اقتصاد ملف الاقتصاد التركي

كم دوله عربيه لدينا وخاصة النفطيه لحد الان لايصنعون اطار سيارة ويعيبون على تركيا التي تصنع اجزاء من مقاتلات الجيل الخامس
 
أكثر من 61%
أقصد الدين الخارجي عفوا، تركيا دينها 34% من الناتج السنوي.
ولو قارنتها بدول أخرى، فيعتبر رقم معقول.
 
أقصد الدين الخارجي عفوا، تركيا دينها 34% من الناتج السنوي.
ولو قارنتها بدول أخرى، فيعتبر رقم معقول.

اجمالي ديون تركيا تفوق 440 مليار دولار أي ما يزيد عن 61% من الناتج المحلي

والاحتياطي ضعيف جداً ويتآكل بسبب هبوط الليرة
 
اجمالي ديون تركيا تفوق 440 مليار دولار أي ما يزيد عن 61% من الناتج المحلي

والاحتياطي ضعيف جداً ويتآكل بسبب هبوط الليرة
الدين الداخلي...
وخلاص لا ترد الاقتصاد منهار عند العدو ووووووو.....
خلاص شكرا لك.
وتم زيادة احتياطي الذهب خلال الأسابيع الماضية.
 
انخفاض الليرة التركية أمام الدولار.. الخاسرون والرابحون

يرى أستاذ الاقتصاد والتمويل بجامعة "أرتوكلو" متين أيرول، أن ما يحدث في تركيا بسبب سياسة "البنك المركزي" في زيادة عرض النقد المحلي وضخه بالأسواق مع الإبقاء على سعر فائدة منخفض، مما يسبب بشكل طبيعي انخفاض قيمة الليرة مقارنة بالعملات الأكثر استقرارا كالدولار واليورو.
وأوضح أيرول في حديث لموقع الجزيرة نت، أن السياسة الحكومية تميل إلى تخفيض سعر الفائدة لتحفيز الاقتصاد بالمدى القريب، مما ينعكس سلباً على مستوى التضخم الآخذ بالارتفاع.
ولفت إلى أن المشكلة تكمن في إصرار الحكومة على التدخل في سياسة "المركزي" المسؤول بدوره عن التحكم بسعر الفائدة، والمرتبط بسعر الصرف، لذا فالانخفاض متوقع، حسب قوله.
ويشير إلى أن اقتصاد تركيا -لاسيما العملة الصعبة- يعتمد بشكل كبير على قطاع الخدمات "السياحة، الطيران، الإنشاءات العقارات". وقد بلغت عوائد السياحة عام 2019 34 مليار دولار، والطيران 13 مليارا.
في حين يشكل قطاع الإنشاءات والعقارات 10% من الاقتصاد التركي، وقد شهدت هذه القطاعات (بوجه عام) تباطؤا بسبب الجائحة.
وينبه الخبير التركي إلى أن الديون المستحقة على بلاده بلغ إجمالي قيمتها 434 مليار دولار، ويوجد 174 مليارا منها مستحقة خلال العام، وهذا يشكل ضغطا كبيرا على الليرة، بحيث يتطلب خروج جزء كبير من العملة الأجنبية للخارج في ظل احتياجها لها الآن.
وعاد الأكاديمي التركي متوقعا زيادة قيمة تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر خلال الفترة القادمة، لأن انخفاض قيمة الليرة سيتيح للأجانب أو حائزي العملات الأجنبية من المواطنين الفرصة في الحصول على الأصول المالية بسعر أقل.
وقال "ستكون التكلفة على الراغبين بالخروج من السوق التركي عالية. من يحاولون المضاربة على سعر العملات الأجنبية يعرضون أنفسهم للمغامرة بشكل كبير.
وستكون التكلفة على أصحاب الدخول الثابتة محدودة نظرا للتأثر الطفيف بمعدل التضخم، حيث يمتلك الاقتصاد التركي إمكانيات ذاتية لإنتاج السلع الأساسية، وبخاصة الزراعية والغذائية، مما يحمي البلاد من مخاطر تضخم الاستيراد".
وعن الحلول، شدد أيرول على ضرورة اتخاذ "المركزي" مجموعة من الإجراءات التي تحد من التعامل بالدولار داخل الاقتصاد، وكذلك عدم السماح بتداول الليرة خارج البلاد خلال الشهور القادمة على الأقل حتى لا يستغل ذلك في مضاربات على الليرة بالخارج، وإجراء تخفيضات في قيمتها بدون مبرر.
ويعتقد أيرول أن على تركيا وكثير من الدول أن تبادر إلى عقد اتفاقياتها التجارية بالعملات المحلية، مبينا أن "هذا الإجراء يمكن أن يعزز الاستيراد والتصدير بين هذه الدول، ويعزز الصناعة والإنتاج، ويخفف الضغط الكبير على هذه الدول من أجل تأمين النقد الأجنبي".


