أمريكا تريد السيطرة على النفظ الفنزويلي لتأمين حاجياتها في حالة الهجوم على إيران
لان اي حرب على إيران سترد هده الأخيرة على قصف المنشاءات النفظة الخليجية

هنا امريكا ستكون ضربت عصفورين بحجر واحدة تأمين حاججياتها من المحروقات و قطع الطريق على روسيا و الصين

أنا أعلم ذلك , هل من مصلحة السعودية دعم النظام الفنزويلي ؟؟؟؟
 
أنا أعلم ذلك , هل من مصلحة السعودية دعم النظام الفنزويلي ؟؟؟؟

هده الخطوة أن صحت هو نوع من الظغط أو محاولت لفث الإنتباه الأمريكي للحصول على بعض الامتيازات الاقتصادية والعسكرية كأنظمة دفاع جوية اكثر تطور لحماية المناطق المهمة
هدا ما يفسر اهتمام المملكة بs-400



 
يا شباب ما هي آخر اخبار الوضع الفنزويلي الذي يبدو إنه خفت بريقه في الآونة الخيرة

جوايدو كان قد دعى أنصاره للتظاهر لإجبار مادورو على السماح بدحول المساعدات الأمريكية
وترامب نصح الجيش الفينزويلي بالإنشقاق وإلا فإنه سيندم. وقال بأن الإشتراكية انتهت في فينزويلا وكوبا وبورتوريكو.
هذا آخر ما قرأته عن الأزمة أمس، سأحاول إعادة تنشيط الموضوع بكل جديد مادمت مهتم
 
جوايدو كان قد دعى أنصاره للتظاهر لإجبار مادورو على السماح بدحول المساعدات الأمريكية
وترامب نصح الجيش الفينزويلي بالإنشقاق وإلا فإنه سيندم. وقال بأن الإشتراكية انتهت في فينزويلا وكوبا وبورتوريكو.
هذا آخر ما قرأته عن الأزمة أمس، سأحاول إعادة تنشيط الموضوع بكل جديد مادمت مهتم
صحيح ان الاشتراكية كنهج إقتصادي فشل لكن في اميركا الجنوبية لا يزال التيار الاشتراكي اليساري يحظى بشعبية كبيرة
و كوبا لم تتخلى عن الاشتراكية حتى اللحظة رغم ذلك الحصار الامريكي
 
صحيح ان الاشتراكية كنهج إقتصادي فشل لكن في اميركا الجنوبية لا يزال التيار الاشتراكي اليساري يحظى بشعبية كبيرة
و كوبا لم تتخلى عن الاشتراكية حتى اللحظة رغم ذلك الحصار الامريكي

لا أدري هل تحدث ترامب انطلاقا من معطيات محسوسة أم أنه يلقي الكلام على عواهنه كعادته
عموما هو غالبا يقصد الإشتراكية المعادية للولايات المتحدة وليس الإشتراكية Cute الموجودة حتى في الولايات المتحدة وأوروبا
 
تغريدة الآن لجون بولتون:

يجب على الجيش الفنزويلي أن يحافظ على واجبه في حماية المدنيين على الحدود الكولومبية والبرازيلية، وأن يسمح لهم بتقديم المساعدات الإنسانية بشكل سلمي دون عنف أو خوف من الاضطهاد.

 
زعيم المعارضة الفنزويلية لـ الغد: نشكر المغرب على موقفه الداعم لنا

 
سفير فينزويلا في الجزائر يرد على دعم المغرب لـ جوايدو

ردت فنزويلا في نهاية المطاف على الاتصالات بين المغرب وخوان جوايدو. في مقابلة أُجريت يوم الاثنين مع صحف جزائرية باللغة العربية، قال سفير كراكاس في الجزائر إن المملكة المغربية 'ليست في وضع يسمح لها بالحديث عن الطبيعة الديمقراطية لفنزويلا وأمريكا اللاتينية، لأنها تعرف تمامًا موقف هوغو تشافيز ونيكولاس مادورو حول قضية الصحراء الغربية 'إشارة إلى اعتراف فينزويلا بالبوليساريو.

