متجدد مراجعات الكتب

" موت ألأبد السوري "

مواطنون لبنانيون و سوريون يروون معايشتهم لنظام الإستبداد البعثي و ما عانوه في سوريا و لبنان

صادر عن دار رياض الريس



1.JPG
 
للمهتمين بعالم الطائرات المقاتلة " النادرة "
اوسع موسوعة عن المقاتلة الإعتراضية الإستراتيجية " السوفياتية " ميج 31
الموسوعة باللغة الروسية يمكن تحميلها كما يمكن قرائتها اونلاين عبر تفعيل الترجمة إلى اللغة الإنجليزية من المتصفح

الموسوعة بعنوان

ميج 31 المقاتلة الاعتراضية غير المسبوقة

" نيكولاي ياكوبوفيتش "


1.JPG






https://coollib.net/b/536710-nikola...neprevzoydennyiy-istrebitel-perehvatchik/read
 
من إصدارات " الشبكة العربية للأبحاث و النشر "
" طبيب في رئاسة الوزراء "
باني ماليزيا الحديثة مهاتير محمد يروي قصة حياته و نجاحات و إخفاقات ماليزيا في عهده


1.jpg
 


واحدة من اكثر الشهادات الصادمة على وحشية نظام حافظ الاسد الإستبدادي
القوقعة يوميَّات متلصِّص هي روايةٌ ضمن أدب السجون للكاتب مصطفى خليفة صدرت الطبعة الأولى عن دار الآداب في بيروت عام 2008 تُعتبر هذه الراوية واحدةً من أكثر روايات أدب السجون العربية شهرةً حيثُ تُرجمت إلى 10 لغاتٍ وتشمل الفرنسية والإنجليزية والإسبانية والإيطالية والنرويجية والتركية والألبانية والمجرية والألمانية


مشاهدة المرفق 102450

تسرد الرواية يوميّات شاب أُلقي القبض عليه لدى وصوله إلى المطار عائدًا من فرنسا إلى وطنه سوريا، وذلك بعد انتهائه من دراسة الإخراج السينمائي حيثُ أمضى أكثر من 13 سنة في السجون السورية دون أن يعرف التهمة المُوجهة إليه يُذكر أنَّ كاتب الرواية مصطفى خليفة كان قد اعتُقل بسبب تقرير كتبه عنه أحد زملائه في فرنسا وليس بسبب أفكاره السياسية ولكن كان قد صرح بأنَّ بطل الراوية يتضمن جزءًا كبيرًا من شخصيته ولكن الجزء الآخر لصديقٍ له يحمل مواصفات بطل الراوية بالكامل، وأنَّ شخصية بطل الراوية هي تركيبةٌ من تجربته الشخصية وتجربة صديقه

انصح بشدة بقراءتها
 
بكيت بسبب اسعد وسعيد وسعد
يبدا من الدقيقة 1:10



للمفارقة الاجرام و الحقد الطائفي الذي اظهره تحالف الاقليات في بلاد الشام ( ضد اهل السنة ) يبعث على الدهشة
من حجم الحقد تجاه اهل السنة رغم التسامح الذي اظهره المسلمون السنة مع النصارى و الشيعة و الدروز
فقد غدروا بالمسلمين السنة في فلسطين ( الدروز ) و لبنان ( الشيعة و المسيحيين ) و سوريا العلويون و باقي الاقليات
صدق المثل القائل :
اتَّقِ شَرَّ مَنْ أَحْسَنْتَ إِلَيْهِ
 
واحد من افضل الكتب التوثيقية التي تروي احداث مجزرة مخيم تل الزعتر شرق بيروت للاجئين الفلسطينيين
و الذي هاجمته مليشيات اليمين المسيحي المتعصب بدعم من جيش حافظ الاسد

1.JPG

يوثق الكتاب الحوادث التي قادت إلى مجزرة تل الزعتر في آب/ أغسطس 1976، في ذروة الحرب الأهلية اللبنانية، حرب السنتين، محاولًا تأريخ المجزرة بأبعادها السياسية والعسكرية والإنسانية، ومسلطًا الضوء على السياقات القانونية والاجتماعية والاقتصادية للّاجئين الفلسطينيين في مخيمات اللجوء في لبنان. ويقدّم خلفية تاريخية عن العلاقات السورية - اللبنانية - الفلسطينية وتحولاتها خلال الفترة التي يغطيها.