 
أردوغان: توفير فرص عمل لحوالي 145 ألف شخص



قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم السبت إن اقتصاد تركيا، سيستمر في تحطيم الأرقام القياسية الجديدة كلما تم القضاء على فيروس كورونا في البلاد وعادت الأمور كما كانت عليه سابقاً.
جاء ذلك البيان في خطاب ألقاه الرئيس التركي اردوغان، اثناء مراسم افتتاح 300 مصنع بولاية غازي عنتاب جنوبي البلاد.
وأشار الرئيس التركي لقد أصبح اقتصاد تركيا، يتردد أكثر بين الشركات التي تبحث عن إيجاد بديل لقواعد إنتاجها نتيجة الوباء.
وأكّد ان نجم بلاده يسطع بفضل المكانة الصناعية التي تمكنت من الوصول اليها، وتعزيز قدراتها الإنتاجية وتحسين القوى العاملة المؤهلة بالاضافة الى موقعها الاستراتيجي والبنية التحتية في الصحة والنقل.

وأضاف: أن بلاده ستتجاوز وباء كورونا وهي تزداد قوة في العديد من المجالات وليس فقط المجال السياحي العلاجي.
وأضاف: أن الشركات التركية تتمتع باحترام كبير نظرًا للثقة العالية وجودة الانتاج ذات الأسعار التنافسية ومزاياها الجغرافية.
وبلغت قيمة المصانع التي تم افتتاحها اليوم 15 مليار ليرة تركية (الدولار=7.66 ليرة)، سوف تعمل على توفير فرص عمل مباشرة لقرابة 45 ألف مواطن، وحوالي من 100 ألف مواطن بصورة غير مباشرة.
وأردف: “من المنتظر أن تساهم هذه المصانع في صادرات غازي عنتاب بأكثر من مليار دولار عندما تنتقل إلى الإنتاج بطاقة كاملة”.



