متجدد ملف الساحة التونسية

صور لزي جنود تونسييون.
زي مكتوب كلّه بالفرنسية في دولة يقول دستورها أن اللغة العربية لغتها الرسمية
هل رأيتم جندي فرنسي أو أي جندي آخر في دولة تحترم نفسها يحمل زيّا مكتوب عليه بغير لغة البلد
ألم أقل لكم أن الإستعمار مازال موجود في بلد يتبجج رئيسها بلغته الفصحى ورسائله المخطوطة يدويا
ألم أقل أن تونس مازال يرتع فيها أذناب المستعمر
تونس لكي تتقدّم لا بدّ من تنظيفها من كلاب الإستعمار

أنظروا إلى الصورة الثالثة كيف أن الفرنسية طاغية على اللغة العربية بحروف أكبر و الأولى في الكتابة .
يعني ماخذه مكان اللغة العربية .
في الدول التي تحترم نفسها ولو حتّى وضعت لغتين تكون لغة البلد في
الأول والأعلى وبحروف أكبر لكن في تونس ففرنسا هي من تدير البلد.
تونس لم تنال إستقلالها حتى أن الإنقلابي قيس سعيد لم يحتفل كعادة رؤساء تونس بعيد الإستقلال هذه السنة.

ثم أنظروا للصورتين الأخيرتين وأترك لكم التعليق
إضحك يا ماكرون إضحك


ajlvckf3lqmz.jpg


SmymdkI.jpg

132110

120222215257602.jpg

2256602523119794763_medium.jpeg
 
اليوم الثامن او التاسع و الذي لا يظهر فيه الرئيس كعادته اما في زيارة او مشاورات مع وزراء او رئيسة الحكومة
اخبار متداولة منذ مدة حول مرور الرئيس بأزمة صحية حادة و مما اثار الشكوك رفض وزير الصحة الرد على الصحفيين حو حالة الرئيس الصحية

الوضع الصحي لرئيس الجمهورية.. وزير الصحة يرفض الإجابة!

رفض وزير الصحة، علي مرابط، الأحد 2 أفريل 2023، الإجابة عن سؤال وجّهه له الصحفيون يتعلّق بما يروّج حول صحة رئيس الجمهورية قيس سعيّد، والتزم بالصمت رغم إلحاح الصحفيين.

هذا الصمت ترك المجال واسعا للإشاعات والسيناريوهات أمام غياب التفاعل الرسمي من مؤسّسات الدولة لوضع حدّ للمخاوف والتوقّعات آخرها رفض وزير الصحة الرد عن سؤال الصحفيين حول ما يروج عن صحة الرئيس

قد “عنونت صحيفة لوموند افريك مقالها اليوم ب “الحالة الصحية المقلقة للرئيس التونسي قيس سعيد.

و تحدثت عن غياب الرئيس قيس سعيد عن الظهور منذ أيام قائلة إن المشاكل الصحية الخطيرة للرئيس التونسي، الذي تم نقله إلى المستشفى لعدة أيام في العناية المركزة في المستشفى العسكري في تونس العاصمة، هي ما تفسر غيابه عن الساحة العامة منذ 22 مارس.

الجريدة أضافت أن الصمت التام للسلطات على حالة الرئيس التونسي يخلق ضائقة حقيقية داخل المجتمع التونسي وبين الدبلوماسيين الأجانب، حيث تنتشر أكثر الشائعات إثارة للقلق على الشبكات الاجتماعية، بما في ذلك استقالة قيس سعيد لأسباب طبية ، كما أن مثل هذا السيناريو، الذي لم يؤكده أي مصدر موثوق به حتى الآن، من شأنه أن يشكل مشكلة مؤسسية خطيرة.

وفقًا للدستور الجديد الذي تم اعتماده في عام 2022، يجب أن تحدد المحكمة الدستورية التي تم التخطيط لإنشائها عدم قدرة الرئيس على أداء وظائفه، ولكن لم يتم تنفيذها بعد.

وبحسب معلومات موندافريك، كان الرئيس التونسي ضحية لاضطرابات القلب الناجمة عن العلاجات الشديدة التي يتبعها لعلاج اضطرابات المزاج الشديدة والمتكررة.
 
وهذا هو الفرق بين أن تعيش في عهد الديمقراطية وعهد الديكتاتورية .
وفي ذلك يقول وزير الخارجية التونسي السابق رفيق عبد السلام :
'' في عهد الديمقراطية حينما تعرض الرئيس الباجي الى أزمة صحية حادة استوجبت نقله للمستشفى العسكري، أصدرت مؤسسة الرئاسة بلاغا إعلاميا في الغرض وتم تنزيله في الصفحة الرسمية للرئاسة ، وقد توالت البيانات والتصريحات الرسمية بشأن الوضع الصحي للرئيس يوما بيوم، إن لم نقل ساعة بساعة، بل أصبح مرض الرئيس وكيفية انتقال السلطة شأنا عاما يجري على ألسنة السياسيين والإعلاميين وسائر الناس.

