60561DC9-DE5F-46D2-83F4-A0FD9FF740FF.jpeg



le360ar🇩🇿| كشف Algérie Part في مقال نشره الاثنين عن المبالغ الفلكية التي تقتطعها الدولة الجزائرية كل عام من ميزانيتها لتمويل انفصاليي البوليساريو، ويخصص نصف هذا المبلغ تقريبا لميزانية الدفاع.

يبقى أن نرى كيف سيكون رد فعل المواطنين الجزائريين على تبديد المبالغ الطائلة من الخزانة العامة لإبقاء هذا الكيان الوهمي مستمرا.
 
 
 
الجزائر، البلد الذي يفر منه شبابه


لا تعرف الجزائر كيف تحافظ على شبابها...بطالة، غلاء فاحش، خيبة أمل من كل شيئ، معيشة ضنكى، إنها علل كثيرة ابتلي بها المواطنون الجزائريون، وفي مقدمتهم الشباب.

وتبقى الآفاق القاتمة، وبدون شك، ما يفسر الرغبة في المغادرة، وبأي ثمن.

"بلد غني، مواطنوه فقراء" حقيقة قد تفسر التناقض الغريب الذي يعيشه هذا البلد، الجامد سياسيا والذي ينهبه قادته وبشكل ممنهج.

وأضحت ثروة النفط، بسبب الفساد المستشري، نقمة على الجزائر عوض أن تكون نعمة، فهي سبب غياب إصلاحات الدولة والاقتصاد.

وسعت حركة "الحراك" جاهدة، وهي التي يتعرض مناضليها لقمع شرس، على مدى ثلاث سنوات إلى حلحلة الوضع وطرح أسئلة مؤلمة ومرة على طاولة قادة البلاد، أسئلة تذكر المسؤولين، قبل كل شيء، بانشغالات الشباب الذي تسلل إليه اليأس، شباب يسعى إلى إحداث فارق يؤدي الى التغيير.. لكنه مجهود ضائع، ما دام النظام الذي أعقب عهد بوتفليقة أسوأ من النظام القديم، بل الأدهى أنه نسخة باهتة من نظام يتمادى في نهب الثروة الهائلة التي يتوفر عليها هذا البلد.

ولا تخفى نتائج هذا التدبير الكارثي لشؤون البلاد على أحد.. بكل بساطة إنها ضائقة اجتماعية عامة مقرونة بالغضب والإحباط (الهجرة غير الشرعية، تآكل القدرة الشرائية، ...) ، والتضخم المتسارع بشكل كبير، وتآكل القدرة الشرائية للطبقة الوسطى المتهالكة، والبطالة المزمنة والتدهور الخطير للخدمات العمومية ، ولا سيما في مجال الصحة.

يعاني الجزائريون بالخصوص حياة بئيسة والبلاد معرضة بشكل مستمر لخطر انفجار اجتماعي مع عواقب لا يمكن التكهن بنتائجها.

ويمكن رسم المشهد بالجزائر بأنه مشهدر يهيمن عليه الإهمال القاتل وانعدام الكفاءة في قطاعات الصحة كما في التعليم والخدمات العمومية الأخرى، فضائح المدارس التي تتنامى بشكل خطير، الوفيات في المستشفيات ، والمساكن الاجتماعية غير الصحية التي تعكس الإهمال السائد بهذا البلد...الفئات الأكثر هشاشة معرضة للتشرد واللامساواة بادية للعيان أكثر من أي وقت مضى.

وبعد تأثرهم بشدة بآثار الفساد والبطالة واستحالة بناء تصور للمستقبل ، لا يجد الشباب أمامهم، في كثير من الأحيان، حلا آخر غير "الحريك"، العبور غير الشرعي للمتوسط، الذي غالبا ما بتلعهم، ، تجاه السواحل التي أصبحت أكثر عدائية من أي وقت مضى.

وتخلل الحياة اليومية للجزائريين الإحباط والشح المتواتر. هذه الندرة ، المتحكم فيها بشكل خاطئ ، تتواصل وتواجه السلطات صعوبة بالغة في ضمان استيراد المواد الغذائية والأدوية الحيوية.

مشهد غريب، ولكنه يقدم صورة قوية للمحنة التي يعاني منها المواطنون الجزائريون ، طوابير انتظار قاتل أمام المختبرات لإجراء تحليل كوفيد 19 ، أو لاقتناء قنينة زيت المائدة أو الحليب المجفف ، النادرة أو المختفية بشكل كامل من رفوف المتاجر.

