مشروع الصاروخين الموجهين الخفيفين التركيين " yatagan " Cida "

فكرة رائع الصراحة
هل هي فكرة تركية خالصة أم تقليد لمنتج موجود أصلا
هناك العديد من البرامج كالبرنامج القذيفة الذكية LIG nex1 الكوري الجنوبي
DF03EA89-F3D8-4D7D-B927-343296277B56.jpeg
 
لا حل امام الامواج المتتالية والمعبئة عقائدياً ، هناك ثمن يجب دفعه لايقافها، مادي (التكلفة) او بشري (تكبد خسائر بشرية).

هناك حل قديم و كنا نستخدمه في معالجة الأمواج ابشرية في حربنا ضد إيران

حقول الألغام لن تنفع مع أناس معبئين عقائدياً و مقتنعين أنهم سوف يذهبون إلى الجنة لأن مهما وضعت من ألغام (( و الأمر مكلف و يحتاج إلى وقت خصوصا على الخط الأمامي )) فأنك لن تنجح في صد أو منع 70 ألأف مهاجم من إختراق حقولك حتى لو كانت متعددة و لا ننسى أنهم ليسو زومبي فهناك قصف مدفعي لفتح ثغرات في حقولك و هناك ألأيات أو أفراد يحملون أدوات و لو مرتجلة لفتح ثغرات واسعة في حقول الألغام

القصف المدفعي الكثيف لن يتمكن من إيقافهم و قد جربناه أكثر من مرة و أنا أتكلم عن موجات بشرية تفوق ال 10 ألاف عنصر مع ما يمكن توفيره لها من وسائل دعم من قصف مدفعي مقابل و تقدم الدبابات و المدرعات و حتى أفراد يحملون مدافع هاون يشاغلون خطوطك الأمامي (( القصف الدفعي الكثيف يحتاج معلومات إستخباراتية مؤكدة أن الهجوم واقع لا ما حالة في الموقع المحدد و الوقت المحدد لجلب بطاريات مدفعية مختلفة و تهئية مواضعها الخاصة و جلب عشرات أو مئات شاحنات الذخيرة و تخصيص أماكن لنشر أعداد من القذائف قرب البطاريات لإدامة القصف المدفعي مع الأخذ بعين الإعتبار أن العدو ربما سيقصف هذه البطاريات ناهيك عن التكلفة المادية و البشرية لتنفيذ هكذا إجراء ))

القصف الصاروخي بالراجمات من وجهة نظري يعتبر الأسرع و الأرخص في مثل هذه الحالات إذ يمكن لراجمة واحدة من نوع غراد أن تغطي كيلومتر مربع و بعدد جيد من هذه الراجمات بالقرب من الخط الأمامي يمكن سحق أعداد كبيرة من جحافل العدو طبعا مع وجود نفس العدد من الراجمات مُذخر و ينتظر في الخلف و ما أن تكمل المجموعة الأولى إطلاق جميع صواريخها حتى تنسحب للخلف كي تعيد التذخير و تأتي المجموعة الثانية لتأخذ مكانها و تباشر إطلاق الصواريخ

السلاح الأمثل الذي جربناه في نهايات الحرب و كان فعالا جدا و أنا لا أتكلم عن السلاح الكيميائي كان قنابل الوقود الجوي
بصراحة لا أعم إسم القنبلة التي كنا نستعملها و لا أدري إذا كانت مصنعة محليا أو كانت مستوردة من الخارج لكنها كانت فعالة بشكل مخيف إذ أخبرني خالي رحمه الله أنهم تعرضو لهجوم بشري كبير من قبل القوات الإيرانية على قاطعهم مع أن القيادة العراقية كانت تعلم أن هذا الهجوم وشيك و قد إتخذو كل الإجرائات اللازمة لصده من جلب مدافع بعيدة المدى و راجمات صواريخ مختلفة الأنواع و المديات و تعزيز الخطوط الأمامي برشاشات من عيار 20 ملم سواء أُحادي السبطانة أو ثنائي أو رباعي ( مضادات للطائرات ) و جلب عربات شيلكا و وضعها على الخط الأمامي مع المدرعات و الدبابات و نشر تشكيلات لرماة مدافع الهاون إشراك سلاح المروحيات من طائرات مي 25 و كذلك طائرات سوخوي 24 و سوخوي 25 إلا أن كل هذا لم ينفع في إيقاف المد البشري الهائل (( القيادة العراقية في حينها لم تعلم عدد العناصر الإيرانين الذين شنو الهجوم لكن هناك كلام يقول بأنهم كانو 100 ألف مهاجم )) قال خالي رحمه الله أن أوامر أتتهم بأيقاف النار و الإنتظار فسئل ضابطه المباشر عما يجري و لما علينا وقف إطلاق النار فتبسم الضابط و قال له إنتظر وسترى
مرة لحظات و سمع الجميع صوت إنفجار هائل يشبه إلى حد بعيد إنفجار قنبلة نووية و ضربة موجة العصف خطوطنا الأمامية و شعر خالي أن الرياح سوف تقتلعه من مكانه و ساد الغبار ساحة المعركة
قال لي خالي أنه لن يسنى تلك اللحظات التي أعقبت الإنفجار (( سكون كامل لدرجة أن الشخص يمكنه سماع صوت تنفسه )) إختفت أصوات المهاجمين جميعا و قبلها توقف إطلاق النار من طرفنا و أنا لحد الأن يمكنني فقط أن أتخيل ما مر به خالي و الذين كانو معه

