متجدد ملف الساحة التركية

كيف ؟ إذا كنت أنا في تركيا عام 2007 وأريد شراء منتج مستورد سعره 100 دولار سيتطلب مني ذلك دفع 130 ليرة فقط ( لأن سعر صرف الليرة عام 2007 كان 1.30 مقابل الدولار ) . وحاليا إذا أردت شراء منتج مستورد بنفس السعر فيتطلب مني دفع 570 ليرة !

هذا أفضل لها هى تحاول محاربة الاستيراد و دعم المنتج المحلى

الدول لا تدعم المنتجات المستوردة
 
السيارة المحلية التركية



EMzH_u-WwAAk-Xh.jpeg.jpg
المركبة-التركية-.jpg
EMzB-JJXsAIRCfe.jpeg.jpg
EMzB-JJXUAE1h3s.jpeg.jpg
EMzFiwLX0AAz_Wy.jpeg.jpg
EMzFiwMXkAEdQV8.jpeg.jpg
 

هل تشعل قناة إسطنبول الجديدة حربا بين تركيا ودبي والقاهرة؟
========================



محاولة زيادة الاحتقان وتصعيد حدة الخلاف بين أنقرة والقاهرة تستهدف بالأساس دفع الأخيرة لمواجهة المشروع التركي نيابة عن الإمارات




صالحة علام
alsysy_wmhmd_bn_zayd.jpg



ما إن تم الإعلان عن بدء تركيا في اتخاذ خطوات عملية لإنشاء مشروع قناة إسطنبول حتى تعالت التنديدات المشككة في نواياها، متهمة إياها بالتصعيد ضد مصر والعمل على إلغاء دور قناة السويس في قطاع الملاحة البحرية، وتقليص حجم ايراداتها، الذي تعول عليه مصر واحدا من أهم مصادر دخلها المحلي، بعد أن تجذب قناة اسطنبول الجديدة نسبة من السفن المارة في قناة السويس.

وهي الاتهامات التي تبناها وروج لها مثيرو الفتن، وهواة الصيد في الماء العكر، الراغبين في زيادة حدة الخلافات بين أنقرة والقاهرة، من دون سند حقيقي، لقطع الطريق أمام أية محاولة مستقبلية تفسح المجال أمام إحداث نوع من المصالحة أو على الأقل تهدئة الآزمة المتأججة بين الدولتين، واصفين التحرك التركي بأنه استمرار للحملة العدائية ضد مصر، وأن المستهدف هذه المرة هو الاقتصاد المصري عبر توجيه ضربة قاصمة لأحد ركائز دخله المهمة.

الغريب في الأمر أن مشروع تركيا الخاص بإقامة مجرى مائي تحت اسم " قناة إسطنبول الجديدة " تم الإعلان عنه رسميا عام 2011 حينما كان رجب طيب أردوغان رئيسا للوزراء، ولم يتحدث أحد حينذاك عن وجود مؤامرة تركية تستهدف مصر أو تسعى للحد من قيمة أو دخل قناة السويس، ناهيك عن كون قناة إسطنبول لا تمثل أي تهديد يذكر لقناة السويس، لا على المستوى الاقتصادي ولا على المستوي الملاحي.

فالقناة الجديدة تربط البحر الأسود ببحر مرمرة، استغلالا للعدد الكبير من السفن الذي يستخدم فعليا مضيق البوسفور، فيما تربط قناة السويس بين البحر المتوسط والبحر الأحمر، أي أن كل قناة منهما تخدم طريقا مغايرا لما تخدمه الأخرى، وبالتالي لا مجال للتنافس بينهما. كما أن تحويل ذلك العدد من السفن الذي يستخدم مضيق البوسفور للقناة الجديدة، لن يؤثر بطبيعة الحال على أعداد السفن المستخدمة لقناة السويس مثلما هو الوضع الحالي.


