من اهم العراقيل التي تقف في وجه هذا الاتحاد هي قضية الصحراء المغربية وأرى انها لن تحل في المستقبل القريب
واتمنى تغير الإسم إلى اتحاد الدول المغاربية فقط بدون لا عروبة ولا بطيخ تعبنا من الشعارات والأوهام الرنانة
ونعم الرد ...
 
EvAplllXEAocdd6.jpeg
 
هذا دليل على بداية حفر قبر اتحاد المغرب الكبير
ليس هناك اتحاد ولا اظنه يكون في القريب المنظور ...
المملكة اختارت أفريقيا بعد يئسها من الجزائر المتامرة ومن سلبية الدول الأخرى...
الايكواس خير من جيران ...
 
مشاهدة المرفق 43999

اتحاد المغرب الكبير

%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A.jpg



المغرب العربي يعرف كذلك بإسم المغرب الكبير أو المنطقة المغاربية، يقع شمال القارة الإفريقية، بين خطي العرض 15° و37° شمالا، وخطي الطول 25° شرقا و°17 غربا ، يحد المغرب العربي شمالا البحر المتوسط، وجنوبا مالي والتشاد والنيجر والسنغال، وشرقا مصر والسودان، وغربا المحيط الأطلسي.



خريطة دول اتحاد المغرب الكبير



هي منطقة تشكل الجناح الغربي للوطن العربي وهي تتألف من خمسة أقطار هي: موريتانيا، المغرب، الجزائر، تونس، وليبيا. تقع دول المغرب الكبير في شمال أفريقيا ممتدة على ساحل البحر الأبيض المتوسط وحتى المحيط الأطلسي، وتبلغ مساحتها مجتمعة حوالي 5.782.140 كلم² وتشكل ما نسبته 42% من مساحة الوطن العربي.

تشكل مساحة الجزائر وحدها ما نسبته 41% من مساحة الاتحاد المغاربي. ويبلغ طول الشريط الساحلي للاتحاد المغربي حوالي 6505 كلم، أي 28% من سواحل الوطن العربي بأكمله. يبلغ عدد سكان اتحاد المغرب العربي حوالي 80 مليون نسمة تقريبا حسب تقديرات عام 2000 أي ما نسبته 27% تقريبا من إجمالي سكان الوطن العربي.

يعيش 78% من سكان الاتحاد في المغرب والجزائر، إذ تقتسم هاتان الدولتان النسبة تقريبا بالتساوي. تشكل مساحة الأراضي الصالحة للزراعة ما نسبته 3.7% من مساحة دول الاتحاد، يقع 43% من هذه الأراضي في المملكة المغربية.

يصل إجمالي الناتج المحلي الإجمالي لدول اتحاد المغرب العربي إلى نحو 389.6 مليار دولار أمريكي بأسعار السوق الجارية، وهو ما يعادل 32% من إجمالي الناتج المحلي للوطن العربي تقريبا. ويشكل الناتج المحلي للجزائر ما نسبته 43% تقريبا من الناتج المحلي الإجمالي لدول الاتحاد، في حين لا يتعدى نصيب موريتانيا 1.3%.

يصل نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في دول الاتحاد المغاربي إلى 4865 دولارا في السنة. ويتفاوت هذا الرقم بين أعضاء الاتحاد، إذ يصل نصيب الفرد في ليبيا إلى 8900 دولار في السنة، في حين لا يتعدى نصيب الموريتاني 2000 دولار في السنة. ويبلغ معدل النمو السكاني لدول الاتحاد حوالي 1.7%، ويسجل أعلى معدل نمو في موريتانيا (2.93%) وأقله في تونس بنسبة 1.15% وهي أقل نسبة نمو سكاني في الوطن العربي.



حكام وقادة دول الاتحاد وقت تأسيسه




أنشأت هذه الدول في 17 فبراير 1989 تكتلا إقليميا من خلال التوقيع على معاهدة إنشاء اتحاد المغرب العربي. واتفق على أن يكون مفر أمانة الاتحاد في الرباط عاصمة المملكة المغربية.

