The Lion of ATLAS

التحالف بيتنا 🥉
طاقم الإدارة
عضو مجلس الادارة
إنضم
5/10/20
المشاركات
22,567
التفاعلات
61,386
D9862224-8108-4F6A-8F6F-92C12023A80A.jpeg


سربت وسائل إعلام ألمانية معلومات في غاية السرية من تقرير استخباراتي ألماني أعدته إيزابيل فيرينفيلز رئيسة مكتب الاستخبارات لشمال إفريقيا والشرق الأوسط في المخابرات الألمانية، تحت عنوان (لا نريد تركيا جديدة في غرب البحر الأبيض المتوسط)، اكتشف في طياته أن ألمانيا تخطط لإضعاف المملكة المغربية بعد التقارب المغربي الإسرائيلي.

التقرير السري والذي أعدته إزابيل، بعد توليها للمنصب، يركز على علاقات ألمانيا بدول المغرب العربي، خاصة المغرب وضرورة الحد من طموحاته في التطور.

ومن أبرز ما جاء في تقرير إيزابيل فيرينفيلز، “إن التحالف المغربي-الإسرائيلي يعتبر صدمة قوية للاتحاد الأوروبي وليس لألمانيا فقط، لأنه يشكل خطرا على مصالحه وتهديدا لها، وبصفة مباشرة على المدى القريب إلى المتوسط لأن منطقة شمال إفريقيا هي منطقة خصبة للاتحاد الأوروبي لتصريف منتوجاته، وبوابة لعبورها نحو السوق الإفريقية الواسعة”.

وفيما يخص ألمانيا، قالت المسؤولة الاستخباراتية، إنه من خلال : “اضطلاعي على الوثائق الاستخباراتية السرية في الأرشيف أكدت لي أنه قبل الاتفاقية العسكرية والأمنية بين إسرائيل والمغرب، واجهنا جهازا استخباراتيا مغربيا قويا ومنافسا شرساً وعنيداً أصبحت له صولات وجولات ليس في أوروبا الغربية فقط بل حتى في أوروبا الشرقية، ومما اطلعتع ليه في هذا الأرشيف كذلك هو أن جهازنا حاول خلق الكثير من المشاكل المركبة والمعقدة للمغرب ووقف تحركاته النشطة في العديد من المناطق الإفريقية على حساب أعدائه التقليدين ومنافسيه في المنطقة”.

ونضيف في ذات السياق :”أن اللوبي التابع لهذا الجهاز(الاستخبارات الألمانية) والمتحكم في العديد من القطاعات الصناعية بإفريقيا لعِب دورا في تعطيل مسيرة الشركات المغربية وتوسعها في منطقة الغرب الإفريقي والعديد من المناطق الإفريقية، ولقد ضغط اللوبي التابع للجهاز بشكل كبير سياسيا عبر أذرعه الحزبية ولوبياته السياسية من أجل تهديد مصالح المغرب ومحاولة إضعافه في المنطقة”.

اعتبرت إيزابيل فيرينفيلز أنها: “استنتجت بأن الخطة التي صُرِّفت عليها أموالا كثيرة من أموال دافعي الضرائب بألمانيا باءت بالفشل، وهاهي تركيا جديدة في الغرب المتوسطي بدأت في التنامي والبروز”.

وفيما يخص علاقات المغرب بإسبانيا، يورد تقرير إيزابيل ما يلي: “إن حليفنا الإسباني يشتكي كثيرا من الدعم الأمريكي للمغرب خصوصا بعد اتفاقيات أبراهام، كما أنه لاحظنا برودا من واشنطن اتجاه مدريد واتضح ذلك بنقل العديد من جنوده من قواعد إسبانية نحو أخرى إيطالية، وهناك براكين خامدة بين مدريد والرباط مرشحة للانفجار ولا يمكن لبرلين سوى أن تكون داعمة وبقوة لمدريد فهناك مشكِل إقليم الصحراء والرباط تعاقِب كل من يقف ضد رغبتها في جعل هذا الإقليم ينتمي بصفة رسمية إلى حدودها الجغرافية”.