المصدر


 
موقع إيطالي: تركيا تثبت أن الذهب هو المال الحقيقي وليس العملات

dhhb_6.jpg


أشاد موقع اقتصادي إيطالي بقدرة الاقتصاد التركي على مواجهة انخفاض قيمة الليرة التركية مقابل الدولار واليورو، من خلال الاستحواذ على احتياطي قوي من الذهب الذي يعد المال الحقيقي ويثبت قيمته خلال الأزمات النقدية
وفي تحليل تحت عنوان " القيمة الحقيقية للذهب: تركيا مثالا" نشر موقع ( la mia fininza ) قال الموقع إن وظيفة الذهب كعملة يجب أن تكون الملاذ الأخير للاقتصاد.
وأوضح الموقع أن سعر الذهب ارتفع بأكثر من 25٪ بالدولار الأمريكي. في منتصف شهر أغسطس ، كان سعر أونصة الذهب الخالص (الذي وصل بالفعل إلى أعلى مستوى جديد على الإطلاق) يقترب من عتبة 2000 دولار أمريكي. وفي الوقت نفسه ، سجل سعر الذهب باليورو أيضًا أرقامًا قياسية جديدة.
وأضاف أن زيادة جاذبية المعدن الأصفر بين المستثمرين هي نتيجة لأسعار الفائدة المنخفضة ، وزيادة السيولة بسبب السياسة النقدية للبنك المركزي والعواقب الاقتصادية المتوقعة لأزمة فيروس كورونا.
وخلال النصف الأول من العام سجلت عمليات الاستحواذ في صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب الأمريكية زيادة مستدامة مقارنة بالسنة القياسية السابقة لعام 2009.
ولكن الموقع يستدرك أنه بقدر ما قد يكون المستثمرون سعداء بارتفاع الأسعار ، فإن التكهنات بشأن التطورات قصيرة الأجل لا تنصف الطبيعة الحقيقية للاستثمار طويل الأجل في الذهب، وتركيا مثال على ذلك.
وأوضح أن تركيا تكافح انخفاض قيمة الليرة ، والخوف من الديون الضخمة بالعملة الأجنبية، وفي هذه الحالة تظهر القيمة الحقيقية للذهب.
وأردف أن سعر الذهب بالليرة التركية ، منذ عام 2010 ، زاد ا عشرة أضعاف تقريبًا. ومع ذلك فإن هناك تكهنات أقل بشأن تقلبات الأسعار المؤقتة. المهم هنا هو تعويض الخسائر الحقيقية في القوة الشرائية.
ولهذا السبب تزدهر الأعمال في البازار الكبير التقليدي في اسطنبول ، حيث يتفاوض العديد من العملاء مع تجار الذهب لاستبدال مدخراتهم بالمعدن الثمين. وتمكن الأتراك من تعويض خسارة الليرة من خلال القوة الشرائية للذهب.


 
في 8 أشهر.. 2.1 مليار دولار صادرات ولاية تركية من المركبات

thumbs_b_c_6609e986b0864735fc79c1ae14241b8d.jpg


بلغت صادرات ولاية صقاريا التركية من المركبات، خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الحالي، مليارين و184 مليونا و229 ألف دولار.
وتقع صقاريا شمال غربي البلاد ويوجد فيها مصانع لشركة "تويوتا" اليابانية، وشركتي "أوتوكار" و"ترك تراكتور" (جرار) التركيتين.
وبحسب بيانات "جمعية مصنعي السيارات التركية"، السبت، فإن صقاريا حلّت في المرتبة السابعة من بين الولايات التركية الأكثر تصديرا للخارج بعد إسطنبول، وبورصة، وقوجة إيلي، وإزمير، وأنقرة، وغازي عنتاب.
وصدرت تركيا في الفترة ذاتها 531 ألفا و664 عربة بما في ذلك الجرارات، من مجموع 731 ألفا و901 عربة منتجة في عموم البلاد، وبلغ نصيب صقاريا من الإنتاج 136 ألفا و312 مركبة بنسبة 20.5 بالمئة.
وبلغ مجموع المركبات (قطاع السيارات والجرارات) المُصدرة من صقاريا 109 آلاف و242، بقيمة صادرات بلغت مليارين و184 مليونا و229 ألف دولار.
وفي عام 2019، بلغت صادرات صقاريا من المركبات وغيرها من المنتجات إلى 138 دولة، خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام، 3 مليارات و339 مليون دولار.
وتصدرت المملكة المتحدة قائمة الدول المستوردة بواقع 370 مليون دولار، وتلتها فرنسا بـ 328 مليونا، ثم ألمانيا 252 مليونا، فيما حلت إسبانيا في المركز الرابع بـ 248 مليونا.


