هل تركيا على اعتاب احياء الإمبراطورية العثمانية ؟؟

المنشار

لا غالب إلا الله 🇲🇦
عضو مميز
إنضم
11/12/18
المشاركات
22,087
التفاعلات
78,545
بسم الله الرحمان الرحيم :

logo.png

هل تركيا على اعتاب احياء الإمبراطورية العثمانية ؟؟




دخل الياس ابن معاوية مدينة واسط بالعراق, فقال لاهلها عرفت خياركم من شراركم منذ اليوم الاول من الوصول الى بلدتكم

سألوه :: كيف حكمت علينا قبل معاشرتنا ؟؟؟!!!
اجاب :: دخل معنا قوم خيار ألفوا منكم قوما و كان بيننا قوم شرارا ألفوا قوما اخرين : علمت ان خياركم ألفهم خيارنا ,,, وشراركم احبهم شرارنا ,,,



هل عرفت تركيا خيارها من شرارها ؟؟؟
مادا استنتجت من مواقفها !!! مرة مع الخليج و اخرى مع ايران و مرات مع روسيا و كثيرا مع امريكا

 
التعديل الأخير:
اردوغان يدعو ترامب لزيارة أنقرة غداة تعزيز العلاقات بينهما لتنسيق الانسحاب المنتظر للقوات الأميركية من سوريا ووفد أميركي يزور تركيا الأسبوع المقبل

88-3-462x320.jpg
 
خروج امريكا وروسيا في وقت واحد رسالة لأوروبا فقط
تركيا لا يهمه شئ غير مصالحها فقط يرت نتعلم منهوم نحن العرب؟؟
جميعا نتعارك مع بعضن لبعض ونترك مصالح شعوبنا ومصالحنا الي لغير لتصرف فيه؟
مع الأسف كل ما يقاع لنا نستحقه متي يفهم لعرب مصالحهم ويدافعون عنه ؟
 
تركيا تحذر فرنسا: "لا جدوى" من البقاء في سوريا لحماية المقاتلين الأكراد
DvQHvteWwAAOSjP.jpeg.jpg
 
ليس تحدير فقط تترجا من فرنسا ان تتفهم مصالح تركيا الاستراتجيا هناك
فرنسا قوة لايستهان بيه وممكن لفرنسا ان تقلب لطويلة علي تركيا وروسيا معنا
فرنسا لم يعجبه هد الخروج بهاد سرعة وتريد اعادة الاوراق من جديد علي حساب مصالحها
السوال ماد يمكن لتركيا ان تدفعه لتتفاهم مع فرنسا؟
 
تركيا بدات صحوتها الاسلامية حديثا سنة 2013 بالتحديد لكن باجراءات شكلية و ما زالت فى بدايتها لاتستطيع القول بانها اعادة لزمن العثمانيين

المشكلة هى أن المحكمة الدستورية تعطل هذه الصحوة و تستطيع الغاء كثير من القرارات بدعوى الحرية الفكرية
 