وتواجه الجزائر، التي بالكاد خرجت من أزمة بطاطس غير مسبوقة كادت أن تتحول إلى أعمال شغب، مرة أخرى ندرة خطيرة بعض المواد الأساسية المدعومة مثل زيت المائدة والحليب المعقم.

أما الحكومة، البعيدة كل البعد عن تقديم الحلول والتي تتبنى سياسة دفن الرأس في الرمال لكي لا ترى الواقع والحقيقة ، فتكتفي بالحديث أمام كل أزمة عن اضطراب التوزيع أو في أغلب الأحيان عن الخلل بين العرض والطلب.

وأظهرت السلطات عجز كبيرا في حل هذه المشكلات بشكل نهائي. وأثبتت الاستراتيجيات المختلفة وعدد من الآليات والميكانيزمات التي تم وضعها للحد من التوترات الملحوظة حول المنتجات الفلاحية الأكثر استهلاكا أنها غير فعالة.

ولم تستطع عمليات المكافحة ولا التدابير المحفزة المخصصة للفاعلين في البطاطس ، من تخفيض أسعار هذه المادة إلى المستويات التي يمكن لذوي الدخل المتدني الحصول عليها.

وتدفع ظروف الحياة البئيسة والانسداد السياسي والوضع الاقتصادي والاجتماعي المتردي الذي تعرفه الجزائر ، الشباب العاطلين عن العمل، بل وفئات أخرى ، التي استطاعت النجاة لحد الآن من هذه الكماشة، مثل الأطباء والمهندسين ، إلى الهجرة بحثا عن آفاق أرحب تمنح قابلية الحياة.

وهكذا تدغدغ فكرة الهجرة والهروب من جحيم العيش بالجزائر خيال الشباب الذين يشعرون بالإحباط . وتجاوز الأمر الشباب العاطل، إذ استيقظت الجزائر على خبر صادم يتعلق بالإعلان عن رحيل حوالي 1200 طبيب جزائري إلى فرنسا ، رقم لم يسجل مثله من قبل بالجزائر ، بل ويشعر بالدوار.

هذا المعطى، الذي أكده رئيس النقابة الوطنية لممارسي الصحة العمومية، يتعلق بالإعلان عن قبول هؤلاء في مسابقة معادلة الكفاءات التي تنظمها فرنسا .

ولا تقتصر هذه الظاهرة على الجسم الطبي، وليست حالة معزولة، بل تواجه الجزائر حقيقة محزنة وصادمة ، الأطباء ليسوا وحدهم من يبحث عن فضاء أرحب. فهناك أيضا طلبة وأطباء نفسانيون ومهندسون وفنانون ، ولكن هناك أيضا السباب "الحراكة" الذين يحاولون العبور معرضين أنفسهم للموت .

وترتفع وتير الهجرة في السنوات الأخيرة، حتى وإن تم تجاهلها على المستوى الرسمي والإعلامي.

وتكمن الأسباب وراء الهجرة المقلقة بالخصوص في الافتقار لبيئة ملائمة، مهنية اجتماعية ، للتطوير الذاتي ، وكذا للأزمة الأخلاقية، و إشكالية الحكامة التي تؤثر على العديد من القطاعات.

علاوة على ذلك ، فإن الأرقام التي أعلنها المركز الدولي لتحديد هوية المهاجرين المفقودين، مؤخرا تعطي الدليل على المآسي التي سببتها هذه الهجرة غير الشرعية التي تحاول السلطات الجزائرية، عبثا، إخفاءها.

وقد أكدت هذه المنظمة الاسبانية عن فقدان ما لا يقل عن 413 جزائريا سنة2021 ، كما أشارت الى غرق ما لا يقل عن 51 قاربا نفس السنة، على متنها 487 شخصا بينهم 413 جزائريا يمثلون "أكثر من 90 في المائة" من الأشخاص المفقودين المسجلين في إسبانيا.

ووفق المنظمة فإن الأمر يتعلق بارتفاع كبير مقارنة بسنة 2020 عندما فقد 291 شخصا و27 قاربا .

ووفقا للمعطيات المتوفرة، لحد الآن، فمن المحتمل أن تكون السنة الجارية أكثر خطورة بالنظر الى الإعلان خلال يناير الماضي، لوحده، عن "7 إلى 8 قوارب مفقودة".

الصمت المطبق هو شعار السلطات في الجزائر، وتكتفي الأجهزة الأمنية بذكر الحملات القمعية ضد شبكات المهربين أو المرشحين للهجرة غير الشرعية.

