اخبار اليوم نبذة عن التصنيع العسكري العراقي قبل ٢٠٠٣

BIG BOSS V

التحالف يجمعنا
كتاب المنتدى
إنضم
1/4/19
المشاركات
9,441
التفاعلات
34,792
هذا الفيديو يعرض نُبذة عن التصنيع العسكري في جمهورية العراق قبل عام ٢٠٠٣
لمن يدقق النظر في الصور سيلاحظ الشبه الكبير بين المشاريع العسكرية العراقية قبل السقوط و بين المشاريع الإيرانية بعد عام ٢٠٠٣
بإختصار لقد سرقو تجربتنا بالكامل بل و أخذو يهددون بها باقي الدول العربية بل نفذو إعتدائات على بعضها

 
هذا الفيديو يعرض نُبذة عن التصنيع العسكري في جمهورية العراق قبل عام ٢٠٠٣
لمن يدقق النظر في الصور سيلاحظ الشبه الكبير بين المشاريع العسكرية العراقية قبل السقوط و بين المشاريع الإيرانية بعد عام ٢٠٠٣
بإختصار لقد سرقو تجربتنا بالكامل بل و أخذو يهددون بها باقي الدول العربية بل نفذو إعتدائات على بعضها


اين هو التصنيع ؟ كل ما اراه هو نسخ معدله من اسلحة روسية ... فليس دقيقا ان نسميه تصنيع فلم يكن هناك صناعات عسكرية فالعراق ..تعديل فقط
 
اين هو التصنيع ؟ كل ما اراه هو نسخ معدله من اسلحة روسية ... فليس دقيقا ان نسميه تصنيع فلم يكن هناك صناعات عسكرية فالعراق ..تعديل فقط
صناعة بترخيص وتعديل الاسلحة والمعدات حسب الاحتياطات والمتطلبات ، وفعلياً العراق حينها كان الوحيد في هذا المجال
 
اين هو التصنيع ؟ كل ما اراه هو نسخ معدله من اسلحة روسية ... فليس دقيقا ان نسميه تصنيع فلم يكن هناك صناعات عسكرية فالعراق ..تعديل فقط

التصنيع هو أن تصنع سلاحا سواء برخصة أو بدونها
الصواريخ التي في الفيديو ليست كلها بمواصفاتها الروسية

مدفعية الراجمات ليست سلاح روسي

الطائرات المسيرة ليست روسية او غيرها

مدافع الهاون التي على شاسيات تي ٧٢ ليست روسية
 
التصنيع هو أن تصنع سلاحا سواء برخصة أو بدونها
الصواريخ التي في الفيديو ليست كلها بمواصفاتها الروسية

مدفعية الراجمات ليست سلاح روسي

الطائرات المسيرة ليست روسية او غيرها

مدافع الهاون التي على شاسيات تي ٧٢ ليست روسية
يظل فالنهاية تعديل علي اسلحة موجوده وليس صناعة بالمعني الحقيقي
 
يظل فالنهاية تعديل علي اسلحة موجوده وليس صناعة بالمعني الحقيقي

طيب و الطائرات المسيرة

هناك معلومة سوف أشاركها مع الجميع
صواريخ السكود الروسية كان يتطلب ملئها بالوقود و تجميعها حوالي الثلاث ساعات
و بعد دراسة مستفيضة للتصميم صنعنا صواريخ الحسين و العباس التي يستغرق تجهيزها للإطلاق نصف ساعة من تجميع و ملئ بالوقود

