من القوة العالمية الأوروبية التي ستعترف بمغربية الصحراء بعد الولايات المتحدة الأمريكية ؟

  • بريطانيا

    الأصوات: 66 83.5%
  • فرنسا

    الأصوات: 11 13.9%
  • ألمانيا

    الأصوات: 2 2.5%

  • مجموع المصوتين
    79
ErX7SNfXEAAKt_X.jpeg.jpg
 
وبحسب مصطفى سلمى ، سيكون هناك اجتماع غدا لثلاثين من كبار قادة البوليساريو في الرابوني (تندوف). إنه ينتظر بفارغ الصبر ما سيعلنونه في ضوء آخر الانتكاسات (تأمين الكركرات ، السفارة الأمريكية في الداخلة ، .....).

كان مصطفى يود أن يعقد هذا الاجتماع في بير لحلو أو تيفاريتي أو المحيرز (ربما يكون متحررًا من السيطرة الجزائرية وربما يتوقع إعلانًا بقبول الخطة المغربية للحكم الذاتي ، لأنه حسب قوله خسرت البوليساريو المعركة الدبلوماسية بعد أن خسرت المعركة العسكرية في الثمانينيات).
لكن رغبته في أن يتم تنظيم هذا الاجتماع في NMLD هي أيضًا رسالة مقنعة بموجبها ، كيف يمكن للبوليساريو عقد اجتماع في منطقة أعلنتها منطقة حرب.

يجب أن تضع القوات المسلحة الملكية قواعد جديدة (سمعنا مؤخرًا أن الجيش الملكي أطلق النار على عمال مناجم الذهب الموريتانيين من بين حوادث أخرى) يجب أن يُمنعوا من كرنفالاتهم واجتماعاتهم في NMLD. وضرب شاحنات النقل والمركبات الأخرى خارج الجدار (لأننا وجدنا أن ردود الجيش الملكي كانت فقط ضد الوحدات التي اقتربت جدًا من الجدار. هذه فرصة لاختبار أسلحتنا (الطائرات بدون طيار) ونشر مقاطع فيديو لهذه الضربات سيضعف معنوياتهم.
 
مجلس الشيوخ البرازيلي يصوت بالأغلبية الساحقة على مغربية الصحراء الغربية Les sénateurs brésiliens votent massivement pour le Sahara marocain

EriVSM5XAAANh2S.jpeg.jpg
 
الخطأ الأخير والنهائي لجبهة البوليساريو

بيدرو إجناسيو ألتاميرانو:
تساءل رجل عسكري نمساوي مرموق عما إذا كان هناك شيء أسوأ من الحرب ، فأجاب أنه خسرها. دعنا نخطو خطوة إلى الأمام ، وتأكد من أن هناك شيئًا أسوأ من خسارته ، لا تعرف أنك خسرت.

لا أنوي الآن مراجعة تاريخ كارثة إنهاء استعمار الصحراء من قبل إسبانيا والمنظمات الدولية ، ولا العواقب الوخيمة لكل هذا: الحروب ، والوفيات ، وانقسام الصحراويين ، وسنوات عديدة من المعاناة التي لا معنى لها. . نعم ، لتحليل الوضع الراهن في المنطقة بأكثر الطرق نزاهة ، كما أراه من خلال المعرفة العميقة للواقع الحالي للسكان الأصليين للصحراء.

أول شيء تعلمته هو أن المالكين الفكريين والثقافيين لإقليم الصحراء هم القبائل الأصلية وقادتها. هم الوحيدون الذين يمكنني فهم موقفهم ، والذين أتعلم منهم أكثر وأثق في هذه المشكلة التي تستمر لفترة طويلة. مع العديد منهم تمكنت من التحدث مباشرة

 
projet-strategique-du-Gazoduc-Nigeria-Maroc.jpg

نيجيريا تبتعد عن الجزائر وتقترب من المغرب​

تعرف العلاقات الجزائرية النيجيرية فتورا غير مسبوق، يكذب كل ادعاءات الإعلام الجزائري التي روجت لتحركات دبلوماسية جزائرية في المنطقة؛ في حين أن نيجيريا فضلت عدم الانجراف وراء المواقف الجزائرية الأخيرة من تطورات قضية الصحراء، وتقول مصادر هسبريس الإلكترونية إن سكوت نيجيريا قد يكون مقدمة لانقلاب موقفها من قضية الصحراء لصالح المغرب.

وكان الإعلام الجزائري قد بالغ، منذ مدة، في الدعاية لتناسق المواقف مع نيجيريا. كما روج أيضا لإمكانية التراجع عن المشروع العملاق للربط القاري فيما يتعلق بأنبوب الغاز الذي يجمع بين نيجيريا والمغرب؛ ولكن العلاقات بين البلدين (المغرب ونيجيريا) تواصل التطور بما يضمن الاستمرار في كافة المشاريع المعلنة وغير المعلنة، حسب مصادر هسبريس الإلكترونية التي تتوقع أن تلتحق دول أخرى غير متوقعة بنادي الدول الإفريقية الصديقة للمملكة في معركة الصحراء المغربية.
 