 
صادرات قطع السيارات التركية تتجاوز 5.5 مليار دولار

59722.jpg


أفادت وكالة الأناضول أن تركيا صدّرت منتجات فرعية لصناعة السيارات بقيمة تزيد عن 5.5 مليار دولار (41 مليار ليرة تركية) في الأشهر الثمانية الأولى من عام 2020.
ووفقًا للمعلومات الواردة عن "جمعية أولوداغ لمصدّري صناعة السيارات" (OIB)، صدّرت البلادُ قطع غيارٍ بقيمة 5.5 مليار دولار إلى 193 دولة ومنطقة تجارة ومناطق ذاتية الحكم.
وتمّ إرسالُ معظم المنتجات إلى ألمانيا التي بلغت حصّتها 38 بالمئة من إجمالي صادرات السيارات التركية. وبيعت قطع غيار للسيارات بقيمة تزيد عن 1.2 مليار دولار إلى ألمانيا التي احتلّت الصدارة بحصةٍ تقارب الـ22 بالمئة من صادرات قطع السيارات التركية، في الفترة ما بين كانون الثاني/ يناير وآب/ أغسطس هذا العام.
كما باعت شركات السيارات التركية منتجات تزيد قيمتُها عن 311.6 مليون دولار إلى إيطاليا التي كانت ثاني أكبر مستوردٍ لقطع السيارات التركية. تلتها رومانيا مع صادرات تجاوزت قيمتُها 307.2 مليون دولار.
وقامت شركات صناعة السيارات التركية بتصدير قطع غيار تتراوح قيمتُها بين 306 ملايين دولار و100 مليون دولار إلى كلٍّ من فرنسا، والمملكة المتحدة، وإسبانيا، وروسيا، وبولندا، وسلوفينيا، وبلجيكا، والمغرب، وهولندا.
زيادة الصادرات إلى أذربيجان والبرازيل
ورفع المصدّرون الأتراك الذين باعوا بأكثر من 56.7 مليون دولار إلى البرازيل في الأشهر الثمانية الأولى من عام 2019 قيمة صادراتهم إلى هناك بنسبة 26 بالمئة على أساسٍ سنويّ، متجاوزين الـ71.6 مليون دولار.
وفي غضون ذلك، شهدت الصناعة طفرةً في الصادرات إلى أذربيجان، والتي ارتفعت بنسبة 58 بالمئة متجاوزةً الـ43.4 مليون دولار. كما ارتفعت الصادراتُ إلى الإمارات العربية المتحدة بنسبة 18 بالمئة لتتجاوز الـ36.7 مليون دولار.
وفي الآونة الأخيرة، أعلنت "جمعية أولوداغ لمصدّري السيارات" عن بلوغ إجمالي صادرات صناعة السيارات التركية 1.5 مليار دولار (11 مليار ليرة تركية) في آب/ اغسطس.
وبحسب بيان الجمعية، فقد أثّر تفشي فيروس كورونا على صادرات صناعة السيارات التركية وعلى أنشطة الصيانة والإصلاح في المصانع.
وتسبّبت هذه العوامل في انخفاض صادرات شهر آب/ اغسطس بنسبة 11 بالمئة مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي. وتحتلّ الصناعةُ اليوم المرتبة الثانية في الصادرات التركية بحصة 12 بالمئة؛ حيث بلغت صادرات القطاع خلال الفترة ما بين كانون الثاني/ يناير وتموز/ يوليو من هذا العام 14.5 مليار دولار.
وبلغ إجمالي صادرات صناعة توريد السيارات 729 مليون دولار مع 406 مليون دولار في سيارات الركاب، و237 مليون دولار في مركبات الشحن (المركبات المستخدمة لنقل البضائع)، و79 مليون دولار للحافلات والحافلات الصغيرة والمتوسطة.
وقد تسبّبت جائحة كوفيد19 في انخفاضٍ مفاجىءٍ في النشاط وتوقف الإنتاج، ما وجّه ضربةً قويةً لسوق السيارات خاصةً في شهري آذار/ مارس ونيسان/ أبريل. ومع إجراءات الإغلاق المفروضة لمكافحة انتشار الفيروس وتقويض ثقة المستهلك، تراجعت المبيعات. ومع ذلك، تمكّنت تركيا من تجاوز الأزمة وكانت أقلّ تأثرًا من البلدان الأخرى.
وبلغت حصة قطاع السيارات من إجمالي الصادرات التركية 39.3 بالمئة في الأشهر السبعة الأولى من 2020. وأصبحت فرنسا السوق المفضّل في تلك الفترة مع صادراتٍ بقيمة 829 مليون دولار، تلتها ألمانيا مع 511 مليون دولار، والمملكة المتحدة مع 452 مليون دولار.


