- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
راجمات الصواريخ المتعددة المهام هي اليوم تنظر فقط الضوء الأخضر من القيادة العامة لأركان الجيش لتنهي كل تواجد في معبر الكركرات :laugh:
متجدد ملف الساحة المغربية
- بادئ الموضوع Lusius Quietus
- تاريخ البدء
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
هي بداية اللاعودة وستكون مفصلية بمعنى أدق مع العدوة الجزائر
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
شاهد التحليل العسكري المنطقي
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
العدوة هي الجزائر وليس عصابات البولي شيان، لتكن الحرب ادا ولتتحمل الجزائر العواقب فيما بعد.
- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,535
- التفاعلات
- 63,387
الحرب قادمة لا محالة وهذه هي فرصة المغرب لإقتلاع هذا النظام الشيوعي الانفصالي من جذوره...
- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,535
- التفاعلات
- 63,387
اكيد الجزائر هي العدوة والضبط النظام الجزائري العسكري الشيوعي لديهم عقدة منذ ايام طيحة وحكرونا لمراركة
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
الغدر من شيمة الجزائريين ،شاهد تفاصيل سرية عن الإعدامات داخل الجيش الجزائري بأيدي جنرالات جزائيرين
- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,535
- التفاعلات
- 63,387
وكالة المغرب العربي للانباء : وبعيدا عن أي نزعة قتالية، فإن قواتنا المسلحة على أهبة الاستعداد للدفاع بشكل شرعي عن التراب الوطني، بما في ذلك المنطقة الواقعة شرق وجنوب الجدار الدفاعي.
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
ممكن في أي لحظة تشتعل المنطقة بكاملها لكن هده المرة ستكون مختلفة تماما عن الماضي وممكن أن تكون بداية النزال الحقيقي بين المغرب والجزائر والدي طال إنتظاره منذ معركة أمغالا.
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
جنرالات الجزائر و«كسر العظام»: نزار يتهم صالح بالهرب من معركة أمغالا
لندن -« القدس العربي»:
يُواصل الجنرال خالد نزار، وزير الدفاع الجزائري الأسبق، تصريحاته النارية ضد الفريق أحمد قايد صالح، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، كاشفاً في رسالة نشرها على موقع جزائري باللغة الفرنسية عن تفاصيل مثيرة من مسيرة الرجل القوي في الجزائر اليوم.
وأشار خالد نزار إلى أن السيرة المهنية لقايد صالح في الجيش الجزائري كانت «عادية»، وقال وزير الدفاع الجزائري الأسبق إنه أثناء فترة إقامته بمخيمات تندوف، في سبعينيات القرن الماضي، اكتشف ملفاً يتعلق بهروب القايد صالح من ساحة المعركة عندما اقتحمت الجزائر منطقة أمغالا المغربية.
وأوضح نزار أن «الجنرال محمد صلاح يحياوي وبّخ قايد صالح لأنه انسحب من معركة أمغالا 1، من دون أوامر، تاركا قوات المشاة دون دعم».
وتؤكد المعطيات، التي قدمها زير الدفاع الأسبق الجنرال خالد نزار، حقيقة اقتحام الجزائر للصحراء المغربية، في وقت ظل فيه النظام الجزائري لسنوات يزعم أن «الجيش المغربي نصب كمينا وهاجم القوات الجزائرية التي كانت تنقل معونات من الدواء والأكل لعناصر البوليساريو المحاصرين من طرف القوات المغربية».
كانت الجزائر، بعد قرار الراحل الحسن الثاني استرجاع المناطق الصحراوية التي كانت تحت السيطرة الإسبانية، دفعت بوحدات من جيشها صبيحة 15 فبراير 1975، للقيام بهجوم عسكري على منطقة أمغالا، لتنشب معركة أمغالا الأولى التي انتهت بتمكن الجيش المغربي حينها من قتل 200 عسكري جزائري وأسر ما يزيد عن 100 جندي جزائري من بينهم ضباط، قبل أن يتم تسليمهم إلى الجزائر لتفادي وقوع حرب أكبر بين البلدين.