M6MERKELMACRON.jpg

القرار الأمريكي التاريخي يفتح باب اعتراف دول عظمى بمغربية الصحراء​

تواصل الدبلوماسية المغربية حصد مزيد من النتائج الإيجابية في ملف الصحراء، عبر حشد الدول العظمى للاصطفاف وتأييد الطرح المغربي المتمثل في الحكم الذاتي كحل لهذا النزاع المفتعل.

وتتجه العديد من الدول الكبرى المؤثرة في القرار العالمي إلى الاعتراف بسيادة المغرب على صحرائه، وذلك عقب الاعتراف التاريخي الولايات المتحدة الأمريكية بمغربية الصحراء وفتحها قنصلية بمدينة الداخلة.

ولعل إقدام البرلمان الألماني، يوم الخميس، على التشطيب على جلسة مناقشة حول الوضع في الصحراء المغربية من جدول أعماله، وهو المقترح الذي تقدم به حزب الخضر الألماني، يعد توجها صوب اعتراف ألمانيا بمغربية الصحراء.

وفي هذا الصدد، يرى عبد الفتاح نعوم، الباحث في العلاقات الدولية، أن ما جرى في هذا البلد الأوروبي، من خلال التشطيب على مقترح يعاكس الوحدة الترابية للمغرب، يؤكد أن “الخطوة الأمريكية القاضية بالاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء ستتبعها خطوات دول عظمى من أوروبا وآسيا”، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية “لا تزال تشكل بوصلة النظام الدولي المعاصر ومركز الثقل فيه، بالتالي باختياراتها الإستراتيجية الكبرى ترسم الطريق أمام الدول؛ ومنها الدول الكبرى التي لها كلمتها في النظام الدولي”.

وشدد عبد الفتاح نعوم، عضو مركز دراسات المغرب الأقصى، في تصريح لجريدة هـسبريس الإلكترونية، على أن اعتراف دول عظمى مثل ألمانيا بسيادة المغرب على صحرائه “هو قاب قوسين أو أدنى، ولعل ما قاله السفير الألماني قبل أيام هو إعتراف ضمني بدالك ، وبالتالي نحن على مقربة من الاعتراف الألماني المباشر والعلني بالسيادة المغربية على الصحراء”.

ولفت المتحدث ذاته إلى أن ما عزز هذه التحولات في الملف هو أن “المغرب انتهج أسلوبا في الدبلوماسية لا يمكن إلا أن يراكم هذه النجاحات وهذه النتائج، لأن الاشتغال مع المجموعة الدولية بمنطق أخذ زمام المبادرة وإقناعها بريادة المغرب في مجاله الحيوي بالقارة الإفريقية هو الذي يجعل دولا عظمى من حجم ألمانيا وبريطانيا والولايات المتحدة تسير في هذا الاتجاه”.

وأوضح الباحث في العلاقات الدولية، ضمن تصريحه، أن “هذه التحولات تصب في صالح الطرح المغربي الذي يدل على أن المملكة هي ملتقى طرق الشعوب والمصالح الدولية والتحولات الكبرى، ومركز ثقل المنطقة”.

وأكد نعوم أن المغرب يعد ملتقى التشبيك الشمالي الجنوبي، وملتقى المتوسطي الأطلسي، والدول العظمى “تقرأ جيدا التحولات الجيوسياسية العالمية، حيث تجد في المغرب حليفا إستراتيجيا يمكن المضي معه صوب التحولات القادمة في العالم التي ستجعل من إفريقيا محور وقلب العالم الجديد”.

وكان البرلمان الألماني قد شطب على جلسة المناقشة بناء على سحب حزب الخضر المقترح، مع تقديم مقترح آخر سماه “تجنب التصعيد في الصحراء وجعل وساطة الأمم المتحدة ممكنة”، وضمنه يدعو الحكومة الألمانية إلى “الضغط في اتجاه تحريك الوساطة الأممية”.

وكان غوتز شميدت بريمه، السفير الألماني المعتمد في الرباط، قد اعتبر، في حوار مع هسبريس، أن “البوليساريو” تعيش بعد هذين التطورين وضعا صعبا؛ كما أشار إلى أن مبادرة الحكم الذاتي حل واقعي وعملي، مضيفا أنه من الصعب إيجاد حل أكثر واقعية وذي ثقة مثل هذا المشروع الذي يقترحه المغرب.
 
قبل توديع البيت الأبيض ترامب يمنح ملك المغرب وسام الإستحقاق المرموق ! قالت قناة الشرق السعودية أن الرئيس دونالد ترامب سيمنح وسام الاستحقاق للملك محمد السادس و من المنتظر أن يسلم روبرت أوبراين مساعد الرئيس الأمريكي لشؤون الأمن القومي، الوسام إلى سفيرة المملكة بواشنطن

EryLeTjXYAMOSPV.jpeg.jpg
 
عودة
أعلى