ويشير إلى التقرير إلى أنه فضلا ذلك: “هناك ملف ترسيم الحدود البحرية بين المغرب واسبانيا خاصة ما بين مدينتي سبتة ومليلية الواقعتين أقصى شمال المغرب والخاضعتين لإدارة إسبانيا”.
وتابعت إيزابيل، “أن تقاريرنا تؤكد على أن هذين المدينتين تقعان تحث حصار مغربي رهيب ووجب علينا أن نساعدهما ماليا واقتصاديا لأنهما جزء لا يتجزأ من أوروبا ومنفذان إستراتيجيان ليس لمدريد فقط بل حتى للاتحاد الأوروبي”.

لكن ذات التقارير الاستخباراتية، تؤكد بحسب التقرير: “بأنهما (أي سبتة ومليلية) على وشك الانهيار ولهذا نوجه التماسا للحكومة (الألمانية) بأن تعمل على الدعم الشامل لحليفتنا إسبانيا في هذا الموضوع”.

ومن بين المقتطفات الرئيسية لتقرير والتي تأتي في شكل وصايا للحكومة الألمانية يشير التقرير إلى ان: “الاتفاق الإسرائيلي-المغربي سيتعبنا كثيرا (يقصد ألمانيا) لأن إسرائيل لها قوة صناعية وستعمل على البحث عن أسواق المعادن الإفريقية التي أسسنا لها إستراتيجية منذ سنة 2019 حيث وصلنا لاتفاق مع العديد من شركاتنا لتنشط على المستوى الإفريقي، وكان يقينا أنها ستشرع في دخولها بشكل واضح لهذا السوق الكبير في سنة 2020،لكن جائحة كوفيد 19 أخرت هذا المسعى الذي خططت له بلدنا بشكل جيد ومدروس، لأن تعاملاتنا التجارية مع إفريقيا مازالت ضعيفة جدا، ولقد وعدت السيدة المستشارة السابقة “ميركل” بإنشاء صندوق بمليار يورو لدعم الاستثمارات في إفريقيا وتأمينها، لأن ألمانيا تحتل مكانة متأخرة فيما يخص الاستثمارات المباشرة فقط واحد في المائة من الاستثمارات الأجنبية الألمانية يذهب حاليا إلى إفريقيا”.

وخلص التقرير إلى إرشاد توصية الدولة الألمانية إلى أن: المغرب غير متحمس لفتح ملف جديد مع برلين، لهذا وجب التغلغل إلى إفريقيا عبر الجزائر التي تقدم لألمانيا جميع الامتيازات والتسهيلات في الميدان الاقتصادي وحتى السياسي. كما أن دخول قوة اقتصادية مثل إسرائيل وبشراكة مع قوة صاعدة مثل المغرب لن يترك لنا (أي المانيا) حتى مجال لتوسع في منطقة غنية بالمعادن التي تحتاج لها الصناعة الألمانية، إذ لم يكن تحركنا بالسرعة اللازمة وبالذكاء الألماني الذي تستوجبه المرحلة.

 

ألمانيا تستفز المغرب من مليلية المحتلة


كثيرا ما تذرعت ألمانيا في العلن بأنها “لا تفهم مبررات تعليق المغرب جميع اتصالاته مع السفارة الألمانية بالرباط”، في خطوة تشبه إعلان “البراءة والتنصُّل” من مسؤوليتها عن استفزاز المغرب وتهديد مصالحه الاستراتيجية، بل إن الكثير من المسؤولين الألمان تظاهروا في الكثير من التصريحات والإعلانات الصحافية بأنهم لم يستوعبوا قط موجبات هذا الموقف المغربي.

لكن من يُمعن التدقيق في المواقف الألمانية الأخيرة إزاء المغرب وقضاياه المصيرية، يدرك جيدا، بما لا يدع مجالا للشك، أن هناك فجوة كبيرة وبونا شاسعا بين التصريحات والمواقف الرسمية الألمانية، فالأولى تتشبث إعلاميا بالشراكة مع المغرب، بينما تنزع الثانية رسميا نحو استفزاز الشعب المغربي، وتقويض ثقته في ألمانيا كشريك محايد وموثوق به.

زيارة استفزازية في سياق محموم

فوجئ العديد من المغاربة بالزيارة “الأمنية والعسكرية”، التي قام بها السفير الألماني بمدريد لمدينة مليلية بحر الأسبوع الجاري، في سياق تزامن مع زيارة وزير الدفاع الإسرائيلي للمغرب.

