سهم بن كنانة‏ @


قال #سهم_بن_كنانة: واعتداء الحوثي على أبها، لا يُرد عليه بفتح ملهى، ولا بالسمر والبلوت، بل بالصلاة والقنوت، وعبثاً يُواجَه هجوم على جنوب الجزيرة، بالدعوة إلى قصف قناة الجزيرة،بل تدمير مصدر النيران، هو الرد على بغي إيران، لسنا كمن إذا ضَربت إسرائيل، راح يسقط على السوريين البراميل.

D9FBdj6WwAApxrF.jpg


D9FBdkfUwAACebH.jpg

D9FBdj4X4AAv8rR.jpg
 
كل حر في بلدة اقام مراقص ام اقام صلاة
بل كان حري بك ان ترى مافي بلدك
 
الجيش الوطني في المنطقة الخامسة يستعيد أليات عسكرية وكمية من الأسلحة المختلفة بعد تحرير عدد من المواقع من مليشيات #الحوثي في جبهة عبس شمال محافظة حجة




D9HXuXgXkAAhBy5.jpg


D9HXvLtWwAEomx0.jpg

D9HXwp1WkAA8kQw.jpg

D9HXxOlXkAA21op.jpg
 
استهداف القيادي بـ #مليشيات_الحوثي
عبدالرحمن القريشي بغاره جويه مع عدد من الخبراء الاجانب في الغارات التي اعلن عنها #التحالف قبل ايام

D9Huw6nXoAAeqqP.jpg
 
1560721778blobid0.jpg


حملت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، يوم الأحد، إيران مسئولية إسقاط جماعة الحوثيين (أنصار الله) مقاتلة أمريكية من دون طيار تابعة لقوات التحالف العربي بقيادة السعودية، في محافظة الحديدة غرب اليمن، مطلع الشهر الجاري.

وقال اللفتنانت كولونيل إيرل براون، وهو متحدث باسم القيادة المركزية الأمريكية، المسؤولة عن أنشطة البنتاغون في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، أن الحوثيين في اليمن أسقطوا هذا الشهر وبمساعدة إيران طائرة مسيرة تابعة للحكومة الأمريكية من نوع MQ-9.

وذكر بروان في بيان، بأن تقديرات البنتاغون، أن ذلك حدث بواسطة صاروخ من نوع أرض-جو أطلق من منظومة دفاع جوي تابعة للحوثيين من طراز SA-6” نفذ بـ”مساعدة إيرانية”، حسب تقديرات العسكريين الأمريكيين.

واعتبر أن، الارتفاع الذي أسقطت فيه الطائرة المسيرة (إم.كيو-9) في السادس من يونيو الجاري مثل ”تحسنا عن قدرات الحوثيين السابقة“، وهي حقيقة دفعت الجيش للوصول إلى نتيجة مفادها حصول الحوثيين على دعم من إيران.

وأشار براون إلى محاولة مماثلة نفذت على يد الحوثيين في 13 يونيو بواسطة منظومة إيرانية محدثة من طراز “SA-7” “لتعطيل عمليات الاستطلاع والمراقبة من خلال إسقاط طائرة أمريكية مسيرة من نوع MQ-9 لهجوم الحرس الثوري الإيراني على ناقلة النفط كوكوكا كاريدجس، إحدى ناقلتي نفط تعرضا لهجمات يوم الخميس في خليج عمان”، لكن الصاروخ الذي تم إطلاقه حاد عن الهدف.

وحمل مسؤولون أمريكيون إيران مسئولية تلك الهجمات، مما أثار مخاوف من مواجهة محتملة بين الولايات المتحدة وإيران في منطقة الخليج.

في 7 يونيو الجاري، أعلنت قوات جماعة الحوثيين (أنصار الله) إنها أسقطت مقاتلة أمريكية من دون طيار تابعة لقوات التحالف العربي بقيادة السعودية، في محافظة الحديدة غرب اليمن، وذلك بعد ساعات من إعلانها إسقاط طائرة استطلاعية للتحالف في نجران جنوبي المملكة.

وقال المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثيين، العميد يحيى سريع، في بيان مقتضب على صفحته الرسمية في "فيس بوك"، وقتها، إن "الدفاعات الجوية أسقطت طائرة أمريكية بدون طيار مقاتلة نوع " MQ9" في أجواء محافظة الحديدة بعد خرقها لاتفاق السويد".

وأضاف أنه تم إسقاط الطائرة بعد استهدافها بصاروخ مناسب أرض جو، مشيراً إلى أن الدفاعات الجوية في تطوير مستمر من أجل حماية كافة الأجواء اليمنية وتحقيق كامل السيادة، حد قوله.

وتتهم الولايات المتحدة الأمريكية بشكل مستمر، النظام الإيراني بزعزعة أمن المنطقة وتطوير برامج الصواريخ الباليستية، واتهامات أخرى معادية لواشنطن والمنطقة. كما تتهم الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والتحالف العربي الذي تقوده السعودية دعماً لها، إيران بدعم جماعة الحوثيين عبر تهريب الأسلحة والصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة إليها، والتي تستهدف بها باستمرار الأراضي السعودية، وهو ما تنفيه طهران والجماعة.

ويدور في اليمن للعام الخامس على التوالي، صراع دموي على السلطة بين الحكومة المعترف بها دولياً مدعومة بتحالف عربي عسكري تقوده السعودية والإمارات، وجماعة الحوثيين (أنصار الله) المدعومة من إيران التي لا تزال تسيطر على المناطق ذات الكثافة السكانية شمالي البلاد بما فيها العاصمة صنعاء منذ أواخر العام 2014.

وتقدّم القوات الأمريكية دعماً لوجستياً واستخباراتياً للتحالف العسكري بقيادة السعودية، يشمل إعادة تزويد الطائرات بالوقود جواً ولا تقدم دعماً بقوات قتالية، قبل أن تعلن الرياض وواشنطن توقف عملية تزويد الطائرات بالوقود في نوفمبر الماضي، لكنها تواصل تقديم أشكال مختلفة من الدعم، بما في ذلك التدريب والتوجيه.

كما تشن الطائرات الأمريكية دون طيار "درونز" ضربات جوية ضد عناصر تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في اليمن.

وأثار سقوط مدنيين كُثر في ضربات جوية للتحالف العربي على مناطق سكانية في العاصمة اليمنية صنعاء ومحافظات أخرى استياءً واسعاً لدى منظمات الأمم المتحدة وحقوق الإنسان الدولية.

وتتهم الأمم المتحدة والجماعات الحقوقية التحالف باستهداف المدنيين، وارتكاب جرائم قد تصل إلى مستوى "جريمة حرب"، وهو اتهام ينفيه التحالف.

وتصف الأمم المتحدة الأزمة الإنسانية في اليمن بـ"الأسوأ في العالم"، وتؤكد أن أكثر من 24 مليون يمني، أي ما يزيد عن 80 بالمائة من السكان، بحاجة إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية والحماية العاجلة، بمن فيهم 8.4 مليون شخص لا يعرفون كيف سيحصلون على وجبتهم المقبلة، ويعاني نحو مليوني طفل من النقص الحاد في التغذية.
 
عودة
أعلى