هذا رابط يؤكد كلامي تفضل و إطلع عليه

 
التصنيع هو أن تصنع سلاحا سواء برخصة أو بدونها

إذا كان برخصة يسمى إنتاج وليس تصنيع إستاذي !! العراق كان في العهد السابق يصنع وينتج العديد من الأسلحة الشرقية والغربية وكانت لديه خطط كبيرة في هذا المجال لولا أن غزو الكويت بعثر جميع الأوراق وأعاده لنقطة الصفر !!! قبل سنوات أشتريت كتاب من الشبكة أسمه "لوبي الموت: هكذا سلح الغرب العراق" The Death Lobby: How the West Armed Iraq يتناول سيرة دعم الشركات الغربية لمنظومة صناعة السلاح في العراق خلال عهد الراحل صدام حسين والكتاب غني بمعلوماته وتفاصيله التي تناولت كل شيء تقريبا عن صادرات السلاح وقطع الغيار وبناء المصانع للإنتاج الحربي للأسلحة البرية والبحرية والجوية والكيميائية والصاروخية وغيرها !!! شخصيا قمت بترجمة الفقرات التي تهمني وهو صناعات الدروع والدبابات وكتبت مما كتبت الآتي:

العراقيين أيضاً ومن أجل تعزيز قدراتهم الذاتية في صناعة الدبابات، عملوا في 24 يناير العام 1989 على توقيع عقد مع شركة إيطالية تدعى "دينيلي" Danieli لبناء مصنع ضخم لإنتاج وتشكيل سبائك الفولاذ على هيئة صفائح في مجمع التاجي الصناعي (على الأقل ستة أنواع من السبائك الفولاذية steel alloys المتطورة جداً كانت مقترحة للتطبيقات العسكرية). وتتحدث الوثائق التعاقدية عن أن العراقيين أرادوا تصنيع أنواع متنوعة من الفولاذ ولتطبيقات مختلفة، بما في ذلك الفولاذ النابض spring steel للاستخدام في إنتاج أنظمة التعليق، وفولاذ التحمل bearing steel وهو نوع من الفولاذ بقابلية عالية على مواجهة الحرارة والاهتراء high-wear resistance، وفولاذ عالي مقاومة الشد high-tensile steel منخفض الكربون، وفولاذ غير قابل للصدأ stainless steel في السماكة المتراوحة ما بين 5.5 ملم إلى 7 سم لاستخدمه في انتاج صفائح الدرع. العراقيين وقعوا أيضاً عقد أكبر بكثير بقيمة 377.2 مليون دولار مع شركة دينيلي الإيطالية وذلك بتاريخ 4 مارس 1989، لبناء مصنع فولاذ ثاني في منشأة صناعية في خور الزبير Khor al Zubair قرب مدينة البصرة. هذه الصفقة سميت رمزياً "مشروع عشتار" Ashtar Project وكانت تهدف لإنتاج نحو مليوني طن بالسنة من صفائح الفولاذ الشريطي المدرفل على الساخن hot rolled strip-steel بالسماكة المختلفة، والذي سيتم تصنيعه من الحديد الخردة والحديد الإسفنجي بعد إعادة تدوير الدبابات القديمة عن طريق وضعها بالمصهر ومن ثم إعادة تشكيلها.


1613750251038.png
 
إذا كان برخصة يسمى إنتاج وليس تصنيع إستاذي !! العراق كان في العهد السابق يصنع وينتج العديد من الأسلحة الشرقية والغربية وكانت لديه خطط كبيرة في هذا المجال لولا أن غزو الكويت بعثر جميع الأوراق وأعاده لنقطة الصفر !!! قبل سنوات أشتريت كتاب من الشبكة أسمه "لوبي الموت: هكذا سلح الغرب العراق" The Death Lobby: How the West Armed Iraq يتناول سيرة دعم الشركات الغربية لمنظومة صناعة السلاح في العراق خلال عهد الراحل صدام حسين والكتاب غني بمعلوماته وتفاصيله التي تناولت كل شيء تقريبا عن صادرات السلاح وقطع الغيار وبناء المصانع للإنتاج الحربي للأسلحة البرية والبحرية والجوية والكيميائية والصاروخية وغيرها !!! شخصيا قمت بترجمة الفقرات التي تهمني وهو صناعات الدروع والدبابات وكتبت مما كتبت الآتي:

