبة الخدمة في جعل التحولات في الميزانية والاستراتيجية مواتية لأسراب المقاتلات الشبحية F-35A Lightning II.

وقال الميجر جنرال جون بليتشر ، نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون الميزانية في مكتب سلاح الجو و المساعد لأمين الإدارة المالية والمراقب المالي في البنتاغون ، إن وقف الخدمة قد وسمت بالفعل لهذه الطائرات من طراز A-10s وهي للتصفية في العام الماضي حسب موقع Military.com كما دكر يومه الاثنين.

ومن المفارقات أن سنة 2019 كانت أيضًا السنة التي أضافت أكثر من 160 طائرة من طراز A-10s Air Force Times وتلقت أجنحة جديدة كجزء من مشروع بقيمة 1.1 مليار دولار بدأ في عام 2011.

تم منح الطيارين المقاتلين على مثن A-10 Thunderbolt II لسرب المقاتلين الاستكشافي الرابع والسبعين أيضًا جائزة وحدة الشجاعة للاستشهاد بالبطولة أثناء عملية الحل المتأصل (OIR) في أبريل 2019 ، وهي الميدالية الأولى لسرب فردي و هي للمرة الخامسة فقط التي يمنح فيها سلاح الجو الجائزة منذ إنشائها في عام 2001.

أشار موقع Military.com إلى أن 281 طائرة من طراز A-10s موجودة حاليًا في مخزون سلاح الجو ، مما سيسمح نظريًا "لستة من أسرابها القتالية التسعة من طراز A-10 [بالعمل] حتى عام 2032".

​

 

[يوسف بن تاشفين]

General characteristics
Type Aircraft seven barrel cannon(air-to-surface)
Caliber 30mm
Feed Left-hand linkless
Barrel length 90.5 in 2,299 mm
Length 19 ft 10.5 in 5.06 m
Weight 620 lb 281.2 kg
Weight complete weapon 4,0291b 1,830kg
Recoil force 9,000 lb 40 kN
Muzzle velocity API 3,240 ft/s 988 m/s
HEI 3,400-3,450 ft/s 1,036-1,052 m/s
Rate of fire one engine 2,100/min
two engines 4,200/min
Range 0.76–1 mile 1,235-1,609 m
Aircraft A-10 Thunderbolt II
Magazine capacity 1,174​

 

[يوسف بن تاشفين]

 

[يوسف بن تاشفين]

 

[يوسف بن تاشفين]

العراقيين لهم معرفة بهدا الخنزير الطائر ولهم قصص رعب سترويها للأجيال القادمة حول مدبحة طريق الموت .

Highway of Death, the result of American forces bombing retreating Iraqi forces, Kuwait, 1991

 

[BIG BOSS V]

هذه الطائرة تسببت في خسائر كبيرة في الأرواح أكثر من غيرها في عام ١٩٩١ و عام ٢٠٠٣

الطائرة عبارة عن منصة جوية تحمل انواع كثيرة من الذخائر و لديها درع لا يستهان به يمكنها من النجاة من الرمايات المباشرة لمختلف الأسلحة المضادة للجو من العيارات الخفيفة و المتوسطة و حتى العيارات الكبيرة إذا كانت ضربة حظ

التكتيك الذي يتبعه الطيارون يجعل من الصعب التصدي لهم حيث يحلقون على إرتفاعات منخفضة و الطائرة صوتها منخفضة مقارنة مع باقي الطائرات المقاتلة و هذا يعطي وقت قليل لكشفها و الإستعداد للتعامل معها خصوصا لدول ليس لديها قدرات جوية جيدة أو وسائط دفاع متقدمة

هذه الطائرة نقطة ضعفها هي وجود قوة جوية قادرة على فرض نفسها في أجواء المعركة بصورة مستمرة ، حينما تكون طائرات إعتراضية و طائرات متعددة الأدوار تحلق في السماء فأن هذه الطائرة ستكون لقمة سائغة لها و من مسافات جيدة جدا بسبب سرعتها البطيئة و مناورتها الأبطئ مقارنة ببقاي الطائرات و عدم قدرتها على مجارات باقي المقاتلات لا في الإرتفاع و لا في تسليح جو جو

 

[يوسف بن تاشفين]

حتى لا تكذب علينا واشنطن مرة أخرى

شهادات حول ما يسمى "طرق الموت السريعة".