معركة الحجاب فى تركيا
تعود مشكلة الحجاب في تركيا إلى عام 1923 عندما تم تأسيس الجمهورية التركية على يد مصطفى كمال أتاتورك. لم يكن في الدستور الأول للجمهورية حظر للحجاب، ورغم ذلك لم تكُن المؤسسات الرسمية تسمح للموظفات بالعمل بحجابهن. وقد ظهرت النقاشات حول "الحجاب" في تركيا في عام 1960 مع ازدياد أعداد الطالبات المحجبات اللاتي ترغبن بالدخول إلى الجامعات بحجابهن. مرّت عملية حظر الحجاب في تركيا بمرحلتين فارقتين؛ الأولى انقلاب 1980 العسكري الذي قامت به القوات المسلحة التركية بزعامة الجنرال "كنان إيفرين" بأكثر من ذريعة على رأسها مظاهرة يوم القدس العالمي التي نظمها حزب السلامة الوطني الإسلامي الذي كان يرأسه البروفيسور "نجم الدين أربكان" في مدينة قونيا وسط الأناضول. شارك في تلك المظاهرة أكثر من مليون تركي، وحملوا مجسّماً لقبة الصخرة المُشرّفة ولافتة شعار الإسلام "لا اله الا الله محمد رسول الله". وكان العلمانيون يرون هذه المظاهرة نقطة البداية في تحول تركيا إلى دولة تحكمها الشريعة الإسلامية. و بعد الانقلاب العسكري مباشرة تمّ إصدار قانون "لوائح اللباس في المؤسسات العامة" الذي منع الحجاب في مؤسسات الدولة. وبسبب ذلك لم تتمكّن بعض النساء من ممارسة عملهن في المؤسسات العامة بحجابهن لكي لا يقُمن بالعمل ورؤوسهن مكشوفة. الثانية هي انقلاب 28 شباط/ فبراير 1997 الذي قام به الجيش التركي ضد الحكومة الإسلامية لحزب الرفاه، و مع هذا الانقلاب أُغلِق الحزب وأُجبِر رئيسه نجم الدين أربكان على الاستقالة من منصبه. وبدأ الجيش بالإغلاق التدريجي لمدارس الأئمة والخطباء والمدارس الدينية وطُبّق نظم التعليم الإلزامي على مدى ثماني سنوات. وقَبِل قرار في مجلس الأمن أنّ "الحجاب" هو تهديد لتركيا. وفي تلك الأيام كان الهدف الأساسي هو النساء. النساء المحجبات لم تستطعن بالدخول الى الجامعات، لم تقدرن على العمل بالحجاب والذين يعملون قد طردن من أعمالهن. وفي عام 1999 تمّ للمرة الأولى اختيار نائبة محجبة كعضو في البرلمان التركي، ورغم ذلك لم يُسمح لها بأن تكون حاضرةً في البرلمان بسبب ارتدائها للحجاب. وقد أخذ الذكور أيضاً نصيبهم من هذه الفترة، حيث أنّ زوجاتهن المحجبات طُرِدن من الجيش التركي. وتمّ تخفيض درجات الطلاب الذين درسوا في المدارس الشرعية "الإمام الخطيب"، حتى لا ينجحوا في امتحانات الدخول إلى الجامعات. كانت فترة غير عادية صعُبت فيها الحياة على كثير من الناس. وردّاً على هذه السياسات انتخب الشعب التركي حزب العدالة والتنمية إلى السلطة. وفي فترة رئاسة العدالة والتنمية انخفضت السياسات المضادة للحجاب وللدين الإسلامي بشكل عام. ولكنّ حظر الحجاب في مؤسسات الدولة استمر حتّى عام 2010، وحتّى زوجات رؤساء الوزراء ورؤساء الجمهورية لم تكنَّ حاضرات في استقبالات الجنود الأتراك. في عام 2010 تم تعديل في الدستور واتّخاذ التدابير حول "الحقوق"، وطُرحت على الاستفتاء الشعبي ليتم قبولها وتصبح سارية المفعول. ورُفعت قضايا جنائية ضد الجنود الرفيعي المستوى الذين قامو بمحاولة الانقلاب في البلاد. اتفاقية "إزالة جميع أشكال التمييز ضد المرأة (CEDAW)" التي تعدّ من أهم المؤسسات المهتمة بحقوق المرأة في العالم، طالبت تركيا برفع الحظر عن الحجاب في عام 2010، وبالتزامن مع التطورات التي مرت بها تركيا على كل المستويات، تمّ رفع حظر الحجاب في عام 2010. ورُفِع الحظر عن الموظفات في المؤسسات العامة مع "حزمة الديمقراطية" التي أعلن عنها رئيس الوزراء في تلك الفترة رجب طيب أردوغان في 1 تشرين الأول/ أكتوبر لعام 2013 بشكل رسمي.
فى عام 2016 تم السماح بالحجاب فى مؤسسات الشرطة و الجيش بشرط يكون لون الزى الرسمى لهم
 
سنة 2013 بداية الصحوة الاسلامية الحقيقية
تم اقرار نظام التعليم الجديد 4+4+4
و البدء فى بناء مدارس الائمة و الخطباء حتى صار عددها حاليا اكثر من 4200 مدرسة و مليون و 300 ألف طالب بعد ما كان عدد هذه المدارس 450 مدرسة فقط بكامل تركيا
هذه المدارس بها فصل تام بين الجنسين منذ المرحلة الابتدائية و بها يتم تعليم القرآن والحديث و الفقه و اللغة العربية

