هل سيقتني المغرب من الغواصات الفرنسية الملغية مع أستراليا

الب ارسلان

التحالف يجمعنا 🎖
كتاب المنتدى
إنضم
9/12/19
المشاركات
1,854
التفاعلات
7,698
بعد أن رفضتها أستراليا.. هل سيقتني المغرب من الغواصات الفرنسية؟

downloadfile.jpg

بعد أن فسخت أستراليا عقد اقتناء الغواصات الفرنسية، أصبحت باريس في حاجة إلى البحث عن وجهات جديدة لتصدير تلك القطع العسكرية البحريَّة. محتملٌ أن يكون المغرب على رأسها، حسب ما تورده تقارير إعلامية.

ينوي المغرب تزويد بحريته بغواصات فرنسية من طراز "سكوربين" (Eric Ireng/AP)
فضَّلت أستراليا، مبرَّرة الأمر على أنه "تغيير في الحاجة وليس تغييراً في الرأي" وفق حديث رئيس وزرائها سكوت موريسون، التعاقد مع الولايات المتحدة على اقتناء غواصات "فيرجينيا" ذات الدفع النووي على الغواصات التقليدية الفرنسية من طراز "أتاك". مفوِّتة على فرنسا عقداً بـ56 مليار يورو، اعتبر ضياعه نكسة دبلوماسية وصناعية لفرنسا و"طعنة في الظهر" حسب تعبير وزير خارجيَّتها إيف لودريان. بينما
فيما، وأمام هذا الواقع، أصبح لزاماً على باريس البحث عن بدائل لتوريد منتجاتها من الغوَّاصات الحربية. بدائلُ يحتمل أن يكون المغرب أبرزها، حسبما تورد تقارير إعلامية، راصدة إشارات من الرباط تفيد عزمَها على أن تكون أحد زبائن شركة "نافال غروب" الفرنسية الجدد، بهدف تعزيز أسطولها البحري العسكري بغواصات حيث تعد الوحيدة في المنطقة المتوسطيَّة التي لا تتحصل على ذلك النوع من القطع الحربية.
هل سيقتني المغرب الغواصات الفرنسيَّة؟
أوردت تقارير إعلامية بأن الحديث جاري بين مكاتب باريس السياسية والعسكرية عن البحث عن مشترٍ جديد للغواصات الفرنسية بعد أن فسخت أستراليا عقد استيرادها 12 غواصة تقليدية يصنِّعها "نافال غروب". بالمقابل، ومنذ مارس/آذار الماضي، بدأت الصحف المغربية تتحدَّث عن عزم بحريّة بلادها التزود من غواصات ذات المُصنِّع الفرنسي.
وفسَّرت تلك الصحف المغربية إعجاب البحريَّة الملكية بغواصات "نافال غروب" بأن الشركة الفرنسية استثمرت في إنشاء حوض لصيانة القطع البحرية العسكرية بميناء الدر البيضاء، هو ثاني منشآتها المعدَّة لهذا الغرض في المغرب. كما أن المغرب سبق له واقتنى من المجموعة الفرنسية "الفرقاط محمد السادس" التي تعد أهم قطعة في أسطوله البحري. فيما ولمدة أربع سنوات والحديث جارٍ عن قرب توقيع صفقة غواصات مغربية روسية لم تتحقق لحد الآن.
هذا وتضع القوات الملكية المغربية نصب عينيها الغواصة الهجومية الفرنسية "سكوربين"، التي يتراوح حجمها ما بين ستين وسبعين متراً، وسعرها يقارب نصف مليار يورو وهي من الجيل الجديد من الغواصات وتصنعها شركة "نافال غروب" الفرنسية بتنسيق مع شركة "نتافيا" الإسبانية.
حاجة المغرب لغواصات فرنسية؟
في تقرير لها، تكتب صحيفة "العلم" المغربية، بأن بحريَّة بلادها أصبحت في حاجة للحصول على غواصات. مرجعة ذلك إلى أن "المغرب الدولة الوحيدة في البحر الأبيض المتوسط التي تتحصل على قوات جوية وقوات برية وقوات بحرية متقدمة نسبياً لكنه لم يعمد إلى اقتناء غواصة رغم التطور اللافت في اقتناء السفن الحربية"، هذا إضافة إلى أنه "من الدول القليلة في العالم التي تمتلك سواحل تمتد على 3500 كلم دون امتلاك أي غواصة".