قناة إسطنبول وتحويل التجارة عن موانئ الامارات



عدم وجود تنافسية تذكر بين قناة السويس وإسطنبول الجديدة، لا تنفي بطبيعة الحال أن المنافسة الحقيقية هنا ستكون عمليا بين قناة إسطنبول وموانئ الامارات، خصوصا وأن القناة الجديدة تستهدف نقل التجارة بين الصين وأوربا من المحور الجنوبي حيث النفوذ الإماراتي على موانئ عدن وبربرة وعصب في باب المندب، إلى محور الشمال والبحر الأسود حيث تركيا، الأمر الذي سيزيد، من دون شك من قدرة تركيا على المنافسة الاقتصادية والاستقطاب التجاري، خصوصا مع الانتهاء من مشروع طريق الحرير الحديدي، وهو ما يعني فعليا تحويل مدينة إسطنبول إلى مركز عالمي للتجارة الدولية مقابل أفول نجم دبي كمركز مالي إقليمي.

وهو الطرح الذي لم يقترب منه أحد، لا تصريحا ولا تلميحا، فيما ركز الجميع هجومهم على استهداف تركيا لمصر خلافا لواقع الأمر، ما يشير إلى أن محاولة زيادة الاحتقان وتصعيد حدة الخلاف بين أنقرة والقاهرة تستهدف بالأساس دفع الأخيرة لمواجهة المشروع التركي نيابة عن الإمارات التي تدرك تماما استحالة وقوفها أمام تركيا مباشرة، ما يستلزم بحثها عن بديل قوي يمكنه القيام بهذا الدور، والتصدي لتركيا عوضا عنها، وهو ما وجدته في حليفتها القاهرة.



الولايات المتحدة والقلق على مكانتها وقدرتها


معارضة قناة إسطنبول الجديدة لم تأت فقط من جانب محيط تركيا الإقليمي، بل إن كلا من الولايات المتحدة الامريكية وأوربا أبديتا اعتراضا شديدا على المشروع، ورفضا تاما له، فالإدارة الامريكية التي أدانت التحرك التركي سعت إلى عرقلة إتمام إنشاء القناة، حتى وصل الأمر ببعض أعضاء الكونغرس الأمريكي إلى التوقيع على مذكرة طالبوا فيها الأجهزة المعنية في الإدارة الامريكية بالعمل على منع تزايد حجم التعاون بين الصين وعدد من الدول في مشروع طريق الحرير، واتخاذ إجراءات صارمة في حال قررت تركيا أن تكون جزءا من المشروع الصيني من خلال بنيتها التحتية، كون ذلك المشروع يستهدف بالأساس القوة الامريكية الحاكمة، وإضعاف القدرة الامريكية في نهاية الأمر.

واشنطن لديها قلق بالغ بسبب تنامي الارتباط التجاري بين تركيا والصين، خصوصا في ظل طموحات بكين الرامية إلى الاستفادة القصوى من مشاريع البنية التحتية التركية، وما يرتبط بها من جسور وأنفاق وطرق سريعة، لخدمة مشروعها الاستراتيجي المعروف بإحياء طريق الحرير التاريخي، لنقل تجارتها من الشرق إلى الغرب، حيث تسعى حاليا للتفاوض مع تركيا لاستكمال المرحلة الثانية من المشروع، التي تبدأ من مدينة قارص شرق تركيا إلى مدينة أدرنه على الحدود مع بلغاريا، وهي المرحلة التي ستتقاطع عمليا مع قناة إسطنبول الجديدة، ما سيحول تلك المنطقة إلى مركز تلاقي خطوط التجارة البرية والبحرية بين الشرق والغرب، الأمر الذي يسبب قلقا بالغا لواشنطن التي ترى في ذلك تهديدا اقتصاديا متزايدا لها، خصوصا بعد تصريحات وزير المالية التركي التي أوضح فيها أن إسطنبول ستتحول إلى مركز مالي عالمي يقدم خدمات للمستثمرين بأسعار تنافسية لمراكز فرانكفورت ولندن وسنغافورة ونيويورك، كما أنه يتفوق على تلك المراكز العالمية بميزة توسطه لقارات العالم القديم.