اتحاد المغرب العربي (الاسم المختصر:ا م ع)، (بالفرنسية: L’Union du Maghreb arabe)، (الاسم المختصر بالفرنسية: UMA)، (بالإنجليزية: The Arab Maghreb Union)، (الاسم المختصر بالإنجليزية: AMU).

اتحاد المغرب العربي تأسس بتاريخ 17 فبراير/فيفري 1989 م، بمدينة مراكش بالمغرب، ويتألف من خمس دول، تمثل في مجملها الجزء الغربي من العالم العربي، وهي : ليبيا، تونس، الجزائر، المغرب وموريتانيا. وذلك من خلال التوقيع على ما سمي بمعاهدة إنشاء اتحاد المغرب العربي.


فكرة إنشاء الاتحاد:
ظهرت فكرة الاتحاد المغاربي قبل الاستقلال، وتبلورت في أول مؤتمر للأحزاب المغاربية الذي عقد في مدينة طنجة من 28 إلى 30/4/1958، والذي ضم ممثلين عن حزب الاستقلال المغربي، والحزب الدستوري التونسي، وجبهة التحرير الوطني الجزائرية.

وبعد الاستقلال كانت هناك محاولات نحو فكرة تعاون وتكامل دول المغرب العربي، مثل إنشاء اللجنة الاستشارية للمغرب العربي عام 1964، لتنشيط الروابط الاقتصادية بين دول المغرب العربي، وبيان جربة الوحدوي بين ليبيا وتونس عام 1974، ومعاهدة مستغانم بين ليبيا والجزائر، ومعاهدة الإخاء والوفاق بين الجزائر وتونس وموريتانيا عام 1983. وأخيرا اجتماع قادة المغرب العربي بمدينة زرالده في الجزائر يوم 10/6/1988، وإصدار بيان زرالده الذي أوضح رغبة القادة في إقامة الاتحاد المغاربي وتكوين لجنة تضبط وسائل تحقيق وحدة المغرب العربي.


يهدف الاتحاد المغرب الكبير إلى:
* تمتين أواصر الاخوة التي تربط الدول الأعضاء وشعوبها بعضها ببعض.

* تحقيق تقدم رفاهية مجتمعاتها والدفاع عن حقوقها.

* المساهمة في صيانة السلام القائم على العدل والإنصاف.

* نهج سياسة مشتركة في مختلف الميادين.

* العمل تدريجيا على تحقيق حرية تنقل الأشخاص، وانتقال الخدمات، والسلع، ورؤوس الأموال فيما بينها.


تهدف السياسة المشتركة المشار إليها أعلاه إلى تحقيق الأغراض التالية:

* في الميدان الدولي: تحقيق الوفاق بين الدول الأعضاء، وإقامة تعاون دبلوماسي وثيق بينها يقوم على أساس الحوار.

* في ميدان الدفاع: صيانة استقلال كل دولة من الدول الأعضاء.

* في الميدان الاقتصادي: تحقيق التنمية الصناعية، الزراعية، التجارية، والاجتماعية للدول الأعضاء، واتخاذ ما يلزم اتخاذه من وسائل لهذه الغاية، خصوصا بإنشاء مشروعات مشتركة، وإعداد برامج عامة ونوعية في هذا الصدد.

* في الميدان الثقافي: إقامة تعاون يرمي إلى تنمية التعليم على كافة مستوياته، وإلى الحفاظ على القيم الروحية والخلقية، والمستمدة من تعاليم الإسلام السمحة، وصيانة الهوية القومية العربية، واتخاذ ما يلزم اتخاذه من وسائل لبلوغ هذه الأهداف، خصوصا بتبادل الأساتذة والطلبة، وإنشاء مؤسسات جامعية وثقافية، ومؤسسات متخصصة في البحث، تكون مشتركة بين الدول الأعضاء.





