معرض فيتنام الدولي للدفاع

صبيان نجد

التحالف يجمعنا
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
29/9/21
المشاركات
3,982
التفاعلات
10,999
بحضور دولة رئيس الوزراء الفيتنامي السيد/ فام مينه تشين، وبدعوة من وزارة الدفاع الفيتنامية حضر سعادة السفير اليوم حفل افتتاح معرض فيتنام الدولي للدفاع لعام 2022م في هانوي

FjcY4hpVQAEXNxx.jpeg

AC2D39ED-595B-4765-858F-45A142D788B1.jpeg
 
لا يوجد جديد مجرد عرض لأسلحة سوفييتية قديمة

الغريب أن فيتنام لا تصنع اسلحة ذات أثر على غرار كوريا الشمالية و الهند و الصين و باكستان رغم امتلاكها كل المقومات .



 
لا يوجد جديد مجرد عرض لأسلحة سوفييتية قديمة

الغريب أن فيتنام لا تصنع اسلحة ذات أثر على غرار كوريا الشمالية و الهند و الصين و باكستان رغم امتلاكها كل المقومات .
الغريب ان لهم تعاون مع اسرائيل كيف شيوعي و يهودي يتفقون على شيء

الصناعة ضعيفة تقتصر على درون و طلقات نارية و أسلحة خفيفة ..

البلد تعبان من الناحية الاقتصادية الدولار يساوي ٢٣ الف دونج


ولكن يشهد لهم بالمقاومة في وجه الغزاة
الف سنة
صينيين
هنود
فرنسيين و امريكا

تم تركيعهم فيها
 
البلد تعبان من الناحية الاقتصادية الدولار يساوي ٢٣ الف دونج
قيمة العملة المحلية ليس معيار لقوة الاقتصاد

لاحظ وون الكوري الجنوبي و الدينار الاردني

فيتنام لديها صناعات تحويلية و تجميعية إضافة إلى زراعة

لكن الكثافة السكانية و العشوائية المعمارية هي احد اسباب تخلف لديهم
 
بدأت الصناعة العسكرية الإسرائيلية تنتعش في فيتنام والمجر؛ إذ انعكست الانعطافة التي جرت في سياسة البلدين الشيوعيين السابقين، بشكل قوي على علاقاتهما بتل أبيب؛ خصوصاً في مجال التسلح العسكري. وتحولت إسرائيل في غضون سنوات قليلة إلى مزود أساسي للسلاح.

ووفق مصادر سياسية في تل أبيب، فإن روسيا كانت تزود فيتنام بنحو 56 في المائة من الأسلحة طوال السنوات من 2017 حتى 2021، فيما شكلت إسرائيل ثاني مصدر بـ19 في المائة. ولكن منذ الحرب في أوكرانيا، تدير الولايات المتحدة حرباً اقتصادية على روسيا، وأخذت تشجع إسرائيل على القيام بهذا الدور، في إطار خطتها لإضعاف صناعة السلاح في موسكو.

ولعبت إسرائيل دوراً مركزياً في «معرض الأسلحة والصناعات الحربية» في هانوي مطلع الأسبوع الحالي، وكان لها جناح ضخم. وخلال المعرض أعلنت الجنرال سارة روس؛ المسؤولة عن مشروعات بيع الأسلحة الأميركية، عن صفقة تشتري فيها فيتنام 12 طائرة تدريب أميركية من طراز «تي7». وفي المقابل، جرى التوقيع على اتفاقية لبيع فيتنام صواريخ «براك»؛ البرية والبحرية، المضادة للطائرات المقاتلة والمسيّرة، بقيمة نصف مليار دولار.

وفي بودابست، كُشف عن برنامج لإعادة بناء الصناعات الحربية في الدولة التي كانت قد انهارت مع انهيار النظام الشيوعي. وكُلفت شركة الصناعات العسكرية الإسرائيلية «رفائيل» هذه المهمة. وعدّ وزير الدفاع المجري، كريستوف سلاي بوبوروبنيسكس، الأربعاء، الأمر «خطوة مهمة للقفز بالاقتصاد المجري».
الشرق الأوسط
 
عودة
أعلى