يعرض الكتاب الوضع الإنساني لـ 30 ألف نسمة في المخيم والأحياء القريبة منه، في جسر الباشا والنبعة والكرنتينا، خلال فترة الحصار التمويني، ويتتبّع مشكلات نقص المياه، وانقطاع الكهرباء، وضعف الخدمات الطبية، وحوادث قتل المدنيين في الملاجئ، وحتى صعوبة العثور على مدافن للضحايا.


مخيم تل الزعتر والحرب اللبنانية

عززت حالة الاستقطاب في لبنان صورة تل الزعتر بوصفه "معسكرًا" لا مخيمًا للاجئين، فغابت صورة السكان المدنيين وطلبة المدارس والنساء والعمال الذين يتشاركون المكان مع مقاتلين ورجال ميليشيا ينتمون إلى فصائل مختلفة المشارب والولاءات، وبات سكان الأحياء المسيحية القريبة من المخيم ينظرون إليه عند مرورهم قربه باعتباره مصدر قلقٍ ورعبٍ دائمين، وبات المخيم مع مدنييه، قُبيل انفجار الحرب عام 1975، أشبه بجسم غريب مزروع في غير مكانه.

بالنسبة إلى تل الزعتر، فقد أتاح موقعه المشار إليه هامشًا واسعًا لوقوع سكانه المدنيين ضحايا عمليات الخطف في أثناء تحرّكهم من المخيم وإليه، وحدث ذلك بكثافة قبل انشطار العاصمة إلى نصفٍ غربي فيه غالبية مسلمة وشرقٍ مسيحي، وتقلُّص منافذ العبور بينهما بالتدريج إلى معبر واحد هو معبر المتحف. كان الضحايا في الغالب من المدنيين الفلسطينيين الذين كانوا يستغلّون فترات الهدوء للالتحاق بأعمالهم، أو خلال انتقالهم إلى بيروت الغربية. وفي المقابل، أتاح توسط المخيم بين عدة أحياء مسيحية ووقوعه على جانب طريق المكلس - بيت مري - برمانا الحيوي فرصة للتنظيمات الفلسطينية التي انزلقت بدورها إلى هذه الممارسة لاصطياد خصومها العابرين من هناك أو من منطقة سن الفيل القريبة. وفي حين كان المدنيون يختفون بلا أثر في بيروت، كانت الاتصالات بين القادة على جانبَي جبهات الحرب تُنهي احتجاز الشخصيات المعروفة على ضفتَي الحرب، هذا ما حدث لوليد جنبلاط الذي اختطفه مسلحون من ميليشيا نمور الأحرار في أيلول/ سبتمبر في الحازمية ثم أطلقوا سراحه. وحظي ياسين معتوق، مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة، بفرصة مشابهة في شرق بيروت بعد ثلاثة أيام من اختطافه على حاجز طيّار لميليشيا حزب الوطنيين الأحرار، في طريقه من تل الزعتر إلى غرب بيروت. وتكرر الأمر مع رئيس مجلس الأمن الكتائبي، وليام حاوي، الذي أُوقف على حاجز قرب تل الزعتر في تشرين الأول/ أكتوبر، ثم أُطلق سراحه بعد اتصالات على أعلى مستوى. غير أن هذا الوضع برمّته ما لبث أن تغير مع تبدّل اتجاهات الحرب في النصف الثاني من كانون الأول/ ديسمبر 1975.

