اقتصاد ملف الإقتصاد اللبناني

ذياب

التحالف يجمعنا
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
15/12/18
المشاركات
20,030
التفاعلات
64,551
بعدما وصل سعر الولار الامريكي لأسعار فلكية في السوق الموازية وصلت لــ 10.000 ليرة للدولار الواحد

3_796337_highres.jpg


الدولار ينخفض خلال ثلاثة أيام نحو ألفي ليرة. وهو مرشح لمزيد من الانخفاض. السعر الحالي أقرب إلى السعر الواقعي، لكنه يطرح السؤال عن الجهة القادرة على رفعه في أيام إلى مستويات مخيفة، والقادرة أيضاً على تخفيضه ساعة تشاء. صحيح أن عوامل قليلة تسهم في تخفيف الطلب على الدولار، إلا أنه يبقى للسياسة وصراعاتها الدور الأبرز في العبث بمصير المقيمين في لبنان. وهذه السياسة اختارت الابتعاد عن طريق صندوق النقد، لصالح تحميل الخسائر لكل الناس، فيما يجري حالياً السعي إلى تأمين الحد الأدنى من مقوّمات الصمود عن طريق بعض الدول العربية، ولا سيما العراق والكويت وقطر

الدولار انخفض إلى ما دون الستة آلاف ليرة. هذا ما تشير إليه التطبيقات الإلكترونية، التي تحوّلت إلى متحكم في السوق. لكن مع ذلك، فإن هذا السعر يبقى غير قابل للتداول إلا لشراء الدولارات من قبل الصرافين. أما العكس، أي بيعهم للدولار بهذا السعر فيبقى متعذراً، ومحدوداً (اشترى عدد من الأفراد مبالغ ضئيلة من الدولارات - أي أقل من ألف دولار - بـ5800 ليرة للدولار الواحد). الأهم أن الانخفاض يبدو مستمراً، وسط الحديث عن قرار بإعادته إلى سعر يقارب أربعة آلاف. هذا خبر كفيل بدعوة الناس، أو من يخزّن منهم الدولارات، إلى البيع تجنباً للمزيد من الخسائر. لكن في المقابل، فإن غياب الثقة يجعل حركة البيع محدودة، انطلاقاً من أن التخفيض سياسي وغير مبني على وقائع سوقية حقيقية، إضافة إلى لجوء صرافين أمس إلى إعادة رفع السعر إلى ما فوق الـ7500 ليرة
 
jXNHW8B.jpg



نشرت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية، تقريرا عن الانهيار الاقتصادي الذي بات يخرج عن السيطرة وبسرعة في لبنان.

وجاء في التقرير الذي أعدته لين نويهض ودانا خريش، أن لبنان الذي يقع على مفترق بؤر التوتر في الشرق الأوسط، ينهار على ما يبدو، فقد أدى انهيار العملة إلى تحطم الأعمال التجارية، وزيادة بؤس العائلات اللبنانية.

وفي الوقت الذي يتبادل فيه الساسة والمصرفيون الاتهامات، ويلومون بعضهم البعض، فقدت الليرة نسبة 60 في المئة من قيمتها في السوق السوداء بشكل يهدد بإدخال الاقتصاد لمرحلة تضخم حادة.

وزادت أسعار المواد الغذائية بشكل مطرد لدرجة دفعت الجيش في الأسبوع الماضي لاستثناء اللحم من قائمة الطعام المقدم للجنود.

وزاد سعر كيس الخبز المدعم من الدولة بنسبة الثلث. وكل هذا وسط استمرار انقطاع التيار الكهربائي نتيجة نقص الوقود.

ونظرا لخوف محلات التجزئة من الانهيار، فقد قرر عدد منها وقف العمل إلى حين استقرار سعر العملة، ما زاد من نسب البطالة، التي يتوقع أن تدفع نصف السكان نحو الفقر، بنهاية العام الجاري.

وارتبطت سلسلة من حالات الانتحار بالوضع الاقتصادي الرهيب. وقتل رجل نفسه في شارع مزدحم في العاصمة بيروت، تاركا خلفه رسالة ضمنها أغنية عن الفقر، كتبت أثناء الحرب الأهلية اللبنانية في الفترة ما بين 1975 – 1990.