وعلى الرغم من تعهد الرئيس الجزائري هواري بومدين، في مؤتمر قمة أمام رؤساء الدول العربية، بألا يكرر هجومه العسكري على المغرب، عاد الجيش الجزائري ليلتي 15 و14 شباط / فبراير 1976 بهجوم ثان على منطقة أمغالا المغربية التي تبعد عن الحدود الجزائرية بحوالي 300 كلم، فتم قتل 120 مغربيا وأسر 25 جنديا آخرين، انتقاما من النظام الجزائري لهزيمته في معركة أمغالا الأولى.
غدر الجزائر دفع الملك الراحل الحسن الثاني إلى توجيه رسالة إلى الرئيس هواري بومدين، قال فيها: «إنه حدث ما يدعو إلى الدهشة والاستغراب، ذلك يا سيادة الرئيس أن القوات الملكية المسلحة وجدت نفسها يوم 27 كانون الثاني / يناير 1976 في مواجهة الجيش الوطني الشعبي في أمغالة التي هي جزء لا يتجزأ من الصحراء».
وجاء في نص رسالة الملك الحسن الثاني: «سال الدم بين شعبينا لأنكم لو توفوا بوعدكم. وها أنتم ترون أيضا بالأمس القريب أن الحامية المغربية التي بقيت في عين المكان بأمغالة أخذت غدرا (..) من لدن وحدات الجيش الوطني الشعبي الجزائري، متوفرة على أسلحة ثقيلة ومعدات يكشف نوعها ومستواها عن النية المبيتة للقيام بعملية تدمير تسببت في عشرات الضحايا بين أبنائي والمكافحين من أجل بلدي»
لندن -« القدس العربي»:
يُواصل الجنرال خالد نزار، وزير الدفاع الجزائري الأسبق، تصريحاته النارية ضد الفريق أحمد قايد صالح، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، كاشفاً في رسالة نشرها على موقع جزائري باللغة الفرنسية عن تفاصيل مثيرة من مسيرة الرجل القوي في الجزائر اليوم.
وأشار خالد نزار إلى أن السيرة المهنية لقايد صالح في الجيش الجزائري كانت «عادية»، وقال وزير الدفاع الجزائري الأسبق إنه أثناء فترة إقامته بمخيمات تندوف، في سبعينيات القرن الماضي، اكتشف ملفاً يتعلق بهروب القايد صالح من ساحة المعركة عندما اقتحمت الجزائر منطقة أمغالا المغربية.
وأوضح نزار أن «الجنرال محمد صلاح يحياوي وبّخ قايد صالح لأنه انسحب من معركة أمغالا 1، من دون أوامر، تاركا قوات المشاة دون دعم».
وتؤكد المعطيات، التي قدمها زير الدفاع الأسبق الجنرال خالد نزار، حقيقة اقتحام الجزائر للصحراء المغربية، في وقت ظل فيه النظام الجزائري لسنوات يزعم أن «الجيش المغربي نصب كمينا وهاجم القوات الجزائرية التي كانت تنقل معونات من الدواء والأكل لعناصر البوليساريو المحاصرين من طرف القوات المغربية».
كانت الجزائر، بعد قرار الراحل الحسن الثاني استرجاع المناطق الصحراوية التي كانت تحت السيطرة الإسبانية، دفعت بوحدات من جيشها صبيحة 15 فبراير 1975، للقيام بهجوم عسكري على منطقة أمغالا، لتنشب معركة أمغالا الأولى التي انتهت بتمكن الجيش المغربي حينها من قتل 200 عسكري جزائري وأسر ما يزيد عن 100 جندي جزائري من بينهم ضباط، قبل أن يتم تسليمهم إلى الجزائر لتفادي وقوع حرب أكبر بين البلدين.
