مصادر عسكرية للأناضول: النظام المصري أرسل جنودا لسوريا بالتنسيق مع الحرس الثوري الإيراني

AmeeD

التحالف بيتنا
مراسلي المنتدى
إنضم
25/7/20
المشاركات
530
التفاعلات
1,497

مصادر عسكرية للأناضول: النظام المصري أرسل جنودا لسوريا
بالتنسيق مع الحرس الثوري الإيراني

thumbs_b_c_1ce9118d3028200fbadf89ea00fee6dd.jpg



إدلب/ محمد مستو، براق قره جه أوغلو/ الأناضول

قالت مصادر عسكرية موثوقة للأناضول إن النظام المصري أرسل قواتا مسلحة مؤخرا إلى ريف حلب ومحيط إدلب شمالي سوريا، بالتنسيق مع الحرس الثوري الإيراني.

وأوضحت المصادر أن نحو 150 جنديا مصريا دخلوا سوريا قبل أيام عبر مطار حماه العسكري ( وسط)، وانتشروا لاحقا في ريف حلب الغربي وريف إدلب الجنوبي.

وأشارت المصادر إلى أن المنطقتين الرئيسيتين اللتين انتشرت فيهما تلك القوات هما: بلدة خان العسل بريف حلب الغربي، ومحيط مدينة سراقب بريف إدلب الجنوبي.

ولفتت المصادر أن الجنود المصريين يتحركون في المناطق المذكورة إلى جانب المجموعات الإرهابية التابعة لإيران وبالتنسيق معها.

ولفتت المصادر إلى أن الجنود المصريين بأسلحتهم الخفيفة انتشروا على خطوط الجبهة في محيط مدينة سراقب ضد فصائل المعارضة السورية.

ويأتي وصول الجنود المصريين تزامنا مع حشود للمجموعات التابعة لإيران وقوات النظام على خطوط التماس مع فصائل المعارضة المعتدلة في منطقة خفض التصعيد؛ حيث ازدادت مؤخرا انتهاكات مجموعات إيران وقوات النظام لوقف إطلاق النار.

وأعلنت تركيا، وروسيا وإيران (داعمتان للنظام السوري)، في مايو/أيار 2017، توصلها إلى اتفاق على إقامة "منطقة خفض تصعيد" في إدلب، ضمن اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري.

ورغم تفاهمات لاحقة، تم إبرامها لتثبيت وقف إطلاق النار في إدلب وأحدثها في يناير/كانون الثاني الماضي، إلا أن قوات النظام وداعميه واصلت هجماتها على المنطقة.‎

وأدت الهجمات إلى مقتل أكثر من 1800 مدني، ونزوح ما يزيد عن مليون و942 ألفا إلى مناطق هادئة نسبيا أو قريبة من الحدود التركية، منذ يناير 2019.

وأعلن الرئيسان التركي رجب طيب أردوغان والروسي فلاديمير بوتين، في 5 مارس/ آذار الماضي، توصلهما إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في إدلب بدأ سريانه في اليوم التالي.

 
مصر تلعب بالنار في ليبيا، هناك تواطئ في دخول مقاتلين من سوريا عبر مصر ،وما سكوت موسكو عن فضائح ليبيا إلا تستر على دخول مصر حلبة الصراع في سوريا ،وهده ليست بالجديدة كليا ،منذ سنوات وكانت هناك اخبار تفيد بأن مصر ارسلت قوات الى عدو الله بشار العنزة.
 

ليس غريبا عن نظام السيسي فعل ذلك


فهو من أيد وشرعن الاحتلال الروسي لسورية في مجلس الامن والامم المتحدة

وهو السيسي من قال ان الشعب السوري ( وليس النظام او روسيا او ايران ) من دمر سوريا


وهو من قام بـ بيع صواريخ مصرية اضافة لشائعات عن بيعه لقطع غيار ميغ 21 مصرية الى نظام بشار


صواريخ صقر" المصرية وهي من العيار 122 مم العنقودية، وهي من الاسلحة المحرمة دوليا ... تم بيعها لنظام بشار

الصور في شباط ( فبراير ) 2019

01_0.jpg



02.jpg


03.jpg


Dztb5y0W0AA5zDx.jpg



Dztb7X0WwAE6Trj.jpg

Dztb8jAWwAINrkZ.jpg

DztcAPcXgAAk-NX.jpg



Dzn4W2sXcAIF51H.jpg


Dzn4YXKXcAANuqL.jpg



 
اللهم أفضح ستر من يخون المسلمين ورد كيده في نحره ،اللهم هؤلاء عصابة من الديكتاتوريرين فأرينا فيهم الوعد والوعيد ولو بعد حين .
 