المصدر

https://m.mynet.com/imam-hatipli-ogrenci-sayisi-5-yilda-5-kat-artti-110103649618

640xauto-١.jpg
received_754083411630695.jpeg
received_586321165145154.jpeg
received_218206092423329.jpeg
 
فى 2013
صدر قانون بتقييد بيع الخمور و القانون منع بيع الخمور من الساعة العاشرة مساء حتى السادسة صباحا و منع الدعاية و الاعلانات لها فى الصحف و التلفاز و منع بيعها فى الاماكن العامة و منع عرضها على وسائل الاعلام و المسلسلات
 
سنة 2017
اخيرا تم السماح بالزواج الشرعى فى تركيا بجانب الزواج المدنى فى مكتب البلدية
و تم منح المفتيين و الأئمة و شيوخ المساجد صلاحية توثيق عقود الزواج


تركيا تمنح المفتين والأئمة صلاحية توثيق الزواج الديني وسط جدل واسع ورفض من المعارضة وجمعيات حقوق المرأة يوميات الشرق A A أنقرة: سعيد عبد الرازق فجرت موافقة البرلمان التركي على مشروع قانون قدمته الحكومة يسمح للمفتين والأئمة في مؤسسة الشؤون الدينية بتوثيق الزواج الديني، جدلا شعبيا واسعا واعتراضات من جانب أحزاب المعارضة. تقول الحكومة إن القانون الجديد يهدف إلى تسهيل إجراءات الزواج للمواطنين وضمان حصولهم على الخدمات بشكل أسهل وأسرع. فيما رفض حزبا الشعب الجمهوري والشعوب الديمقراطي المعارضان المشروع، مشيرين إلى أن هذا القانون يعتبر انتهاكا لعلمانية الدولة كما يثير مخاوف من التحول عن نظام الزواج المدني المعمول به في تركيا، ومن أنّه يفتح الباب لتعدد الزوجات. ويمنح قانون الزواج الديني في تركيا، صلاحيات للمفتين العاملين بالشؤون الدينية بتسجيل عقود الزواج، بعدما كانت هذه المهمة بيد موظفي البلديات فقط. وكان الرئيس رجب طيب إردوغان قد أكد أنّ مشروع قانون الزواج سيمر في البرلمان رغماً عن المعارضة، موضحاً أنّ هذا القانون لا يعارض النظام العلماني. وقبل الموافقة على مشروع القانون كانت عقود الزواج في تركيا توثق في مكاتب التسجيل بدوائر الزواج في البلديات، ولكنه سيسمح بتسجيل عقد الزواج الديني لمن يرغب، إنّما بعد إتمام إجراءات الزواج المدني، بشرط وجود دفتر العائلة، الذي يحصل عليه الزوجان من البلدية التابعين لها. صادق البرلمان التركي، الخميس الماضي، على حزمة من التعديلات القانونية، من بينها السماح لدوائر الإفتاء في البلاد بعقد قران المتقدمين للزواج، إلى جانب البلديات التي كانت معنية من دون غيرها بالأمر من قبل. حسب التعديلات الجديدة فإنّ السجلات الأسرية ستحتوي على معلومات حول أمور الولاية والوصاية أيضا، على عكس ما كان معمولاً به في السابق. وفجر مشروع القانون الذي قدمه حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا إلى البرلمان في يوليو (تموز) الماضي جدلا واسعا واعتراضات من جانب أحزاب المعارضة والجمعيات النسائية والمنظمات المدنية. وكان شينول صاري هان نائب حزب الشعب الجمهوري، قد قلّل من الحاجة لمثل هذا التعديل في القانون المتعلق بإجراءات تسجيل الزواج، لافتاً إلى أن إجراءات الزواج الحالية التي تتم عن طريق