مكتب الفوسفاط يوقع إتفاقية شراكة مع أكبر مجموعة إسرائيلية للكيماويات الرائدة في التكنولوجيا الفلاحية​




وقعت مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط، ومجموعة إسرائيل للكيماويات المحدودة، أمس الثلاثاء، بمدينة بن جرير، برتوكول اتفاق للنهوض بالبحث التطبيقي، عبر تمويل برامج تتمحور حول الاستدامة، تنفذ بشكل مشترك من طرف جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، وجامعة بن غوريون بالنقب، موجهة للطلبة والأساتذة ولمتعاوني الجامعتين.

lg.php

وتتمحور هذه الشراكة، التي تسمح بوضع إطار مؤسساتي لانخراط الجامعتين لفائدة الاستدامة، حول ميادين متعددة التخصصات تركز حول تحديات العالم المعاصر، ممثلة في الأمن الغذائي، وبيئة المطعمة، والفلاحة الذكية والمستدامة، والماء، والتغير المناخي، والاستشعار عن بعد، والطاقات المتجددة، وريادة الأعمال، ورأسمال المخاطر، والصناعة الفندقية وغيرها.
وسيمكن هذا التعاون الخبراء والباحثين العلميين بالمؤسستين، على الخصوص، من عقد، سويا، سلسلة من اللقاءات العلمية (ندوات، مؤتمرات، ورشات، حلقات دراسية..) تتمحور حول هذه المواضيع.
ومن أجل تفعيل هذه البرامج الطموحة، ستقدم مجموعتا المكتب الشريف للفوسفاط، و إسرائيل للكيماويات، دعمهما المالي بغلاف إجمالي يبلغ 600 ألف دولار، حيث سيمنح المكتب الشريف للفوسفاط لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية تمويلا قدره 300 ألف دولار، بينما ستمنح إسرائيل للكيماويات المبلغ ذاته لجامعة بن غوريون لتنفيذ هذه الشراكة على أكمل وجه.

وأكد الرئيس، المدير العام لمجموعة المكتب الشريف للفوسفاط، السيد مصطفى التراب، “نحن مقتنعون بأن أحد أفضل الطرق لدعم الاستدامة، هي الانتقال من البحث إلى التأثير، والتعاون حول برامج علمية من مستوى عالمي داخل مؤسسات، مثل جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، وجامعة بن غوريون”.

وقال السيد التراب، في هذا الاتجاه، إن “الاستثمار في البحث العلمي مع شركاء استراتيجيين مثل مجموعة إسرائيل للكيماويات المحدودة أساسي من أجل ضمان حلول ملموسة، ترتكز على العلم، وتساهم في تغذية العالم، بشكل مستدام”.

من جهته، كشف السيد رافيف زورلر، الرئيس والرئيس المدير العام لمجموعة إسرائيل للكيماويات المحدودة، أن “التطورات الإيجابية التي تشهدها العلاقات الخارجية لإسرائيل فتحت إمكانيات بالنسبة لنا، لبناء علاقات جديدة، وخلق أواصر تعاون جديدة”، مشيرا إلى أن المجموعة الإسرائيلية “مسرورة باتخاذ هذه الخطوة التاريخية مع المكتب الشريف للفوسفاط، للسير قدما بالبحث حول الاستدامة، ودعم جامعاتنا المحلية في جهودها لإحداث الفارق داخل مجتمعاتها وخارجها”.

وقال إن “توحيد جهودنا – لتقاسم عقود من الخبرة والمعارف- ضروري من أجل تطوير حلول مبتكرة للبحث والتطوير، قصد رفع تحديات الاستدامة على صعيد العالم”.
من جهة أخرى، أشار السيد دانيال شاموفيتز، رئيس جامعة بن غوريون بالنقب، إلى أن “لدى جامعة بن غوريون وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية الكثير من النقاط المشتركة، من وجودهما في منطقة تتميز ببيئتها القاحلة، وتركيزهما على البحث التطبيقي ومناهج التدريس المجددة، مما يجعل الجامعتين في وضع جيد للتعاون في مشاريع لتطوير الاستدامة، وحول التغير المناخي”.

وأبرز، في هذا الاتجاه، انخراط الجامعتين ل”العمل في بيئة ‘خضراء’ وسط منطقة صحراوية، وكلاهما تتطلعان إلى الخارج عبر السعي إلى مساعدة منطقتينا، وبلدينا والعالم”.