هيكلة الأمانة العامة:



مؤسسات اتحاد المغرب الكبير :




نشيد الاتحاد المغرب الكبير :
من نظم محمد الأخضر السائحي من الجزائر، وموسيقى سمير العقربي من تونس:


حلم جدي حلم أمي وأبي
حلم من ماتوا وحلم الحقب
فانشروا رايته خفاقــة وارفعوها فوق هام السحب
واهتفوا يحيى اتحاد المغرب
عقبة الفهري وحسان العظيم أسّسا الوحدة من عهد قديم
وحّدا الأنساب في تاريخـنا بلسان العرب والدين القويم
فإذا نحن لأم وأب
نضع الأيدي على الأيدي
ونسير جمّع الأوطان ماض ومصير
و مرام واحــد نطلبه هو هذا المغرب الحرّ الكبير
مـغرب نسبته للعرب
فاحرصوا العزة فيه والإباء واجعلوا القوة فيه مطلبـا
وازرعوا الإخلاص في كل القلوب ليس كالإخلاص يعلى الرّتبا
وهو سرّ النصر سرّ الغلب
بالتلاقــي التآخي والوئام نبتغي للمغرب الحرّ السلام
ونصون الحبّ في أبنائنــا لبلاد حققت هذا المــرام
شيّدت وحدة هذا المغرب


علم الاتحاد:



شعار الاتحاد:



المنشار

:شعار بانر المنتدى :


المغرب الكبير Le Grand Maroc.
هو المغرب فقط ولا غير وهذه التسمية"المغرب" تمت سرقتها ونسبها لكل بلدان شمال افريقيا 🤭لنسب النجاحات التاريخية المغربية لدول الجوار وطمس التاريخ المغربي الذي كان دائما وعلى مر التاريخ قائم بذاته.

20210303_214753.png


20210212_230058.jpg


20210304_000446.jpg
 
261726D7-C3BF-448D-928C-5811CFF0743C.jpeg

ترتيب الدول المغاربية في مؤشر السلام العالمي.. المغرب 79 عالميا والأول مغاربيا.
 
453E5212-2093-4995-A5FC-B2F1E0F4BA47.jpeg


في غضون يومين، قام زعيم البوليساريو، إبراهيم غالي، والرجل الثاني في الجبهة الانفصالية، خطري إدوه، بتهديد موريتانيا ودول إفريقية أخرى عسكريا، بتهمة الاستفادة "بشكل غير قانوني" من معبر الكركرات.

مع اقتراب موعد الاجتماع السنوي لمجلس الأمن الدولي المخصص لقضية الصحراء، وهو الاجتماع الذي سيوافق فيه على قرار أممي جديد يتماشى مع القرارات الصادرة في السنوات الأخيرة، يبدو القلق والذعر باديا على الجزائر وجبهة البوليساريو.

لم يجد هذا الثنائي شيئا أفضل من اشتراط استئناف المحادثات مع الأمم المتحدة بإغلاق معبر الكركرات، الذي تمر من خلاله المبادلات التجارية بشكل آمن بين المغرب وغرب أفريقيا منذ عدة سنوات.

وذهبت الجزائر وصنيعتها إلى حد تهديد موريتانيا بجرها، رغما عنها، إلى أتون حرب وشيكة في المنطقة.

وهكذا، نشرت صحيفة الشعب الجزائرية اليومية، الناطق باسم وزارة الاتصال برئاسة عمار بلحيمر، في عددها الصادر يوم الاثنين 10 أكتوبر، تصريحات لأحد قادة البوليساريو كان الهدف منها الترويج للدعاية الجزائرية التي تستهدف معبر الكركرات على الحدود المغربية الموريتانية.

