عاجل مقتل 3 أشخاص وإصابة آخرين بهجوم بسكين قرب كنيسة في مدينة نيس

برهان شاهين

التحالف بيتنا
محللي المنتدى
إنضم
18/12/18
المشاركات
1,969
التفاعلات
9,370
مقتل 3 أشخاص وإصابة آخرين بهجوم بسكين قرب كنيسة في مدينة نيس

مقتل 3 أشخاص وإصابة آخرين بهجوم بسكين قرب كنيسة في مدينة نيس


قتل 3 أشخاص وجرح آخرون، بهجوم بسكين بالقرب من كنيسة في مدينة نيس الفرنسية، وتحدث مصدر بالشرطة الفرنسية عن قطع رأس امرأة خلال الهجوم.


مصدر بالشرطة الفرنسية يتحدث عن قطع رأس امرأة بعد هجوم الطعن في نيس

وقال وزير الداخلية الفرنسية جيرالد دارمانين إن الشرطة الفرنسية تنفذ عملية في منطقة الهجوم، مشيرا إلى أنه يعقد اجتماع خلية أزمة في وزارة الداخلية لمتابعة الحادث.
وتوجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مكان وقوع الهجوم في مدينة نيس، وفق ما أفادت مراسلتنا في فرنسا.
ودعت الشرطة الفرنسية عبر تويتر المواطنين إلى الابتعاد عن كنيسة نوتردام في مدينة نيس، جنوب البلاد.

وقال كريستيان إستروسي، عمدة مدينة نيس الفرنسية، على تويتر إنه يعتقد أن الهجوم بالقرب من الكنيسة في نيس كان هجوما إرهابيا.
وأكد إستروسي أن منفذ العملية قال "الله أكبر" وقت تنفيذ الهجوم وقد تم إلقاء القبض عليه.
بدورها، قالت السياسية الفرنسية المنتمية لليمين المتطرف مارين لو بان للصحفيين في البرلمان بباريس إن عملية "قطع رأس" حدثت خلال الهجوم.

ونقلت مراسلتنا في فرنسا، عن الشرطة قولها إن "رجلا مسلحا بسكين هاجم عددا من الأشخاص عند التاسعة من صباح الخميس في كاتدرائية نوتردام في مدينة نيس في جنوب فرنسا".
وبحسب التقرير الأولي، فقد أدى الهجوم إلى مقتل شخصين بالإضافة إلى جرح آخرين، فيما تم القبض على المهاجم بعد 10 دقائق، واقتيد إلى المستشفى متأثرا بعيارات نارية أطلقها عليه رجال الشرطة.
وأفادت مراسلتنا، بوقت لاحق بارتفاع عدد القتلى إلى 3.
وأعلنت إدارة المدعي العام الفرنسي لمكافحة الإرهاب أنها تلقت طلبا للتحقيق في هجوم الطعن في نيس.
يتبع..
 
الاغبياء يظنون انهم سيخدمون الإسلام بهذه العمليات ، رغم اني لا احب فرنسا لكن الفرنسيين لديهم صبر أيوب لو كان شعب اخر و هناك اقلية بهذه العمليات لتم طردهم لبلادهم الأصلية او كما فعلت ملكة أسبانيا بأهل الأندلس و بهذه العمليات يعطون الفرص للاحزاب اليمينية و صعود المسيحية ، قبل مدة تعرضت فتاتين محجبتين و الآن هذا الهجوم على الكنيسة اشم رائحة حرب أهلية هل سوف ينتصر السكان الأصليين و يطردون الأجانب او ان ينتصر الأجانب و يستولون على فرنسا.


المساكين هم الشباب المسلم المتعلم الذي هرب من الأنظمة العسكرية و الدينية و الظلم و القهر و يجد نفسه تحت رحمة العنصرية و قد يكون هدف لعمليات اليمين المتطرف مثل حادثة نيوزلندا.


اذا لم يجد حل لمشكلة فستصعد الاحزاب القومية مثلما حدث في بداية القرن الماضي و قد نجد الدول الاوروبية تقتضي بالنموذج الصيني.
 