أما في عهد الدكتاتورية الكاملة فلا يعرف الرأي العام شيئا عن صحة الرئيس، سوى بعض التسريبات الفايسبوكية من هنا أو هناك، وتحول الأمر الى شيء محرم تداوله بين السياسيين والإعلاميين وحتى الوزراء والمسؤولين الأوائل في الدولة.
أهم خصلة من خصال الدكتاتورية هي حجب المعلومة وإدارة السياسة من الغرف المظلمة والدهاليز العميقة واعتبار الزعيم مقدسا فوق سنة المرض وقدر الموت، ولله في خلقه شؤون.
هل رأيتم الفرق بين النظام الديمقراطي على نقائصه، والنظام الدكتاتوري الفردي على ما يبدو عليه من ايجابيات مغرية في الظاهر ولكنها مدمرة في الباطن. ''


1680456929534.png
 
في بلد تحكمه الديكتاتورية أنظروا كيف يفعل وزير الصحة عندما يُسأل عن حالة رئيسه.
تبّا للديكتاتورية

 

رئيس الجمهورية التونسي يعلن عن إستشارة إلكترونية جديدة

الرئيس-التونسي-قيس-سعيد-1.jpg


أشرف رئيس الجمهورية قيس سعيّد، امس الجمعة 7 أفريل 2023 بقصر قرطاج، على جلسة عمل مع كل من نجلاء بودن رمضان، رئيسة الحكومة، و محمد علي البوغديري، وزير التربية، و منصف بوكثير، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، و كمال قديش، وزير الشباب والرياضة، و حياة قطاط القرمازي، وزيرة الشؤون الثقافية، و آمال بالحاج موسى، وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن.

وتناول الاجتماع موضوع الاستشارة الالكترونية التي أعلن رئيس الجمهورية عن تنظيمها حول إصلاح التربية والتعليم.

وأكّد رئيس الدولة على أن الإصلاح لا يمكن أن يكون كاملا إلا إذا تمّ وفق مقاربة شاملة تهمّ كل مراحل التعليم، وأن أي خطأ يمكن أن يحصل ليس من السهل تداركه إلا بعد سنوات، وأن أي ثمار لهذا الإصلاح لا يُمكن جَنْيها إلا بعد عقود.

وذكّر رئيس الجمهورية، بالمناسبة، بما تزخر به تونس من ثروات بشرية تعتز بها في العالم كله، وتتسابق العديد من الدول لاستقطابها.

وأشار رئيس الدولة، أيضا، إلى أن التربية والتعليم من قطاعات السيادة ولكن للأسف عرفا الكثير من التجاوزات حين تم توظيفهما لأهداف لا علاقة لها بالعلم وبالتربية، فقد تُحذف مواد أو تُغيّر ضوارب أو تُستبدل العطل إلى غير ذلك من الممارسات التي أدّت إلى تراجع واضح في مكاسب كانت تحققت وكان لها الأثر البالغ في كل مظاهر الحياة.

وأكّد رئيس الجمهورية على أن إدراج المجلس الأعلى للتربية والتعليم في نصّ الدستور لم يكن من قبيل الصدفة على الإطلاق، بل جاء انطلاقا من قناعة راسخة بأهمية العلم والتربية في حياة المجتمعات.

وأذن رئيس الجمهورية بتكوين لجنة مكلفة بإعداد مشروع نصّ الاستشارة حول إصلاح التربية والتعليم ستنطلق في أشغالها الأسبوع القادم وستضمّ في عضويتها ممثلين عن الوزارات الحاضرة في هذا الاجتماع إضافة إلى ممثلين عن وزارة الشؤون الدينية ووزارة التكوين المهني والتشغيل، علاوة على مختصين في علم الإجتماع.

على صعيد آخر، تطرق الاجتماع إلى ملف صيانة المؤسسات التعليمية والتربوية وتشريك المواطنين في هذا المجهود الوطني، فقد أظهر التونسيون والتونسيات استعدادا غير محدود للمساهمة في هذه الأعمال لإيمانهم بأهمية المرفق العمومي للتربية والتعليم ولأنهم حين يعلمون مآل أموالهم لا يترددون أبدا في المساهمة في تحقيق المصلحة الوطنية.
المصدر :
Capture d’écran 2023-04-08 à 15.11.59.png
 
وأكّد رئيس الدولة على أن( ) أي خطأ يمكن أن يحصل ليس من السهل تداركه إلا بعد سنوات
وهل يعرف أن خطأ إنقلابه على المؤسسات المنتخبة وعلى الدستور هو من أكبر الأخطاء التي لا يمكن تداركه إلا بعد عشرات السنين
هل يعرف أن الشعب التونسي حارب بورقيبة وبن علي لأكثر من 50 سنة من أجل الحرّية والديمقراطية ولمّا إفتكّهم الشعب وبدأ في البناء عليهم
أتي هو بعد ذلك ليدمّر كل شيء من أجل شهواته ونزعته الديكتاتورية وحبّه للسلطة والتفرّد بالرأي
أكيد ستلعنه الأجيال القادمة وسيدخل إلى مزبلة التاريخ كغيره من الرؤساء ............................ لكن بعد إيه ؟
بعد أن يخسر الشعب التونسي 20 سنة أخرى لمحاربته ومحاربة أزلامه
هذا الرئيس لن يخرج أبدا أبدا أبدا سلميّا من الحكم ولن يقوم بإنتخابات في 2024 والأيام بيننا
ألم يقل البارحة أنه لن يسلّم البلاد إلا لإنسان وطني فما هو الإنسان الوطني حسب رأيه
هو لا يعترف لا بديمقراطية ولا بإختلاف رأي ولا بإنتخابات ولا بالصندوق
من معه فهو وطني ومن ضده فهو عميل وغير وطني
 
 
 
عودة
أعلى