متجدد ملف الساحة الفلسطينية

اللهم اغفر لها وارحمها واسكنها فسيح جناته


هل صحيح تأكد الخبر الجيش اللي قتلها ولا فصائل فلسطينية

فصائل فلسطينيه ؟ استغرب الدفاع عن الكيان الصهيونى !!
 















 



 









 






 









 















 






 


















 
 
 
تغريم أيسلندا لعرضها العلم الفلسطيني في نهائي يوروفيجن في تل أبيب

تم تغريم أيسلندا من قبل منظمي مسابقة الأغنية الأوروبية بعد أن عرضت مجموعتهم أوشحة تحمل الأعلام الفلسطينية خلال نهائي المسابقة في إسرائيل.

وقال منظمو يوروفيجن ، اتحاد البث الأوروبي ، في بيان اطلعت عليه يورونيوز يوم السبت ، إن هذه البادرة انتهكت قواعدهم التي تحظر الإيماءات السياسية.

تنص القاعدة 2.6 من المسابقة على أن "المذيعين المشاركين سيضمنون اتخاذ جميع التدابير اللازمة داخل وفودهم وفرقهم لضمان عدم تسييس CES و / أو استغلاله بأي شكل من الأشكال."

تشتهر مجموعة حطاري الأيسلندية بمعارضتها للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.

ولم يُذكر مقدار الغرامة التي فرضت على هيئة الإذاعة العامة الآيسلندية ، ولكن تم الكشف عن أنها "تتماشى مع قواعد المنافسة". وأضاف أنه تم تأكيد الغرامة بعد استئناف.

وقد اتصلت يورونيوز بالإذاعة العامة الآيسلندية للتعليق.

وأثارت المطربة الضيفة مادونا جدلًا أيضًا عندما ظهر اثنان من راقصيها على خشبة المسرح مع العلمين الإسرائيلي والفلسطيني على ملابسهما.

وقالت وزيرة الثقافة الإسرائيلية ميري ريجيف للصحفيين في ذلك الوقت: "لقد كان خطأ". "لا يمكنك خلط السياسة في حدث ثقافي ، مع احترامي لمادونا".

وفازت إسرائيل بحق استضافة المسابقة هذا العام بعد فوز مغنيتها نيتا برزيلاي العام السابق.

ستقام مسابقة الأغنية الأوروبية في هولندا العام المقبل.

 
تغريم أيسلندا لعرضها العلم الفلسطيني في نهائي يوروفيجن في تل أبيب

تم تغريم أيسلندا من قبل منظمي مسابقة الأغنية الأوروبية بعد أن عرضت مجموعتهم أوشحة تحمل الأعلام الفلسطينية خلال نهائي المسابقة في إسرائيل.

وقال منظمو يوروفيجن ، اتحاد البث الأوروبي ، في بيان اطلعت عليه يورونيوز يوم السبت ، إن هذه البادرة انتهكت قواعدهم التي تحظر الإيماءات السياسية.

تنص القاعدة 2.6 من المسابقة على أن "المذيعين المشاركين سيضمنون اتخاذ جميع التدابير اللازمة داخل وفودهم وفرقهم لضمان عدم تسييس CES و / أو استغلاله بأي شكل من الأشكال."

تشتهر مجموعة حطاري الأيسلندية بمعارضتها للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.

ولم يُذكر مقدار الغرامة التي فرضت على هيئة الإذاعة العامة الآيسلندية ، ولكن تم الكشف عن أنها "تتماشى مع قواعد المنافسة". وأضاف أنه تم تأكيد الغرامة بعد استئناف.

وقد اتصلت يورونيوز بالإذاعة العامة الآيسلندية للتعليق.

وأثارت المطربة الضيفة مادونا جدلًا أيضًا عندما ظهر اثنان من راقصيها على خشبة المسرح مع العلمين الإسرائيلي والفلسطيني على ملابسهما.

وقالت وزيرة الثقافة الإسرائيلية ميري ريجيف للصحفيين في ذلك الوقت: "لقد كان خطأ". "لا يمكنك خلط السياسة في حدث ثقافي ، مع احترامي لمادونا".

وفازت إسرائيل بحق استضافة المسابقة هذا العام بعد فوز مغنيتها نيتا برزيلاي العام السابق.

ستقام مسابقة الأغنية الأوروبية في هولندا العام المقبل.