وقد تناقلت العديد من وسائل الإعلام الدولية والإسبانية أن السفير الألماني كان مصحوبا في هذه الزيارة بمسؤولين أمنيين واستخباراتيين، والتقى بقيادات عسكرية رفيعة المستوى في الحرس المدني الإسباني، من بينهم عقيد الحرس المدني أنطونيو سيراس، والمقدم أرتورو أورتيغا، وكذلك خوسيه مانويل جوميز، رئيس العمليات الإقليمية في القيادة العليا للشرطة.

وقد أثارت هذه الزيارة، وسياقها العام، العديد من التساؤلات حول الرسائل التي تحاول ألمانيا تبليغها للمغرب. بل إن العديد من المهتمين تساءلوا بشكل جدّي عما إذا كانت ألمانيا تعمّدت من وراء هذه الزيارة الاستفزازية توجيه رسائل متعدية القصد حتى إلى إسرائيل! خصوصا أن زيارة السفير الألماني تصادفت مع زيارة وزير الدفاع الإسرائيلي للرباط في ظل تواتر تقارير إعلامية تتحدث عن الرغبة في إنشاء قاعدة عسكرية مشتركة بالقرب من مدينة مليلية المحتلة.

وما يغذي هذه الفرضية ويعضدها هو اقتصار السفير الألماني بمدريد على زيارة مدينة مليلية دون مدينة سبتة المحتلة، التي تعتبر المنفذ الأقرب جغرافيا إلى إسبانيا وأوروبا، والتي تطرح تحديات أكثر على مستوى مكافحة الهجرة غير المشروعة وتهريب المهاجرين والاتجار بالبشر.

واللافت أكثر في هذه الزيارة هذا “التجاسر” الألماني، المتمثل في زيارة مدينة مليلية ضمن برنامج عمل استخباراتي وعسكري، في الوقت الذي تحسب إسبانيا ألف حساب قبل أن يفكر الجالس على عرشها في زيارة هذه المدينة، التي تعتبر أراضي مغربية بالتاريخ والجغرافيا والأنثربولوجيا..الخ
.
 

مراكمة الاستفزاز الألماني

لم تشكل زيارة السفير الألماني بمدريد لمليلية المحتلة حادثا عرضيا أو استفزازا معزولا، بل جاءت في سياق تراكمي يمكن اعتباره بمثابة “ترصيد لحملات الاستفزاز ضد المغرب”. فقد سبق لوزير الخارجية الألماني هايكو ماس أن نشر في 23 ماي 2019 بيانا صحافيا يصدح بالعداء للمغرب والانحياز إلى خصومه في قضية وحدته الترابية.

وفي هذا البيان الصحافي، الذي صدر مباشرة بعد استقالة المبعوث الأممي السابق إلى الصحراء المغربية هورست كولر، قال الوزير الألماني، الذي ستنتهي صلاحيته في غضون الأيام القليلة القادمة، “أعبر عن شكري الشخصي واحترامي العميق لهورست كولر على التزامه الحثيث. بعد أكثر من عقد من الجمود، نجح في جمع سائر الممثلين معًا على طاولة واحدة. وهكذا وضع هورست كولر الأسس لعملية تفاوض يمكن أن تؤدي إلى حل واقعي وعملي ومستدام في إطار الأمم المتحدة، بما يسمح للشعب الصحراوي بممارسة حقه في تقرير المصير”.

وهذا التصريح الصحافي لوزير خارجية ألمانيا لا يعادي فقط مصالح المغرب، بل ينتصر لمقاربة متقادمة قطع معها نهائيا مجلس الأمن الدولي منذ سنة 2007، بعدما طرح المغرب اقتراحه الجدي والواقعي المتمثل في خيار الحكم الذاتي.

فهل آن الأوان كي تدرك ألمانيا سبب امتعاض المغرب من استفزازاتها المتكررة؟ وهل ستدرك اليوم أن المواقف بين الدول تتحدد بناء على الاحترام المتبادل وعدم معاداة المصالح العليا للشعوب؟ للأسف الشديد، الشعب المغربي هو الذي بات اليوم ينظر بعين التوجس والارتياب إلى ألمانيا وليس الحكومة والسياسيين فقط، خصوصا بعدما أمعنت الدبلوماسية الألمانية في مراكمة الأخطاء والهفوات والاستفزازات التي تمس المغاربة في وحدتهم الترابية.
 

