متجدد ملف سبتة و مليلية المحتلتين

الامة المغربية

لا غالب إلا الله
عضو قيادي
إنضم
12/12/18
المشاركات
895
التفاعلات
2,340
سبتة و مليلية المحتلتين

DrVxu7uWwAMGJcg.jpeg.jpg


تعتبر مدينتا سبتة ومليلية إحدى مخلفات المجابهة بين العالم الإسلامي وأوروبا خلال فترة الحروب الصليبية في القرن الخامس عشر، والتي كان البحر المتوسط مسرحا لها، فقد ارتبط مصير المدينتين منذ وقت طويل بالمضيق البحري العام الذي يربط المتوسط بالمحيط الأطلسي. وقد دفعت مدينة سبتة طوال تلك المواجهة ثمن موقعها الجغرافي الاستراتيجي الذي جعلها بوابة العالم الإسلامي للزحف نحو أوربا، ومنفذ الأوروبيين لإحكام السيطرة على أراضي شمال إفريقيا.

كيف تم احتلال المدينتين؟ وما مدى أهميتهما الجغرافية؟ وما مصيرهما اليوم بعد قرون من الاحتلال؟ هذا ما سوف نحاول التعرف عليه من خلال التقرير التالي:



1. أين تقع مدينتا سبتة ومليلية؟ وما مدى أهمية موقعهما الجغرافي؟

تتموقع مدينة سبتة في المغرب، في أقصى شمال غرب إفريقيا، وهي مجاورة لإقليم الريف في المملكة المغربية، ومنها تبدأ سلسلة أطلس الريف التي تمتد قرب ساحل البحر المتوسط على شكل قوس. وتتمتع سهول الريف التي تقع فيها مدينة سبتة بمناخ متوسطي معتدل تزيد أمطاره على 600 ملم في السنة.

121215_1031_1.png

الموقع الجغرافي لمدينة سبتة


هي عبارة عن شبه جزيرة مطلَّة على حوض البحر الأبْيض المتوسّط، تحيطُ بِها مياه البحر الأبيض المتوسط من الجهات الثلاث الشمالية، والشرقية، والجنوبية.

تشغل مدينة سبتة جيباً من ساحل المملكة المغربية تقدر مساحته بنحو 20 كم² عند مدخل البحر المتوسط على مضيق جبل طارق الذي تبعد عنه نحو 26 كم جنوبا، لتكون بذلك أقرب ميناء إفريقي إلى أوروبا. وتمتد المدينة فوق أرض مرتفعة عند نهاية برزخ ضيق، أعلاها جبل سيدي موسى الذي يبلغ ارتفاعه 842 متر. وقد أقيمت سبتة مكان مستعمرة فينيقية، وعرفت قديماً باسم إبيلا، وكان ينظر إليها أسطورياً على أنها أحد أعمدة هرقل.

تقع مليلية هي الأخرى قبالة الساحل الجنوبي لشبه الجزيرة الأيبيرية، بجانب بحر البورانو قبالة سواحل غرناطة وألمرية، تحيط بها الأراضي الريفية المغربية من كل الأطراف، يحدها من الشرق والشمال الشرقي البحر الأبيض المتوسط، وتحدها من الغرب والشمال الغربي والجنوب باقي أراضي المملكة المغربية، وتبلغ مساحتها حوالي 12,3 كم²، تشكل المدينة نصف دائرة واسعة حول الشاطئ والميناء، وكانت في الأصل قلعة تم بناؤها على تلة مرتفعة.

121215_1031_2.png

الموقع الجغرافي لمدينة مليلية


2.كيف قامت إسبانيا باحتلال مدينتي سبتة ومليلية ؟
وقعت مدينة سبتة تحت سيطرة القرطاجيين في القرن الرابع قبل الميلاد، ثم ضمتها الإمبراطورية الرومانية في عهد كاليغولا سنة 40 قبل الميلاد.

وفي عام 429 م سقطت المدينة تحت هيمنة قبائل الوندال، وبعد قرن ونيف عادت المدينة إلى نفوذ الإمبراطورية الرومانية الشرقية، قبل أن تسقط مرة أخرى فريسة لهجوم القوط، ثم بدأ العصر الإسلامي لسبتة مع تأسيس الدولة الأموية في الأندلس حيث دانت لحكم عبد الرحمن الناصر سنة 931م.