بالمقابل، يورد مقال لموقع "هيسبريس" المغربي في نسخته الفرنسية، أن المغرب في توجهه نحو فرنسا لاقتناء الغواصات هو يبحث عن إمكانية صفقة بـ"تمويل مرن" نظراً للظروف الاقتصادية الراهنة التي تمر بها البلاد متأثِّرة بالأزمة الصحية. بينما من جهة فرنسا، فهي تبحث الآن عن عقود جديدة لتخفيف صدمة الخسائر التي تلقَّتها بعد فسخ "عقد القرن" الأسترالي
 
كل شئ ممكن وقابل للتفاوض والطرح وهي فرصة ذهبية من موقع قوة وليس عرض وطلب ،يمكن للمغرب أن يتقدم بطلب شراء غواصات وفي نفس الوقت تقليل الكلفة إذا أرادت فرنسا ألا تخسر في تصنيع الغواصات كما حدث مع حاملة المروحيات التي صنعتها فرنسا لروسيا ثم باعتها بثمن رخيص لمصر .

الهند هي كدالك مطروحة كشريك في شراء الغواصات الفرنسية وربما يتحتم على نيودلهي والرباط تقاسم المنافع بتقسيم العدد إلى 8 غواصات للهند و 6 للمغرب وبهكدا يتم حل المشكلة نهائيا.
 
بعد أن رفضتها أستراليا.. هل سيقتني المغرب من الغواصات الفرنسية؟

مشاهدة المرفق 89283
بعد أن فسخت أستراليا عقد اقتناء الغواصات الفرنسية، أصبحت باريس في حاجة إلى البحث عن وجهات جديدة لتصدير تلك القطع العسكرية البحريَّة. محتملٌ أن يكون المغرب على رأسها، حسب ما تورده تقارير إعلامية.
ينوي المغرب تزويد بحريته بغواصات فرنسية من طراز "سكوربين" (Eric Ireng/AP)
فضَّلت أستراليا، مبرَّرة الأمر على أنه "تغيير في الحاجة وليس تغييراً في الرأي" وفق حديث رئيس وزرائها سكوت موريسون، التعاقد مع الولايات المتحدة على اقتناء غواصات "فيرجينيا" ذات الدفع النووي على الغواصات التقليدية الفرنسية من طراز "أتاك". مفوِّتة على فرنسا عقداً بـ56 مليار يورو، اعتبر ضياعه نكسة دبلوماسية وصناعية لفرنسا و"طعنة في الظهر" حسب تعبير وزير خارجيَّتها إيف لودريان. بينما
فيما، وأمام هذا الواقع، أصبح لزاماً على باريس البحث عن بدائل لتوريد منتجاتها من الغوَّاصات الحربية. بدائلُ يحتمل أن يكون المغرب أبرزها، حسبما تورد تقارير إعلامية، راصدة إشارات من الرباط تفيد عزمَها على أن تكون أحد زبائن شركة "نافال غروب" الفرنسية الجدد، بهدف تعزيز أسطولها البحري العسكري بغواصات حيث تعد الوحيدة في المنطقة المتوسطيَّة التي لا تتحصل على ذلك النوع من القطع الحربية.
هل سيقتني المغرب الغواصات الفرنسيَّة؟
أوردت تقارير إعلامية بأن الحديث جاري بين مكاتب باريس السياسية والعسكرية عن البحث عن مشترٍ جديد للغواصات الفرنسية بعد أن فسخت أستراليا عقد استيرادها 12 غواصة تقليدية يصنِّعها "نافال غروب". بالمقابل، ومنذ مارس/آذار الماضي، بدأت الصحف المغربية تتحدَّث عن عزم بحريّة بلادها التزود من غواصات ذات المُصنِّع الفرنسي.
وفسَّرت تلك الصحف المغربية إعجاب البحريَّة الملكية بغواصات "نافال غروب" بأن الشركة الفرنسية استثمرت في إنشاء حوض لصيانة القطع البحرية العسكرية بميناء الدر البيضاء، هو ثاني منشآتها المعدَّة لهذا الغرض في المغرب. كما أن المغرب سبق له واقتنى من المجموعة الفرنسية "الفرقاط محمد السادس" التي تعد أهم قطعة في أسطوله البحري. فيما ولمدة أربع سنوات والحديث جارٍ عن قرب توقيع صفقة غواصات مغربية روسية لم تتحقق لحد الآن.
هذا وتضع القوات الملكية المغربية نصب عينيها الغواصة الهجومية الفرنسية "سكوربين"، التي يتراوح حجمها ما بين ستين وسبعين متراً، وسعرها يقارب نصف مليار يورو وهي من الجيل الجديد من الغواصات وتصنعها شركة "نافال غروب" الفرنسية بتنسيق مع شركة "نتافيا" الإسبانية.
حاجة المغرب لغواصات فرنسية؟
في تقرير لها، تكتب صحيفة "العلم" المغربية، بأن بحريَّة بلادها أصبحت في حاجة للحصول على غواصات. مرجعة ذلك إلى أن "المغرب الدولة الوحيدة في البحر الأبيض المتوسط التي تتحصل على قوات جوية وقوات برية وقوات بحرية متقدمة نسبياً لكنه لم يعمد إلى اقتناء غواصة رغم التطور اللافت في اقتناء السفن الحربية"، هذا إضافة إلى أنه "من الدول القليلة في العالم التي تمتلك سواحل تمتد على 3500 كلم دون امتلاك أي غواصة".