وصرح خطري أدوه، المسؤول عن التنظيم السياسي داخل البوليساريو، والرئيس السابق للوفد الانفصالي خلال الموائد المستديرة في جنيف 1 و 2 (بين أواخر 2018 وأوائل 2019)، لصحيفة الشعب، وفقا ما نشرته بعض المواقع الموريتانية، أن "موريتانيا، كغيرها من الدول الأفريقية، تنتهك المعاهدات والاتفاقيات الخاصة بالعلاقات التجارية، كما أقرها الاتحاد الإفريقي".

هذا التهجم الذي استهدف موريتانيا، والذي بدأه الشخص الذي يضعه النظام الجزائري كبديل محتمل لإبراهيم غالي، هو في الواقع تهجم من قبل الجزائر التي من الواضح أنها لم تنجح في دفع موريتانيا إلى الانخراط في حملتها الديبلوماسية الجديدة المعادية للمغرب.

وهكذا، لمحاولة التملص من كونها الطرف الرئيسي الذي اختلق هذا الصراع الوهمي حول الصحراء المغربية، أعلنت الجزائر أنها لن تشارك بعد الآن في عملية "الموائد المستديرة" للأمم المتحدة التي بدأها المبعوث الخاص السابق للأمم المتحدة في الصحراء، والرئيس الألماني السابق، هورست كوهلر.

فوفقا لعمار بلاني، الذي يحمل اللقب المزعوم الطنان وهو"المبعوث الخاص إلى المغرب العربي والصحراء الغربية"، فإنه لم يعد ما يسمى بالانخراط في “الموائد المستديرة” مطروحا على جدول الأعمال.. إن هذا الخيار قد عفا عليه الزمن الآن بالنظر إلى الاستخدام المخزي للجانب المغربي لمشاركة الجزائر في موائد مستديرة سابقة لتقديم بلدنا بشكل خاطئ على أنه طرف في نزاع "إقليمي"، بحسب ما ذكرته وكالة الأبناء الجزائرية في قصاصة نشرتها يوم الثلاثاء 12 أكتوبر.

من خلال هذه التصريحات، تريد الجزائر أن تضع العراقيل أمام مهمة المبعوث الأممي الجديد للصحراء، ستيفان دي ميستورا حتى قبل أن تبدأ هذه المهمة. أليست الجزائر هي التي وضعت شرطا غير قابل للتطبيق وهو أن عودة البوليساريو إلى وقف إطلاق النار بعد حربها الوهمية التي لا توجد إلا في البيانات الصحفية شبه اليومية لوكالة الأنباء الجزائرية، غير وارد حتى ينسحب المغرب من الكركرات؟

غير أن وجود المغرب في الكركرات لا رجعة فيه، بل وتدعمه موريتانيا التي نتذكر أنها اتهمت البوليساريو علانية، في أكتوبر ونونبر 2020، بفرض حرب اقتصادية عليها خلال الحصار الذي فرضته ميلشياتها لعدة أسابيع لهذا الممر الاستراتيجي للاقتصاد الموريتاني، قبل أن تعرب نواكشوط عن رضاها بعد التدخل العسكري للجيش المغربي الذي طرد بشكل نهائي، في 13 نونبر 2020، البوليساريو من الصحراء الأطلسية.

يوم الأربعاء 13 أكتوبر، خرج إبراهيم غالي بدوره من صمته الطويل الناتج عن أصابته بفيروس كورونا، ونقله بهوية مزورة إلى إسبانيا من أجل العلاج، ليهاجم بدوره "موريتانيا ودول أفريقية أخرى التي تتزود أسواقها بالمواد الآتية برا انطلاقا من المغرب".

بل إنه رأى أن من المناسب أن يتنبأ بأن القطيعة الكاملة للعلاقات بين المغرب والجزائر سيكون مقدمة لحرب ستمتد إلى المنطقة بأكملها، وستعاني منها موريتانيا، بحسب زعمه.

تهديدات زعيم البوليساريو، وهو في الحقيقة مجرد دمية تابعة للطغمة العسكرية الجزائرية، لها نفس التأثير في نواكشوط مثل حربه الوهمية على الجيش المغربي.

 
عودة
أعلى