وقال “نحن ممتنون لمجموعة إسرائيل للكيماويات وللمكتب الشريف للفوسفاط على انضمامهما لرؤيتنا في محاربة أكبر أزمة عالمية، بتخصيصهما منحا دراسية للطلبة الباحثين الذين سينجزون بحوثا أساسية بالنسبة لعالمنا”.

من جانبه، عبر السيد هشام الهبطي، رئيس جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، عن “ثقته في أن التعاون مع جامعة بن غوريون، وهي واحدة من كبريات جامعات البحث في إسرائيل، وواحدة من الجامعات الرائدة على الصعيد العالمي في مجال التنمية المستدامة وفي مجالات أخرى تعنى بها جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، سيقدم إسهامات كبيرة وملموسة لبرنامجنا في مجال البحث”.
وأوضح أن “هناك العديد من أوجه التآزر بين مؤسستينا ورؤية مشتركة تضع الابتكار، والبحث التطبيقي، ونقل التكنولوجيا لفائدة تطوير المهارات والتقدم العلمي والتكنولوجي في عالم الغد، باعتبارهما مفتاحي مستقبل كوكب الأرض”.
 

صناعة السيارات.. شركة هيونداي الكورية تقرر نقل أنشطتها من الجزائر الى المغرب​



1_2793.jpg


بعدما قررت شركة فولكسفاغن الألمانية المتخصصة في صناعة السيارات مغادرة الجزائر وتحويل انشطتها نحو المغرب، جاء الدور على مجموعة هيونداي الكورية الجنوبية، التي أعلنت عن تعليق تواجدها في الجزائر بسبب حالة عدم اليقين التي تخيم حاليًا على قطاع السيارات في البلاد ونقل انشطتها كاملة الى المغرب. ونشرت صحيفة "لوسوار دالجيري" أن شركة هيونداي موتورز ، قررت تأجيل وتعليق مشروعها في الجزائر، لأنه في الواقع السلطات في هذه البلاد غير جادة، لذلك اختار العملاق الكوري تجميد أنشطته في الجزائر.

وسيسمح تحرك شركة Hyundai Motors للانسحاب من السوق الجزائرية بالتركيز على الأسواق الدولية الأكثر استقرارًا من وجهة نظر تنظيمية وأكثر واعدة من حيث المنافذ التجارية، لا سيما في المغرب البلد الرائد في صناعة السيارات. إذ أكد المغرب مكانته كلاعب رئيسي في عالم السيارات، بصفته المنتج رقم واحد للسيارات في إفريقيا، والمملكة تتحرك بسرعة كبيرة من خلال هيكلة المشاريع. وكانت شركة هيونداي الكورية الجنوبية لصناعة السيارات قررت في 2018، إنشاء مشروع مشترك مع مجموعة “غلوبال غروب” لإنتاج السيارات التجارية في الجزائر، لكن دون أن تكون للسلطات الجزائرية نية في تنفيذ المشروع، وهو ما جعلها تنقل نشاطها نحو المغرب، الأكثر استقرارا وتجربة في المجال.

وكانت مجموعة فولكسفاغن الألمانية قادت بدورها اتصالات رسمية على مستويات عليا جدا مع سلطات الرباط لنقل أنشطتها من الجزائر إلى المغرب، بعد أن جوبهت الشركة بتجاهل شبه تام من وزارة الصناعة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة وترقية الاستثمار في الجزائر.
 

شركتان أسيويتان عملاقتان تغادران تباعا تونس والجزائر للاستثمار في المغرب


شعار شركة هيونداي موتور على سيارة معروضة في صالة العرض في سيول ، كوريا الجنوبية
شعار شركة هيونداي موتور على سيارة معروضة في صالة العرض في سيول ، كوريا الجنوبية


"نقل مشاريعها المتعلقة بقطاع السيارات إلى المغرب، بسبب الغموض الذي يلف مستقبل القطاع داخل الجزائر"

أعلنت شركتان أسيويتان عملاقتان، يازاكي اليابانية وهيونداي الكورية الجنوبية، بنقل مشاريعهما المرتبطة بقطاع السيارات في تونس والجزائر إلى المغرب، بسبب عدم وجود استقرار سياسي ثابت في البلدين المغاربيين على عكس المغرب.