 
إقبال شره للأتراك على الدولار .. يستثمرون في ديون بلدهم

1b96de65-fb77-4f73-90ba-421fd866ea27_16x9_1200x676.jpg
إقبال شره للأترك على الدولار .. يستثمرون في ديون بلدهم

ازداد حب الأتراك للدولار خلال هذه الأيام، مقارنة بأي وقت مضى. فالعائلات والمستثمرون الأفراد في تركيا دائما ما كانوا يحتفظون بمدخراتهم بالعملة الأميركية، ولكن الآن وجودوا طريقة جديدة لزيادة العائد على مدخراتهم.
وخلال هذا العام فقط، ضخ الأتراك نحو 4 مليارات دولار في سندات بلادهم الدولارية، ليرفعوا بذلك ملكية المواطنين في تلك السندات إلى 17.1 مليار دولار، وفقا لبيانات نقلتها بلومبيرغ عن البنك المركزي التركي اطلعت عليها "العربية.نت".

وأدى تراجع سعر صرف الليرة التركية بنسبة 21% هذا العام، المصحوب بسعر فائدة حقيقي سلبي على الأصول بالعملة المحلية إلى تفضيل الاستثمار بالعملة الأجنبية.


وبعد أن تراجعت الفائدة بالبنوك إلى النصف منذ يونيو 2019، مع الارتفاع في معدلات التضخم، والتي محت أي عائد حقيقي، ساعدت السندات الدولية الأتراك لحماية مدخراتهم، وفي الوقت نفسه تقدم عائدا أعلى من الاحتفاظ بالعملة نفسها.

يقول أونور إيلجن، مدير الخزانة في بنك MUFG التركي: "يعتقد الناس أن سعر العائد على الإيداع سيظل منخفضا لفترة طويلة، ويريدون شراء سندات دولية للحصول على عائد أعلى".

وبالرغم من أن تدابير البنك المركزي على تشديد تكلفة الإقراض ورفع معدلات الإيداع لمدة 3 شهور إلى 11.76%، إلا أن العوائد لم تعوض المستثمرين عند الأخذ في الاعتبار معدلات التضخم.

ويبلغ معدل إيداع الدولار لدى البنوك بنحو 1.6%. وعلى النقيض، فإن متوسط العائد على مؤشر بركليز بلومبيرغ لسندات تركيا الدولارية يبلغ 6.54%، فيما تقدم بعض سندات الشركات عائد بنسبة 7%.

وتواجه تركيا ارتفاعا في نسبة الدين الخارجي لتركيا إلى الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بدول ناشئة أخرى، عند 60%.

وكالة فيتش أشارت إلى أن تراجع احتياطيات العملات الأجنبية لن يساعد تركيا في جهودها لدعم العملة المحلية، حيث تراجع إجمالي الاحتياطيات بالعملات الأجنبية باستثناء الذهب بنسبة 40%، هذا العام إلى نحو 45 مليار دولار حتى الرابع من سبتمبر.

كما حذرت وكالة موديز من أن أزمة في ميزان المدفوعات باتت مرجحة بشكل متزايد، فيما من المتوقع أن ينكمش اقتصاد تركيا البالغ 740 مليار دولار بنسبة 4% هذا العام.