وبدأت عملية الانهيار تدفع بالاحتجاجات التي انطلقت في تشرين الأول/ أكتوبر العام الماضي، وعبر فيها المشاركون عن رفضهم للفساد وسوء إدارة الدولة على يد النخبة السياسية التي أفرغت خزينة الدولة.

ولأول مرة، أعلن لبنان عن تأجيل دفع ديونه، وتقدم بطلب إلى صندوق النقد الدولي للمساعدة في إصلاح ماليته وإعادة الثقة بها، إلا أن المحادثات تعثرت بسبب المماحكات بين الساسة والمصرفيين حول حجم الخسائر، ومن يجب عليه دفع الثمن.

واستقال مفاوضان من وزارة المالية نتيجة للخلافات، في وقت دعا فيه صندوق النقد الدولي للتحرك وبسرعة.

ولم تثمر بعد محاولات الحكومة لمنع تدهور العملة اللبنانية، بما في ذلك تحديد تسعيرة لمحلات الصرافة.

وقال صاحب محل صرافة، إن الكثير من اللبنانيين الخائفين بدأوا بتخزين الدولارات، ولا يرون أي تغير أمامهم يدفعهم لإعادة الثقة بهذا القطاع.

وقال النائب المعارض سامي الجميل: "وصلنا للمرحلة التي كنا نخشاها، ولا شيء سيوقف الانهيار الذي أصبح الآن على كل المستويات".

ولأن لبنان يعتمد على استيراد كل شيء من القهوة إلى السيارة، فقد تركت فوضى العملة أثرا مدمرا على القوة الشرائية.

وارتفعت الأسعار بنسبة 56 في المئة في أيار/ مايو مقارنة مع العام السابق، حيث أصبحت كلفة الغذاء بنسبة 190 في المئة بحسب الأرقام الرسمية.

وربما كانت هذه الأرقام أعلى في شهر حزيران/ يونيو حيث تدهورت الليرة بشكل متسارع. وصار صرف الدولار بالعملة المحلية يساوي 9.500 ليرة للدولار، مقارنة مع 4.000 ليرة الشهر الماضي.

ولا يزال سعر الصرف الرسمي للدولار، وهو 1.507 ليرة في مكانه، لكنه يستخدم فقط في شراء القمح والوقود والادوية. ويتم دعم المواد الأساسية خلال سعر صرف بـ 3.900 ليرة للدولار.

ومن لديهم عملات صعبة بالدولار لا يستطيعون نقلها للبنوك في الخارج، ولا يسمح لهم إلا بسحب كمية قليلة بسعر صرف 3.850 ليرة للدولار، ما دفع الكثيرين لتجنب الخسارة.

وأصبح الحد الأدنى من الأجر هو 675.000 ليرة، أي 450 دولارا حسب سعر الصرف الرسمي و70 دولارا في السوق السوداء، الذي يستخدم في تسعير المواد الاستهلاكية مثل الملابس ومواد التنظيف والغسيل.

وقرر محمد الفاكهاني مدير متجر إغلاق قسم اللحوم، أن أسعاره أصبحت فوق طاقة المستهلك، وبدأ يعرض بضائع رخيصة لم يكن أحد يشتريها في لبنان الذي يهتم أهله بالماركة.

ولم يعد يقبل البطاقات الائتمانية، لأن الموزعين لا يتعاملون إلا بالنقد.

وقال: "يشتري الناس أقل ولا يسألون عن الماركة، ولا يفتشون عن البضائع الراقية، بل الأساسيات. ستفرغ الأرفف لو استمرت العملة بالانهيار بهذه السرعة، وسنواصل المعاناة، وستتراجع النوعية والكمية، كما هو حال البلد".

وبات من لديه القدرة المالية، يقوم بتخزين المواد المعلبة وعبوات الغاز للطبخ وغيرها من الضروريات تحسبا لحدوث نقص في السوق.

وتوقفت الإشارات عن العمل، ولم تعد الشوارع تضاء في الليل. وتعاني هذه الأخيرة من الإهمال وانتشار الحفر.

ويصطف الناس أمام المخابز وتستخدم الشموع في المساء في صور تعيد ذكريات الحرب الأهلية. وصارت بعض العائلات اليائسة تضع على صفحات "فيسبوك" أشياء للتبادل مثل الأحذية والأواني الزجاجية مقابل توفير حفاظات وحليب الأطفال.