ويضيف أن 'المغرب ينوي استغلال موقف غوايدو. يريد دعم أي طرف ضد النظام الحالي

...Suite : https://www.yabiladi.com/articles/details/74835/venezuela-reagit-depuis-alger-soutien.html

تعليق شخصي: هذا ليتعلم نظامك ألا يحشر أنفه فيما لا يعنيه ويستعدي المغرب طوال عقود بدون سبب كأننا ضربناه بالنووي
 
غوايدو: أوروبا تبرعت لفنزويلا بـ 18 مليون دولار

من جهته، قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إن بلاده ستتسلم من روسيا 300 طن من المساعدات الإنسانية اليوم 20 فبراير الجاري.


 
الوضع الفنزويلي يبدو كما يقال لدينا في بلاد الشام " عض اصابع " و من يصرخ اولاً سيخسر السباق و الملفت عدم تمكن المنظومة الغربية من إختراق الجيش و الامن الفنزوليين و عدم إعتراف كثير من دول العالم الوازنة بإستثناء المجموعة الاوروبية و اميركا بالانقلاب الذي واجهته غويدو لكن وراء الأكمة ما ورائها !
 
هل نشهد يوم السبت إندلاع المواجهات على الحدود الكولوبية / الفنزويلية ؟
كل المؤشرات تدل على ذلك في ظل تتهديد غويدو بالتوجه تحو الحدود لإدخال ما بقال إنها مساعدات بالقوة رغم رفض الرئيس الفنزويلي ادخالها

ـــــــــــــــــــــــــــ


فنزويلا تتحدّى تهديدات ترامب: تأهّب على الحدود تحسّباً لمواجهة


201922002227706636862189477066710.jpg


جدّد وزير الدفاع تأكيده أن الجيش يدين بـ«الولاء الذي لا يتزعزع» للرئيس مادورو (أ ف ب )


في أعقاب تجديد دونالد ترامب تلويحه بالخيار العسكري، وتوجيهه تهديدات إلى الضباط الفنزويليين، أعلنت كاراكاس حالة التأهب على الحدود، تحسباً لوقوع مواجهة قد يدفع إليها استمرار تحريض خوان غوايدو، ومن ورائه واشنطن، على إدخال المساعدات التي يرفضها نيكولاس مادورو