بالمقابل، يورد مقال لموقع "هيسبريس" المغربي في نسخته الفرنسية، أن المغرب في توجهه نحو فرنسا لاقتناء الغواصات هو يبحث عن إمكانية صفقة بـ"تمويل مرن" نظراً للظروف الاقتصادية الراهنة التي تمر بها البلاد متأثِّرة بالأزمة الصحية. بينما من جهة فرنسا، فهي تبحث الآن عن عقود جديدة لتخفيف صدمة الخسائر التي تلقَّتها بعد فسخ "عقد القرن" الأسترالي

ثمن هذه النوعية ضخم جدا لا أعتقد أن المغرب سوف يقدم على شرائها
 
قد تكون الهند مهتمة بالغواصات الفرنسية من طراز باراكودا

وفقًا للمعلومات التي نشرتها BFM TV في 23 سبتمبر 2021 ، بعد إلغاء العقد بين Naval Group ووزارة الدفاع الأسترالية ، فإن الهند ستكون مهتمة بتلك الغواصات من فئة Barracuda.

وضع حوض بناء السفن الروسي Vyborg سفينة حرس السواحل من فئة Purga Ice من المشروع 23550925001


إطلاق أول غواصة من طراز Barracuda-Class Suffren


فئة Barracuda (أو Suffren-class) عبارة عن غواصة هجومية نووية (SSN) ، تم تصميمها من قبل شركة بناء السفن الفرنسية Naval Group ، المعروفة سابقًا باسم DCNS و DCN ، للبحرية الفرنسية ، وتهدف إلى استبدال الغواصات من فئة Rubis.

في 22 ديسمبر 2006 ، وضعت الحكومة الفرنسية طلبًا بقيمة 7.9 مليار يورو لشراء ست غواصات باراكودا مع Naval Group ومحطات الطاقة النووية الخاصة بها مع Areva-Technicatome ، بدأ البناء في عام 2007 وسيتم تشغيل الوحدة الأولى في عام 2019 و يشتمل المفاعل النووي للغواصة من فئة باراكودا على العديد من التحسينات مقارنة بمفاعل Rubis السابق والجدير بالذكر أنه يمد الوقت بين إعادة التزود بالوقود والإصلاحات المعقدة (RCOHs) من 7 إلى 10 سنوات ، مما يتيح توافرًا أعلى في البحر.