وتحاول منظمة "بنك الطعام اللبناني"، ملأ الفراغ، ولكنها لم تعد قادرة على الوفاء بالاحتياجات، خاصة أن رزمة مكونة من 14 مادة أساسية باتت تكلف 105.000 ليرة من 37.000 ليرة في السابق.

وتقول سهى زعيتر مديرة المنظمة، إن اللبنانيين لديهم عزة بالنفس، ويخفون ما يتعرضون له من مصاعب، مضيفة: "لكننا وصلنا إلى نقطة أصبحت فيها ثلاجات الناس فارغة، ويطلبون المساعدة لإطعام أطفالهم".

ومن خلال ربط سعر الصرف بالدولار، خلال الـ 23 عاما الماضية، استطاع لبنان تقديم الدعم للمواد المستوردة وسمح للناس بالعيش في وضع جيد، أبعد مما يستطيعون الحصول عليه.

كما أن قيمة الفائدة العالية التي دفعت للمودعين جذبت اللبنانيين في الشتات لكي يودعوا تحويلاتهم وبالقيام بأعمال تجارية، لأن اللبنانيين يستطيعون الحصول على عائد كبير من خلال الإيداع في البنك.

وعندما جفت التحويلات، قام المقرضون بتحديد سحب الدولار، ومن هنا اضطر أصحاب الأعمال للبحث عن الدولار في السوق السوداء، ودفع الفواتير المستحقة عليهم للمزودين في الخارج.

وازداد الطلب على الدولار من اللبنانيين لدفع أقساط بيوتهم وسياراتهم وإرساله لأبنائهم الذين يدرسون في جامعات أجنبية. ويقول المقرضون الخارجيون مثل صندوق النقد الدولي، إنهم مستعدون للمساعدة حال أظهر لبنان جدية في محاربة الفساد وأعاد ترتيب اقتصاده.

مصدر المقال :arrow2:

https://arabi21.com/story/1284089/بلومبيرغ-الوضع-الاقتصادي-اللبناني-يخرج-عن-السيطرة
 
" فايننشال تايمز " نقلاً عن مسؤول لبناني سابق بوزارة المالية :
المصارف اللبنانية " هربت " 6 مليارات دولار خارج لبنان خلال الاشهر القليلة الماضية !

https://www.ft.com/content/df234c78-a945-4199-befe-0272259dc755
 
نظام طائفي فاشل وفاسد انتهت صلاحيته
اليوم وصل الى الكويت مدير عام الامن العام " عباس إبراهيم " لتسول اموال من دولة الكويت
المواطنين اللبنانيين عبروا عن رفضهم لهذا الامر لأن الاموال سيسرقها الكارتل الحاكم !



 

الخبير الاقتصادي العالمي ستيف هانكي
معدل التضخم في لينان ٥٠٪؜ شهرياً

وبهذا يكون لبنان قد دخل التاريخ ويحتل لبنان الآن المرتبة 62 في جدول التضخم العالمي وأول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تختبر هذا التضخم الكبير


1.jpg
 
الاقتصاد اللبناني يغرق في دوامة التضخم

3_796337_highres.jpg
 


تضخم جامح يدفع عربة من دون مكابح.. وضع لبنان أسوأ من زيمبابوي وسوريا والسودان!

26-07-2020


1.jpg



كتبت أنديرا مطر في "القبس": يشبّه دبلوماسي لبناني وضع لبنان اليوم بسيارة تسير في منحدر حاد وقد تعطلت فراملها، فيما الركاب ينتظرون بهلع لحظة الارتطام أو لحظة الأعجوبة التي تنقذهم من الموت. وليس أدل على فداحة الأوضاع في لبنان من تصدره صفحات الصحف العالمية. ولكن ليس من بوابة التميز والفرادة اللذين لطالما اتسم بهما، وإنما من باب الاستعطاف.