في عصور ملوك الطوائف، تعاقبت عليها حملات قوى عديدة من بلاد المغرب، فقد ضمتها إمارة بور غواطة الأمازيغية عام 1061، ودخلها يوسف بن تاشفين المرابطي عام 1084م، ثم وقعت تحت سيطرة الدولة الموحدية عام 1147م.

تعود بداية سقوط المدينتين تحت الاحتلال القشتالي الإسباني إلى تضعضع إمارة بني الأحمر في غرناطة في القرن الخامس عشر الميلادي، فانتهز زعماء قشتالة والبرتغال الفرصة للقضاء على الوجود الإسلامي في الأندلس، فيما سمي بحروب الاسترداد، وكانت غرناطة آخر القلاع التي سقطت عام 1492م.

121215_1031_3.jpg

الملكة إيزابيلا التي أوصت بسيطرة القشتاليين على السواحل الشمالية للمغرب

من المعروف تاريخيا أنه مع بداية سقوط القلاع الإسلامية في الأندلس، أطلق بابا الفاتيكان يد إسبانيا في الساحل المتوسطي للمغرب، والبرتغال في الساحل الأطلسي، وهكذا سقطت سبتة في يد البرتغاليين عام 1415م، وبقيت مليلية تقاوم جيوش الإسبان حتى سقطت عام 1497م، في إطار خطة عامة للإسبان والبرتغاليين لمحاصرة أقاليم الغرب الإسلامي واحتلال أراضيه، ومن ثم تحويلها إلى النصرانية عملا بوصية الملكة إزابيلا، والتي نصت على ضرورة قيام الكاثوليك بغزو بلاد المغرب وتحويل المسلمين المغاربة إلى الدين النصراني، ورفع علم الصليب المسيحي في المغرب بدلا من أعلام الهلال الإسلامي، وظلت سبتة تحت الاحتلال البرتغالي حتى عام 1580م، بعدما قامت إسبانيا بضم مملكة البرتغال.

3. هل حاول المغاربة استرجاع سبتة ومليلية عسكريا؟

حاول المغاربة في القرون التالية لاحتلال المدينتين استعادتهما من قبضة الإسبان، وكانت أبرز هذه المحاولات بقيادة المولى إسماعيل في القرن السادس عشر الميلادي، حيث حوصرت مدينة سبتة لفترة طويلة، لكن دون جدوى، كما حاول المولى محمد بن عبد الله عام 1774م محاصرة مدينة مليلية، دون أن يتمكن هو الآخر من تحريرها.

121215_1031_4.jpg

المولى إسماعيل صاحب أبرز محاولة مغربية لاسترجاع مدينة سبتة المحتلة

وهكذا تواصل الكر والفر بين محاولات الاسترجاع المغربية وعمليات إحكام السيطرة الإسبانية التي تعززت أكثر منذ القرن الثامن عشر، وتوطدت مع الحماية الإسبانية على شمال المغرب.

ورغم ذلك فقد تواصلت المحاولات بشراسة في القرن العشرين من خلال مقاومة أبناء الريف المغربي للاحتلال الإسباني، وتقول بعض المصادر التاريخية إن الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي قائد ثورة الريف، كان في وضع عسكري وميداني يسمح له بدخول مدينة مليلية وتحريرها من الإسبان، واعتبر البعض إحجامه عن ذلك خطأ استراتيجيا.

121215_1031_5.jpg

لوحة تشكيلية لقائد مقاومة الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي

4. ما هي وضعية المدينتين المحتلتين في الوقت الحالي؟

ترفض المملكة المغربية حالياً الاعتراف بشرعية الحكم الإسباني على مدينتي سبتة ومليلية والجزر الجعفرية وتعتبرها جزء لا يتجزأ من التراب المغربي، حيث يتمتع سكانها من أصل مغربي بحقوق كاملة داخل المغرب كمواطنين مغاربة، ويطالب المغرب إسبانيا بالدخول في مفاوضات مباشرة معها؛ لأجل استرجاعهما. كما تعتبرهما إحدى أواخر معاقل الاستعمار في إفريقيا، غير أن المنطقة لم تصنفها الأمم المتحدة ضمن المناطق المحتلة والواجب تحريرها.