البلديات لا تعاني من مشكلات تتطلب تعديلها، وتساءل عمّا إذا كانت هناك خطة لوضع تدابير لمنع تعرض الأطفال دون السن القانونية أو القصر من الاستغلال الذي قد يتعرضون له تحت مسمى الزواج الذي يقره المفتي، ولفت إلى أن هذا الأمر يعد مشكلة اجتماعية كبيرة وانتهاكاً لحقوق الإنسان. من جهّتها، اعتبرت ميرال دنيز بيشتاش النائب عن حزب الشعوب الديمقراطي أنّ القانون سيفتح الباب أمام الزيجات دون السن القانونية التي تعد مشكلة بالفعل، لا سيما في شرق وجنوب شرقي تركيا. بدورها، رأت نائب رئيس لجنة المساواة بين الجنسين في البرلمان التركي النائب من حزب الشعب الجمهوري المعارض جاندان يوجير، أنّ القانون يشكل ضربة جديدة للعلمانية وتشكيل الحياة الاجتماعية، خطوة خطوة، بما يتماشى مع القواعد الدينية وهدم آخر عقبة أمام الزواج دون السن القانونية، لافتة إلى أنّه يوجد 919 مكتب زواج في محافظات تركيا البالغ عددها 81 محافظة، كما أن أكثر من 18 ألفا من رؤساء القرى يمكن أن يؤدوا مراسم الزواج. هذا القانون ليس نابعا من الحاجة، لكنّه وجه آخر لتعسف الحكومة». واعتبر اتحاد الجمعيات النسائية في تركيا القانون انتهاكا لحقوق المرأة، لافتة إلى أن البلديات لا تعاني ازدحاما أو صفوفا طويلة من المنتظرين أمامها للزواج. وانتقل الجدل حول مشروع القانون إلى وسائل التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام، مما أدى إلى توسيع النقاشات في الشارع التركي، كما خرجت مظاهرات من جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة رفضاً للقانون. يذكر أنّ تركيا صادقت على اتفاقية الأمم المتحدة المتعلقة بتوثيق الزواج المدني عام 1962، وحسب القانون التركي فإن عقد الزواج الرسمي يتطلب وجود الطرفين المُقدمين على الزواج وموظف البلدية المسؤول عن تسجيل العقد وشاهدين، وأي زواج لا يتم بهذه الطريقة لا يعد ساريا، ويوثّق الزواج من خلال مكاتب التسجيل في دوائر الزواج في البلديات، ويشترط القانون أن يكون عمر طالب الزواج أكبر من 18 سنة، ويقبل تزويج البالغ 16 سنة، في حال حضور وتوقيع أحد الوالدين، ويمنع تعدد الزوجات. ولا يُعقد الزواج الديني إلّا بعد الانتهاء من إجراءات الزواج الرسمي، وفي حالة رغبة الطرفين فقط، وبشرط إبراز دفتر العائلة الذي يمنحه موظف البلدية المخول بصلاحية إجراء عقد الزواج. تفرض الفقرة الرابعة من المادة 237 من قانون العقوبات التركي، عقوبة الحبس لمدة تتراوح ما بين شهرين وستة أشهر لكل من أجرى زواجا في إطار المراسم الدينية فقط. ويقضي قانون الأحوال الشخصية ببطلان الزواج الثاني، في حالة وقوعه، كما يمنح الحق للزوجة الأولى برفع دعوى طلاق، إذا ثبت اقتران زوجها بأخرى، فيما تمتنع الجهات الرسمية عن تسجيل عقود القران للزواج الثاني. ويرجع تعدد الزوجات في المجتمع التركي بالدرجة الأولى، إلى عدم إنجاب الزوجة الأولى للذكور. وغالباً ما تقبل النساء بالوضع نتيجة للضغوط الأسرية أو المعتقدات الدينية، حسب الدراسات التي أجريت في هذا الصدد.