الخروج من التبعية والاستغناء عن الغرب


أما على صعيد الاتحاد الأوربي، فإن إتمام مشروع القناة يعني نجاح تركيا في إضافة مصدر دخل جديد سيمكنها من حل مشاكلها الاقتصادية منفردة، بل ويمنحها الفرصة لجني المزيد من الأرباح المالية من عائدات القناة، إلى جانب زيادة أهميتها الاستراتيجية في العالم، بعد أن تتحول المدينة التاريخية – وفق مشروع القناة الجديدة – إلى مركز عالمي للتجارة الدولية، الأمر الذي يعني تلقائيا زيادة قوتها وقدرتها على تحقيق مكانة متفردة تسمح لها بالخروج من التبعية والاستغناء عن الغرب عموما، والقضاء تماما على شغفها الخاص بالانضمام للمنظومة الأوربية.

وإذا كنا نلتمس العذر للدول الرافضة لمشروع إنشاء قناة إسطنبول الجديدة في إطار حماية مصالحها التجارية والسياسية ومكانتها الإقليمية، وهيبتها الدولية، فلا أحد يمكنه أن يلوم تركيا على تشبثها بإنشاء القناة، وإصرارها على استكمال حلمها، الذي ترى أنه يحقق لها الكثير من المكاسب على كافة الأصعدة السياسية والاستراتيجية والاقتصادية، شاء من شاء وأبى من أبى.

 

قناة اسطنبول المائية



Ela‏ @

كثر الحديث عن مشروع #قناة_اسطنبول
1f4a0.png
كأحد المشاريع الاستراتيجية التي كان الرئيس #اردوغان قد وعد بها
1f536.png
لنجد أمام أوغلوا أول المعارضين مع مجموعةمن الاحزاب والمفكرين والعلماء والأهم المعارضة الخارجية(مصر و الامارات) سأرصد في هذا الثريد مميزات القناةوالمخاطر المحتملة وأراء المعارضة

EM7B8rsWkAAhviK.jpg


مشروع استراتيجي عملاق موازي لمضيق البوسفور قناة تصل #البحر المتوسط بالبحر الأسود

تهدف القناة إلى حل لمشكلات الملاحة

توفير الدعم للشحن البحري بين البحر الأسود وبحر مرمرة(ناقلات #النفط )

من الناحيةالعقارية • تحريك سوق العقار بالمشاريع التي ستشهد اهتمام حكومي غير مسبوق


EM7EXfQX0AU9KcX.jpg



•سيشتمل على6 جسور وسكة حديدية و قربها من طريق ممر مائي يربط بين مطار اسطنبول الجديد ومركز المدينة.

•ستبنى3جزر اصطناعيةمن أنقاض القناة وواحدة منهم ستكون دار أوبرا.

• ستشهد حركة سياحية كبرى.

• شقق سكنية على البحر.

#قناة_اسطنبول #تركيا #اسطنبول

EM7EiFXW4AAKRbL.jpg
 

الاعتراضات على قناة اسطنبول المائية


Ela‏ @

لتبدأ بظهور التقارير التي تحذر من تنفيذ المشروع #قناة_إسطنبول :

أن القناة الجديدة ستدمر بحيرتي سازلي بوسنا وتيركوز

مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية الموجودة في المنطقة لن تكون صالحة للزرعة بسبب القناة.

ستؤدي إلى زيادة ملوحة البحيرتين،وسيشكل تهديد للمياه العذبة في المنطقة

سيؤدي إلى تغيرات جغرافية في المنطقة.

تغير درجات الحرارة ومستويات الرطوبة ومعدلات التبخر وسرعات الرياح في المدينة، ليؤدي إلى تغيرات مناخية حادة تزيد من تداعيات الاحتباس الحراري.

تكلفة المشروع ستصل إلى 16 مليار دولار في وقت يعاني الاقتصاد التركي من أزمة كبيرة..