هاتان الطريقان الكويتيتان ، المملؤين ببقايا 2000 مركبة عسكرية عراقية مشوهة ، والجثث المتفحمة والمقطعة لعشرات الآلاف من الجنود العراقيين ، الذين انسحبوا من الكويت يومي 26 و 27 فبراير 1991 طبقًا لقرارات الأمم المتحدة.

حاصرت الطائرات الأمريكية القوافل الطويلة عن طريق تعطيل المركبات في المقدمة وفي الخلف ، ثم قصفت الاختناقات المرورية الناتجة لساعات، قال طيار أمريكي: "لقد كان الأمر مثل إطلاق النار على الأسماك داخل البرميل". الرعب لا يزال هناك .

على الطريق السريع الداخلي إلى البصرة ، يوجد على بعد ميل السيارات المحترقة و المحطمة بأقبح وصف - الدبابات ، والسيارات المدرعة ، والشاحنات ، والسيارات ، وسيارات الإطفاء ، وفقًا لمجلة تايم الصادرة في 18 مارس 1991. على طول ستين ميلاً من الطريق السريع الساحلي ، تركن الوحدات العسكرية العراقية في حالة مروعة ، هياكل محترقة من السيارات والرجال على حد سواء ، سوداء و متفحمة تحت أشعة الشمس ، حسبما ذكرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز في 11 مارس / آذار 1991. بينما نجا 450 شخصاً من القصف البري الداخلي ، لم يكن هذا هو الحال مع 60 ميلا من الطريق الساحلي. هناك على بعد 60 ميلاً تم تشويه أو قصف كل مركبة ، وتحطيم كل الزجاج الأمامي ، وحرق كل دبابة ، وكل شاحنة هي مليئة بشظايا القذائف. لا يوجد ناجون معروفون أو محتملون. تم قصف سيارات الأجرة و الشاحنات لدرجة تراكم بعضها فوق بعض ، ومن المستحيل معرفة ما إذا كانت تحتوي على سائقين أم لا. تم إذابة الزجاج الأمامي ، وتحولت الدبابات الضخمة إلى شظايا.

"حتى في فيتنام لم أر أي شيء مثل هذا. يقول الميجور بوب نوجنت ، ضابط مخابرات الجيش ، إنه أمر مثير للشفقة. حدثت هذه المجزرة أحادية الجانب ، وهي القتل الجماعي العنصري للشعب العربي ، بينما وعد المتحدث باسم البيت الأبيض مارلين فيتزووتر بأن الولايات المتحدة وشركائها في التحالف لن يهاجموا القوات العراقية التي تغادر الكويت. هذه بالتأكيد واحدة من أكثر جرائم الحرب بشاعة في التاريخ المعاصر.

لم يتم طرد القوات العراقية من الكويت من قبل القوات الأمريكية كما تؤكد إدارة بوش. لم يتراجعوا من أجل إعادة التجمع والقتال مرة أخرى. في الواقع ، كانوا ينسحبون ، كانوا في طريقهم للوطن ، استجابةً للأوامر التي أصدرتها بغداد ، وأعلنوا أنها تمتثل للقرار 660 ومغادرة الكويت. في الساعة 5:35 مساءً (بالتوقيت الشرقي القياسي) أعلنت إذاعة بغداد أن وزير الخارجية العراقي قبل اقتراح وقف إطلاق النار السوفياتي وأصدر أمرًا لجميع القوات العراقية بالانسحاب إلى الحدود التي عقدت قبل 2 أغسطس 1990 وفقًا لقرار الأمم المتحدة رقم 660. استجاب الرئيس بوش على الفور من البيت الأبيض قائلا (من خلال المتحدث مارلين فيتزووتر) أنه "لم يكن هناك دليل يشير إلى أن الجيش العراقي ينسحب. في الحقيقة ، الوحدات العراقية تواصل القتال. . . نحن نواصل مقاضاة الحرب ". في اليوم التالي ، 26 فبراير ، 1991 ، أعلن صدام حسين في إذاعة بغداد أن القوات العراقية بدأت بالفعل الانسحاب من الكويت وأن الانسحاب سوف يكتمل في ذلك اليوم. مرة أخرى ، ردّ بوش على ذلك ، ووصف إعلان صدام حسين بأنه "غضب" و "خدعة قاسية".