المصدر

https://m.aawsat.com/home/article/1059636/تركيا-تمنح-المفتين-والأئمة-صلاحية-توثيق-الزواج-الديني
 
بالنسبة لموضوع الدعارة
تركيا بها 56 بيت دعارة فقط بكامل تركيا بها 2661 عاهرة فقط
تركيا بها 81 ولاية يعنى الدعارة محدودة جدا جدا
هذه من الويكيبديا التركى

https://tr.m.wikipedia.org/wiki/Türkiye'de_fuhuş

Screenshot_٢٠١٩٠٢١٤-١٢٥٩٥٩_Samsung Internet.jpg
Screenshot_٢٠١٩٠٢١٤-١٢٥٩٥٣_Samsung Internet.jpg
Screenshot_٢٠١٩٠٢١٤-١٢٥٩٤٥_Samsung Internet.jpg
Screenshot_٢٠١٩٠٢١٤-١٣٠٠٣٠_Samsung Internet.jpg
 
تقرير الدعارة اخر تقرير رسمى يعود لسنة 2004
من هيئة غرفة تجارة انقرة
و انا اتحدى أى شخص يحضر تقرير جديد
نشرته صحيفة حريات سنة 2004

http://www.hurriyet.com.tr/kelebek/fuhus-sektorunde-yilda-4-milyar-dolar-donuyor-38625838

Screenshot_٢٠١٩٠٢١٤-١٣٠٩٢٥_Samsung Internet.jpg
received_1162708733898598.jpeg


ملخصه عدد العاملات المسجلات المرخصات فى بيوت الدعارة عددهم 3 ألاف فقط و يوجد 15 الف أمراة لديهم رخصة عمل و لكن لا يعملن بها لأنه لا يوجد بيوت دعارة أصلا يعملن بها و حوالى 30 ألف تقدم بطلب التسجيل للعمل بالدعارة لكن لم يحصلن على رخصة للعمل
اعمار العاملات من 15 الى 40 سنة و عدد هذه البيوت 56 بيت دعارة فقط
 
ليس تحدير فقط تترجا من فرنسا ان تتفهم مصالح تركيا الاستراتجيا هناك
فرنسا قوة لايستهان بيه وممكن لفرنسا ان تقلب لطويلة علي تركيا وروسيا معنا
فرنسا لم يعجبه هد الخروج بهاد سرعة وتريد اعادة الاوراق من جديد علي حساب مصالحها
السوال ماد يمكن لتركيا ان تدفعه لتتفاهم مع فرنسا؟

لبنان الذي هو اهم لفرنسا من المقاتلين الاكراد و شمال سوريا ( الروج آفا ) عندما اراد حزب ولاية الفقيه هز العصا الغليظة لفرنسا
و إفهامها ان اليوم غير الامس و لبنان الحديقة الخلفية لباريس لم يعد كذلك ارسل سيارة مفخخة واحدة ارسلت و بالبريد السريع 58 مظلياً فرنسيا الى جهنم
اعقبه إنسحاب سريع للقوات الاطلسية من لبنان بعدما تكبد فيلق المارينز الامريكيين مقتل اكثر من 241 علجاً منهم
تركيا اذا ارادت ستجعل سوريا جحيم لا يطاق بالنسبة للفرتسيين
 
التعديل الأخير:
لبنان الذي هو اهم لفرنسا من المقاتلين الاكراد و شمال سوريا ( الروج آفا ) عندما اراد حزب ولاية الفقيه هز العصا الغليظة لفرنسا
و إفهامها ان اليوم غير الامس و لبنان الحديقة الخلفية لباريس لم يعد كذلك ارسل سيارة مفخخة واحدة ارسلت و بالبريد السريع 58 مظلياً فرنسيا الى جهنم
اعقبه إنسحاب سريح للقوات الاطلسية من لبنان بعدما تكبد فيلق المارينز الامريكيين مقتل اكثر من 241 علجاً منهم
تركيا اذا ارادت ستجعل سوريا جحيم لا يطاق بالنسبة للفرتسيين
تركيا فعلت ذلك فى الفرنسية سنة 1919 لدرجة جعلت فرنسا تعقد اتفاقية انقرة مع مصطفى كمال أتاتورك سنة 1920 و هى الاتفاقية التى تحدد حدود تركيا و سوريا حاليا
 
الجيش التركى بقيادة اتاتورك فعل الافاعيل بفرنسا و ايطاليا و اليونان فى حرب الاستقلال
فرنسا تنازلت عن منطقة الانتداب الفرنسى داخل تركيا فى معاهدة سيفر ليس هذا فقط بل منحتها بعض اجزاء كبيرة من اقليم سوريا الشمالى تحت ضربات المقاومة التركية فى حرب الاستقلال
حتى فرنسا خافت من دخول تركيا الحرب العالمية الثانية بجانب الألمان فمنحتها لواء الاسكندرونة هدية و رشوة لها حتى لا تدخل الحرب
 

استعرض هنتيغتون صاحب كتاب صراع الحضارات ست دول إسلامية وقدَّم تقييما لإمكانية اضطلاع أي منها بدور "دولة المركز" في الحضارة الإسلامية، وهي: السعودية، ومصر، وتركيا، وإندونيسيا، وباكستان، وإيران.