العراقيين أيضاً ومن أجل تعزيز قدراتهم الذاتية في صناعة الدبابات، عملوا في 24 يناير العام 1989 على توقيع عقد مع شركة إيطالية تدعى "دينيلي" Danieli لبناء مصنع ضخم لإنتاج وتشكيل سبائك الفولاذ على هيئة صفائح في مجمع التاجي الصناعي (على الأقل ستة أنواع من السبائك الفولاذية steel alloys المتطورة جداً كانت مقترحة للتطبيقات العسكرية). وتتحدث الوثائق التعاقدية عن أن العراقيين أرادوا تصنيع أنواع متنوعة من الفولاذ ولتطبيقات مختلفة، بما في ذلك الفولاذ النابض spring steel للاستخدام في إنتاج أنظمة التعليق، وفولاذ التحمل bearing steel وهو نوع من الفولاذ بقابلية عالية على مواجهة الحرارة والاهتراء high-wear resistance، وفولاذ عالي مقاومة الشد high-tensile steel منخفض الكربون، وفولاذ غير قابل للصدأ stainless steel في السماكة المتراوحة ما بين 5.5 ملم إلى 7 سم لاستخدمه في انتاج صفائح الدرع. العراقيين وقعوا أيضاً عقد أكبر بكثير بقيمة 377.2 مليون دولار مع شركة دينيلي الإيطالية وذلك بتاريخ 4 مارس 1989، لبناء مصنع فولاذ ثاني في منشأة صناعية في خور الزبير Khor al Zubair قرب مدينة البصرة. هذه الصفقة سميت رمزياً "مشروع عشتار" Ashtar Project وكانت تهدف لإنتاج نحو مليوني طن بالسنة من صفائح الفولاذ الشريطي المدرفل على الساخن hot rolled strip-steel بالسماكة المختلفة، والذي سيتم تصنيعه من الحديد الخردة والحديد الإسفنجي بعد إعادة تدوير الدبابات القديمة عن طريق وضعها بالمصهر ومن ثم إعادة تشكيلها.



مداخلة أعتز بها أخي العزيز انور
 
مداخلة أعتز بها أخي العزيز انور

نتشرف إستاذي .. الكتاب يذكر أيضا أن العراقيين كانوا متأثرين بشدة بتجربة جنوب أفريقيا التي تحدت حظر التسلح المفروض عليها في العام 1977 ونجحت في تأسيس صناعة دفاعية خاصة بها من الأرض إلى السماء !! أيضا هو يتحدث عن خطط التصنيع في التاجي التي كانت تتضمن إنتاج 1000 قطعة مدفعية بالسنة في العيارات المتراوحة ما بين 105 وحتى 203 ملم وقد تحدثت بعض المصادر عن مباشرة العراقيين بالفعل أنشأ مصنع خاص لإعادة تجهيز دباباتهم سوفييتية الصنع T-55 بمدفع أكثر قوة من عيار 105 ملم. تقنيات المدفع الجديد جرى توفيرها كما ذكر حينها من قبل شركة "راينميتال" Rheinmetall الألمانية.
 
نتشرف إستاذي .. الكتاب يذكر أيضا أن العراقيين كانوا متأثرين بشدة بتجربة جنوب أفريقيا التي تحدت حظر التسلح المفروض عليها في العام 1977 ونجحت في تأسيس صناعة دفاعية خاصة بها من الأرض إلى السماء !! أيضا هو يتحدث عن خطط التصنيع في التاجي التي كانت تتضمن إنتاج 1000 قطعة مدفعية بالسنة في العيارات المتراوحة ما بين 105 وحتى 203 ملم وقد تحدثت بعض المصادر عن مباشرة العراقيين بالفعل أنشأ مصنع خاص لإعادة تجهيز دباباتهم سوفييتية الصنع T-55 بمدفع أكثر قوة من عيار 105 ملم. تقنيات المدفع الجديد جرى توفيرها كما ذكر حينها من قبل شركة "راينميتال" Rheinmetall الألمانية.
لكن استاذي الفاضل .. العلوم والتكنولوجيا المكتسبة لا تتبخر ... لو كان لديهم التكنولوجيا فعلا لظلت ..فمثلا المانيا لم تفقد تفوقها العلمي بعد الهزيمة .. فالتقدم العلمي والوصول لتقنيات معقده علميا في علوم المواد والالكترونيات وخلافه التي يبني عليها الصناعات العسكرية تتطلب مستوي جامعات قوي وعلماء وباحثين ..فلا يمكن ان تكون منفصلة عن المستوي العلمي للمجتمع بشكل عام ..لذلك اعتقد ان ماكان موجود هو انا رخص انتاج او تعديل ..لكن لم تكن هناك صناعات اصلية وknow how حقيقي
 
