مسؤول جزائري يكشف حقد العسكر ويهدد المغرب برد عسكري كاسح

The Lion of ATLAS

التحالف بيتنا 🥉
طاقم الإدارة
عضو مجلس الادارة
إنضم
5/10/20
المشاركات
22,566
التفاعلات
61,376
بعد الدعم الإفريقي والدولي الواسع لعملية تحرير معبر الكركرات من قبل الجيش المغربي، كشف مسؤول جزائري أن بلاده ستغير مقاربتها لنزاع الصحراء لتصبح أكثر تشددا.

unnamed-8-470x288.jpg


وقال مسؤول جزائري في تصريحات لصحيفة "الشروق" المقربة من النظام والمؤسسة العسكرية بالجارة الشرقية، إنّ التطورات الأخيرة التي فرضها المغرب في منطقة الكركرات، "جعلت الجزائر تضبط مقاربتها الجديدة تجاه القضية الصحراوية، باعتبارها تمثل من الآن فصاعدا قضية سياديّة تتعلق أساسا بالعمق الأمني الاستراتيجي لإقليمها الوطني".

المصدر ذاته الذي وصفته الصحيفة بـ"السامي"، اعتبر أن نزاع الصحراء بعد تحرير معبر الكركرات لم يعد بالنسبة إلى الجزائر مقتصرا على كونه "مسألة مبدئية ترتبط بتقرير المصير".

وكشف المسؤول ذاته عن حالة الصدمة التي يعيشها النظام الجزائري بعد الإشادة الدولية التي لقيتها عملية تطهير معبر الكركرات من المرتزقة والعصابات، مشيرا إلى أنّ "مؤسسات الدولة الجزائرية، المدنية منها والأمنية، تتعامل حاليا مع المشهد الصحراوي ليس من منطلق السعي لتصفية آخر استعمار في المنطقة فقط، بل وفق مقاربة صيانة مصالحها العليا وحماية أمنها الإقليمي من تصرفات المخزن في المنطقة، وبالأراضي الصحراوية المحتلة تحديدا"، وفق تعبير الصحيفة الموالية لنظام العسكر بالجزائر.

وأورد المسؤول الجزائري أن بلاده "لا ترغب مطلقا في تدشين حرب أو نزاع مسلّح جديد مع المغرب، لأنّ ويلاتها ستكون مدمرة على المنطقة، غير أنها في المقابل لن تتسامح أبدا مع الاقتراب المغربي، ولو بشبر واحد، من حدودها الغربية".

وتكشف تصريحات المسؤول الجزائري الوجه الحقيقي للنظام العسكري، الذي يكن حقدا دفينا تجاه المملكة المغربية بعدما باتت فاعلا إقليميا وازنا في مختلف قضايا المنطقة. ووصلت حدة العداء إلى درجة التهديد بالقيام برد عسكري جزائري ضد المغرب.

وأشار المتحدث إلى أنه في حالة اقتراب القوات المغربية من الحدود الغربية للجزائر، "ستكون كل الردود مشروعة بالنسبة لها، وعلى رأسها الردّ العسكري الكاسح، لردع كل من تسوّل له نفسه التعدّي على سيادتها بأي شكل".
المصدر :
 
بعد الدعم الإفريقي والدولي الواسع لعملية تحرير معبر الكركرات من قبل الجيش المغربي، كشف مسؤول جزائري أن بلاده ستغير مقاربتها لنزاع الصحراء لتصبح أكثر تشددا.
مشاهدة المرفق 58823

وقال مسؤول جزائري في تصريحات لصحيفة "الشروق" المقربة من النظام والمؤسسة العسكرية بالجارة الشرقية، إنّ التطورات الأخيرة التي فرضها المغرب في منطقة الكركرات، "جعلت الجزائر تضبط مقاربتها الجديدة تجاه القضية الصحراوية، باعتبارها تمثل من الآن فصاعدا قضية سياديّة تتعلق أساسا بالعمق الأمني الاستراتيجي لإقليمها الوطني".

المصدر ذاته الذي وصفته الصحيفة بـ"السامي"، اعتبر أن نزاع الصحراء بعد تحرير معبر الكركرات لم يعد بالنسبة إلى الجزائر مقتصرا على كونه "مسألة مبدئية ترتبط بتقرير المصير".