دراسة ألمانية توصي أوروبا بتقليص دعمها للمغرب للحد من تفوقه على الجزائر و"هيمنته" على المنطقة​


بينما لا تزال الأزمة الدبلوماسية بين برلين والرباط قائمة منذ مارس الماضي، وفي الوقت تعمل فيه الحكومة المغربية على إبعاد نفسها عن شبهة التجسس على زعماء أوروبيين وفي مقدمتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، طفت على السطح مؤشرات أزمة أخرى مصدرها ألمانيا، وهذه المرة بعد تسريب دراسة سرية لأحد المعاهد المعتمدة من لدن الحكومة والبرلمان الألمانيين، تنتقد "تفضيل" الأوروبيين للمغرب وتوصي بتقليص الدعم المقدم له في المجال التنموي والاقتصادي، حتى لا يتفوق على باقي البلدان المغاربdة وخاصة الجزائر.

ونشر موقع "أتلانتكو" الفرنسي مضامين الدراسة مع الإشارة إلى كونها "مسربة" من طرف جهات ألمانية رغم كونها في الأصل دراسة سرية، وقد تولت نشرها إيزابيل فيرينفيلس، المسؤولة عن قسم الشرق الأوسط وإفريقيا بالمعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية الموجود مقره في برلين، هذا الأخير الذي تخلص دراسته إلى ضرورة الحد من دعم البرامج التنموية ومخططات التنمية الاقتصادية المغربية لإحداث نوع من التوازن بينه وبين الجزائر وتونس ولمنع "هيمنته" على المنطقة المغاربية.

ووفق الدراسة، فإن المغرب "يتقدم بوتيرة أعلى من جارتيه الجزائر وتونس"، ففي الوقت الذي وقعت فيه تونس في "غياهب النسيان" وأصبحت "غير ذات أهمية"، تحاول الجزائر "التغلب على الصعوبات التي تواجهها واللحاق بالمغرب"، حسب لغة الوثيقة التي أبرزت أن المملكة "قد تفعل أي شيء لعرقلة هذا التقدم"، ولذلك، فإن المعهد الألماني يرى أن ما يحدث يمثل "اختلالا في توازن المنطقة المغاربية"، في ظل أن الدول الأوروبية تحاول العمل مع البلدان المغاربية بشكل فردي.

وأصدرت الوثيقة توصيات بهذا الخصوص، تشدد على ضرورة التعاون مع المغرب والجزائر وتونس بشكل جماعي "لموازنة الأمور"، وتنص على ضرورة مواجهة شعور الجزائر المتزايد بأنها "غير ذات جدوى"، كما تركز على ضرورة دعم الاقتصاد التونسي، لكن المثير أكثر هو تنصيصها على "ضرورة تصحيح الطموح المغربي للهيمنة على المنطقة"، وذلك عن طريق "التخفيف من الدينامية التنافسية السلبية".
وتأتي هذه الدراسة، التي تنطوي على اتهامات مباشرة للمغرب بالرغبة في الهيمنة الإقليمية، في الوقت الذي لا زال قرار الرباط قطع العلاقات الدبلوماسية مع ألمانيا واستدعاء السفيرة المغربية من برلين، ساري المفعول، حيث اتهمت الخارجية المغربية هذه الدولة الأوروبية بتسريب معلومات حساسة قدمتها لها الأجهزة الأمنية المغربية وموقفها السلبي من قضية الصحراء، ولكن أيضا بـ"محاربة الدور الإقليمي للمغرب في الملف الليبي"، وهو الطرح الذي ينسجم مع ما جاء في الدراسة.
 