فوجد هنتيغتون أن خمسا منها تعاني من موانع جوهرية تحول بينها وبين هذه الريادة، إما بسبب :

1- "عدد سكانها الصغير نسبيا وعدم حصانتها الجغرافية" (السعودية

2- أو بسبب "الفوارق الدينية" بينها وبين جمهور الأمة وسوء العلاقة بينها وبين العرب (ايران)

3- أو لفقرها في الموارد الطبيعية (مصر

4- أولانقسامها العرقي وعدم استقرارها السياسي (باكستان

5- أو لأنها "تقع على حدود الإسلام بعيدا عن مركزه العربي" (إندونيسيا).


وبقيت من الدول الست تركيا وحدها هي المؤهلة لريادة العالم الإسلامي فـ"تركيا لديها التاريخ، وعدد السكان، والمستوى المتوسط من النمو الاقتصادي، والتماسك الوطني، والتقاليد العسكرية، والكفاءة.. لكي تكون دولة مركز. ولكن أتاتورك حَرَم الجمهورية التركية من أن تخلُف الإمبراطورية [العثمانية] في هذا الدور، وذلك بسبب تحديدها بكل وضوح كمجتمع علماني" (صدام الحضارات، ص 291). ثم فرضت عليها الحرب الباردة والخطر السوفياتي "التورط مع الغرب" (ص 236) في أحلافه، مما جعل تركيا "دولة ممزَّقة" (ص 243) في هويتها وفي خياراتها الإستراتيجية.

فالموانع التي تمنع تركيا من الصدارة والتحول إلى دولة المركز في العالم الإسلامي موانع عارضة، وليست موانع جوهرية، وهي الشطط الأيديولوجي العلماني الذي فُرض على شعبها، وفرض التبعية للغرب عليها، بينما تدعوها مكانتها وتاريخها وثقافتها إلى أن تكون رأسا في العالم الإسلامي، لا ذنَبا في الغرب.

وقد انتبه هنتيغتون إلى أن تلك القيود المفروضة على تركيا بدأت تتآكل، فـ" في تركيا -كما في كل مكان- تؤدي الديمقراطية إلى الرجوع إلى الأصول وإلى الدين." (ص 241)، ولذلك فإن "الانبعاث الإسلامي غيَّر شخصية السياسة التركية" (ص 241).


وختم هنتيغتون ملاحظاته الثمينة بإمكان تحرُّر تركيا من القيود المفتعلة المفروضة عليها نهائيا حين تستكمل اكتشاف ذاتها، وتعيد تعريف نفسها، فكتب: "ماذا لو أعادت تركيا تعريف نفسها؟ عند نقطة ما يمكن أن تكون تركيا مستعدة للتخلي عن دورها المُحبِط والمُهين كمتسوِّل يستجدي عضوية نادي الغرب، واستئناف دورها التاريخي الأكثر تأثيرا ورُقيا كمُحاور رئيسي باسم الإسلام وخصم للغرب." (ص 291).


لقد صدر كتاب هنتيغتون منذ نحو عقدين من الزمان، ولو كان مؤلفه حيا اليوم لسَعِد بصدق تحليلاته، وعمق نظرته إلى المستقبل، فقد أعادت تركيا تعريف نفسها، واكتشفت جذورها.
إن عبرة التاريخ الذي استعرضناه هنا، ومنطق الجغرافيا السياسية الذي تحدث به هنتيغتون، يدلان على أن تحول أي من الدول اليوم إلى "دولة مركز" في العالم الإسلامي يستلزم شروطا ثلاثة:
- أن تكون قريبة مكانيا ووجدانيا من العالم العربي الذي هو القلب الثقافي للإسلام.
- وأن تملك القوة الاقتصادية والعسكرية والبشرية والمؤسسية الداعمة لطموحاتها.
- وأن تملك الإرادة السياسية والاستعداد للتضحية والمخاطرة ثمنا لهذه الريادة.
وتركيا هي الدولة الوحيدة التي يتوفر فيها الشرط الأول والثاني. أما الشرط الثالث فلم يتحقق بعدُ، كما يظهر من عجز تركيا عن وقف الجرح السوري النازف على حدودها منذ خمسة أعوام، رغم رغبتها في ذلك ومصلحتها فيه. وربما يكون السبب هو قيود الدولة العميقة والكيان الموازي الذي كان ينخر تركيا من الداخل، والخوف من غدر الغرب الذي يتربص بها الدوائر.
لكن فشل الانقلاب الأخير حرر أيدي تركيا إلى حد بعيد من هذين القيدين. وتدل الهزة الوجدانية التي صاحبت أحداث الانقلاب في جميع أرجاء العالم الإسلامي على أن فشل هذا الانقلاب ليس حدثا سياسيا عابرا، بل هو بداية انعطافة تاريخية كبرى، ستعيد الأتراك إلى صدارة العالم الإسلامي بجدارة.