لكن استاذي الفاضل .. العلوم والتكنولوجيا المكتسبة لا تتبخر ... لو كان لديهم التكنولوجيا فعلا لظلت ..فمثلا المانيا لم تفقد تفوقها العلمي بعد الهزيمة .. فالتقدم العلمي والوصول لتقنيات معقده علميا في علوم المواد والالكترونيات وخلافه التي يبني عليها الصناعات العسكرية تتطلب مستوي جامعات قوي وعلماء وباحثين ..فلا يمكن ان تكون منفصلة عن المستوي العلمي للمجتمع بشكل عام ..لذلك اعتقد ان ماكان موجود هو انا رخص انتاج او تعديل ..لكن لم تكن هناك صناعات اصلية وknow how حقيقي

القائمين عليها هم من تبخروا وتم إستهدافهم !!!! العلماء العراقيين أغلبهم في المهجر، فمن غادر منهم العراق بعد سقوط النظام نجا ومن بقى تمت تصفيته بفرق الموت الإيرانية !!! بعض المسؤولين العراقيين آنذاك وعلى رأسهم الفريق رشيد عامر الذي كان يرأس يومها هيئة البحث العلمي والتطوير الفني للقوات المسلحة، كانوا يسعون لتقليص الاعتماد على الدعم الخارجي في مجال قطع غيار وأجزاء المعدات العسكرية والاعتماد على القدرات الذاتية في التطوير والإنتاج.
 
القائمين عليها هم من تبخروا وتم إستهدافهم !!!! العلماء العراقيين أغلبهم في المهجر، فمن غادر منهم العراق بعد سقوط النظام نجا ومن بقى تمت تصفيته بفرق الموت الإيرانية !!! بعض المسؤولين العراقيين آنذاك وعلى رأسهم الفريق رشيد عامر الذي كان يرأس يومها هيئة البحث العلمي والتطوير الفني للقوات المسلحة، كانوا يسعون لتقليص الاعتماد على الدعم الخارجي في مجال قطع غيار وأجزاء المعدات العسكرية والاعتماد على القدرات الذاتية في التطوير والإنتاج.
لكن حسب ما اعلم ..فهذه المواضيع حاليا اي الصناعات العسكرية لم تعد مخفية وسرية ..اقصد طبعا المشاريع المكتملة..بل صارت ابحاث وبراءات اختراع وتنشر في المجلات العلمية وتاخذ براءات اختراع وحقوق ملكية فكرية .. اي من الصعب اختفاءها .. نعم ممكن ان العراق كان لديه نوايا وبعض العمل لكن لم تسفر عن نتائج حقيقية
 