أسف على الإطالة لكن أحببت أن أشارككم ما لدي من معلومة

قال لي خالي رحمه الله أن الأوامر أ
 
دقة القذائف الذكية مرتبطة بنوع تقنية التوجيه، تقنية الليزر يمكن التشويش عليها وكذلك كشف مكان المسدد designater ، الصراع بين السيف والترس لن ينتهي بان يستسلم احدهم بسهولة للآخر...هذا الصراع المستمر منذ آلاف السنين الى اليوم

صدقت
 
يا ليت الامر بهذه السهولة، عندما يقوم قناص بتحضير مراكز الرمي ، ويطلق النار من المركز ويغادره لآخر ليتابع مهمته، عندئذ لن يكون من السهل اكتشافه، خاصة مع تطور وساىل الاخفاء والتمويه ، كشباك الباراكودا السويدية التي تحجب البصمة الحرارية للمقاتل ، كما ان كمية المتفجرات التي تحملها القذيفة الذكية لن تكون كافية للتاثير على مركز القناص المحضر.
مشاهدة المرفق 41065 مشاهدة المرفق 41066

أختلف معك أخي الكريم في هذه النقطة
من خلال الرسم الذي أدرجته يمكن لصاروخ صغير واحد من إصابة الفتحة التي يستعملها القناص من قتله أو على الأقل إصابته بجروح و هذا سوف يخرجه من المعركة بشكل مؤقت إذ لم نقل بشكل دائم حسب الجراح التي سوف يصاب بها

أتفق معك أن قدراته التمويه متطورة لكن الخبرة في المعركة شيء أساسي و كذلك تعدد وسائل الكشف و التوجيه للرامي من الطرف الأخر

تقبل تحياتي
 
في ظل تطور نوعيات السلاح و القوة النارية الهائلة و تنوعها و الرصد المبكر بتقنيات هذه الايام
نمط الامواج البشرية سيكون بمثابة تدريب و رماية بالذخيرة الحية و صيد بط لمن يمتلك التقنيات و الكثافة النارية
 
في ظل تطور نوعيات السلاح و القوة النارية الهائلة و تنوعها و الرصد المبكر بتقنيات هذه الايام
نمط الامواج البشرية سيكون بمثابة تدريب و رماية بالذخيرة الحية و صيد بط لمن يمتلك التقنيات و الكثافة النارية

البعض لن يتخلى عن هذا التكتيك
لكن الكارثة الحقيقية هي في مواجهة أمواج بشرية مدربة تريدباً قوياً و لديهم أسلحة متقدمة و أعداد كبيرة من الدبابات و المدرعات و وسائل الدفاع الجوي و عشرات المروحيات للصولة و الإسناد القريب و كذلك يمتلكون بطاريات راجمات و مدافع بعيدة المدى

مثل الجيش الروسي و الصيني
 
أختلف معك أخي الكريم في هذه النقطة
من خلال الرسم الذي أدرجته يمكن لصاروخ صغير واحد من إصابة الفتحة التي يستعملها القناص من قتله أو على الأقل إصابته بجروح و هذا سوف يخرجه من المعركة بشكل مؤقت إذ لم نقل بشكل دائم حسب الجراح التي سوف يصاب بها

أتفق معك أن قدراته التمويه متطورة لكن الخبرة في المعركة شيء أساسي و كذلك تعدد وسائل الكشف و التوجيه للرامي من الطرف الأخر

تقبل تحياتي
بكل صدر رحب ، استاذي الكريم ، فتحة القناص لن تستطيع تمييزها بسهولة ، والقناص المحترف سيغير مكانه بعد الاطلاق منها ، اي ان كشفها باجهزة الكشف الصوتي مثل SLAT او boomrang لن يجدي ، يمكن فقط كشفه بجهاز كشف العدسات كجهاز ال cilas lsd400 مثلا
 
بكل صدر رحب ، استاذي الكريم ، فتحة القناص لن تستطيع تمييزها بسهولة ، والقناص المحترف سيغير مكانه بعد الاطلاق منها ، اي ان كشفها باجهزة الكشف الصوتي مثل SLAT او boomrang لن يجدي ، يمكن فقط كشفه بجهاز كشف العدسات كجهاز ال cilas lsd400 مثلا