يشهد شهود عيان كويتيون أن الانسحاب بدأ بعد ظهر يوم 26 فبراير 1991 وأعلنت إذاعة بغداد في الساعة 2:00 صباحًا (بالتوقيت المحلي) في ذلك الصباح أن الحكومة قد أمرت جميع القوات بالانسحاب.

 

[يوسف بن تاشفين]

هذه الطائرة تسببت في خسائر كبيرة في الأرواح أكثر من غيرها في عام ١٩٩١ و عام ٢٠٠٣

الطائرة عبارة عن منصة جوية تحمل انواع كثيرة من الذخائر و لديها درع لا يستهان به يمكنها من النجاة من الرمايات المباشرة لمختلف الأسلحة المضادة للجو من العيارات الخفيفة و المتوسطة و حتى العيارات الكبيرة إذا كانت ضربة حظ

التكتيك الذي يتبعه الطيارون يجعل من الصعب التصدي لهم حيث يحلقون على إرتفاعات منخفضة و الطائرة صوتها منخفضة مقارنة مع باقي الطائرات المقاتلة و هذا يعطي وقت قليل لكشفها و الإستعداد للتعامل معها خصوصا لدول ليس لديها قدرات جوية جيدة أو وسائط دفاع متقدمة

هذه الطائرة نقطة ضعفها هي وجود قوة جوية قادرة على فرض نفسها في أجواء المعركة بصورة مستمرة ، حينما تكون طائرات إعتراضية و طائرات متعددة الأدوار تحلق في السماء فأن هذه الطائرة ستكون لقمة سائغة لها و من مسافات جيدة جدا بسبب سرعتها البطيئة و مناورتها الأبطئ مقارنة ببقاي الطائرات و عدم قدرتها على مجارات باقي المقاتلات لا في الإرتفاع و لا في تسليح جو جو

قصة highway of Dead هي قصة واقعية تفنن فيها الأمريكيون بدم بارد وهم يدبحون العائدين من الكويت وكانت جريمة حرب لم يحاسب عليها الأمريكيون لحد الساعة ،كان ربابنة طائرة A-10 Warthog يعرفون مسبقا أن لا حول ولا قوة للعائدين من الجنود من الموت إحتراقا بشظايا القذائف الصاروخية والرشاشات وكانوا يرتقبون تحقيق فوز دموي مقابل خلاء لا مفر فيها من موت محقق ،لقد قالوا بأن الطيارين كانوا يعرفون جيدا بأن العرافين داهبون الى مجزرة دموية ولم يفعلوا سوى بتقتليهم بوحشية مفرطة .

 

[BIG BOSS V]

قصة highway of Dead هي قصة واقعية تفنن فيها الأمريكيون بدم بارد وهم يدبحون العائدين من الكويت وكانت جريمة حرب لم يحاسب عليها الأمريكيون لحد الساعة ،كان ربابنة طائرة A-10 Warthog يعرفون مسبقا أن لا حول ولا قوة للعائدين من الجنود من الموت إحتراقا بشظايا القذائف الصاروخية والرشاشات وكانوا يرتقبون تحقيق فوز دموي مقابل خلاء لا مفر فيها من موت محقق ،لقد قالوا بأن الطيارين كانوا يعرفون جيدا بأن العرافين داهبون الى مجزرة دموية ولم يفعلوا سوى بتقتليهم بوحشية مفرطة .

لا شيء يضيع في هذه الدنيا
لكن إذا كان هناك من يطالب بحقوقه و لا يسكت عنها