الحرب في سوريا: تقارير تركية تفيد بأن مصر أرسلت قوات إلى مناطق شمالي الأراضي السورية.

قالت وسائل إعلام رسمية تركية إن مصر أرسلت العشرات من جنودها إلى شمالي سوريا.

لكن مصدرا دبلوماسيا مصريا نفى ما نشرته وكالة أنباء الأناضول يوم الخميس.

ونقلت الوكالة عن مصادر، وصفتها بأنها عسكرية وموثوقة، القول إن 150 جنديا مصريا ينتشرون حاليا في ريفي حلب الغربي وإدلب الجنوبي بالتنسيق مع الحرس الثوري الإيراني.

وتشير المصادر، التي لم تحدد الوكالة هويتها، إلى أن الجنود المصريين "دخلوا سوريا عبر مطار حماة العسكري".

غير أنها لم تشر إلى توقيت دخول هؤلاء الجنود الأراضي السورية.

يذكر أن مصر دعت مرارا إلى ضرورة الحفاظ على الدولة والجيش في سوريا.

وتؤيد تركيا فصائل مسلحة تسعى إلى إسقاط حكم الرئيس بشار الأسد، وتنشر قواتها في مناطق سورية محاذية لحدودها.

وأشارت المصادر التركية إلى أن المنطقتين الرئيسيتين اللتين انتشرت فيهما تلك القوات (المصرية) هما: بلدة خان العسل بريف حلب الغربي، ومحيط مدينة سراقب بريف إدلب الجنوبي.

ولفتت المصادر إلى أن الجنود المصريين يتحركون إلى جانب "المجموعات الإرهابية" التابعة لإيران وبالتنسيق معها، بحسب ما أوردته وكالة الأناضول.

ونقلت الوكالة عن تلك المصادر أن "الجنود المصريين بأسلحتهم الخفيفة انتشروا على خطوط الجبهة في محيط مدينة سراقب ضد فصائل المعارضة السورية" المدعومة من تركيا.

قوات في سوريا

نشرت روسيا بعض القوات في سوريا

لكن مصدرا دبلوماسيا مصريا قال لبي بي سي إن "الحديث عن إرسال مصر قوات عسكرية إلى سوريا لا يمت للواقع بصلة"، مؤكدا "عدم وجود قوات مصرية في سوريا تحت أي مبرر".

ويتطلب إرسال مصر قوات خارج حدودها موافقة البرلمان ومجلس الدفاع الوطني والمجلس الأعلى للقوات المسلحة.

وقبل عامين، نفى دبلوماسيون غربيون وعرب ومتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية تقارير صحفية مماثلة عن إرسال مصر طيارين وجنود بأعداد قليلة إلى سوريا.
وقال رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بالبرلمان المصري، كمال عامر، في تصريح صحفي إنه لم يتم التطرق بأي شكل من الأشكال لإرسال قوات من الجيش المصري إلى سوريا، موضحا أن هذه الأنباء غير صحيحة.

ولم يعلق الجيش المصري على التقرير الذي نشرته وكالة الأناضول.

ولا تتمتع مصر وإيران بعلاقات جيدة منذ نحو 40 عاما بعد توقيع مصر اتفاق سلام مع إسرائيل والاعتراف بها عام 1979.

وكان التوتر بين أنقرة والقاهرة قد زاد بشدة في الآونة الأخيرة بشأن التدخل في ليبيا، خاصة بعد موافقة البرلمان المصري على إرسال قوات في مهمات خارج البلاد.

وتدعم مصر قوات شرق ليبيا - المعروفة كذلك باسم "الجيش الوطني الليبي" - بقيادة خليفة حفتر، بينما تدعم تركيا حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا، ومقرها في طرابلس.

وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد حذر من أن تقدم القوات الموالية لحكومة الوفاق نحو الشرق سيدفع بلاده إلى التدخل العسكري المباشر في ليبيا.
واعتبرت حكومة الوفاق الوطني التحذيرات بمثابة "إعلان حرب".

واستخدم وزير الخارجية التركي مولود تشاويش اوغلو لغة معتدلة في الإعراب عن تفهمه لدوافع مصر الحريصة على أمنها القومي في التعاطي مع الشأن الليبي، بحسب شهدي الكاشف مراسل بي بي سي في تركيا.

إلا أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قال الأسبوع الماضي عندما سئل عن احتمال تدخل القاهرة، إن "الخطوات التي تتخذها مصر تُظهر وقوفها إلى جانب (الانقلابي) خلفية حفتر، وانخراطها في مسار غير شرعي".