وتراجعت الليرة التركية اليوم الأربعاء، بشكل طفيف لتبلغ مستوى منخفضا غير مسبوق مقابل الدولار في الوقت الذي يتواصل فيه القلق حيال التوقعات الاقتصادية، في حين يترقب المستثمرون قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي.

ولامست العملة التركية قاعا عند 7.5020، وهي في تراجع في الآونة الأخيرة، وتأثرت هذا الأسبوع بخفض موديز لتصنيف تركيا الائتماني إلى ‭‭"B2"‬‬ من ‭‭"B1"‬‬. وفقدت الليرة 21% من قيمتها هذا العام.


ان تكون السندات المديونة بيد المواطنين الاتراك افضل مليار مرة من ان تكون بيد الاجنبي
 
سقوط حر


Screenshot_٢٠٢٠٠٩٢٨-١٣٣٦٠٧_Currency.jpg
 
المملكة العربية السعودية تحذر الشركات السعودية من الاستيراد من تركيا في ذكرى وفاة خاشقجي رحمه لله.
هل تتوقعون ان هذا سيكون له تأثير على الاقتصاد التركي و هل سيشكل هذا القرار أيضا حظر الذهاب للسياحة الطبيعية و العلاجية بتركيا أيضا؟


WhatsApp-Image-2020-09-26-at-12.19.29-AM.jpeg
 
تركيا تهدف لرفع إنتاج الذهب إلى 100 طن سنوياً

ترك برس

فال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي فاتح دونماز، إن بلاده تهدف إلى رفع إنتاجها من الذهب إلى 100 طن سنويا في غضون الخمس سنوات المقبلة.
وفي مقابلة مع وكالة الأناضول، قال دونماز، إن تركيا حققت رقماً قياسياً العام الماضي في إنتاج الذهب بلغ 38 طناً بزيادة حوالي 40 في المئة عن العام السابق له، وتهدف إلى إنتاج 44-45 طنا العام الجاري رغم تفشي وباء كورونا.
وأضاف الوزير أن إنتاج الذهب يتطلب بحثا لمدة طويلة واستثمارا طويل الأجل، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن استهلاك الذهب في تركيا مرتفع.
وأوضح أن تركيا لم تكن تنتج الذهب قبل عام 2000، كما أنها تستورد سنوياً 130-160 طنا من الذهب بقيمة 8-10 مليارات دولار.
ووفق دونماز، فإن تركيا استوردت خلال النصف الأول من العام الجاري ذهباً بقيمة 11 مليار دولار وهي أعلى قيمة لواردات الذهب حتى اليوم.
وتابع: "قطاع الذهب والمجوهرات لدينا جيد ونقوم بالتصدير أيضاً ولكن لماذا ندفع كل هذه الأموال للخارج لاستيراد الذهب؟".
وأضاف: "نواصل البحث واكتشفنا بالفعل مناجم جديدة نقلنا ملكية جزء منها إلى صندوق الثروة السيادي التركي."
-الوضع في ليبيا
وحول الوضع في ليبيا، لفت دونماز إلى وجود تعاون استراتيجي رفيع المستوى بين تركيا والحكومة الليبية.
واستطرد: "نأمل في تحقيق السلام والهدوء في ليبيا في أسرع وقت لأن الشعب الليبي هو من يخسر."
وأشار دونماز إلى أن الحرب الداخلية في ليبيا تؤثر على الحياة الاجتماعية والاقتصادية في البلاد.
وأردف: "فهي غير قادرة على إنتاج النفط رغم وجود مليارات البراميل من احتياطات النفط لديها وحتى لو أنتجت فهي غير قادرة على بيع هذا النفط".
وأضاف أن بعض المستثمرين الأتراك لديهم اتفاقات في ليبيا حول محطات الكهرباء التي تدار بالغاز الطبيعي.
ولفت إلى أن هناك مشروع تنفذه شركة تركية لإنشاء محطة كهرباء على وشك الانتهاء في ليبيا بالقرب من طرابلس.
وأوضح الوزير أن قدرة المحطة 1000 ميغاواط، مشيرا إلى أهمية توفير الأمن لإنتاج ونقل الغاز الطبيعي اللازم لتشغيل المحطة وإلا ستصبح بلا فائدة.
- محطة آق قويو النووية
وبخصوص محطة "آق قويو" للطاقة النووية، أشار دونماز إلى بدء العد التنازلي لتحقيق هذا الحلم.
وأضاف أن أول مفاعل من المفاعلات الأربعة سيدخل الخدمة عام 2023 في الذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية التركية.
وتابع: "هدفنا تشغيل الوحدة الأولى من المحطة عام 2023 والثانية عام 2024، نقوم بإنشاء أربع محطات، وهو أكبر استثمار لتركيا في قطاع واحد، تحقيق أمن العرض في الكهرباء وتنويع المصادر هو نتاج لسياساتنا".
وأوضح دونماز أن أكثر من 300 مهندس تركي قد تلقوا تأهيلافي روسيا للعمل في المحطة النووية.
وفي ديسمبر/ كانون الأول 2010، وقعت تركيا وروسيا اتفاقا للتعاون حول إنشاء وتشغيل محطة "آق قويو" في ولاية مرسين الجنوبية.
وتبلغ تكلفة المشروع الضخم حوالي 20 مليار دولار أمريكي؛ ومن شأنه أن يسهم في تعزيز أمن الطاقة في تركيا، وخلق فرص عمل جديدة.