هذا في الوقت الذي أعلنت السلطات الإسبانية أن ما لا يقل عن 10 آلاف جزائري تمكنوا من الوصول إلى الحدود الجنوبية لشبه الجزيرة الأيبيرية، يضافوا الى مئات الجزائريين الآخرين الذين وصلوا إلى الحدود الجنوبية لإيطاليا.

ويتلخص المشهد في أن الجميع يهرب من اليأس وانسداد الآفاق والجمود السياسي الجاثم الذي تفرضه النظام القائم، ما يمنع أي إصلاح وأي تغيير.

 
 



استنكر برلمانيون إيطاليون، بشدة، انتهاكات حقوق الإنسان في الجزائر والقمع العنيف للحراك السلمي.

وشدد النواب، في سؤال برلماني موجه لوزير الشؤون الخارجية الإيطالي، على أنه "من الملح والضروري وضع حد فوري لهذا القمع، والعمل على ضمان احترام الحق في حرية التعبير، التظاهر السلمي، والإفراج عن النشطاء المحتجزين ظلما".

ونقلا عن تقرير خاص لمنظمة العفو الدولية، قال أعضاء مجلس الشيوخ إن السلطات الجزائرية وجهت اتهامات إلى 17 ناشطا على الأقل بارتكاب جرائم تتعلق "بالإرهاب"، مضيفين أن 273 آخرين اعتقلوا ظلما، وفقا لمنظمات محلية.

وشددوا على أن "وزير الداخلية الجزائري يحاول تدمير المجتمع المدني والأحزاب السياسية"، مشيرين إلى أنه في أبريل 2020، اعتمدت الجزائر تعديلات جديدة على قانون العقوبات تحد من ممارسة الحقوق الأساسية من قبيل حرية الصحافة، التعبير وتكوين الجمعيات.

وأشار خبراء أمميون إلى أن التغييرات الأخيرة في تشريعات مكافحة الإرهاب بالجزائر، في تناقض واضح مع المواثيق والمعايير الدولية التي صادق عليها هذا البلد، تمثل وسيلة لفرض الصمت على المعارضين السلميين وقمع حقهم في التعبير.

وذكر البرلمانيون بـ"التقرير الخاص" الأخير للأمم المتحدة، الذي يتهم السلطات الجزائرية بتوظيف "الإرهاب" كأداة سياسية لقمع الحريات العامة والفردية وحقوق الإنسان.

كما أدان القرار 2020/2880 الذي وافق عليه البرلمان الأوروبي، بشدة، تدهور وضعية حقوق الإنسان في الجزائر وازدياد الاعتقالات التعسفية وغير القانونية والاحتجاز والاضطهاد القضائي للصحافيين والمعارضين السياسيين والمدافعين عن حقوق الإنسان والنقابيين، وكذا المحامين والنشطاء السلميين.

ولفتوا إلى أن البرلمان الأوروبي يحث السلطات الجزائرية منذ سنوات على احترام السيادة الشعبية، سيادة القانون، العدالة الاجتماعية والسماح للمنظمات الحقوقية والمساطر الأممية الخاصة بالدخول إلى البلاد.

من جهته، استنكر الاتحاد الوطني للقضاء الجزائري اللجوء المعمم والمسيء للسلطات الجزائرية إلى الاعتقال الاحتياطي، معتبرا أنه تم توقيع عقوبات مهنية على أعضاء السلطة القضائية عقب تبرئتهم لنشطاء سلميين أو مطالبة السلطات التنفيذية باحترام استقلالية السلطة القضائية.
 



فجرت تسريبات بنك "كريدي سويس"، ثاني أكبر بنوك سويسرا والتي نقلتها صحيفة "زود دويتشة تسايتونغ" الألمانية، فضيحة استشراء الفساد وتهريب الأموال في مفاصل الدولة الجزائرية.
AAوذكرت يومية "الأحداث المغربية" في عددها ليوم الأربعاء 23 فبراير 2022، أن تسريبات البيانات المصرفية كشفت كيف أن الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة وشقيقه سعيد وشخصيات مرتبطة بالنظام العسكري الجزائري، أخفت مئات الملايين المنهوبة في البنك السويسري.

وشملت الشخصيات الجزائرية المتهمة بتهريب الأموال معظم الجنرالات في الجزائر، تقول الجريدة، وفي مقدمتهم وزير الدفاع السابق والمسؤول عن العشرية السوداء خالد نزار، مضيفة أن الجنرال نزار فتح حسابين في البنك السويسري شملت أصولا تزيد عن مليوني فرنك سويسري.

وحسب المصدر نفسه فإن البيانات أبرزت الدور الهام الذي لعبه بنك "كريدي سويس" لسنوات في مساعدة المسؤولين الجزائريين على إخفاء ثرواتهم الناتجة عن الرشوة والاختلاس والمحسوبية.