غير أن مراقبين يرون أن تقرير وكالة الأناضول يوم الخميس ينقل الأزمة بين أنقرة والقاهرة إلى مستوى أعلى، في حال ثبت بالفعل أن قوات مصرية باتت قريبة من خطوط الدفاع التركية في إدلب.

فبحسب وكالة الأناضول، فإن "وصول الجنود المصريين يأتي تزامنا مع حشود للمجموعات التابعة لإيران وقوات الحكومة السورية على خطوط التماس مع فصائل المعارضة المدعومة من تركيا في منطقة خفض التصعيد؛ حيث ازدادت مؤخرا انتهاكات مجموعات إيران وقوات النظام لوقف إطلاق النار".

وفي مايو/ أيار 2017، أعلنت تركيا وكذلك روسيا وإيران - الداعمتان لحكومة الأسد - التوصل إلى اتفاق على إقامة "منطقة خفض تصعيد" في إدلب.

ورغم تفاهمات لاحقة، تم إبرامها لتثبيت وقف إطلاق النار في إدلب وأحدثها في يناير/ كانون الثاني الماضي، إلا أن قوات النظام السوري وداعميه واصلت هجماتها على المنطقة.‎

وأعلن الرئيس التركي ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في 5 مارس/ آذار الماضي توصلهما إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في إدلب، بدأ سريانه في اليوم التالي.

وكان العشرات من الجنود الأتراك قد قتلوا وأصيب عدد غير معروف منهم خلال شهر فبراير/ شباط. وتبادل الجانبان الروسي والتركي الاتهامات حول ما يجري في محافظة إدلب التي كانت تسيطر عليها جماعات معارضة سورية.

وقتل معظم الجنود الأتراك خلال معارك بين القوات الحكومية السورية، التي تدعمها روسيا وتقدم لها الغطاء الجوي، ومقاتلي المعارضة، الذين تدعمهم تركيا بالمال والسلاح.

ومع تقدم القوات الحكومية السورية وسيطرتها على المزيد من القرى والبلدات، ينزح المزيد من المدنيين نحو الحدود التركية في ظروف بالغة السوء.

وبحسب مراسلنا، تشعر تركيا بأن العالم تخلى عنها وتركها وحيدة في مواجهة هذه الموجات البشرية المتلاحقة عند حدودها وتقديم المساعدات الإنسانية لها، فهي تأوي حاليا نحو أربعة ملايين سوري، ولا تريد المزيد منهم على أراضيها.

وتتهم روسيا تركيا بدعم جماعات إسلامية متشددة، وبمشاركة الجيش التركي في المعارك إلى جانب هذه الجماعات.

 
لن نتحدث نحن حتى لا يقال بأننا نأتي بالاكاذيب ،سنجعل من مواقع عالمية هي صاحبة المقال:

الجيش-المصري-2.jpg


رامي محمد _ مراسل إيران وير في سوريا

قال مصدر عسكري لإيران وير إن قوات من الجيش المصري بدأت بالانتشار اليوم الخميس في مناطق شمال غربي سوريا بريفي إدلب الجنوبي وحلب الغربي، فيما نفت مصر تلك الأنباء

وقال الرائد يوسف الحمود الناطق الرسمي للجيش الوطني السوري التابع للمعارضة السورية في تصريح خاص بـ”إيران وير: “إن 148 عنصراً من القوات الخاصة في الجيش المصري وصلوا إلى سوريا يوم الأحد 26 تموز/يوليو الحالي قادمين من مدينة الإسماعيلية المصرية إلى مطار حماة العسكري وسط سوريا عبر ثلاث دفعات”.

وتابع الحمود بأن دفعتين تبلغ قوامهما 98 عنصراً، معظمهم ضباط برتب متنوعة نُقلوا إلى مدينة حلب، وتمركزوا في بلدة خان العسل بريف حلب الغربي التي سيطرت عليها قوات النظام في حملتها الأخيرة في شباط/فبراير من العام الحالي.

وأوضح الناطق باسم الجيش الوطني أن الدفعة الثالثة وصلت يوم الإثنين الماضي صباحاً في 27 تموز/يوليو الحالي قادمة من مطار القاهرة لمطار حماة العسكري، وتبلغ قوامها 50 عنصراً نُقلوا في ذات اليوم إلى مدينة سراقب شرقي محافظة إدلب شمال سوريا.

واختتم الحمود أن القوات المصرية جاءت بعد التنسيق مع الحرس الثوري الإيراني في مهمة تدريب لقوات النظام والمشاركة أيضاً معها في العمليات العسكرية التي تنوي شنها.

ويأتي وصول القوات بالتزامن مع الحشودات العسكرية التي تقوم بها الميليشيات التابعة لإيران وقوات النظام على خطوط التماس مع قوات المعارضة السورية في مدينة إدلب وريفي حلب الجنوبي والغربي.