وحسب مصادر إعلامية تونسية، فإن شركة يازاكي المتخصصة في انتاج قطاع غيار السيارات، قررت نقل مشروعين لها من تونس كانا يعدان بتشغيل قرابة 5 آلاف شخص نحو المغرب، رغم محاولات عدة أطراف من بينها الاتحاد العام التونسي للشغل عبر الأمين العام ليبقى المشروعين في تونس.

ووفق ذات المصادر، فإن الشركة اليابانية "قررت الخروج من تونس على غرار عدد من الشركات الأجنبية الأخرى، بسبب عدم اتضاح الرؤية السياسية في البلاد، والتالي قررت التوجه إلى المغرب باعتباره ينعم بالاستقرار السياسي ووجود رؤية سياسية مستقبلية واضحة تُعطي ضمانات للمستثمرين للاستثمار والاشتغال في ظروف تساعد على ذلك".

ويأتي هذا القرار من الشركة اليابانية على بعد أشهر قليلة، من إعلان شركة هيونداي موتورز الكورية الجنوبية، بتجميد أنشطتها في الجزائر، ونقل مشاريعها المتعلقة بقطاع السيارات إلى المغرب، بسبب الغموض الذي يلف مستقبل قطاع السيارات داخل السوق الجزائري.

وقد سبق شركة هيونداي، شركة فولسفاغن الألمانية، التي شرعت في إجراء اتصالات رسمية مع المسؤولين المغاربة، من أجل نقل أنشطتها من الجزائر نحو المغرب، بسبب ما قالت الشركة عدم وجود نية قوية لدى الطرف الجزائري لإنجاز مشاريع في قطاع السيارات داخل البلاد، مما دفع بفولسفاغن إلى تغيير الخطة نحو المغرب
 
1X21EW-preview.jpg

تمويلات إسلامية تدعم مشروع أنبوب الغاز الضخم بين المغرب ونيجيريا‎‎

أطلق البنك الإسلامي للتنمية طلب عروض من أجل تقييم الأثر البيئي والاجتماعي والإطار الخاص لسياسة حيازة الأراضي لمشروع أنبوب نقل الغاز من نيجيريا إلى المغرب.

وجاء في طلب العروض أن هذا التقييم يهم 13 دولة، وهي نيجيريا والبنين وتوغو وغانا وكوت ديفوار وليبيريا وسيراليون وغينيا وغينيا بيساو وغامبيا والسنغال وموريتانيا والمغرب.

وكان المغرب قد أعلن رفقة نيجيريا عن هذا المشروع الضخم سنة 2016، ومن شأنه أن يربط آبار الغاز الطبيعي في نيجيريا ودول أخرى بالمغرب. وفي سنة 2018، دخل هذا المشروع مرحلة جديدة بتوقيع اتفاقيات للتعاون الثنائي.

وحسب تفاصيل المشروع، فإن الدول التي تتوفر لديها حقول غاز سيتم ضخ إنتاجها في خط الأنابيب؛ بينما ستستفيد منه الدول الأخرى غير المنتجة للغاز لأغراض تنموية. ومن المتوقع أن يمتد الأنبوب على طول حوالي 5660 كيلومترا.

وجاء في طلب العروض أن المشروع الضخم تلقى تمويلا من البنك الإسلامي للتنمية، بحيث يرتقب أن ينطلق الأنبوب من محطة براس آيلاند في نيجيريا وصولا إلى المغرب ليرتبط فيما بعد بخط الأنبوب الغاز المغاربي الأوروبي. ويتوقع أن يعمل الأنبوب بمعدل تدفق يبلغ 30 مليار متر مكعب في السنة.

ومن المنتظر أن تبدأ أشغال دراسة الأثر البيئي والاجتماعي وسياسة نزع الأراضي ابتداء من الربع الأول من السنة المقبلة، وتمتد لمدة تناهز 12 إلى 14 شهرا؛ وذلك بما يتماشى مع المقتضيات القانونية والتنظيمية للبلدان المعنية.

ويتوجب على الشركات المعنية بطلب العروض أن تبدي اهتمامها كتابة قبل الـ29 من شهر أكتوبر الجاري، وإرساله إلى مديرية المشاريع التابعة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن بمدينة الرباط.