الجيش العراقي السابق او هيئة التطوير و الانتاج و التصنيع و القاعدة العلمية العراقية السابقة كانت سباقة في كل شي تقريبا في المنطقة طبعا بعد اسرائيل
تخيلو حتى البحوث العراقية على المفاعلات النووية و الطاقة النووية كانت منذ بداية الخمسينات يعني قبل المشروع النووي الكوري شمالي تقريبا و بعد المشروع النووي الاسرائيلي او قبله في المنطقة
قامت الحكومات العراقية السابقة اي ما قبل 2003 بتطوير الكادر العلمي التقني و العسكري في عدة دول اوروبية
منها الاتحاد السوفياتي و بريطانيا و على ما اعتقد امريكا ايضا ولو ان العراق احتفظ و تمسك بالعقيدة العسكرية السوفياتية اي المدرسة الشرقية
عموما نعلم ان العراق لم يصنع اشياء محلية 100% ربما القليل لكن لا ننكر ان العراق كان سباق لمشاريع التطوير و توطين الصناعات العسكرية ( انتاج اليات عسكرية في العراق بترخيص مع قابلية التطوير العراقي المحلي ) تطوير الصواريخ البالستية و التي اصبحت من بعد في يد المخابرات الايرانية ما بعد سنة 2003 بسبب بعض الخونة العراقيين و بسبب التساهل الامريكي مع ايران انذاك و فتح باب العراق لها على مصراعيه
انظرو مثلا المشروع الفضائي العراقي في الثمانينات و كان اول مشروع فضائي في المنطقة و اعتقد اول مشروع فضائي على مستوى دول العالم الثالث
كانت للعراق عدة مشاريع استلهم العراق فكرة النهوض بالشعوب العربية من جمال عبد الناصر سابقا ولو ان جمال عبد الناصر له بعض الاخطاء وللقيادة العراقية السابقة اي فترة صدام لها هي ايضا بعض الاخطاء لكن على الاقل حافظت على وحدة العراق كدولة موحدة يعيش فيها السني و الشيعي و الكردي و الدرزي بخير و بامان على الاقل
لكن اركز في موضوع النهوض بالشعوب العربية علميا و فكريا و صناعيا لكن للاسف هناك دول كبرى لا تريد لاي دولة عربية ان تنهض
و بدات التقارير حول العراق تقريبا منذ اواسط السبعينات و بداية الثمانينات تقارير من لندن و واشنطن و تل ابيب تحديدا تقول ان العراق بدىء في تجاوز الخطوط الحمراء ( خطوط حمراء معمولة خصيصا للدول العربية و هي تقول يجب ان لا يعمل العرب على اي مشروع نهضوي علمي و ان لا يتمكن العرب من صناعة غذائهم و دوائهم و سلاحهم )
العراق تجاوز تلك الخطوط الحمر بسبب طموحاته الجامحة انذاك و احلامه في انشاء مركز عربي متقدم و متطور في المنطقة و ربما في العالم مستقبلا
و بدات عملية تقليم اضافر العراق بالحرب الايرانية العراقية و التي سبق و شرحت ان هدفها تحديدا تدمير القوتين و كسرها و بالذات كسر العراق و اقحامه في حرب ضروس تستنزف كل مقدراته البشرية و العلمية و الاقتصادية
ثم تم جر العراق الى حرب اخرى بسبب حماقة القيادة انذاك و تعنتها و تصلبها و عدم حلحلت الازمة مع الكويت بطرق ديبلوماسية و بسبب بعض الاخطاء ايضا من القيادة الكويتية اثناء المفاوضات مع العراق سبق و ذكرها الدكتور عبد الله النفيسي
و كانت حرب عاصفة الصحراء بمثابة تدمير كل احلام العراق و احلام النهوض العلمي التقني و غيره
و فعلا تدمر العراق نهائيا و خرج من المعادلة السياسية في المنطقة و حتى العالم
 
لكن استاذي الفاضل .. العلوم والتكنولوجيا المكتسبة لا تتبخر ... لو كان لديهم التكنولوجيا فعلا لظلت ..فمثلا المانيا لم تفقد تفوقها العلمي بعد الهزيمة .. فالتقدم العلمي والوصول لتقنيات معقده علميا في علوم المواد والالكترونيات وخلافه التي يبني عليها الصناعات العسكرية تتطلب مستوي جامعات قوي وعلماء وباحثين ..فلا يمكن ان تكون منفصلة عن المستوي العلمي للمجتمع بشكل عام ..لذلك اعتقد ان ماكان موجود هو انا رخص انتاج او تعديل ..لكن لم تكن هناك صناعات اصلية وknow how حقيقي