محمد مختار الشنقيطي
 
استعرض هنتيغتون صاحب كتاب صراع الحضارات ست دول إسلامية وقدَّم تقييما لإمكانية اضطلاع أي منها بدور "دولة المركز" في الحضارة الإسلامية، وهي: السعودية، ومصر، وتركيا، وإندونيسيا، وباكستان، وإيران.


فوجد هنتيغتون أن خمسا منها تعاني من موانع جوهرية تحول بينها وبين هذه الريادة، إما بسبب :

1- "عدد سكانها الصغير نسبيا وعدم حصانتها الجغرافية" (السعودية

2- أو بسبب "الفوارق الدينية" بينها وبين جمهور الأمة وسوء العلاقة بينها وبين العرب (ايران)

3- أو لفقرها في الموارد الطبيعية (مصر

4- أولانقسامها العرقي وعدم استقرارها السياسي (باكستان

5- أو لأنها "تقع على حدود الإسلام بعيدا عن مركزه العربي" (إندونيسيا).



وبقيت من الدول الست تركيا وحدها هي المؤهلة لريادة العالم الإسلامي فـ"تركيا لديها التاريخ، وعدد السكان، والمستوى المتوسط من النمو الاقتصادي، والتماسك الوطني، والتقاليد العسكرية، والكفاءة.. لكي تكون دولة مركز. ولكن أتاتورك حَرَم الجمهورية التركية من أن تخلُف الإمبراطورية [العثمانية] في هذا الدور، وذلك بسبب تحديدها بكل وضوح كمجتمع علماني" (صدام الحضارات، ص 291). ثم فرضت عليها الحرب الباردة والخطر السوفياتي "التورط مع الغرب" (ص 236) في أحلافه، مما جعل تركيا "دولة ممزَّقة" (ص 243) في هويتها وفي خياراتها الإستراتيجية.


فالموانع التي تمنع تركيا من الصدارة والتحول إلى دولة المركز في العالم الإسلامي موانع عارضة، وليست موانع جوهرية، وهي الشطط الأيديولوجي العلماني الذي فُرض على شعبها، وفرض التبعية للغرب عليها، بينما تدعوها مكانتها وتاريخها وثقافتها إلى أن تكون رأسا في العالم الإسلامي، لا ذنَبا في الغرب.


وقد انتبه هنتيغتون إلى أن تلك القيود المفروضة على تركيا بدأت تتآكل، فـ" في تركيا -كما في كل مكان- تؤدي الديمقراطية إلى الرجوع إلى الأصول وإلى الدين." (ص 241)، ولذلك فإن "الانبعاث الإسلامي غيَّر شخصية السياسة التركية" (ص 241).



وختم هنتيغتون ملاحظاته الثمينة بإمكان تحرُّر تركيا من القيود المفتعلة المفروضة عليها نهائيا حين تستكمل اكتشاف ذاتها، وتعيد تعريف نفسها، فكتب: "ماذا لو أعادت تركيا تعريف نفسها؟ عند نقطة ما يمكن أن تكون تركيا مستعدة للتخلي عن دورها المُحبِط والمُهين كمتسوِّل يستجدي عضوية نادي الغرب، واستئناف دورها التاريخي الأكثر تأثيرا ورُقيا كمُحاور رئيسي باسم الإسلام وخصم للغرب." (ص 291).


لقد صدر كتاب هنتيغتون منذ نحو عقدين من الزمان، ولو كان مؤلفه حيا اليوم لسَعِد بصدق تحليلاته، وعمق نظرته إلى المستقبل، فقد أعادت تركيا تعريف نفسها، واكتشفت جذورها.