جدير بالذكر أن البنك الإسلامي للتنمية هو بنك تنموي متعدد الأطراف، يوجد مقره الرئيسي في السعودية، وهو مؤسسة تمويلية رائدة في التمويل الإسلامي، ويبلغ عدد الأعضاء الحاليين للبنك 57 بلدا عضوا؛ من بينها المغرب، الذي استفاد من 244 مشروعا بتمويل إجمالي يناهز 6,7 مليارات دولار.
 
port-tanger-med3.jpg

توقعات النمو الاقتصادي تُبشر بخروج قوي للمغرب من “أزمة كوفيد-19”

تشير التوقعات الصادرة عن مختلف المؤسسات الوطنية والدولية إلى أن الاقتصاد الوطني سيحقق نمواً قوياً برسم السنة الجارية، بعد تسجيله ركوداً غير مسبوق سنة 2020 بفعل تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد.

وتأتي هذه التوقعات الإيجابية مع تقدم حملة التلقيح الوطنية وتحسن الوضعية الوبائية في الأسابيع الماضية؛ ناهيك عن تطور الوضع الوبائي إيجابياً على المستوى العالمي، وخصوصاً لدى الشركاء الرئيسيين للمملكة.

ورفع بنك المغرب توقعاته بخصوص النمو لسنة 2021، إذ قال في آخر تقرير له إن النمو الاقتصادي الوطني سيسجل نحو 6.2 في المائة، وذلك بارتفاع قدره 0.9 نقاط مقارنة بتوقعاته في يونيو الماضي.

وفي حال تحقيق هذا النمو الاقتصادي سيكون هو الأعلى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك بفضل تسريع حملة التلقيح والموسم الفلاحي الجيد، وسياسة التحفيز المالي المتبعة، والتوجه التيسيري للسياسة النقدية.

أما صندوق النقد الدولي فأشار في توقعات صادرة عنه برسم شهر أكتوبر إلى أن نمو الاقتصاد المغربي سيبلغ 5.7 في المائة، مقابل توقعات سابقة محددة في حوالي 4.5 في المائة.

ولاحظت المؤسسة المالية الدولية أن نسبة البطالة سترتفع برسم السنة الحالية إلى 12 في المائة، قبل أن تتراجع قليلاً السنة المقبلة إلى 11.5 في المائة، أي أكثر من مستوى ما قبل أزمة فيروس كورونا.

وتشير توقعات البنك الدولي إلى أن الناتج المحلي الإجمالي سيحقق نمواً بحوالي 5.3 في المائة برسم السنة الجارية، مدعوما بالأداء الاستثنائي الجيد للقطاع الفلاحي بعد موسمين ضعيفين على مستوى محصول الحبوب.

ويعتقد خبراء البنك الدولي أن الإصلاحات الجارية سينتج عنها تحسن في أداء الاقتصاد الوطني على المدى الطويل؛ لكن التوقعات على المدى القصير ستخضع لانتشار متغيرات كورونا وضعف استثمار القطاع الخاص.

وتأتي هذه التوقعات في ظل حكومة جديدة برئاسة عزيز أخنوش، من المرتقب أن تقدم مشروع قانون مالية 2022 إلى البرلمان، متضمنا إجراءات تحفيزية لدعم الانتعاش الاقتصادي والقدرة الشرائية للمواطنين.
 
Screenshot_20211020-205837_Chrome.jpg

يعتزم مختبر مغربي إنتاج وتوزيع اللقاح الروسي ضد فيروس “سبوتنيك 5″، حسبما قال الممثل التجاري لروسيا في المغرب، أرتيوم تسينامدزغفريشفيلي، لوكالة سبوتنيك الروسية للأخبار.

وقال المسؤول الروسي إنه و”نظرا للكفاءة العالية للقاح الروسي، فإن الجانب المغربي، ممثلا الآن بشركات خاصة، يبدي اهتماما كبيرا باستيراد سبوتنيك 5 وما تلاه من توطين”.

وأضاف أنه تم بالفعل توقيع عقد مع أحد المعامل المغربية الرئيسية التي لها حضور واسع في الدول الإفريقية.

وأشار الممثل التجاري إلى أن الموقع في المغرب يتيح الوصول إلى أسواق المبيعات لدول إفريقيا جنوب الصحراء.

وكانت وزارة الصحة المغرب قد أعطت رخصة استخدام اللقاح الروسي في دجنبر 2020، بيد أن درجة استعماله خلال حملة التلقيح الوطنية تعتبر ضعيفة مقارنة بلقاحات سينوفارم، أسترازينيكا وفايزر.