121215_1031_6.jpg

منظر عام لمدينة سبتة

رغم مطالبات المغرب المتكررة في عهد الملك الحسن الثاني باسترجاع سبتة ومليلية في إطار تفاوضي، واصلت إسبانيا فرض الأمر الواقع الذي توج عام 1995 بمنح المدينتين حكما ذاتي اكإقليمين مستقلين تحت السيادة الإسبانية، وشكلت زيارات الملك الإسباني السابق خوان كارلوس إلى سبتة إشارات سياسية لتمسك مدريد بسيادتها على المدينتين، وقوبلت باستنكار مغربي رسمي وشعبي.

121215_1031_7.jpg

منظر عام لمدينة مليلية

وما يلاحظ بخصوص هذا الشأن هو أن السياسة المغربية تفتقد لآلية الضغط، كما أن ضعف الجالية المغربية خصوصا المثقفين والسياسيين في إبراز أهداف السياسة المغربية وكذلك انشغال المغرب بملف الصحراء، كل هذه المسائل أدت لتجميد الملف، وتجدرالإشارة أيضا إلى أن الموقف المغربي ظل محتشما جدا يكاد يكون موقف دفاع حسب الظروف، كأنه لا يتوفر على أي هامش للتحرك، بفعل النفوذ الاقتصادي الإسباني بالمغرب بدء من حجم المبادلات التجارية، وكذلك الاستثمارات الإسبانية بالمغرب وحجم الدين الخارجي
 
المغرب حسمهم اقتصاديا وبدون حرب ميناء "الناظور غرب المتوسط ومينآء طنجة المتوسط رقم 1 ورقم 2
سيطر علي ميناء مليلية وسبتة ومعهم ميناء الخزيرات
الإعلام الإسباني: “طنجة المتوسط” تجاوز ميناء “الخزيرات
 
 
اقتصاديا اسباني تكلفه سبتة ومليلية الكتير
وعاجلا اما اجلا سترجع الي التراب الوطني
لهاد ركز آلمغرب علي حسمه اقتصاديا عوض لحرب الدي جربناه مع المولي اسماعيل الدي حاصر سبتة المحتلة لمدة تتجاوز ثلاثين سنة
 