EM7F-AwW4AEfUKF.jpg



ليتهم إمام أوغلو #أردوغان بارتكاب "جناية" في تنفيذ قناة إسطنبول "إن مشروع قناة إسطنبول، ليس مشروع خيانة، بل مشروع جناية" ليحدد15سببا يرى أنها كافية للعدول عن المضي في مشروع شق قناة #إسطنبول .. وأن المشروع هو قتل و كارثة ضد وجود 16 مليون شخص(سكان إسطنبول)وأمن 82 مليون(تركي)

EM7Ic2GWwAAP7kh.jpg


ليعارض حزب الجمهوري وحزب السعادة المشروع فاعتبر تمل كرم الله أوغلو أنه استثمار خاطئ لكن حكومة حزب العدالة والتنمية ستنفذه. وإن الفشل سيكون مصيره قائلا:"الرئيس يقول بأنه يرضى بأن تتضرر الدولة من هذا المشروع في سبيل صالح الشعب!هل هذا المشروع سيكون لصالح الشعب أم أن الأرباح الهدف

EM7J3PBXsAEGet-.jpg



كما انتقد رئيس حزبCHP كمال كليتشيدار أوغلو مشروع قناة #اسطنبول وهدد المقاولين الذين يعملون على المشروع قائلا "أقولها لكم من اليوم عندما نصبح نحن في السلطة لن نعطيكم أموالكم" ورد #أردوغان "الشخص الذي يرأس المعارضة يهدد المقاولين أساسا أنت لن تأتي للسلطةولا تستطيع أن تأتي"

EM_ik4wXkAAIUrz.jpg


فوقع المئات في اسطنبول على عرائض احتجاج خلال اليومين الماضيين لإبداء اعتراضهم... وامتدت طوابير المنتظرين لتقديم الالتماسات إلى خارج بعض مكاتب البلدية في #اسطنبول ... جانب من الاحتجاجات

EM_yH72WoAAh10-.jpg


EM_yIbMWoAAiq6c.jpg

EM_yIjoX0AAcg3W.jpg

EM_yI40XsAABJPA.jpg



للغرابة

تعالت التنديدات من مصر رغم عدم وجود تنافسية تذكر بين قناة السويس وقناةإسطنبول لكن المنافسةنجدها بين قناة وموانئ #الامارات وتحديدا انها تستهدف نقل التجارة بين الصين وأوربا من المحور الجنوبي حيث الإماراتي على موانئ عدن وبربرة وعصب في باب المندب إلى محور الشمال والبحر الأسود

EM_2gCfWkAE43Jr.jpg


أمريكا لديها قلق بالغ بسبب تنامي الارتباط التجاري بين #تركيا والصين خصوصا في ظل طموحات بكين الرامية إلى الاستفادة القصوى من مشاريع البنية التحتيةالتركية أما أوربا تعارضه بزيادة أهميتها الاستراتيجية في العالم بعد أن تتحول المدينة التاريخية(وفق القناة)إلى مركز عالمي للتجارة الدولية

 


أهمية قناة اسطنبول المائية



Ela‏ @


أجد أهميتها تتمركز:

إضافة مصدر دخل جديد سيمكنها من حل مشاكلها الاقتصادية منفردة.

فرصة لجني المزيد من الأرباح المالية من عائدات القناة

مركز عالمي للتجارة الدولية

لن يكون لها علاقة باتفاقية مونترو فالسيادةعليها كاملةلتركيا

وداخليا سترفع قيمة وشعبية الرئيس #أردوغان وحزبه

EM_6KqpWkAAhs58.jpg
 
breaking_red.jpg


أفادت وكالة "الأناضول" التركية الرسمية، اليوم السبت، بأن هزة أرضية هزت مدينة اسطنبول ومحيطها وأن سكان المنطقة شعروا بها.

وأكدت إدارة الكوارث والطوارئ التركية عدم ورود بلاغات عن أضرار عقب الهزة الأرضية في بحر مرمرة.
 
التواشيح الدينية الاسلامية الصوفية من قلب ميدان تقسيم

 
والله لقد ادخلوا إلى طعامنا لحم الخنزير ودهونه رغم انفنا والله المستعان ،في مشتقات الحلوى والشوكولاته وكل شئ مثلها مثل العديد من المستحضرات في الأكل كالملونات الطبيعية .
 
عودة
أعلى