ومنذ بداية الوباء، تم تسجيل أكثر من 943 ألف حالة إصابة بـ COVID-19 في المغرب، و14566 حالة وفاة، فيما تلقى أكثر من 21 مليون شخص – 56٪ من السكان – جدول التطعيم الكامل.
 
مشاهدة المرفق 92061
يعتزم مختبر مغربي إنتاج وتوزيع اللقاح الروسي ضد فيروس “سبوتنيك 5″، حسبما قال الممثل التجاري لروسيا في المغرب، أرتيوم تسينامدزغفريشفيلي، لوكالة سبوتنيك الروسية للأخبار.

وقال المسؤول الروسي إنه و”نظرا للكفاءة العالية للقاح الروسي، فإن الجانب المغربي، ممثلا الآن بشركات خاصة، يبدي اهتماما كبيرا باستيراد سبوتنيك 5 وما تلاه من توطين”.

وأضاف أنه تم بالفعل توقيع عقد مع أحد المعامل المغربية الرئيسية التي لها حضور واسع في الدول الإفريقية.

وأشار الممثل التجاري إلى أن الموقع في المغرب يتيح الوصول إلى أسواق المبيعات لدول إفريقيا جنوب الصحراء.

وكانت وزارة الصحة المغرب قد أعطت رخصة استخدام اللقاح الروسي في دجنبر 2020، بيد أن درجة استعماله خلال حملة التلقيح الوطنية تعتبر ضعيفة مقارنة بلقاحات سينوفارم، أسترازينيكا وفايزر.

ومنذ بداية الوباء، تم تسجيل أكثر من 943 ألف حالة إصابة بـ COVID-19 في المغرب، و14566 حالة وفاة، فيما تلقى أكثر من 21 مليون شخص – 56٪ من السكان – جدول التطعيم الكامل.
نتائج غير مطمئنة للقاح الروسي . معدل وفيات مرتفع في صفوف الملقحين حسب اشخاص فقطاع الصحة هناك. واحصائيات مزيفة .
 
Broadband-Internet-Connection.jpg


مؤشر “أسرع شبكة هاتف نقال”‎‎ يضع المغرب في المرتبة 66 عالميا

الخميس 21 اكتوبر​


تبوأت المملكة المغربية المرتبة الـ66 عالميا من أصل 138 دولة في شبكة الهاتف النقال الأسرع بالعالم، وفق التصنيف الحديث المنشور من لدن شركة “Ookla” المتخصصة في نطاقات اختبار وتحليل السرعات للإنترنيت سواء الثابت أو المتحرك.

ونجحت المملكة في تحقيق معدل متوسط لسرعة التنزيل بلغ 39.52 ميجابت بالثانية؛ لكنها تراجعت بمركز واحد بالمقارنة مع التصنيف السابق لشهر غشت المنصرم، حسب البيانات الرسمية الصادرة عن الشركة الرائدة في مجال تطبيقات فحص الشبكات.

وبخصوص بسرعة الاتصال بشبكة الإنترنيت ذات النطاق العريض الثابتة، جاء المغرب في المرتبة الـ119 عالميا من أصل 181 دولة، وذلك بتحقيقه لمعدل 27.21 ميجابت بالثانية في ما يتعلق بسرعة إنزال البيانات، ليتراجع بمركزين بالمقارنة مع التصنيف الأخير لـ”Speedtest Awards”.

وحصلت شركة “اتصالات المغرب”، تبعا للمؤشر سالف الذكر، على 56.99 تصنيف نقاط السرعة؛ ما يجعلها صاحبة أعلى معدل سرعة لشبكة الهاتف النقال في المغرب خلال الربع الثالث من الموسم الجاري، وتليها شركة “إنوي”، وتتبعها شركة “أورونج”.

واستعادت مدينة مراكش المركز الأول على الصعيد الوطني من حيث المدن الأكثر سرعة في تحميل البيانات عبر الهاتف المحمول (40.69 ميجابيت بالثانية)، فمدينة فاس (40.25 ميجابيت بالثانية)، ثم مدينة سلا (40.15 ميجابيت بالثانية)، ومدينة الدار البيضاء (36.84 ميجابيت بالثانية).
واحتلت الإمارات العربية المتحدة المرتبة الأولى عالميا من حيث سرعة شبكة الهاتف المتحرك بالعالم في الشهر المنصرم، بينما تبوأت كوريا الجنوبية المرتبة الثانية على الصعيد العالمي، وآلت المرتبة الثالثة إلى النرويج، فيما كانت المرتبة الرابعة عالميا من نصيب قطر.