إن عبرة التاريخ الذي استعرضناه هنا، ومنطق الجغرافيا السياسية الذي تحدث به هنتيغتون، يدلان على أن تحول أي من الدول اليوم إلى "دولة مركز" في العالم الإسلامي يستلزم شروطا ثلاثة:

- أن تكون قريبة مكانيا ووجدانيا من العالم العربي الذي هو القلب الثقافي للإسلام.
- وأن تملك القوة الاقتصادية والعسكرية والبشرية والمؤسسية الداعمة لطموحاتها.
- وأن تملك الإرادة السياسية والاستعداد للتضحية والمخاطرة ثمنا لهذه الريادة.


وتركيا هي الدولة الوحيدة التي يتوفر فيها الشرط الأول والثاني. أما الشرط الثالث فلم يتحقق بعدُ، كما يظهر من عجز تركيا عن وقف الجرح السوري النازف على حدودها منذ خمسة أعوام، رغم رغبتها في ذلك ومصلحتها فيه. وربما يكون السبب هو قيود الدولة العميقة والكيان الموازي الذي كان ينخر تركيا من الداخل، والخوف من غدر الغرب الذي يتربص بها الدوائر.

لكن فشل الانقلاب الأخير حرر أيدي تركيا إلى حد بعيد من هذين القيدين. وتدل الهزة الوجدانية التي صاحبت أحداث الانقلاب في جميع أرجاء العالم الإسلامي على أن فشل هذا الانقلاب ليس حدثا سياسيا عابرا، بل هو بداية انعطافة تاريخية كبرى، ستعيد الأتراك إلى صدارة العالم الإسلامي بجدارة.


محمد مختار الشنقيطي
أختلف مصر ليست فقيرة فى الموارد الطبيعية بل هى غنية جدا جدا اغنى من دول الخليج بالموارد الطبيعية
لكنها منهوبة جدا من قبل المؤسسة العسكرية التى تمتلك حوالى 86% من مساحة أراضى مصر
 

نشطاء: صامويل هنتنغتون توقع ظهور أردوغان قبل 23 عاما
================




samuel_p._huntington.jpg

الكاتب الأمريكي صامويل هنتنغتون



نشر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقتطفات للكاتب الأمريكي صامويل هنتنغتون تحدث فيها عن ظهور الرئيس التركي أردوغان قبل 23 عاما.



وجاء إعادة نشر المقتطفات التي تتحدث عن مستقبل تركيا بعد الجدل الذي أُثير خلال الأيام الماضية بسبب الأزمة بين تركيا وهولندا وعدد من الدول الأوربية.


وقال هنتنغتون في كتابه "صراع الحضارات" الصادر عام 1996 إن "تركيا لديها التاريخ وعدد السكان والمستوى المتوسط من النمو الاقتصادي والتماسك الوطني والتقاليد العسكرية والكفاءة لكي تكون دولة مركز. ولكن أتاتورك حرم الجمهورية التركية من أن تخلف الإمبراطورية في هذا الدور وذلك بسبب تحديدها بكل وضوح كمجتمع علماني".


وتساءل هنتنغتون في سياق حديثه عن الدول المرشحة لأن تكون دول مركز للحضارة الإسلامية "ولكن ماذا لو أعادت تركيا تعريف نفسها؟"، وأجاب: "عند نقطة ما يمكن أن تكون تركيا مستعدة للتخلي عن دورها المحبط والمهين كمتوسل يستجدي عضوية نادي الغرب، واستئناف دورها التاريخي الأكثر تأثيرا ورقيا كمحاور رئيسي باسم الإسلام".


وقال هنتنغتون في الفصل السابع من كتابه: "من المتصور أن تقلد تركيا جنوب إفريقيا، كأن تتخلى عن العلمانية كشيء غريب عن وجودها كما تخلت جنوب إفريقيا عن الاضطهاد، وبالتالي تحول نفسها من دولة منبوذة في حضارتها إلى دولة زعيمة لها".


وختم هنتنغتون هذا الفصل بقوله: "ولكنها لكي تفعل ذلك لابد لها من أن تتخلى عن تراث أتاتورك وعلى نحو أشمل مما تخلت به روسيا عن تراث لينين، كما عليها أيضا أن تجد زعيما بحجم أتاتورك يجمع بين الدين والشرعية السياسية ليعيد بناء تركيا وتحويلها إلى من دولة ممزقة إلى دولة مركز."

المصدر

الجزيرة مباشر

http://mubasher.aljazeera.net/news/نشطاء-هنتنغتون-توقع-ظهور-أردوغان-قبل-عشرين-عاما
 
عودة
أعلى