 
العملة التركية تهبط إلى مستويات قياسية جديدة وتقترب من حاجز الـ 8 ليرات مقابل الدولار ... تحت وطأة صراع القوقاز بين أرمينيا واذربيجان!

EjAQrNCWsAAKo3d.jpeg.jpg

 

تركيا: الصادرات تفوق 90% من الواردات خلال شهر أيلول​


متابعة نيوترك بوست

أعلنت وزارة التّجارة التركية، أنّ قيمة صادرات تركيا خلال شهر أيلول/سبتمبر الماضي، فاقت 90 بالمئة من الواردات، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.
جاء ذلك وفق ما أعلنت عنه الوزارة، عبر حسابها الرسمي، اليوم الجمعة، وترجمت وكالة "نيوترك بوست".
وأشارت إلى أن الصادرات ارتفعت بنسبة 4.8% لتصل إلى 16 مليارا و13 مليون دولار، كما زادت الواردات بنسبة 23.3% لتصل إلى 20مليار و892 مليون دولار، في شهر أيلول/سبتمبر الماضي، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.
فيما ارتفع حجم التّجارة الخارجية بنسبة 14.6% وبلغ 36 مليار 905 مليون دولار، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي، فيما بلغت نسبة الصادرات من الواردات 76.6%.
وأشارت الوزارة إلى أن صادرات تركيا زادت بنسبة 5.9% باستثناء تجارة الذهب، مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي.
وأضافت بأن الآثار السلبية للانكماش في اقتصادات العالم بسبب وباء كوفيد -19 الذي كان أثر سلبًا على العالم بأسره على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي منذ آيار/مارس، بدأت تختفي منذ حزيران/يونيو الماضي، عندما دخلت دولتنا واقتصادات العالم في عملية التطبيع.