وعلى الرغم من تعهد الرئيس الجزائري هواري بومدين، في مؤتمر قمة أمام رؤساء الدول العربية، بألا يكرر هجومه العسكري على المغرب، عاد الجيش الجزائري ليلتي 15 و14 شباط / فبراير 1976 بهجوم ثان على منطقة أمغالا المغربية التي تبعد عن الحدود الجزائرية بحوالي 300 كلم، فتم قتل 120 مغربيا وأسر 25 جنديا آخرين، انتقاما من النظام الجزائري لهزيمته في معركة أمغالا الأولى.
غدر الجزائر دفع الملك الراحل الحسن الثاني إلى توجيه رسالة إلى الرئيس هواري بومدين، قال فيها: «إنه حدث ما يدعو إلى الدهشة والاستغراب، ذلك يا سيادة الرئيس أن القوات الملكية المسلحة وجدت نفسها يوم 27 كانون الثاني / يناير 1976 في مواجهة الجيش الوطني الشعبي في أمغالة التي هي جزء لا يتجزأ من الصحراء».
وجاء في نص رسالة الملك الحسن الثاني: «سال الدم بين شعبينا لأنكم لو توفوا بوعدكم. وها أنتم ترون أيضا بالأمس القريب أن الحامية المغربية التي بقيت في عين المكان بأمغالة أخذت غدرا (..) من لدن وحدات الجيش الوطني الشعبي الجزائري، متوفرة على أسلحة ثقيلة ومعدات يكشف نوعها ومستواها عن النية المبيتة للقيام بعملية تدمير تسببت في عشرات الضحايا بين أبنائي والمكافحين من أجل بلدي»
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
وقعت في حرب أمغالا عندما خسرت الجزائر كتيبة من النخبة الخاصة بعتادها ورجالها بحيث بعث قائد الناحية العسكرية الثالثة الجنرال بلوصيف تقريرا مفصلا جاء فيه : أنه بينما الجيش المغربي كان يستعد للهجوم كان قائد الكتيبة العقيد القايد صالح ومعه المقدم شنقريحة ... والجنود كانوا في حالة استرخاء وعياء بحيث باغتهم العدو من كل جهة وكان بالإمكان تجنب هذه الخسارة الكبيرة لو أمر العقيد القايد صالح الجنود بالمواجهة لكنه أمرهم بتغطية فراره مع المقدم شنقريحة وبعض الجنود من أرض المعركة مما تسبب بمجزرة حقيقية وهنا سيجن جنون بومدين وسيقول خطابه الشهير : “أن مشكلة الجزائر الكبرى ليست مشكلة مالية ولا اقتصادية ولا أزمة تقشف أو أزمة سكن بل عندنا أزمة رجال لذلك هذا البلد كان مستباح مند قرون”
وبعد هذه الفضيحة تم طرد كل من العقيد القايد صالح ومعه المقدم شنقريحة وهنا تدخل جنرالات فرنسا من أجل إعادتهم للجيش لكن بومدين اشترط إرسالهم لروسيا لكي يصبحوا رجال بحيث معروف أن في الجيش الروسي ..لكن بمجرد وفاة بومدين وظهور صراعات على السلطة و العودت من روسيا تسلق القايد صالح وشنقريحة وبدعم روسي سلم الرتب ليصلوا إلى القمة ولكي يشكر القايد صالح روسيا أبرم معها عقود أسلحة بقيمة 230 مليار دولار خلال فترة رئاسته للأركان وأغلبها كانت صفقات سوداء كما أن اللواط أصبح في ثكنات جيشنا الشعبي شيء عادي وكانت الحالة النفسية للجنود دون المستوى خاصة في الناحية العسكرية الثالثة والتي كانت تحت قيادة الجنرال شنقريحة بحيث ليومنا هذا الجنود يرفضون الخدمة فيها كما أن الجنرال شنقريحة رفض لعقد من الزمن نقله من الناحية العسكرية الثالثة وهذا كان يثير استغراب الجميع فمدن بشار وتندوف قاحلة ومملة وتثير غثيان كل من يشتغل هناك حسب تعبير العقيد المتقاعد ( م.ن ) 84 سنة لكن إن عرف السبب بطل العجب ......