وكان الرئيسان التركي والروسي قد أعلنا عن اتفاق لوقف إطلاق النار في 5 مارس/آذار الماضي عقب الهجمات التي شنتها قوات النظام السوري والميليشيات الموالية لها على أرياف إدلب وحلب في مطلع العام الحالي.

وفي السياق ذاته، نقلت وكالة الأنباء التركية (الأناضول) عن مصادر عسكرية وصفتها بـ”الموثوقة” أن مصر أرسلت قواتا مسلحة مؤخرا إلى ريف حلب ومحيط إدلب شمالي سوريا، بالتنسيق مع الحرس الثوري الإيراني.

ونقلت الوكالة عن مصادرها، أن نحو 150 جنديا مصريا دخلوا سوريا قبل أيام عبر مطار حماه العسكري ( وسط)، وانتشروا لاحقا في ريف حلب الغربي وريف إدلب الجنوبي، مشيرة إلى أن الجنود المصريين يتحركون في المناطق المذكورة إلى جانب المجموعات التابعة لإيران وبالتنسيق معها.

مصر تنفي

ولم تستطع إيران وير التأكد من صحة المعلومات، في حين لم يعلق الجيش المصري على التقرير الذي نشرته وكالة الأنباء التركية، غير أن مصدرا دبلوماسيا مصريا قال لبي بي سي إن “الحديث عن إرسال مصر قوات عسكرية إلى سوريا لا يمت للواقع بصلة”، مؤكدا “عدم وجود قوات مصرية في سوريا تحت أي مبرر”.

وقال رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بالبرلمان المصري، كمال عامر، في تصريح صحفي إنه لم يتم التطرق بأي شكل من الأشكال لإرسال قوات من الجيش المصري إلى سوريا، موضحا أن هذه الأنباء غير صحيحة.

ويتطلب إرسال مصر قوات خارج حدودها موافقة البرلمان ومجلس الدفاع الوطني والمجلس الأعلى للقوات المسلحة.

وقبل عامين، نفى دبلوماسيون غربيون وعرب ومتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية تقارير صحفية مماثلة عن إرسال مصر طيارين وجنود بأعداد قليلة إلى سوريا.

 
اخي الكريم كل تلك المصادر التي ذكرتها في الاعلي نقلت الخبر من الاناضول وهو غير صحيح بالمره
الخبر يذكر تعاون مع الحرس الثوري الايراني وهذا مستحيل
مصر لن تضحي بعلاقاتها مع السعوديه من اجل ايران
مصى لم ولن يكون لها علاقات مع ايران
مصر قدمت دعما لوجستيا لبشار فقط مع بعض الاسلحه القديمه المتهالكه
اما ذكر نشر ١٥٠ جندي باسلحه خفيفه هي مزحه
سوريا التي بها مئات الالاف من المسلحين من الطرفين لا تحتاج ل١٥٠ مصري
خبر من وكاله الاناضول معروف غرضه
 
اخي الكريم كل تلك المصادر التي ذكرتها في الاعلي نقلت الخبر من الاناضول وهو غير صحيح بالمره
الخبر يذكر تعاون مع الحرس الثوري الايراني وهذا مستحيل
مصر لن تضحي بعلاقاتها مع السعوديه من اجل ايران
مصى لم ولن يكون لها علاقات مع ايران
مصر قدمت دعما لوجستيا لبشار فقط مع بعض الاسلحه القديمه المتهالكه
اما ذكر نشر ١٥٠ جندي باسلحه خفيفه هي مزحه
سوريا التي بها مئات الالاف من المسلحين من الطرفين لا تحتاج ل١٥٠ مصري
خبر من وكاله الاناضول معروف غرضه
بغض النظر عن مصداقية الخبر ،حينما تكون هناك طموحات عسكرية ،حتى الشيطان يمكنك الوثوق بدخوله الحلف وليست إيران فحسب،
السيسي له طموحات موسوليني في ليبيا وأي صفقة مع بشار تأكد أنها ستكون حقيقية وليس مبالغة.
 
بغض النظر عن مصداقية الخبر ،حينما تكون هناك طموحات عسكرية ،حتى الشيطان يمكنك الوثوق بدخوله الحلف وليست إيران فحسب،
السيسي له طموحات موسوليني في ليبيا وأي صفقة مع بشار تأكد أنها ستكون حقيقية وليس مبالغة.
يا سيدي الفاضل هل توجد صور لاي جنود مصريين في سوريا ؟
مصر سبق وقدمت دعم لوجستي اكثر من مره لبشار وبعض الاسلحه من المخازن فقط اما تواجد قوات علي الارض مستحيل
 
عودة
أعلى