النظام الجزائري للاسف اصبح اداة للقوى الغربية لمعاكسة المغرب قلتها سابقا و ساعيدها الثلاثي الأوروبي اسبانيا فرنسا ألمانيا يأكل الثوم بفم جنرالات الجزائر
 
المغرب يعرف من اين تؤكل الكتف ، بجلبنا أمريكا و اسرائيل اثرنا حنقهم و رفعنا ضغطهم ، و قريبا سيرو الصين و تركيا و الهند و البرازيل كلهم سيتوجهون للمغرب كبوابة لغرب أفريقيا خصوصا بعد اكتمال ميناء الداخلة و بعدها سنرى حالهم حين تحتدم المنافسة في غرب أفريقيا و ينتهي عهد استفرادهم بخيرات تلك المنطقة
 

النظام الجزائري للاسف اصبح اداة للقوى الغربية لمعاكسة المغرب قلتها سابقا و ساعيدها الثلاثي الأوروبي اسبانيا فرنسا ألمانيا يأكل الثوم بفم جنرالات الجزائر
هذا اصبح واضح جدا مؤخرا .
الجنرالات مستعدين لتقديم الغالي والنفيس من اجل ضرب مصالح المغرب، لكن التحدي الحقيقي الآن للمغرب هو مواجهة هذا الثلاثي الاوروبي!
 
الحلف الصليبي لازال موجود

عودة العلاقات بين المغرب و إسرائيل بعثرت الكثير من الاوراق يجب تعزيز العلاقات مع بريطانيا و الصين و تركيا و حتى البرتغال
ولاد بو رقعة لا شيئ بدون ألمانيا
 
المغرب يعرف من اين تؤكل الكتف ، بجلبنا أمريكا و اسرائيل اثرنا حنقهم و رفعنا ضغطهم ، و قريبا سيرو الصين و تركيا و الهند و البرازيل كلهم سيتوجهون للمغرب كبوابة لغرب أفريقيا خصوصا بعد اكتمال ميناء الداخلة و بعدها سنرى حالهم حين تحتدم المنافسة في غرب أفريقيا و ينتهي عهد استفرادهم بخيرات تلك المنطقة
لا تنسى بريطانيا كذالك .. قريبا سيتم التوقيع على الكثير من الصفقات الاقتصادية وحتى العسكرية
 

النظام الجزائري للاسف اصبح اداة للقوى الغربية لمعاكسة المغرب قلتها سابقا و ساعيدها الثلاثي الأوروبي اسبانيا فرنسا ألمانيا يأكل الثوم بفم جنرالات الجزائر
الجزاءر لن تفيدهم بشيء ، لان فاقد الشيء لا يعطيه سنرى حالهم بعد بضع سنين
 
تركيا الجديدة قريبا ستوقع اتفاقية دفاع مع تركيا القديمة
ما يزعجهم ان المغرب دخل كذالك مجال الصناعة العسكرية المحلية بل وقع اتفاقيات نقل تكنولوجيا اسلحة متطورة مع دول مثل امريكا
 
الجزاءر لن تفيدهم بشيء ، لان فاقد الشيء لا يعطيه سنرى حالهم بعد بضع سنين
كما جاء في التسريبات سوف يحاولون تقوية تونس اقتصاديا حتى تكون منافسا للمغرب، لكن الواقع يقول ان المغرب قطار سريع انطلق
 
أنتظر خروج الاتفاقيات مع بريطانيا
انا كذالك وبفارغ الصبر.
العلاقات المغربية-البريطانية ستعرف تطورات كبيرة في المجال الاقتصادي والعسكري
 
كما جاء في التسريبات سوف يحاولون تقوية تونس اقتصاديا حتى تكون منافسا للمغرب، لكن الواقع يقول ان المغرب قطار سريع انطلق
لا تنسى أن هناك دول أخرى تم تدعيمها
 
لا تنسى أن هناك دول أخرى تم تدعيمها
المغرب الان عليه الاشتغال على اقتصاد قوي وصناعة عسكرية والحفاظ واقامة تحالفات مع دول مثل الصين
 
المغرب الان حقيقة يسلك نفس طريق تركيا
اليوم تركيا تصنع 50% من سلاحها

 
ما يزعجهم ان المغرب دخل كذالك مجال الصناعة العسكرية المحلية بل وقع اتفاقيات نقل تكنولوجيا اسلحة متطورة مع دول مثل امريكا
لهذا بالضبط يلزمنا المرور إلى السرعة القصوة في تحديث الجيش اولا ، و بلورة اتفاقيات نقل التقنية و شراء براءات الاختراع و التعاون العسكري و الصناعي التي ابرمناها مع عشرات الدول إلى واقع ملموس ، حينها فقط سنكون وضعنا اللبنة الأولى لإعادة إحياء الإمبراطورية المغربية الشريفة
 
عودة
أعلى