ستستخدم غواصة Barracudas تقنية من فئة Triomphant ، بما في ذلك الدفع النفاث و يقال إن هذه الفئة تنتج ما يقرب من 1/1000 من الضوضاء التي يمكن اكتشافها للغواصات من فئة Redoutable (ستعادل الضوضاء ) ، وهي أكثر حساسية بعشر مرات في اكتشاف الغواصات الأخرى.

مع معداتهم الجديدة ، ستتمكن البراكودا الآن من إطلاق صواريخ كروز البحرية بمدى يصل إلى حوالي 1000 كيلومتر و سيتم تزويد SSN بصواريخ كروز مطلقة من أنبوب طوربيد من طراز MDCN SCALP Naval لضربات بعيدة المدى (فوق 1000 كم ، 620 ميل) ضد أهداف أرضية استراتيجية وستشمل مهامهم الحرب المضادة للسطوح والغواصات والهجوم البري وجمع المعلومات الاستخبارية وإدارة الأزمات والعمليات الخاصة.

دعماً لبعثات العمليات الخاصة ، قد تستوعب Barracudas أيضًا ما يصل إلى 12 كوماندوز سيتم تخزين معداتهم في حجرة متنقلة ؛ لهذا النوع من المهام ، يستفيدون من حظيرة سطح السفينة (بطريقة ما مثل "Surcouf" في الحرب العالمية الثانية) ، يمكن الوصول إليها من غرفة معادلة الضغط ، والتي ستسمح للغواصين المقاتلين بحشد الجيل الثالث من الدفع تحت الماء (نوع من ميني- غواصة) ،القدرة التي كان يتمتع بها حتى الآن الأمريكيون والبريطانيون فقط.
 
ثمن هذه النوعية ضخم جدا لا أعتقد أن المغرب سوف يقدم على شرائها
هي تعديل في الحمولة مثل الصواريخ العابرة للقارات أو التي تفوق 1000 كيلومتر وربما يكون هناك تعديل حتى تكون مناسبة للمغرب .

فرنسا مفلسة واي خطاب ودي ينقد الصناعة الفرنسية من الخراب ستدرسه فرنسا على عجل .

هذه هي مبادئ البيع والشراء marketing وليس العرض والطلب والمغرب سيكون من موقع مرتاح لانه يعرض وليس يعرض عليه
 
لن يشتري غواصات يفوق ثمنها 2 مليار
مع التعديل سينخفض السعر كن واثق من هدا لأنها لم تصنع بعد وسيتم إزالة وتعديل خصائص الهجومية هذا إذا أرادت فرنسا الخروج من الأزمة وفي حالة التعنت يفتحها الله المغرب ليس هو الخاسر الأكبر
 
شوف لن تقومي هذه الغواصات بل سكوربين عادية غذا أضاف اذا لنا كروز بمدى فوق 200 كلم نحمد الله و نشكره
مع التعديل سينخفض السعر كن واثق من هدا لأنها لم تصنع بعد وسيتم إزالة وتعديل خصائص الهجومية هذا إذا أرادت فرنسا الخروج من الأزمة وفي حالة التعنت يفتحها الله المغرب ليس هو الخاسر الأكبر
 
مع التعديل سينخفض السعر كن واثق من هدا لأنها لم تصنع بعد وسيتم إزالة وتعديل خصائص الهجومية هذا إذا أرادت فرنسا الخروج من الأزمة وفي حالة التعنت يفتحها الله المغرب ليس هو الخاسر الأكبر
اذا كان الامر هكذا فغواصتين كافية
 
اذا كان الامر هكذا فغواصتين كافية
ما دام الخير خيرين فلمادا العجالة في الأمر ،اليوم غواصتين وبعد سنتين 2 إضافية وفي سنة 2030 يتم تسليم السادسة وهكدا الكل رابح رابح
 
نتمنى ذلك لكن حاليا هناك اخبار عن مفاوضات على الاوميغا وسيغما
 
عودة
أعلى