يواصل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، العمل على رسم المسار الذي يرغب في أن تسلكه الأزمة في فنزويلا، متابعاً اعتماد لهجة التهديد والوعيد. وفي انتظار يوم السبت، الذي قد يكون مفصلياً، وجّه ترامب تحذيراً شديد اللهجة إلى القادة العسكريين الفنزويليين، من أنهم قد «يخسرون كل شيء»، في حال رفضهم دعم الانقلابي خوان غوايدو. هذا الأخير يتشبث بالتوجه إلى الحدود مع مناصريه من أجل إدخال المساعدات الأميركية، التي يرفضها الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، فيما يقف الجيش متأهّباً لمنع إدخالها. وقال وزير الدفاع، فلاديمير بادرينو، أمس، إن «الجيش سيُبقي على انتشاره، وبحالة تأهب على طول الحدود، لمواجهة أي خرق لسيادة الأراضي»، مجدداً تأكيده أن الجيش يدين بـ«الطاعة والخضوع والولاء الذي لا يتزعزع» للرئيس نيكولاس مادورو.
وفي ما يمكن اعتباره تلميحاً جديداً إلى احتمال اعتماد الخيار العسكري في فنزويلا، قال ترامب، في خطاب ألقاه ليل الاثنين ـــ الثلاثاء في ميامي أمام الجالية الفنزويلية في فلوريدا: «أنظار العالم بأسره مسلّطة عليكم اليوم»، داعياً الضباط الفنزويليين الذين لا يزالون موالين لمادورو إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى بلادهم. وأضاف: «لا يمكنكم الاختباء من الخيار الذي يواجهكم، يمكنكم أن تختاروا قبول عرض العفو السخي الذي قدّمه الرئيس (بالوكالة) غوايدو، والعيش بسلام مع عائلاتكم ومواطنيكم». ولم يقف ترامب عند هذا الحد، بل حذّر الضباط من أنه «يمكنكم اختيار المسار الثاني، مواصلة دعم مادورو. إذا اخترتم هذا المسار، فلن تجدوا ملاذاً آمناً، لن تجدوا مخرجاً سهلاً، لن يكون هناك سبيل للخروج. ستخسرون كل شيء».
وصفّق الحاضرون طويلاً للرئيس الأميركي، الذي رافقته زوجته ميلانيا، والذي وصف الرئيس الفنزويلي بأنه «دمية كوبا». وفي خطابه، هاجم ترامب بحدة «الاشتراكية»، قائلاً إن «أيام الشيوعية معدودة في فنزويلا، لكن أيضاً في نيكاراغوا وكوبا». كذلك، أشار إلى أن السلطات الأميركية تعرف «أين توجَد مليارات الدولارات التي سرقها» عدد صغير من أعضاء النظام الحاكم في كراكاس. وعلى رغم إعلانه أنه يفضل «انتقالاً سلمياً» في فنزويلا، جدّد التأكيد أن «كل الخيارات» مطروحة على الطاولة بخصوص هذا البلد.
ودخلت فنزويلا، أول من أمس، أسبوعاً صعباً، مع إعلان غوايدو أن المساعدة الإنسانية الأميركية ستنقل السبت إلى البلاد مهما كلّف الأمر، على رغم رفض مادورو القاطع لذلك. وفي المقابل، أعلن الأخير، أمس، أن روسيا أرسلت إلى بلاده 300 طن من المساعدات الإنسانية، مجدّداً رفضه السماح بدخول مساعدات وأدوية أرسلتها واشنطن، وتعتزم المعارضة إدخالها بالقوة. وقال في بيان بثّه التلفزيون: «الأربعاء، ستصل 300 طن من المساعدات الإنسانية من روسيا»، مشيراً إلى أن هذه المساعدات هي «أدوية باهظة الثمن». وجدد الرئيس الاشتراكي وصفه المساعدات الأميركية المكدّسة في كولومبيا، على الحدود مع فنزويلا، بانتظار السماح لها بالدخول، بأنها «استعراض سياسي» و«فخّ مخادع». وأكد أن البضائع التي تستوردها بلاده «دفعنا ثمنها بكرامة»، وهي تأتي من روسيا والصين وتركيا ودول أخرى، إضافة إلى مساعدات من الأمم المتحدة. وأضاف أنه سيجري الإعلان، في غضون أيام، عن وصول أدوية أو مواد أولية لإنتاج الأدوية، مشيراً إلى أن هذه المساعدات مصدرها دول عدة، وستصل إلى بلاده «من خلال الأمم المتحدة».
كذلك، انتقد مادورو، «استهداف» ترامب للنظام الاشتراكي، واصفاً تصريحات الأخير بأنها «أشبه بالنازية»، وبأنها تعكس العقلية العرقية للبيت الأبيض. واستنكر تهديد ترامب للجيش الفنزويلي، متسائلاً: «من هو القائد الأعلى للجيش الفنزويلي؟ هل هو ترامب؟ هؤلاء يظنون أنفسهم مُلّاكاً للدولة الفنزويلية». وأضاف: «ما الذي يحبه ترامب في فنزويلا، هو يحب النفط والألماس، وأكثر من ذلك يحب أعوانه المأجورين في الداخل الفنزويلي، المساعدات الإنسانية التي يقدمها مجرد استعراض، هو سرق 30 ملياراً من أموال فنزويلا».
في غضون ذلك، أعلن وزير الخارجية الياباني أن بلاده تدعم غوايدو. وقال تارو كونو، في مؤتمر صحافي، إن «بلدنا دعا إلى انتخابات مبكرة (في فنزويلا)، لكن للأسف لم يحصل ذلك». وأضاف: «نظراً للظروف، نحن ندعم بوضوح الرئيس بالوكالة غوايدو. وندعو البلد من جديد إلى تنظيم انتخابات حرة وعادلة».
(أ ف ب، الأناضول)

 
الملحق العسكري الفنزويلي لدى الأمم المتحدة، العقيد بيدرو شيرينوس، يعلن اعترافه الرسمي بخوان غوايدو رئيسًا مؤقتًا لفنزويلا.

 
الاتحاد الأوروبي يؤكد سعيه لتجنيب فنزويلا تدخلا عسكريا

 
بعد فشل تحرك المعارضة المدعومة من واشنطن و الاتحاد الاوروبي يوم السبت المنصرم على الحدود الكولومبية و البرازيلية
تبدو فرص تدخل امريكا اكبر و كلما تأخر التدخل العسكري الامريكي المباشر او عبر الانظمة اليمينية الموالية لها في البرازيل و كولومبيا
ستزداد فرص مادورو بالحصول على دعم خارجي بدوره يبقى الاشارة ان مادورو لا يزال بإمكانه حشد الآلاف في الشارع عند الضرورة
 
عودة
أعلى