وأوردت البيانات ذاتها أن فساد النظام الجزائري ساد طيلة فترة حكم جميع الرؤساء السابقين الأمر الذي حرم خزينة الدولة الجزائرية من ملايير الدولارات.

وأبلغت السلطات السويسرية، تؤكد اليومية، عن زيادة في المعاملات المشبوهة تلك التي يحتمل أن تكون مرتبطة بالرشوة أو غسل الأموال أو جرائم أخرى مرتبطة بأركان الدولة الجزائرية في مقدمتها المؤسسة العسكرية.

وشددت الصحيفة الألمانية التي سربت الحسابات السرية للمسؤولين الجزائريين، على أن الأمر لا يتعلق فقط بالأموال التي تم تهريبها نحو الخارج، بل بمصير المئات من الشركات والعقارات في أوروبا وأمريكا المملوكة، خاصة لكبار الجنرالات، والتي لا يعرف مصيرها وأماكن تواجدها بالضبط.
 


التناقض في صورة 😂😂 حاطط يده في يد ايران اكبر عدوة لدول الخليج وخصوصا السعودية على اساس هذا التهديد لمن ؟
تبون المنزوع الشرعية يجري وراء الزمن من اجل انجاح القمة العربية التي تم تأجيلها بسبب رفض المغرب الحضور لكن الاحرى ان يحمي الشعب الجزائري من التقشف والاعتقالات ويحمي نفسه اولا من النظام العسكري الذي اصبح واضح انه يوجد خلاف كبير وشاهدنا الانشقاقات والهروب من طرف الجنرالات والضباط واعتقال ما لا يقل عن 60 عسكري
 
التناقض في صورة 😂😂 حاطط يده في يد ايران اكبر عدوة لدول الخليج وخصوصا السعودية على اساس هذا التهديد لمن ؟
تبون المنزوع الشرعية يجري وراء الزمن من اجل انجاح القمة العربية التي تم تأجيلها بسبب رفض المغرب الحضور لكن الاحرى ان يحمي الشعب الجزائري من التقشف والاعتقالات ويحمي نفسه اولا من النظام العسكري الذي اصبح واضح انه يوجد خلاف كبير وشاهدنا الانشقاقات والهروب من طرف الجنرالات والضباط واعتقال ما لا يقل عن 60 عسكري

علاقته معى ايران شان سيادي جزائري ، هل في تصريح له او موقف يدعم ايران ضد السعوديه !
 
علاقته معى ايران شان سيادي جزائري ، هل في تصريح له او موقف يدعم ايران ضد السعوديه !
بلا شان سياسي بلا بطيخ تبون نظام مجرم لا ياتي منه خير عادي جدا يحط يده بيد ايران واذا نسيت تصريحات تبون عن دول الخليج عندما دعمو سيادة المغرب اذكرك خرج يهدد وينطنط وماذا ننتظر من واحد جايبه العسكر الذي قتل آلاف الجزائريين في العشرية ايران والجزاير اجتمعو على الشر واخشى ان تنجر قطر كذالك لانه خرجات الجزيرة مؤخرا وبعض كلاب النظام الجزائري يشتغلون هناك اصبح شغلهم الشاغل المغرب والامارات 24/24
 
 
بلا شان سياسي بلا بطيخ تبون نظام مجرم لا ياتي منه خير عادي جدا يحط يده بيد ايران واذا نسيت تصريحات تبون عن دول الخليج عندما دعمو سيادة المغرب اذكرك خرج يهدد وينطنط وماذا ننتظر من واحد جايبه العسكر الذي قتل آلاف الجزائريين في العشرية ايران والجزاير اجتمعو على الشر واخشى ان تنجر قطر كذالك لانه خرجات الجزيرة مؤخرا وبعض كلاب النظام الجزائري يشتغلون هناك اصبح شغلهم الشاغل المغرب والامارات 24/24

شان سيادي لجزائر اقامة العلاقات معى اي طرف بما لا يضر الدول الاخرى ، لا اعلم مادخل قطر في ذلك اظن موقفها واضح من قضية الصحراء ، على كل حال بتوفيق للاخوه في الجزائر بلد عربي شقيق
 
على كل حال بتوفيق للاخوه في الجزائر بلد عربي شقيق
بكل تاكيد نتمنى لهم التوفيق مشكلتنا مع النظام المجرم وليس الشعب نتمنى سقوط نظام الجنرالات وتنعم الجزائر بالديموقراطية والخيرات والتطور عيب بلد مثل الجزائر بجميع ثرواتها يعيش شعبها الجوع والقمع
 