فتآكلت القدرة الشرائية للمواطنين في ظل ارتفاع الأسعار الجنوني بسبب تحليق سعر الدولار المفتوح على مزايدات السوق السوداء، وانهيار الطبقة الوسطى، وانحدار الفقراء الى ما دون خط الفقر، في ظل انكفاء المقرضين والممولين الدوليين عن مساعدة لبنان إلا في حال طبق إصلاحات تجعل لبنان يعيش أسوأ أزماته.
لبنان دخل وفق خبراء الاقتصاد في التضخم الجامح المفرط. حاله مثل حال فنزويلا. والتضخم المفرط وفق هؤلاء الخبراء يحدث عندما يزداد سعر السلع والخدمات بأكثر من 50 في المئة في غضون شهر واحد، ثم يعقبها تسارع حاد ومطرد في الأسعار بشكل يومي أو حتى كل بضع ساعات.
ويقول ستيف هانك، أستاذ الاقتصاد التطبيقي في جامعة جونز هوبكنز، الذي تتبع مع زميل له 61 حالة أخرى للتضخم الجامح في تاريخ العالم: "أسباب التضخم لا تتغير أبداً.. تبدأ الحكومات في تسجيل مستويات عجز مالي تأخذ في الازدياد وتطلب من البنك المركزي تمويل ذلك العجز، لأن الضرائب والتمويل عن طريق السندات لم يعودا مناسبين، في التضخم الجامح، يصبح على البنك المركزي أن يمول كامل الأنشطة المالية للحكومة".
وفق هانك، لبنان يعيش وضعاً أسوأ من زيمبابوي وسوريا والسودان التي تواجه تضخماً جامحاً، لكن أياً من تلك الدول لا يعاني من تضخم جامح كالذي يشهده لبنان في الوقت الحالي.
"لا حل لإنقاذ لبنان سوى صندوق النقد الدولي" قالها وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان خلال زيارته بيروت أخيرا، محذراً، من انهيار وشيك للبنان الذي بات على حافة الهاوية. وأضاف أن "الجميع يعرفون المسار الذي يجب اتخاذه». ولكن لا يبدو أن السلطة برأسيها السياسي والمالي المصرفي مستعدة لإجراء مثل تلك الاصلاحات، وهي ما زالت تعيش حالة من الإنكار، على أمل أن يأتي الخلاص من حل آخر أقل ألماً. فـ «هذه الإصلاحات مؤلمة جدا للعصابات المتحكمة في لبنان"، وفق مجلة "ذا سبيكتاتور" البريطانية

المصدر: القبس
 






النائب الفرنسي غويندال رويار: لبنان أمام خطر الموت ولا مساعدات لنظام فاسد ومتلاعب