 

صادرات تركيا تتجاوز 16 مليار دولار في سبتمبر​

ترك برس-الأناضول

قالت وزيرة التجارة التركية روهصار بكجان، الجمعة، إن قيمة صادرات بلادها خلال سبتمبر/أيلول الماضي، بلغت 16 مليارا و13 مليون دولار، بزيادة 28.5 بالمئة عن أغسطس/آب الماضي.
وأوضحت بكجان في تصريح صحفي، أن قيمة صادرات تركيا خلال هذه الفترة، ارتفعت بنسبة 4.8 في المئة مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي.
وأضافت بكجان أن قيمة الصادرات التركية في الربع الثالث ارتفعت بنسبة 34.5 بالمئة مقارنة مع الربع الثاني من العام الحالي، مشيرة أن هذه الأرقام تعكس التعافي من جائحة كورونا ونجاح عملية العودة للحياة الطبيعية.
وذكرت أن قيمة صادرات تركيا تفوق 90 بالمئة من الواردات خلال سبتمبر الماضي، وأنها بقيت عند مستوى مرتفع للغاية ببلوغه 84.4 بالمئة خلال الأشهر التسعة من العام الحالي.
وأشارت الوزيرة أن جائحة كورونا أحدثت صدمات كبيرة ليس فقط في مجال الصحة، لكن أيضا في المجال الاقتصادي وأثرت على التوازنات في النظام العالمي.
وأوضحت أنه في الوقت الذي شهد فيه العالم انكماشا العام الماضي، حققت تركيا زيادة في صادراتها بنسبة 2.1 بالمئة، لتحتل المركز السادس عالميا من بين 50 دولة الأكثر تصديرا.
وذكرت بكجان أن أعداد المصدرين في تركيا تجاوز أعداد المستوردين لأول مرة في عام 2018، مشيرة أن الارتفاع بلغ خلال سبتمبر العام الحالي 6.8 بالمئة.
وحول البرنامج الاقتصادي الجديد للفترة 2021-2023، الذي أعلنه وزير الخزانة والمالية براءت ألبيراق، الثلاثاء، قالت بكجان "سنواصل طريقنا نحو تحقيق الأهداف بطريقة مدروسة وحازمة".
يشار أن البرنامج الاقتصادي الجديد يقوم على ثلاث محاور رئيسية وهي "التوازن الجديد" و"الاقتصاد الجديد" و"التكيف مع الوضع الطبيعي الجديد"، ويستهدف عن طريق إجراء إصلاحات استراتيجية في الأسواق المالية إلى دعم فاعلية توزيع الموارد ورفع مستوى الوعي المالي، وتقليل التضخم وتحقيق التوازن في الحساب الجاري.


 
thy-iha_16_9_1585579381_16_9_1597144565.jpg


أنقرة تنفي بيع حصص من شركة الخطوط الجوية التركية​

ترك برس

أكدت تركيا عدم صحة الأنباء التي تداولتها بعض وسائل الإعلام، حول بيع حصص من شركة الخطوط الجوية التركية لجهات داخلية وأجنبية.
جاء ذلك في بيان صادر بهذا الخصوص من قِبل مدير عام إدارة الصندوق السيادي التركي ظفر سونماز.
وأوضح سونماز أن مؤسسته لم تقم ببيع أي حصة من حصص شركة الخطوط الجوية، وليست لديها أي خطة من هذا القبيل.
وأضاف أن شركة الخطوط الجوية التركية تعد واحدة من الشركات المحلية الرائدة على مستوى العالم.
وأشار إلى أن إدارة الصندوق السيادي لتركيا تمتلك 49.12 بالمئة من حصص شركة الخطوط الجوية، وأنها لا تنوي بيع أي حصة منها.
وأكد أن الخطوط الجوية التركية تأتي في مقدمة شركات الطيران العالمية، وأنها قدمت اسهامات مهمة وكبيرة خلال فترة تفشي فيروس كورونا الجديد.
يذكر أن عدد من وسائل الإعلام المحلية في تركيا ادعت أن الصندوق السيادي التركي قام ببيع جزء من حصص شركة الخطوط الجوية التركية بداعي عدم بقاء سيولة نقدية في خزينة الدولة.



 
عودة
أعلى