اولاً انت ضيف علينا يافخامه الرئيس ونحن اهل الكرم والضيافة ، ولكن هذا الكلام لا يغير من الواقع شي


قبل امن الخليج هو آمن الجزائر ، امن المغرب هو امن الخليج والعكس. صحيح عليك ان تحسن علاقاتك مع جيرانك ، وتترك دعم جبهة البوليساريو فالذي لايحسن علاقاته مع جيرانه ، هذا لا يبيع الا وهم وكلام ،


في القمة الخليجيه المغاربية اعلن ان امن المغرب هو امن الخليج ، القمة المغاربية الخليجية اعلن فيها الدعم الكامل للمغرب ضد اي انفصال او عمل عسكري من اي جهة


وثم التاريخ صحيح مؤلم وصحيح نفتح صفحة جديده لكن لاننسى من وقف معنا ومن وقف ضدنا


اقبل مبادرة الملك المغرب للحوار وفتح صفحة جديده وحسن العلاقات مع جيرانك ، وترك دعم طواغيت العرب في الشام وفي غيرها ،
 
المواقف الجزائريه بكل اسف لم تكن جيده مع دول الخليج من حرب العراقية الايرانية حتى اخرها حرب تحرير الكويت وشواهد كثيره

والسلام والهدوء والاستقرار مع الجيران هذي نعمه يبحث عنها كل رجل لديه مسؤولية ويتقي لله في ارضه وشعبه ومقدراته
 
اقبل مبادرة الملك المغرب للحوار وفتح صفحة جديده وحسن العلاقات مع جيرانك ، وترك دعم طواغيت العرب في الشام وفي غيرها ،
احببت ان اذكر بالخطاب الاخير للملك محمد السادس نصره الله

مشاهدة المرفق 83428

جدد الملك محمد السادس، مساء السبت 31 يوليوز 2021، الدعوة إلى قادة النظام الجزائري من أجل التحاور وتجاوز الخلافات وفتح الحدود المغلقة بين البلدين منذ تسعينات القرن الماضي.
وقال الملك في خطاب العرش الذي وجهه إلى شعبه بمناسبة الذكرى 22 لجلوسه على عرش المملكة المغربية، "إننا نجدد الدعوة السابقة إلى أشقائنا في الجزائر للعمل سويا دون شروط من أجل بناء علاقات ثنائية أساسها الثقة والحوار وحسن الجوار، ذلك لأن الوضع الحالي لهاته العلاقات لا يرضينا وليس في مصلحة شعبينا وغير مقبولة من طرف العديد من الدول".

وأضاف الملك أن قناعتي هي أن الحدود المفتوحة هي الوضع الطبيعي بين بلدين جارين وشعبين شقيقين، لأن إغلاق الحدود تتنافى مع المواثيق الدولية".

وقال الملك إنه على الرغم من أنني لست المسؤول لا أنا ولا الرئيس الحالي للجزائر ولا الرئيس السابق على إغلاق الحدود،

وتأسف الملك خلال الخطاب نفسه لـ"التوترات الإعلامية والدبلوماسية، التي تعرفها العلاقات بين المغرب والجزائر، والتي تسيء لصورة البلدين، وتترك انطباعا سلبيا، لا سيما في المحافل الدولية".

وقال "إن ما يمس المغرب سيؤثر أيضا على الجزائر؛ لأنهما كالجسد الواحد. ذلك أن المغرب والجزائر ، يعانيان معا من مشاكل الهجرة والتهريب والمخدرات، والاتجار في البشر. فالعصابات التي تقوم بذلك هي عدونا الحقيقي والمشترك. وإذا عملنا سويا على محاربتها، سنتمكن من الحد من نشاطها ، وتجفيف منابعها".

ودعا الملك محمد السادس قادة النظام الجزائري إلى "تغليب منطق الحكمة، والمصالح العليا، من أجل تجاوز هذا الوضع المؤسف، الذي يضيع طاقات بلدينا، ويتنافى مع روابط المحبة والإخاء بين شعبينا، فالمغرب والجزائر أكثر من دولتين جارتين، إنهما توأمان متكاملان".

كما جدد الدعوة إلى الرئيس الجزائري، لـ"العمل سويا، في أقرب وقت يراه مناسبا، على تطوير العلاقات الأخوية، التي بناها شعبانا، عبر سنوات من الكفاح المشترك".


خطاب عيد العرش :






لكن للأسف جاء الرد على هذه المبادرة الملكية بالتصعيد والاتهامات الباطلة
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى