اقتصاد من التاريخ: الملك فيصل بن عبد العزيز والرئيس انور السادات

وثيقة تبرع من السودان للسعودية وخصوصا المدينة المنورة تعود لعام 1935


‏لكل شيء إذا ماتم نقصان
فلا يغر بطيب العيش إنسان
هي الأمور كما شاهدتها دول
من سره زمنٌ ساءته أزمان



هذه القصة يتداولها الكثير من السوادنيين ولا أعرف دقتها

 
التعديل الأخير:
تقصد أنه تبرع شخصي من السيد شكري اثناء ادائه لمناسك الحج لجهات خيرية في مكة كما هو موضح بالقصاصة إن صحت

وليس تبرع من سوريا للسعودية كما ذكر الزميل @وشق الشام الذي افتقد للمهنية والمصداقية في مشاركته

أما تقنياً فالوثيقة غير صحيحة ولا مصدر لها ولا اسناد

اتوقع انها تبرع من ماله الخاص وليس من مال الحكومة لأنه بالاصل كانت سورية تحت الاحتلال الفرنسي نذاك وبعد عودته من الحج قدم استقالته وخرج للسعودية عاما او عامين ثم عاد لسورية وذكرت الصحيفة السعودية تبرعه واهتمت به لكونه مسؤول سوري وكان احد المقربين من الملك عبد العزيز كثيرا وصديق شخصي للامير فيصل ابن الملك ... واصلا هو من حاول تنصيب احد امراء ال سعود كملك على سورية لكن فشل بذلك وكان ضد المشروع الهاشميي ويرفض وحدة سورية معهم .... بعد تعرضه للنفي خارج البلد ومصادرة املاكه تكفل الملك سعود ثم الملك فيصل بنفقات اقامته وعلاجه حتى وفاته

الوثيقة صحيحة ونشرتها عدة مصادر سورية ومؤرخين سوريين أما اسم الصحيفة فلم اعلم لأنها قصاصة من الصحيفة

أما الاخ وشق الشام فلا اعتقد انه قد جانب الصواب ونشر معلومات صحيحة ولو كانت غير صحيحة لقمت انا بتوضيح ذلك وله جزيل الشكر..
 
اتوقع انها تبرع من ماله الخاص وليس من مال الحكومة
لكن حسب ما ورد في الخبر تبرع صادر من وزير ماليه إلى نظيره في السعودية

صيغة الخبر لا توحي انه تبرع من ماله الشخصي
 
لكن حسب ما ورد في الخبر تبرع صادر من وزير ماليه إلى نظيره في السعودية

صيغة الخبر لا توحي انه تبرع من ماله الشخصي

لم تكن الحكومة تملك القدرة المالية لكون سورية كانت تحت الاحتلال واموال الضرائب والخدمات تذهب لفرنسة وتعطي الفتات للحكومة السورية ولقامت فرنسة بفتح تحقيق ضده لأنه بالاصل في تلك الفترة رفض القوتلي توقيع اتفاقية مالية مع فرنسة تعطي منافع اقتصادية لفرنسة في سورية بشكل شرعي وهو بالاصل مقتدر ماليا وتوقعي من ماله الخاص وكانت فرنسة ستنتظره على خطأ للتخلص منه بتهمة تبذير المال العام

او من ماله الخاص وسجلها باسم الحكومة السورية



طبعا والعلم عند الله
 
عودة
أعلى