أخي زيد
جوابا على سؤالك و إستكمالا لجواب أخونا أنور ، هناك نقطة يجب أن تعرفها عن واقع العراق الحالي
تم تدمير برنامج التصنيع العسكري بصورة كبيرة مرتين الأولى في حرب أم المعارك
عام ١٩٩١ وقد تمكنا من إعادة قسم لا بأس به إلى العمل ما عدى البرامج التي تعتمد على مكونات أجنبية و الغربية خصوصا بسبب الحصار
و المرة الثانية كانت في معركة الحواسم
عام ٢٠٠٣ و هذه المرة تم مسح ما يقارب ٨٠% من مكونات التصنيع العسكري و ما بقية أستولى عليه الأمريكان و الإيرانيين

بعد ذلك تم ملاحقة و تصفية أعضاء المخابرات و الطياريين و العلماء و الأطباء و المهندسين المتميزين في مختلف المجالات و رجال التصنيع العسكري و البعثيين

بهذه الطريقة ضمنت إيران أن لا تقوم للعراق قائمة بأي شكل من الأشكال إلا تحت جناحها

ما بقي من ورش التصنيع العسكري في التاجي هو ألات خراطة و لحام منذ أيام الرئيس الراحل صدام حسين و تمكن الحشد الشعبي من الإستفادة منها في صنع صواريخ خاصة به

لكن و هذا هو جوهر مداخلتي كلها
كل الأسلحة التي صنعت على يد الحشد و الذي هو أقوى قوة حاليا في العراق

(( على المقاس الإيراني و نسخة مما لديهم ))
 
كل المخططات و مشاريع تطوير الصواريخ البالستية و غيرها من المشاريع و وثائق الدولة العراقية
موجودة لدى الايرانيين
و تاكد ان جزء من برنامجهم الصاروخي هو في الاصل تنفيذ و تطوير لمشاريع عراقية سابقة
لاحظ بعد سقوط النظام البعثي العراقي سنة 2003 و ما بعدها
كيف بدات ايران التجارب الصاروخية البالستية و غيرها خاصة سنوات 2006 و 2007 و 2008 و 2009
أخي زيد
جوابا على سؤالك و إستكمالا لجواب أخونا أنور ، هناك نقطة يجب أن تعرفها عن واقع العراق الحالي
تم تدمير برنامج التصنيع العسكري بصورة كبيرة مرتين الأولى في حرب أم المعارك
عام ١٩٩١ وقد تمكنا من إعادة قسم لا بأس به إلى العمل ما عدى البرامج التي تعتمد على مكونات أجنبية و الغربية خصوصا بسبب الحصار
و المرة الثانية كانت في معركة الحواسم
عام ٢٠٠٣ و هذه المرة تم مسح ما يقارب ٨٠% من مكونات التصنيع العسكري و ما بقية أستولى عليه الأمريكان و الإيرانيين

بعد ذلك تم ملاحقة و تصفية أعضاء المخابرات و الطياريين و العلماء و الأطباء و المهندسين المتميزين في مختلف المجالات و رجال التصنيع العسكري و البعثيين

بهذه الطريقة ضمنت إيران أن لا تقوم للعراق قائمة بأي شكل من الأشكال إلا تحت جناحها

ما بقي من ورش التصنيع العسكري في التاجي هو ألات خراطة و لحام منذ أيام الرئيس الراحل صدام حسين و تمكن الحشد الشعبي من الإستفادة منها في صنع صواريخ خاصة به

لكن و هذا هو جوهر مداخلتي كلها
كل الأسلحة التي صنعت على يد الحشد و الذي هو أقوى قوة حاليا في العراق

(( على المقاس الإيراني و نسخة مما لديهم ))
 
كل المخططات و مشاريع تطوير الصواريخ البالستية و غيرها من المشاريع و وثائق الدولة العراقية
موجودة لدى الايرانيين
و تاكد ان جزء من برنامجهم الصاروخي هو في الاصل تنفيذ و تطوير لمشاريع عراقية سابقة
لاحظ بعد سقوط النظام البعثي العراقي سنة 2003 و ما بعدها
كيف بدات ايران التجارب الصاروخية البالستية و غيرها خاصة سنوات 2006 و 2007 و 2008 و 2009

فعلا أخي حاذق و هذا ما ذكرته في بداية مشاركتي
 
عودة
أعلى