وكشف المسؤول ذاته عن حالة الصدمة التي يعيشها النظام الجزائري بعد الإشادة الدولية التي لقيتها عملية تطهير معبر الكركرات من المرتزقة والعصابات، مشيرا إلى أنّ "مؤسسات الدولة الجزائرية، المدنية منها والأمنية، تتعامل حاليا مع المشهد الصحراوي ليس من منطلق السعي لتصفية آخر استعمار في المنطقة فقط، بل وفق مقاربة صيانة مصالحها العليا وحماية أمنها الإقليمي من تصرفات المخزن في المنطقة، وبالأراضي الصحراوية المحتلة تحديدا"، وفق تعبير الصحيفة الموالية لنظام العسكر بالجزائر.

وأورد المسؤول الجزائري أن بلاده "لا ترغب مطلقا في تدشين حرب أو نزاع مسلّح جديد مع المغرب، لأنّ ويلاتها ستكون مدمرة على المنطقة، غير أنها في المقابل لن تتسامح أبدا مع الاقتراب المغربي، ولو بشبر واحد، من حدودها الغربية".

وتكشف تصريحات المسؤول الجزائري الوجه الحقيقي للنظام العسكري، الذي يكن حقدا دفينا تجاه المملكة المغربية بعدما باتت فاعلا إقليميا وازنا في مختلف قضايا المنطقة. ووصلت حدة العداء إلى درجة التهديد بالقيام برد عسكري جزائري ضد المغرب.

وأشار المتحدث إلى أنه في حالة اقتراب القوات المغربية من الحدود الغربية للجزائر، "ستكون كل الردود مشروعة بالنسبة لها، وعلى رأسها الردّ العسكري الكاسح، لردع كل من تسوّل له نفسه التعدّي على سيادتها بأي شكل".
المصدر :
طز فيك أيها المسؤول الجزائري...
الخازوق كان كبير...
 
مثل هده الأخبار نشازة، فارغة من المحتوى ليست لها أي قيمة عسكرية أو سياسية، مجرد خرجات إعلامية للإستهلاك الجزائري وليس الدولي أو العربي.
 
نحن هنا ننتظر
جيشنا يتكون من
42 مليون مغربي
ولاغالب الا الله
 
نحن هنا ننتظر
جيشنا يتكون من
42 مليون مغربي
ولاغالب الا الله
ديك الصحراء والله لا شافوها ولو على موت 42 مليون مغربي. لبيك يا وطني
 
سوف نفعل سوف نكتسح سوف......
الثرثرة عندهم الشيء الذي يعرفونه
التهديدات الفارغة مثل العادة لكن هاد المرة سخن عليهم الراس مزيان
 
مثل هده الأخبار نشازة، فارغة من المحتوى ليست لها أي قيمة عسكرية أو سياسية، مجرد خرجات إعلامية للإستهلاك الجزائري وليس الدولي أو العربي.
الإعلام الجزائري والمسؤولين الجزائريين بخرجات كهذه يمهدون الشعب الجزائري للحرب مع المملكة المغربية
 
تم بحول الله وقوته تأمين جميع النقاط الاستراتيجية للمملكة، وبهدا تكون القوات المسلحة الملكية أعزها الله تعيد الهيبة للمؤسسة العسكرية وأنها على إستعداد لدحر اي جندب أو جرذ صحراوي وأنها أقسمت بألا تخون القسم ولا العلم.
من تجرأ على الدخول الى المناطق المنزوعة السلاح فهو آثم وحق إثمه على نفسه وسيلقى أقصى العقاب في ظل الشرعية الدولية ومواثيق الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي.
 
المحللين و المسؤولين السياسين في الجزائر مثل ذبيحة عيد الاضحى يتقلبون في جميع الاتجاهات من هول الصدمة و كل الاتجاهات مغلقة لا الدول الإفريقية نفعتها و لا الدول العربية عبرتها و حتى المجتمع الدولي زاد ورطها
قلتها سابقا عند الامتحان يعز المرئ أو يهان
عندنا مثل في المغرب يقول لا تمزح مع اثنان النار و المخزن

 
المحللين و المسؤولين السياسين في الجزائر مثل ذبيحة عيد الاضحى يتقلبون في جميع الاتجاهات من هول الصدمة و كل الاتجاهات مغلقة لا الدول الإفريقية نفعتها و لا الدول العربية عبرتها و حتى المجتمع الدولي زاد ورطها
قلتها سابقا عند الامتحان يعز المرئ أو يهان
خسرت اموال طائلة في رشاوي دول افريقيا وحاولت تملق دول الخليج ومن بينهم الإمارات ولكن لم تفلح في شيء لان سياسة الجزائر غبية.
 