لم يتقبل المغاربة قط ولم يتقبل حكام المغرب الذين تعاقبوا على حكمه أن تكون سبتة أو مليلية تابعة لتاج غير التاج المغربي. يحكي التاريخ حكايات حروب شنها الحكام المغاربة من أجل استرجاع سبتة السليبة مثل المحاولة التي قام بها السلطان العلوي المولى إسماعيل.
فهذا السلطان الذي اعتلى العرش بعد وفاة أخيه المولى رشيد، قام بمحاولة توحيد المغرب عبر شن حروب في جميع الواجهات والاتجاهات في الجنوب والشرق والشمال.
استطاع المولى إسماعيل الاستيلاء على مدينة العرائش، التي كان يحتلها الإسبان منذ العهد السعدي، بعد حصار دام قرابة ثلاثة أشهر ونصف، وبعض الروايات تتحدث عن خمسة أشهر من الحصار. ثم بعد ذلك حاصرت جيوش السلطان مدينة سبتة لمدة تقارب السنة وكانت حينئذ تحت سيطرة الإسبان. بعدما اشتد عليهم الخناق والحصار طلبوا الأمان، لكنهم لم يطمئنوا فقاموا بركوب سفنهم وعادوا إلى بلدهم.
وبعد أن تمكن المغاربة من استعادة العرائش وأصيلا، اتجه جيش السلطان إلى سبتة من أجل تخليصها من الاستعمار الإسباني.
وتحكي الروايات التاريخية أن السلطان المولى إسماعيل حاول أن يستميل فرنسا في مواجهة إسبانيا، التي كانت تحتل بعض الثغور والمدن المغربية، إلا أن أعمال القرصنة كانت تحول دون ذلك. وتضيف تلك الروايات أن مفاوضات جرت بين السلطان المولى إسماعيل ولويس الرابع عشر، وبأن المولى إسماعيل أرسل سفارة برئاسة الحاج محمد تميم إلى إمبراطور فرنسا، وتمخض عن هذه المفاوضات توقيع اتفاقية سان جيرمان إنلاي. وكان السلطان المغربي يرغب في أن تمده فرنسا بالمساعدات لكي يستعيد عددا من الثغور والمدن المحتلة من قبل الإسبانيين. إلا أن ملك فرنسا لويس الرابع عشر رفض ذلك لأنه فضل أن ينأى بنفسه عن الدخول في مغامرة حربية ضد إسبانيا.
وفي سنة 1698م، قام المولى إسماعيل بآخر محاولة لاستمالة الفرنسيين، إذ عمد إلى إرسال سفارة جديدة بقيادة ابن عائشة، غير أن مواقف الطرفين ظلت متباعدة، إذ تمسك السلطان المغربي بموقفه الداعي إلى تقديم فرنسا المساعدة ضد إسبانيا مقابل أن يلتزم المغرب باتخاذ الإجراأت الضرورية لإيقاف أعمال القرصنة بنواحي سلا التي كانت تستهدف البواخر الفرنسية. وكان لويس الرابع عشر بالفعل يرغب في أن يعمل المغرب على وقف حملات القرصنة التي تستهدف سفن الفرنسيين، ولكنه في نفس الوقت كان يرفض أن يساعد دولة مسلمة في حربها ضد دولة كاثوليكية، كما ورد في كتاب «تاريخ المغرب» لصاحبه بيرنارد لوغان.
ويحكي الناصري في كتابه الشهير «الاستقصا بأخبار المغرب الأقصى» الجزء الثالث المخصص للدولة العلوية، قائلا: «ثم سار المجاهدون بعد الفراغ من أصيلا إلى سبتة فنزلوا عليها وحاصروها واستأنفوا الجد في مقاتلتها وأمدهم السلطان بعسكر من عبيده وأمر قبائل الجبل أن تعين كل قبيلة حصتها للمرابطة على سبتة وكذلك أمر أهل فاس أن يبعثوا بحصتهم إليها فكان عدد المرابطين عليها خمسة وعشرين ألفا وتقدم السلطان إليهم في الجد والاجتهاد فكان القتال لا ينقطع عنها صباحا ومساء وطال الأمد حتى أن السلطان رحمه الله اتهم القواد الذين كانوا على حصارها بعدم النصح في افتتاحها لئلا يبعث بهم بعدها إلى حصار البريجة فيبعدوا عن بلادهم مع أنهم قد سئموا كثرة الأسفار ومشقات الحروب واستمر الحال إلى أن مات القائد أبو الحسن علي بن عبد الله الريفي وولى بعده ابنه القائد أبو العباس أحمد بن علي والقتال لا زال والحال ما حال وفي كل سنة يتعاقب الغزاة عليها والسلطان مشتغل بتمهيد المغرب ومقاتلة برابرة جبل فازاز وغيرهم ولم يهيئ الله فتحها على يديه ودار القائد أحمد بن علي ومسجده اللذين بناهما بإزاء سبتة أيام الحصار لا زالا قائمي العين والأثر إلى اليوم». لم تنجح محاولة السلطان في تخليص المدينة من يد الإسبانيين بالرغم من أن الحصار دام أكثر من ثلاثين سنة، أي من عام 1694م إلى غاية 1724م، لأنه كان منشغلا بحروب أخرى شغلته عن إتمام مشروعه التحريري للمدينة.
 
قالت مصادر إعلامية مختلفة إن الجزائر تسعى إلى جعل الإجراءات المغربية ضد مليلية المحتلة غير ضرورية وإفشالها بالالتفاف عليها ، من خلال عقد اتفاقات ثنائية مع الحكومة في مليلية.

IMG_20201123_102646.png


وبحسب الصحف المحلية في مدينة مليلية المحتلة ، فإن رئيس سلطات الميناء ، فيكتور كاميرو ، بعث برسالة إلى حاكم المدينة إدواردو دي كاسترو يطالبه فيها بقبول ودعم فكرة ربط ميناء
مليلية بميناء الغازوات الجزائري.

و في حال قبول الفكرة فإن المناقشة ستصبح على مستوى وزارة الخارجية الإسبانية من أجل إصدار تأشيرات خاصة للسائحين الجزائريين الراغبين في زيارة مليلية.

ذات المسؤول ذهب إلى إمكانية التعامل مع السياح الجزائريين، مثل ساكنة الناضور الذين يسمح لهم بدخول مليلية فقط بجواز السفر.