Internet-broadband-pic.jpg


وانطلاقا من بيانات المؤشر، صنف التقرير المغرب في المركز التاسع بمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط في سرعة شبكة الهاتف النقال، خلف كل من الإمارات العربية المتحدة وقطر والكويت والسعودية وعمان والبحرين وإسرائيل والعراق.

ومؤشر “SpeedestTM” الصادر عن شركة “أوكلا” يعنى بتحليل سرعة وأداء الاتصال بالأنترنيت، حيث أجرى أزيد من 35 مليار اختبار معتمد من قبل مستخدميه في المواقع خلال أوقات مختلفة، يصدرها على شاكلة تقارير شهرية تتضمن مقارنات تقنية لبيانات السرعات في شتى أنحاء العالم.
 
مشاهدة المرفق 92105

مؤشر “أسرع شبكة هاتف نقال”‎‎ يضع المغرب في المرتبة 66 عالميا

الخميس 21 اكتوبر​


تبوأت المملكة المغربية المرتبة الـ66 عالميا من أصل 138 دولة في شبكة الهاتف النقال الأسرع بالعالم، وفق التصنيف الحديث المنشور من لدن شركة “Ookla” المتخصصة في نطاقات اختبار وتحليل السرعات للإنترنيت سواء الثابت أو المتحرك.

ونجحت المملكة في تحقيق معدل متوسط لسرعة التنزيل بلغ 39.52 ميجابت بالثانية؛ لكنها تراجعت بمركز واحد بالمقارنة مع التصنيف السابق لشهر غشت المنصرم، حسب البيانات الرسمية الصادرة عن الشركة الرائدة في مجال تطبيقات فحص الشبكات.

وبخصوص بسرعة الاتصال بشبكة الإنترنيت ذات النطاق العريض الثابتة، جاء المغرب في المرتبة الـ119 عالميا من أصل 181 دولة، وذلك بتحقيقه لمعدل 27.21 ميجابت بالثانية في ما يتعلق بسرعة إنزال البيانات، ليتراجع بمركزين بالمقارنة مع التصنيف الأخير لـ”Speedtest Awards”.

وحصلت شركة “اتصالات المغرب”، تبعا للمؤشر سالف الذكر، على 56.99 تصنيف نقاط السرعة؛ ما يجعلها صاحبة أعلى معدل سرعة لشبكة الهاتف النقال في المغرب خلال الربع الثالث من الموسم الجاري، وتليها شركة “إنوي”، وتتبعها شركة “أورونج”.

واستعادت مدينة مراكش المركز الأول على الصعيد الوطني من حيث المدن الأكثر سرعة في تحميل البيانات عبر الهاتف المحمول (40.69 ميجابيت بالثانية)، فمدينة فاس (40.25 ميجابيت بالثانية)، ثم مدينة سلا (40.15 ميجابيت بالثانية)، ومدينة الدار البيضاء (36.84 ميجابيت بالثانية).
واحتلت الإمارات العربية المتحدة المرتبة الأولى عالميا من حيث سرعة شبكة الهاتف المتحرك بالعالم في الشهر المنصرم، بينما تبوأت كوريا الجنوبية المرتبة الثانية على الصعيد العالمي، وآلت المرتبة الثالثة إلى النرويج، فيما كانت المرتبة الرابعة عالميا من نصيب قطر.

مشاهدة المرفق 92106

وانطلاقا من بيانات المؤشر، صنف التقرير المغرب في المركز التاسع بمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط في سرعة شبكة الهاتف النقال، خلف كل من الإمارات العربية المتحدة وقطر والكويت والسعودية وعمان والبحرين وإسرائيل والعراق.

ومؤشر “SpeedestTM” الصادر عن شركة “أوكلا” يعنى بتحليل سرعة وأداء الاتصال بالأنترنيت، حيث أجرى أزيد من 35 مليار اختبار معتمد من قبل مستخدميه في المواقع خلال أوقات مختلفة، يصدرها على شاكلة تقارير شهرية تتضمن مقارنات تقنية لبيانات السرعات في شتى أنحاء العالم.

في موقعنا الاستراتيجي حرام نكون في المرتبة 66
 
عودة
أعلى