هل سيتغير الموقف الفرنسي تجاه الأزمة الليبية بعد أن خسرت رهانها بدعم حفتر ؟

  • نعم

  • لا


النتائج قابلة للعرض فقط بعد التصويت.


ا لـ حـ ـد ث


#ليبيا — وزارة داخلية حكومة الوفاق : الوزير المفوض فتحي باشاغا يعقد اجتماعا أمنيا رفيع المستوي مع الوفد المصري

داخلية الوفاق: محادثات باشاغا مع الوفد المصري بحثت التحديات الأمنية المشتركة وسبل تعزيز التعاون الأمني

مصادر الحدث: زيارة الوفد المصري إلى طرابلس تمت برعاية وزير داخلية الوفاق فتحي باشاغا

مصادر الحدث: الوفد المصري قدم لطرابلس ورقة متكاملة أساسها رفض التواجد الأجنبي

— مصادر الحدث: الوفد المصري أبلغ طرابلس بضرورة تفكيك الميليشيات بخطة متكاملة بإشراف دولي

مصادر الحدث: الوفد المصري يزور طرابلس لوقف أي محاولات تجر ليبيا إلى الحرب

مصادر الحدث: القاهرة تسعى لاحتواء الغضب بين كافة الأطراف ووقف التحركات التركية

— مصادر الحدث: القاهرة رفضت التنسيق مع أنقرة في الملف الليبي ووضعت شروطا محددة

— مصادر الحدث: القاهرة طالبت بسحب القوات العسكرية التركية وعناصر الاستخبارات من ليبيا
 

مصادر للأحرار: لقاءات الوفد المصري تهدف إلى تمهيد الأرضية لإعادة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والتعاون الأمني بين القاهرة وطرابلس






مصادر للأحرار: وفد المخابرات المصرية اشترط على المجلس الرئاسي تعتيما إعلاميا كاملا للزيارة وعدم السماح بنشر أي تفاصيل للقاءات التي تتم





لمتحدث باسم #الخارجية محمد #القبلاوي: ننفي نفيا قاطعا ما يروج من قبل وسائل إعلام بأن هناك شروطا من #الوفد_المصري ووثيقة طالب الطرف الليبي بالقبول بها





لقاءات مثمرة وبناءة مع الوفد الأمني المصري اليوم في العاصمة طرابلس، استعرضنا خلالها سبل تعزيز التعاون الأمني والاستخباراتي المشترك بما يحفظ مصالح الدولتين والمنطقة من خطر الإرهاب والجريمة المنظمة. 1/2

علاقاتنا مع القاهرة مهمة للغاية، ونتطلع لتوطيد علاقاتنا مع كافة الدول الشقيقة.
ليبيا ستكون نقطة توافق وتلاقٍ، لا ساحة تنافر وصراع، ولا سبيل لإنهاء الأزمة الليبية إلا بتغليب قوة المنطق على منطق القوة. 2/2





 
تقارير الليبية: قامت تركيا بنقل وتركيب محطات دفاع جوي جديدة من طراز هوك وأنظمة رادار ثلاثية الأبعاد في ليبيا.
تقارير ليبية: ونقلت تركيا نظامين رادار ثلاثي الأبعاد إلى ليبيا وحوالي ثلاثة أنظمة دفاع جوي من طراز هوك هذا الأسبوع.



 



رادار ثلاثي الابعاد أغلب الظن هو AN / MPQ-64 سنتينل .... يعمل على مدى 40 كم (25 ميل). ....قصير المدى ...موجه لكشف هجمات الطائرات والكروز على ارتفاعات منخفضة
 
هل سوف نشاهد تهور من بعض الانظمه المجاوره ؟

مصر هي الدولة الوحيدة المجاورة الداعمة لحفتر، وأعتقد أن مصر لن تفعلها، خصوصا بعد زيارة الوفد المصري للعاصمة طرابلس وتحسن جزئي في العلاقات بين البلدين. أما الإمارات فممكن تفعلها كخطوة وداعية لوجودها في ليبيا، لكن لاتنس أن وضع حكومة الوفاق والقوات التركية الآن اختلف عما كان عليه عندما تم استهداف قاعدة الوطية في يوليو الماضي.


رادار ثلاثي الابعاد أغلب الظن هو AN / MPQ-64 سنتينل .... يعمل على مدى 40 كم (25 ميل). ....قصير المدى ...موجه لكشف هجمات الطائرات والكروز على ارتفاعات منخفضة

ربما يكون رادار aselsan kalkan

 
مصر هي الدولة الوحيدة المجاورة الداعمة لحفتر، وأعتقد أن مصر لن تفعلها، خصوصا بعد زيارة الوفد المصري للعاصمة طرابلس وتحسن جزئي في العلاقات بين اليلدي. أما الإمارات فممكن تفعلها كخطوة وداعية لوجودها في ليبيا، لكن لاتنس أن وضع حكومة الوفاق والقوات التركية الآن اختلف عما كان عليه عندما تم استهداف قاعدة الوطية في يوليو الماضي.



ربما يكون رادار aselsan kalkan


لا اعتقد كالكان و انما AN / MPQ-64 سنتينل كونه مرتبط للهوك التركي وتدرب ويعمل عليه الاتراك .... والعلم عند الله
 


وزير الداخلية الليبي فتحي باشاغا يلتقي في طرابلس بالمدير العام لشركة بايكار baykar

EqbK4bmXAAAWZld.jpg
EqbK4bkXAAIGAIp.jpg
EqbHLJbXUAANjSL.jpg




 
مصر هي الدولة الوحيدة المجاورة الداعمة لحفتر، وأعتقد أن مصر لن تفعلها، خصوصا بعد زيارة الوفد المصري للعاصمة طرابلس وتحسن جزئي في العلاقات بين البلدين. أما الإمارات فممكن تفعلها كخطوة وداعية لوجودها في ليبيا، لكن لاتنس أن وضع حكومة الوفاق والقوات التركية الآن اختلف عما كان عليه عندما تم استهداف قاعدة الوطية في يوليو الماضي.



ربما يكون رادار aselsan kalkan

اضف عليها ان ترامب سوف يغادر غير مأسوف عليه عن قليل
والحسابات تغيرت والسياسات سوف تتغير غض النظر الذي كان يستخدمه ترامب لبعض حلفاءه سوف يختفي بل ملفات حقوق الانسان في مصر سوف تفتحها ادارة بايدن

والمغامرات التي تمتعت فيها بعض الدول مثل الامارات وغيرها سوف تختفي وتعود الي حجمها الطبيعي
 

حكومة الوفاق بين تصعيدات حفتر والود المصري المفاجئ: ما موقف الأتراك؟


 
 
عودة
أعلى