ماذا عن إلزام العالم بأسره فنانين و رياضيين حتى عمال توصيل الطلبات الى المنازل منذ اشهر برفع الاعلام الاوكرانية ؟ !
يا له من عالم منافق متعدد المعايير
 

كتبت الروائية الكويتية بثينة العيسى


لو كنتُ الفلسطينيّ في «غزّة» تحت القصف، لو كنت أركضُ بين حارات «الخليل» والبيوت الحجرية لـ «نابلس». لو كنتُ أعبرُ البراحَ بين «كنيسة المهدِ» و«جامع الفاروق» في «بيت لحم»، أو كنتُ في «حيّ الشيخ جراح» أهشُّ على المرتزقة بيدٍ وأصوّرهم باليدِ الأخرى، لو كنت في «اللّد» و«يافا» و«حيفا» والبرتقالُ يورقُ في عروقي. لو كنتُ ذلك الكهل الذي يحرسُ شجرة زيتون في «الولجة»، لو كنتُ الأردنيّ الذي يخبُّ إلى الحدود رغم أنه لن يعبر، لو كنتُ السيناويّ في «العريش» يشرّع بيته على بعدِ أميالٍ من «رفح» ليستضيف فلسطينيًا، وينالَ الشَّرف. لو كنت فصيلًا صغيرًا في لبنان وعندي ثلاثة صواريخ لم أدّخر أيًا منها..
لكنّ أكثرنا ليس من هؤلاء، وليس هناك. وأفهم العجزَ وقلّة الحيلة، وأفهم هوانَ الدّم العربي على العرب ومستعمريهم معًا. لكنني لن أتمرّغ في جَلد الذات، ولن أستمرئ البكاءَ العلنيّ، ولن أكتب من عجز.
لن أفعل ذلك تحديدًا لأن الأمرَ لا يتعلّق بي، بل يتعلّق بما يحتاج الفلسطينيّ سماعه؛ ذاك الذي أمضى الساعات يستخرج الجثث من تحت الأنقاض في «غزة»، أو الذي خرجَ لتوّه من اشتباكٍ في «القدس»، أو تلكَ التي تبتسمُ لحظة اعتقالها وكأن في الأمر نكتة. الفلسطيني الذي يخوضُ الحرب بجسده المحض، ثم يقرر في لحظةٍ ما أن يستخدم هاتفه، باحثًا عنك، تراهُ يريد أن يسمع بكاءك؟
يحتاجُ الفلسطينيّ أن يحسّك واقفًا إلى جانبهِ كتفًا بكتف، حرفيًا وحسيًّا ومعنويًا، رغمَ الجدار العازل وأميال الجغرافيا وخيانات الخونة وتواطؤ السُّلطات. يحتاج الفلسطيني أن يرى أنك تقوم بدورك بصفتك «عقبة»، أنك جندي آخر في جيشٍ افتراضيّ مليونيّ يجتاحُ العالم، أنّك جزءٌ من تلك القوة الناعمة التي ترتعدُ منها السُّلطات..
يحتاج الفلسطيني أن يرى بأنّك موجود من أجله، حبًا به، لا للتنصّل من إحساسك بالذنب. أنَّ ما تكتبه هو عنه لا عنك. عن بطولته لا عن قلة حيلتك، عن شجاعته لا عن عجزك.
عزيزي المواطن العربي، قبل أن تكتب شيئًا عن فلسطين فكّر في الفلسطيني الذي سيقرأ؛ تخيّل ما يحتاج سماعه وقُله، الأمرُ فعلًا بهذه البساطة.



1.jpg
 
نجحت الجالية الفلسطينية و مؤيدي القضية الفلسطينية في باترسون الامريكية من وضع فلسطين على خارطة باترسون بشارع
" فلسطين " وسط إحتفالية صاخبة للجالية
فقد صوت مجلس المدينة بالإجماع في أبريل/نيسان الفائت على إعادة تسمية الشارع تكريما للمجتمع الفلسطيني الكبير في المدينة ومساهماته في الحياة المدنية والأعمال

44f9132c-e43b-4701-be26-17634ab20d09-051522PatersonPalestine01.JPG



9bfbe57f-9a77-4c71-9392-0aff95c4f612-051522PatersonPalestine03.JPG



bd01b9e0-bd77-4b09-9089-9d1acc984d3a-051522PatersonPalestine05.JPG



a137582d-4d11-425c-a64c-49d5c9e3990a-051522PatersonPalestine12.JPG



f99d415b-822f-4987-93f2-d14091dd2473-051522PatersonPalestine15.JPG





 


صحوات و عملاء محمود عباس إعتقلوا هذا المناضل و هذا ما كتبته الخنساء والدته


1 (2).jpg
 
الحمد لله الجيل الجديد الفلسطيني - العربي - الإسلامي ينخرط في الحياة السياسية الامريكية و في المجتمع الامريكي بقوة على عكس الاجيال السابقة التي كانت تطلب السلامة و تعاملت في اميركا على طريقة " امشي الحيط و اقول يا ارب اوصل البيت
متفائل بشباننا و شابتنا في اميركا




 
عودة
أعلى