هدا ما جناه الخنزير ماكرون على الشعب الفرنسي ،لولا تطاوله على الإسلام ما كان و ما سيكون هناك ردة فعل من التكفيريين والقادم أدهى و أمر .
 
الوضعية متأزمة بين حكومة الاليزيه وبين الحركات الإسلامية من جهة وبين اليمين المتطرف الفرنسي والحكومة بين التنظيمات المتطرفة الإسلامية وكل ما هو فرنسي ،يعني فرنسا فوق فوهة بركان.
 
هدا ما تبحث عنه فرنسا وبالضبط الخنزير ماكرون والكلبة العقور ماري لوبان وهي فرصة من السماء للجزم بأن الإسلام هو دين متطرف يقوده أردوغان بالضبط.
 



سيتم حاليا الاشتباه في كل المسلمين في فرنسا واعتقالهم ( حرب ممنهجه ضدهم )
 
لا حول ولا قوة الا بالله
 
الشرطة التونسية

مسؤول تونسي: منفذ هجوم نيس مجهول لدى الأمن وليس مصنفا إرهابيا​


أكد نائب وكيل الجمهورية في المحكمة الابتدائية بتونس، محسن الدالي، أن منفذ هجوم الذي وقع صباح اليوم الخميس بمدينة نيس الفرنسية، مجهول لدى الأجهزة الأمنية وليس مصنفا إرهابيا.

وأضاف الدالي في تصريحات أن "النيابة العمومية بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب بتونس، تولت اليوم، فتح تحقيق في شبهة ارتكاب تونسي لجريمة إرهابية نتج عنها قتل وجرح أشخاص خارج حدود الوطن.

وأوضح الدالي أن النيابة "عهدت بالبحث إلى فرقة أمنية مختصة لمزيد من الأبحاث".

 الشرطة الفرنسية في موقع هجوم طعن بالسكين أمام كاتدرائية نوتردام في مدينة نيس، فرنسا 29 أكتوبر 2020

ووفقا لمراسلين في تونس، منفذ هجوم نيس هو تونسي الجنسية يدعى إبراهيم العيساوي أصيل معتمدية بوحجلة من محافظة القيروان ويقطن مع عائلته في محافظة صفاقس جنوبي البلاد.

وفي وقت سابق من اليوم، أعلن النائب الفرنسي عن منطقة نيس، إيريك سيوتي أن منفذ اعتداء نيس تونسي الجنسية وصل حديثا الى فر٥عبر جزيرة لامبيدوزا الإيطالية.

وقال سيوتي في تغريدة عبر "تويتر": "لقد طلبت للتو من ماكرون خلال اجتماع في نيس تعليق جميع قوانين الهجرة واللجوء، خاصة على الحدود الإيطالية".

وقتل، صباح اليوم، 3 أشخاص وجرح آخرون، بهجوم بسكين بالقرب من كنيسة في مدينة نيس الفرنسية، وتحدّث مصدر بالشرطة الفرنسية عن قطع رأس إمرأة خلال الهجوم .

يأتي الهجوم بينما لا تزال فرنسا تعاني مما ترتب على قطع رأس المدرس صمويل باتي هذا الشهر على يد رجل من أصل شيشاني، برر فعلته بأنه "كان يريد معاقبة باتي على عرض رسوم كاريكاتورية للنبي محمد على التلاميذ في درس عن حرية التعبير".

ولم يتضح على الفور الدافع وراء هجوم نيس أو ما إذا كانت هناك أي صلة بالرسوم.

ومنذ مقتل باتي، أعاد المسؤولون الفرنسيون التأكيد على الحق في نشر الرسوم التي عُرضت على نطاق واسع في مسيرات تضامنا مع القتيل.
وأثار ذلك موجة غضب في العالم العربي ، حيث اتهمت بعض الحكومات ماكرون باتباع أجندة مناهضة للإسلام
 
 
عودة
أعلى