من جهته ، أشار اتحاد رجال الأعمال في مليلية المحتلة (CEME) إلى أن الطريق البحري بين مليلية وميناء الغازوات الواقع بالقرب من تلمسان هو مشروع في مرحلته المتقدمة قصد تنفيذه قريبا.

وقال إنريكي ألوكبا رئيس الاتحاد ،إن المحادثات جرت على مستويات مختلفة وأبدت شركة شحن اهتمامًا بالموضوع بعد تأكيد باقي الترتيبات.

وأعرب عن نيته استمرار القضية حتى يتم تنفيذها على أرض الواقع معربا عن عزمه متابعة الموضوع إلى أن ينفذ على أرض الواقع.
وحاول ذات المسؤول تبديد المخاوف حول بقاء القادمين الجزائريين في مليلية، وعدم عودتهم لبلادهم إذا كان عندهم مشروع هجرة، وقال بأنه يوجد أصلا خطين بحريين بين الجزائر والبر الإسباني عبر أليكانتي و ألميرية ولم تسجل مشاكل
وتجدر الإشارة إلى أن المغرب أغلق حدوده مع مليلية المحتلة قبل نحو عام ، إلى أن تم التفاوض على نموذج حدودي جديد يركز على السياحة مع إسبانيا.

و تخطط المملكة المغربية لوضع حد للتجارة غير الرسمية (التهريب) بين سبتة ومليلية وإنشاء جمارك تجارية جديدة عبر الموانئ المغربية.

المصدر :

 
الامر سهل ...نترك الجزائر حتى تنتهي من الربط مع سبتة المحتلة وبعد ذلك نفتح المعبر ...

hqdefault (2).jpg
 
الامر سهل ...نترك الجزائر حتى تنتهي من الربط مع سبتة المحتلة وبعد ذلك نفتح المعبر ...
مشاهدة المرفق 59124
الجزائر تريد الضغط على المغرب بسبتة ومليلية ولكن لا تعلم أن مغرب 2008 الذي كان ضعيف أمام اسبانيا ليس هو مغرب اليوم 2020 قوي دبلوماسيا وعسكريا وحتى اسبانيا لن تقوم بحركة غبية كهذه
 
الجزائر تريد الضغط على المغرب بسبتة ومليلية ولكن لا تعلم أن مغرب 2008 الذي كان ضعيف أمام اسبانيا ليس هو مغرب اليوم 2020 قوي دبلوماسيا وعسكريا وحتى اسبانيا لن تقوم بحركة غبية كهذه
اعوذ بالله من هكذا جار...
إسرائيل أمام الجزائر تعتبر ملاك...
 
اعوذ بالله من هكذا جار...
إسرائيل أمام الجزائر تعتبر ملاك...

إسرائيل ليست قليلة شر لكنها تعمل من تحت الطاولة و بالتعاون مع الدول الكبرى و شرها مستطير ، إسأل الأخ نشاب عن الخبث الإسرائيلي تجاه الأردن منذ توقيع إتفاقية وادي عربة لحد الأن
 
للآن لا افهم هذا الاصرار الجزائري على معاداة المغرب !!!!!
الجزائر تعامل المغرب على أنها عدو وجودي ، شيء غريب بين بلدين شقيقين الصراحة ..

فعلا شيء غريب و بدأت أقتنع أن حكام الجزائر يُعادون المغرب كي يجعلوه شماعة لإخطائهم و سرقاتهم لشعبهم و بلدهم
 
إسرائيل ليست قليلة شر لكنها تعمل من تحت الطاولة و بالتعاون مع الدول الكبرى و شرها مستطير ، إسأل الأخ نشاب عن الخبث الإسرائيلي تجاه الأردن منذ توقيع إتفاقية وادي عربة لحد الأن
عدو ظاهر خير من عدو مستتر من بني جلدتنا يتكلم بلغتنا ويستشهد بشهادتنا ...
 
فعلا شيء غريب و بدأت أقتنع أن حكام الجزائر يُعادون المغرب كي يجعلوه شماعة لإخطائهم و سرقاتهم لشعبهم و بلدهم

في كل دول العالم لابد من خلق عدو خارجي وداخلي لتوحيد الصفوف حول هدف ما و خلق المبرر
 
عودة
أعلى