1.jpg


حذر النائب الفرنسي غويندال رويار من أن لبنان امام خطر الموت، مؤكدًا ألا مساعدات لنظام فاسد ومتلاعب، ومشيرا الى ان خطة صندوق النقد الدولي وسيدر مشروطة بإصلاحات أساسية، جازمًا أن الخطة بغير موجودة ولن تكون موجودة.
بعد عودة الوفد الفرنسي الذي ترأسه وزير الخارجية جان ايف لودريان الى باريس بعد زيارة بدأها الى بيروت الاربعاء واستمرت لثلاثة ايام لفت ما كتبه النائب الفرنسي Gwendal Rouillard غويندال رويار عن زيارته الى لبنان في عداد الوفد المرافق، محذرا من الوضع الخطير في لبنان الذي رأى انه امام خطر الموت.
وعكست رسالة النائب الفرنسي سوداوية النتائج التي خرجت بها الزيارة وهذا نصها:
لقد رافقت مجددا الوزير جان إيف لو دريان في زيارته الرسمية الى لبنان. البلد في "خطر الموت" في هذا العام الذي يحتفل لبنان فيه بمئوية لبنان الكبير (لبنان كليمنصو والبطريرك الحويك).
وهذا هو السياق: 400.000 موظف وعامل صرفوا من عملهم في عام واحد ، 50٪ بطالة ، انخفضت قيمة الليرة اللبنانية بنسبة 100٪، 50٪ تضخم ، فساد مستوطن، دولة فاشلة، تلوث في الهواء، الماء، الشاطئ...
في مواجهة خطورة الوضع ، ذكر الوزير لودريان بحزم كلًا من الرؤساء ميشال عون وحسان دياب ونبيه بري أن خطة صندوق النقد الدولي المستقبلية وسيدر CEDRE (قروض بقيمة 11 مليار دولار) مشروطة بإصلاحات حيوية: بناء اقتصاد منتج و تنمية المؤسسات المحلية ، وإعادة هيكلة مصرف لبنان (من خلال تدقيق مستقل، إلخ) والقطاع المصرفي (63 مصرفاً لدولة يبلغ عدد سكانها 4.5 مليون نسمة!؟)، وإصلاح قطاع الكهرباء (شركة كهرباء لبنان تنتج أقل من ساعتي كهرباء في اليوم ...)، المكافحة الحقيقية للفساد والعمل من أجل استقلالية القضاء، وبناء شبكة الحماية الاجتماعية ...
وأضاف رويار: ان "الخطة باء" غير موجودة ولن تكون موجودة، على عكس ما يقوله مصرف لبنان وجمعية المصارف، والسبب بسيط: البلد في حالة تخلف عن السداد، والمصارف مفلسة والدائنون ينتظرون إجابات. ولن يكون بيع أصول الدولة الحل للمشاكل على المدى الطويل. بدون إصلاحات، لن نقدم أي مساعدة لنظام غير كفوء يملؤه الفساد والتلاعب. انتهت اللعبة (كما في المونوبولي)
في مواجهة هذا الإهمال ، نحن نعتمد على الشعب اللبناني لممارسة أقصى درجات الضغط على المسؤولين وعلى "الأغلبية" البرلمانية في مجلس النواب، في نفس الوقت، إن فرنسا مخلصة للشعب اللبناني. وبهذا المعنى، أعلن وزيرنا الإفراج عن 15 مليون يورو منذ البداية للاسر والمدارس التي تأثرت من حال الاقفال لا سيما المدارس المسيحية التي تضم طلابا من جميع الطوائف. وسندعم الأجيال الشابة قدر الإمكان من أجل نزرع في نفوسهم الأمل ونؤمن لهم المستقبل. نحن نفكر أيضًا في كيفية دعم الجامعات الرئيسية (لا يمكننا الاستمرار في إنشاء 45 مؤسسة وما إلى ذلك).
وفي سياق آخر ، سنستمر في دعم الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، مع الحفاظ على وحدتنا المكونة من 700 جندي في اطار اليونيفيل (قوة الأمم المتحدة) العامل في جنوب لبنان.
أخيرًا، وجدت بلدًا نساؤه ورجاله يشعر بالقلق والحزن والمطاعم المغلقة (سأفتقد الجمعات والمناسبات الأخرى)، وشوارعه مظلمة تسكنها الاشباح... الوضع إجرامي بحق المواطنين اللبنانيين. الوضع خطير. لقد حان الوقت للخروج من حالة الإنكار الشديد لصالح بناء دولة حديثة حمائية ومستثمرة. وعلى الجميع ان يضع حجرا في هذا البناء.
المصدر: وكالة الأنباء المركزية

 
وكالة موديز، تخفض تصنيف لبنان الائتماني من (CA) إلى (C) وهو أدنى درجة التصنيف
ديون لبنان تجاوزت 92 مليار دولار
 
تدمير ميناء بيروت يمثل كابوسا لوجيستيا بامتياز
يمر عبره أكثر من 60% من الوردات .. البديل طرابلس وموانئ صغيرة اخرى= زيادة التكاليف الامنية والتشغيلية
تدمير صوامع الحبوب= لبنان يستورد 80% من احتياجاته الغذائية= تأمين الإمدادات البديلة/مرافق التخزين

EeqNImCXgAMXqgY.png
 
تدمير ميناء بيروت كارثة اقتصادية باتم معنى الكلمة ربما تقفز بتوقعات صندوق النقد الدولي السابقة بحدوث انكماش اقتصادي يبلغ 12% هذا العام الى الضعف .. قد يكون الأسوأ منذ 1989 لكن يبدو ان عملية اعادة اعماره قد تتحول الى منافسة اقليمية ساخنة!


Ee7j_5HX0AAZ2c2.jpeg-1.jpg
 


البنك الدولي يحذر من "كساد طويل الأمد" في لبنان


 

أدى انهيار عملة لبنان إلى معدلات تضخم من ثلاثة أرقام أثرت بشكل غير متناسب على الفقراء والضعفاء وفقًا لتقرير البنك الدولي

 
أعلنت وزارة الاقتصاد والتجارة اللبنانية الثلاثاء، رفع سعر ربطة الخبز من 2500 ليرة إلى 3000، مرجعة السبب إلى انخفاض قيمة العملة المحلية مقابل الدولار الأمريكي

TLZ7FK4o.jpeg
 

بعد نفاذ الدولارات في المصرف المركزي و عجزه عن تمويل شراء الاساسيات شاهد طوابير تمتد لعدة كيلومترات امام حطات الوقود للحصول على بضعة ليترات !
لبنان إلى اين ؟؟؟


 
عودة
أعلى