وفي قراءة للخلفية التاريخية حول العلاقات السورية – اللبنانية - الفلسطينية وتحولاتها خلال الفترة التي يغطيها الكتاب، يظهر الدور السوري في تشكيل مسار الأحداث، وكيف تطوّر هذا الدور عسكريًا وسياسيًا، منذ المبادرة السورية التي أُعلنت في 22 كانون الثاني/ يناير 1976، وانحياز القيادة السورية بداية الأمر إلى الحركة الوطنية اللبنانية والقيادة الفلسطينية. لكن في مرحلة لاحقة، تغيّر المشهد السياسي حين بدأت تستبدّ بالفصائل الفلسطينية والحركة الوطنية اللبنانية بقيادة كمال جنبلاط مخاوف من تحسّن علاقات القيادة السورية مع المعسكر المسيحي سينتج منه تحجيم نفوذهما في لبنان، واتهامهما النظام السوري بتقديم غطاء سياسي لقوات الكتائب اللبنانية في المعارك التي شنّتها على مخيم تل الزعتر ومواقع القوات الفلسطينية - اللبنانية.

لقد كان هناك دور عسكري سوري مباشر في الأحداث بعد دخول القوات السورية إلى لبنان، ومزاعم بإرسال كتيبة دبابات سورية إلى محيط المخيم واتهامها بالمشاركة في الهجوم عليه، وفق بعض الروايات غير المؤكدة.


معركة تل الزعتر

كان أبرز ما حصل سياسيًا خلال حرب السنتين انهيار أجهزة الدولة، وانقسام الجيش اللبناني على نفسه، وفرار رئيس الجمهورية، سليمان فرنجية، إلى مقرّ مؤقت بعد سقوط قذائف مدفعية على مقره الرسمي. وجرّت تلك الأحداث سورية إلى التدخل في لبنان من أجل الوساطة بداية، ثم زجّت بجيشها على مراحل، وصلت في نهايتها إلى الانخراط في القتال.

عربيًّا، بذل الأمين العام لجامعة الدول العربية، محمود رياض، ومبعوثه حسن صبري الخولي، مساعيَ دبلوماسية لوقف الحرب، وأرسلت ليبيا والسودان والسعودية والإمارات واليمن وحدات عسكرية لحفظ الأمن، لينتهي أمر هذه البعثات - باستثناء الليبية - بالانضواء قليلًا من الوقت تحت راية القوات السورية، ضمن تركيبة قوات الردع العربية التي شُكّلت بقرار عربي جامع في 18 تشرين الأول/ أكتوبر 1976.

في خضمّ تلك الأحداث التي يتجنّب اللبنانيون الخوض في تفاصيلها، حصلت عمليات قصف عشوائي، وتهجير وإخفاء قسريّان، واختطاف وقتل على الهوية. وحُوصر مخيم تل الزعتر، أكبر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وقتها، وشُرّد من تبقّى من سكانه في إثر مجزرة دموية لم تُوثَّق وقائعها بالكامل.

مرّ حصار تل الزعتر واقتلاعه بأربع مراحل: حصار تمويني نفّذته ميليشيات اليمين المسيحي اللبناني مطلع عام 1976 استمر سبعة أشهر، تلاه هجوم عسكري مُحكَم من الجهات الأربع مدة اثنين وخمسين يومًا، ثم خروج متزامن للمقاتلين في اتجاه الجبال، وللمدنيين نحو خطوط الميليشيات، وفي المرحلة الرابعة الأخيرة، ارتكبت تلك الميليشيات داخل مناطقها وعلى نقاط التفتيش مجزرة في حق المدنيين والفِرق الطبية التي استسلمت لها في 12 آب/ أغسطس 1976، ثم رُحّل من تبقّى من الأحياء، وغالبيتهم نساء وأطفال، إلى الشطر الغربي من العاصمة.