س.سنيني للجزائر تايمز
وبعد هذه الفضيحة تم طرد كل من العقيد القايد صالح ومعه المقدم شنقريحة وهنا تدخل جنرالات فرنسا من أجل إعادتهم للجيش لكن بومدين اشترط إرسالهم لروسيا لكي يصبحوا رجال بحيث معروف أن في الجيش الروسي ..لكن بمجرد وفاة بومدين وظهور صراعات على السلطة و العودت من روسيا تسلق القايد صالح وشنقريحة وبدعم روسي سلم الرتب ليصلوا إلى القمة ولكي يشكر القايد صالح روسيا أبرم معها عقود أسلحة بقيمة 230 مليار دولار خلال فترة رئاسته للأركان وأغلبها كانت صفقات سوداء كما أن اللواط أصبح في ثكنات جيشنا الشعبي شيء عادي وكانت الحالة النفسية للجنود دون المستوى خاصة في الناحية العسكرية الثالثة والتي كانت تحت قيادة الجنرال شنقريحة بحيث ليومنا هذا الجنود يرفضون الخدمة فيها كما أن الجنرال شنقريحة رفض لعقد من الزمن نقله من الناحية العسكرية الثالثة وهذا كان يثير استغراب الجميع فمدن بشار وتندوف قاحلة ومملة وتثير غثيان كل من يشتغل هناك حسب تعبير العقيد المتقاعد ( م.ن ) 84 سنة لكن إن عرف السبب بطل العجب ......
س.سنيني للجزائر تايمز
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
اقلاع مكثف للطائرات من المطار العسكري ،في غضون أقل من دقائق تم إقلاع طائرتين للشحن الجوي هل سنرى عما قريب نهاية ما يسمى بالبولي شيان ؟؟؟
- إنضم
- 1/3/20
- المشاركات
- 1,234
- التفاعلات
- 4,370
شخصيا اتمنى الا ندخل معهم في حرب لسبب بسيط هو انهم يريدون ايخرجوا من الجمود الدي يعيشونه منذ تلاتين سنة باي طريقة ليغيروا واقعهم الميؤس منه
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
صحيح، اتمنى إلا يندفع المغرب إلى نزال لأن المغرب في طريقه ليصبح اقوى دولة في القارة الإفريقية بحلول سنة 2022، لنشاهد هدا الجزائري الدي يكذب الجزائريين حول حقيقة المغرب.
المغرب هرب بخطوات محسوبة و مدققة عن الجزائر التي هي متخلفة جدا بالمقارنة مع المغرب.
شاهد واحكم بنفسك من خلال نبرات هدا المتدخل الجزائري
- إنضم
- 1/3/20
- المشاركات
- 1,234
- التفاعلات
- 4,370
ا
مهما كلف اغلاق معبر الكركرات من خسائر فلن يكون بكلفة سنة واحدة من الحرب افضل وسيلة لتجنب مخططتاهم هي النقل البحري وافتتاج مرسى فالداخلة بالدارحة يربحوا بداك المعبر
مهما كلف اغلاق معبر الكركرات من خسائر فلن يكون بكلفة سنة واحدة من الحرب افضل وسيلة لتجنب مخططتاهم هي النقل البحري وافتتاج مرسى فالداخلة بالدارحة يربحوا بداك المعبر
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
الجزائر تفضح نفسها بغلطة صبيانية وهي تعري نفسها أمام أنظار العالم بانها تهاجم المغرب إنطلاقا من تندوف الجزائرية، وهدا تعدي واضح على سيادة المغرب وعلى مقررات الأمم المتحدة وستكون له عواقب فيما بعد على الجزائر، انتظروا فقط الوقت لن يلعب لصالح الجزائر على الصعيد العالمي.
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,121
- التفاعلات
- 181,666
جيد جدا للمغرب بعدم التسرع في قتل مرتزقة الجزائر حتى تكون كل البراهين والقرائن ضد الجزائر التي تهاجم المغرب إنطلاقا من ثكنات عسكرية في تندوف وتوهم الرأي العام بأنهم بوليساريو من مخيمات اللاجئين.