فرصة لاسترجاع الصحراء الشرقية
كان الحسن التاني يصبر على اذى جنرلات العسكر تجنبا لسيناريو ايران والعراق لا نعرف ماذا سيفعل الملك ان تجرؤا باي حركة ولكن اظن ان الخطط جاهزة كبرها تصغار
 
بعد الدعم الإفريقي والدولي الواسع لعملية تحرير معبر الكركرات من قبل الجيش المغربي، كشف مسؤول جزائري أن بلاده ستغير مقاربتها لنزاع الصحراء لتصبح أكثر تشددا.

مشاهدة المرفق 58823

وقال مسؤول جزائري في تصريحات لصحيفة "الشروق" المقربة من النظام والمؤسسة العسكرية بالجارة الشرقية، إنّ التطورات الأخيرة التي فرضها المغرب في منطقة الكركرات، "جعلت الجزائر تضبط مقاربتها الجديدة تجاه القضية الصحراوية، باعتبارها تمثل من الآن فصاعدا قضية سياديّة تتعلق أساسا بالعمق الأمني الاستراتيجي لإقليمها الوطني".

المصدر ذاته الذي وصفته الصحيفة بـ"السامي"، اعتبر أن نزاع الصحراء بعد تحرير معبر الكركرات لم يعد بالنسبة إلى الجزائر مقتصرا على كونه "مسألة مبدئية ترتبط بتقرير المصير".

وكشف المسؤول ذاته عن حالة الصدمة التي يعيشها النظام الجزائري بعد الإشادة الدولية التي لقيتها عملية تطهير معبر الكركرات من المرتزقة والعصابات، مشيرا إلى أنّ "مؤسسات الدولة الجزائرية، المدنية منها والأمنية، تتعامل حاليا مع المشهد الصحراوي ليس من منطلق السعي لتصفية آخر استعمار في المنطقة فقط، بل وفق مقاربة صيانة مصالحها العليا وحماية أمنها الإقليمي من تصرفات المخزن في المنطقة، وبالأراضي الصحراوية المحتلة تحديدا"، وفق تعبير الصحيفة الموالية لنظام العسكر بالجزائر.

وأورد المسؤول الجزائري أن بلاده "لا ترغب مطلقا في تدشين حرب أو نزاع مسلّح جديد مع المغرب، لأنّ ويلاتها ستكون مدمرة على المنطقة، غير أنها في المقابل لن تتسامح أبدا مع الاقتراب المغربي، ولو بشبر واحد، من حدودها الغربية".

وتكشف تصريحات المسؤول الجزائري الوجه الحقيقي للنظام العسكري، الذي يكن حقدا دفينا تجاه المملكة المغربية بعدما باتت فاعلا إقليميا وازنا في مختلف قضايا المنطقة. ووصلت حدة العداء إلى درجة التهديد بالقيام برد عسكري جزائري ضد المغرب.

وأشار المتحدث إلى أنه في حالة اقتراب القوات المغربية من الحدود الغربية للجزائر، "ستكون كل الردود مشروعة بالنسبة لها، وعلى رأسها الردّ العسكري الكاسح، لردع كل من تسوّل له نفسه التعدّي على سيادتها بأي شكل".
المصدر :

لا حول و لا قوة الا بالله
بصراحة لا أعلم سر العداء بهذا الشكل للمغرب من قبل النظام الجزائري لو أن الجزائر تفتح صفحة جديدة بين البلدين فأن الخير سيكون متبادلا و قطعا ستصبح الدولتين أقوى و يشكلان مصدر ثُقل مهم في شمال أفريقيا و حوض المتوسط
 
لا حول و لا قوة الا بالله
بصراحة لا أعلم سر العداء بهذا الشكل للمغرب من قبل النظام الجزائري لو أن الجزائر تفتح صفحة جديدة بين البلدين فأن الخير سيكون متبادلا و قطعا ستصبح الدولتين أقوى و يشكلان مصدر ثُقل مهم في شمال أفريقيا و حوض المتوسط
هل سبق لك ان رايت نظام عسكري ياتي على يديه الخير؟؟؟؟ لقد قال احدهم اذا اراد الله بقوم شرا ولى العسكر عليهم .العسكر شرار الخلق
 
الإعلام الجزائري والمسؤولين الجزائريين بخرجات كهذه يمهدون الشعب الجزائري للحرب مع المملكة المغربية

إن شاء الله لن تحصل حرب
 
عودة
أعلى