أتفق معك لكن القناص سيجد بضع أماكن تصلح للإختباء فيها و إستعمالها كنقطة قنص ثم إن هناك مواقع قنص في خضم المعركة هي النقطة الأمثل و يصعب جدا تغيرها أثناء القتال
 
في ظل تطور نوعيات السلاح و القوة النارية الهائلة و تنوعها و الرصد المبكر بتقنيات هذه الايام
نمط الامواج البشرية سيكون بمثابة تدريب و رماية بالذخيرة الحية و صيد بط لمن يمتلك التقنيات و الكثافة النارية
صحيح ، لكن تخيل هجمات كثيفة على كل المحاور من عناصر مدربة ومدعومة نارياً مع حد ادنى من التكنولوجيا، انا ضد الكم ومع الكيف، لكن الكم ضروري خاصة للحفاظ على الارض بعد النار .
 
أتفق معك لكن القناص سيجد بضع أماكن تصلح للإختباء فيها و إستعمالها كنقطة قنص ثم إن هناك مواقع قنص في خضم المعركة هي النقطة الأمثل و يصعب جدا تغيرها أثناء القتال
صحيح ، لذلك اثناء تعليقي ذكرت عبارة" المراكز المحضرة" ، اما مراكز القنص اثناء القتال فسيصعب التعامل معها اثناء المعارك الرجراجة والعنيفة حيث يسود ضباب المعركة اللهم الا اذا كانت قوة بحجم فصيلة تتعامل مع قناص منفرد في حي ...الأمر يختلف عندما تشتبك قوة بحجم سرية مع فصيلة مشاة تضم ٥ قناصين و رشاشين و٣ رشيش و ١٢ بندقية
 
للاضافة فقط ... الاستراتجية الامريكية الجديدة تعتمد على زيادة القدرة النارية للكتيبة الواحدة

تقليص قوات المارينز الامريكية بمقدار 120 الف ( لا اذكر ) كان مقابل زيادة القدرة النارية للكتيبة الواحدة بتزويدها باسلحة اسناد بأعيرة اكبر و ذخائر ذات تأثير اكبر و اعطائها قدرة بقائية اكبر

برامج الجيش الأمريكي الجديدة تعتمد على هذا المبدأ
 
هناك حل قديم و كنا نستخدمه في معالجة الأمواج ابشرية في حربنا ضد إيران

حقول الألغام لن تنفع مع أناس معبئين عقائدياً و مقتنعين أنهم سوف يذهبون إلى الجنة لأن مهما وضعت من ألغام (( و الأمر مكلف و يحتاج إلى وقت خصوصا على الخط الأمامي )) فأنك لن تنجح في صد أو منع 70 ألأف مهاجم من إختراق حقولك حتى لو كانت متعددة و لا ننسى أنهم ليسو زومبي فهناك قصف مدفعي لفتح ثغرات في حقولك و هناك ألأيات أو أفراد يحملون أدوات و لو مرتجلة لفتح ثغرات واسعة في حقول الألغام

القصف المدفعي الكثيف لن يتمكن من إيقافهم و قد جربناه أكثر من مرة و أنا أتكلم عن موجات بشرية تفوق ال 10 ألاف عنصر مع ما يمكن توفيره لها من وسائل دعم من قصف مدفعي مقابل و تقدم الدبابات و المدرعات و حتى أفراد يحملون مدافع هاون يشاغلون خطوطك الأمامي (( القصف الدفعي الكثيف يحتاج معلومات إستخباراتية مؤكدة أن الهجوم واقع لا ما حالة في الموقع المحدد و الوقت المحدد لجلب بطاريات مدفعية مختلفة و تهئية مواضعها الخاصة و جلب عشرات أو مئات شاحنات الذخيرة و تخصيص أماكن لنشر أعداد من القذائف قرب البطاريات لإدامة القصف المدفعي مع الأخذ بعين الإعتبار أن العدو ربما سيقصف هذه البطاريات ناهيك عن التكلفة المادية و البشرية لتنفيذ هكذا إجراء ))

القصف الصاروخي بالراجمات من وجهة نظري يعتبر الأسرع و الأرخص في مثل هذه الحالات إذ يمكن لراجمة واحدة من نوع غراد أن تغطي كيلومتر مربع و بعدد جيد من هذه الراجمات بالقرب من الخط الأمامي يمكن سحق أعداد كبيرة من جحافل العدو طبعا مع وجود نفس العدد من الراجمات مُذخر و ينتظر في الخلف و ما أن تكمل المجموعة الأولى إطلاق جميع صواريخها حتى تنسحب للخلف كي تعيد التذخير و تأتي المجموعة الثانية لتأخذ مكانها و تباشر إطلاق الصواريخ

