بالعكس اوقات حكم الجمهوريين بغض النظر عن حرب العراق و أفغانستان.. الوضع الدولي فيها متوازن بعكس الديمقراطي الذي يطحن العالم كله .. و يكون حروب طائفية العن من حرب مباشرة مع الدولة التي يحددها
بالعكس اوقات حكم الجمهوريين بغض النظر عن حرب العراق و أفغانستان.. الوضع الدولي فيها متوازن بعكس الديمقراطي الذي يطحن العالم كله .. و يكون حروب طائفية العن من حرب مباشرة مع الدولة التي يحددها
جميعهم بدون استثناء يعيثون فساد في العالم وخاصه الاسلامي الجمهوري يميل لحروب وبشكل خاص ضد الدول المسلمه ، والدميقراطي يميل لكيان الصهيوني سياسيا وعسكريا بشكل مثير لقرف .