السلاح الأمثل الذي جربناه في نهايات الحرب و كان فعالا جدا و أنا لا أتكلم عن السلاح الكيميائي كان قنابل الوقود الجوي
بصراحة لا أعم إسم القنبلة التي كنا نستعملها و لا أدري إذا كانت مصنعة محليا أو كانت مستوردة من الخارج لكنها كانت فعالة بشكل مخيف إذ أخبرني خالي رحمه الله أنهم تعرضو لهجوم بشري كبير من قبل القوات الإيرانية على قاطعهم مع أن القيادة العراقية كانت تعلم أن هذا الهجوم وشيك و قد إتخذو كل الإجرائات اللازمة لصده من جلب مدافع بعيدة المدى و راجمات صواريخ مختلفة الأنواع و المديات و تعزيز الخطوط الأمامي برشاشات من عيار 20 ملم سواء أُحادي السبطانة أو ثنائي أو رباعي ( مضادات للطائرات ) و جلب عربات شيلكا و وضعها على الخط الأمامي مع المدرعات و الدبابات و نشر تشكيلات لرماة مدافع الهاون إشراك سلاح المروحيات من طائرات مي 25 و كذلك طائرات سوخوي 24 و سوخوي 25 إلا أن كل هذا لم ينفع في إيقاف المد البشري الهائل (( القيادة العراقية في حينها لم تعلم عدد العناصر الإيرانين الذين شنو الهجوم لكن هناك كلام يقول بأنهم كانو 100 ألف مهاجم )) قال خالي رحمه الله أن أوامر أتتهم بأيقاف النار و الإنتظار فسئل ضابطه المباشر عما يجري و لما علينا وقف إطلاق النار فتبسم الضابط و قال له إنتظر وسترى
مرة لحظات و سمع الجميع صوت إنفجار هائل يشبه إلى حد بعيد إنفجار قنبلة نووية و ضربة موجة العصف خطوطنا الأمامية و شعر خالي أن الرياح سوف تقتلعه من مكانه و ساد الغبار ساحة المعركة
قال لي خالي أنه لن يسنى تلك اللحظات التي أعقبت الإنفجار (( سكون كامل لدرجة أن الشخص يمكنه سماع صوت تنفسه )) إختفت أصوات المهاجمين جميعا و قبلها توقف إطلاق النار من طرفنا و أنا لحد الأن يمكنني فقط أن أتخيل ما مر به خالي و الذين كانو معه

أسف على الإطالة لكن أحببت أن أشارككم ما لدي من معلومة

قال لي خالي رحمه الله أن الأوامر أ
كانت عراقية مصرية تلقى ب تي بديو ١٦ او ٢٢

images
 
كانت عراقية مصرية تلقى ب تي بديو ١٦ او ٢٢

images

ناصر و القعقاع

قنابل نابالم

...


الدول العربية تفتقر للمصانع الخلفية

مصانع السلاح خلال الحرب العالمية الثانية

كانت في الولايات المتحدة و كندا و أستراليا

و يتسبب في أزمة للدولة التي تخطط للهجوم على

الكتلة الغربية


 
يا ليت الامر بهذه السهولة، عندما يقوم قناص بتحضير مراكز الرمي ، ويطلق النار من المركز ويغادره لآخر ليتابع مهمته، عندئذ لن يكون من السهل اكتشافه، خاصة مع تطور وساىل الاخفاء والتمويه ، كشباك الباراكودا السويدية التي تحجب البصمة الحرارية للمقاتل ، كما ان كمية المتفجرات التي تحملها القذيفة الذكية لن تكون كافية للتاثير على مركز القناص المحضر.
مشاهدة المرفق 41065 مشاهدة المرفق 41066
تلسكوب تصويب حراري " ذكي " ينصب على بنادق القنص روسي المصدر " Mutant "


3d-1-8.jpg



3d-3-8.jpg


up-5.jpg


الموقع الالكتروني للشركة لمراجعة المواصفات



http://inwetech.ru/mutant/



فيديو





 
تلسكوب تصويب حراري " ذكي " ينصب على بنادق القنص روسي المصدر " Mutant "


3d-1-8.jpg



3d-3-8.jpg


up-5.jpg


الموقع الالكتروني للشركة لمراجعة المواصفات



http://inwetech.ru/mutant/



فيديو






منظار جيد استاذي ، لكن بالطبع يمكن تفاديه بسهولة بواسطة شباك التمويه الحراري ، واستهداف مستخدمه بالقناصات الكبيرة العيار
 
منظار جيد استاذي ، لكن بالطبع يمكن تفاديه بسهولة بواسطة شباك التمويه الحراري ، واستهداف مستخدمه بالقناصات الكبيرة العيار

أصواف الأغنام وعن تجربة !!
 
عودة
أعلى