عسكريًا، كان الهجوم الأخير على تل الزعتر ثمرة خطة أعدّها المقدّم حينها ميشال عون، ونفّذتها ميليشيات اليمين المسيحي ووحدات الجيش اللبناني الموالية لها، وواجهها المدافعون عن المخيم بالصمود على الرغم من شراسة الهجوم، لكن مقاومتهم انهارت بعدما خسروا خطوطهم الدفاعية المتقدمة وآخر مصدر للماء لديهم، فتضاعف العبء على المقاتلين من جرّاء وجود أكثر من 13 ألف مدني داخل المخيم، وعندما استسلم السكان وانسحب المقاتلون عبر الجبال، ارتكب رجال الميليشيات وأنصارهم مجزرة لم يُقرّ أحد إلى اليوم بالمسؤولية عنها، كما لم يُعرَف بعد مصير آلاف المدنيين الذين فُقدوا خلالها.


التدخل العسكري السوري وآثاره

حضر ياسر عبد ربه وياسر عرفات - الذي كان قد عاد سرًا إلى لبنان عن طريق مرفأ صيدا - ذلك الاجتماع عن الجانب الفلسطيني، وعن الكتائب حضر عضوا المكتب السياسي ميشال سماحة وكريم بقرادوني، ومثّل سورية في اللقاء وزير خارجيتها عبد الحليم خدام وقادة عسكريون رفيعو المستوى، ورعاه مبعوث جامعة الدول العربية حسن صبري الخولي، وسط توتر وجو مشحون بين الطرفين. تحدّث بقرادوني أولًا "بلهجة المنتصر عن قرب القضاء على تل الزعتر، وعن المعاملة الإنسانية التي ستمارَس (مع سكانه) بعد الانتصار المؤكد"، وردّ عليه عبد ربه بكلمة هي مزيج من الوعيد وتفنيد الإنسانية المزعومة لدى أحزاب اليمين وميليشياته، ودعاه إلى فك الحصار عن تل الزعتر، "وبعد ذلك نبدأ نفتّش عن حل سياسي وبمساعدة الشقيقة الكبرى سورية". وبعد مداخلة مقابلة لبقرادوني، رفض فيها رفع الحصار ووقف إطلاق النار، وأبلغ عرفات إصرار الكتائب على مواصلة العمليات في تل الزعتر، تولّى عرفات الرد بعدما ظل صامتًا خلال الاجتماع، فسخر أولًا من جرأة بقرادوني غير المعهودة بالنسبة إليه، ثم وجّه لومه إلى المسؤولين السوريين الجالسين جانبًا "اللي قاعدين بيحموك وبيساعدوك".

لم يُفضِ الاجتماع إلى أيّ نتيجة، وكان مجرد منازلة كلامية كشفت فيها القيادة الفلسطينية عن معرفتها بانحياز القيادة السورية ووقوفها في صف الميليشيات اليمينية، كما كشفت الكتائب عن إصرارها على الحسم العسكري، وغياب أيّ احتمال لحل وسط من شأنه أن يوقف صراع الإرادات السورية – الفلسطينية حول تل الزعتر وسائر الجبهات المشتعلة داخل لبنان.

بعد انتهاء الهجوم العسكري على تل الزعتر بسقوطه في 12 آب/ أغسطس، بقيت فرضية مشاركة الوحدات السورية في الأعمال العسكرية المباشرة ضد المخيم - مثلما كانت قبله - غير قابلة للتصديق، بسبب غياب الأدلة الدامغة عليها، علمًا أن حدّة الصراع بين القوات السورية والقوات المشتركة وقتئذٍ لم تُعطِ مخيمات اللاجئين الفلسطينيين الأخرى حصانة من القصف السوري؛ فقد استُهدف مخيم شاتيلا ومحيط صبرا غرب بيروت، بالقصف المدفعي والصاروخي في 14 حزيران/ يونيو 1976، وتعرّض مخيما عين الحلوة والمية ومية شرق صيدا لقصف مماثل في 29 من الشهر ذاته. أما في تل الزعتر، فظهرت رواية لم تؤكدها مصادر سورية أو لبنانية عن مشاركة وحدات سورية في قصف المخيم أول أيام هجوم ميليشيات اليمين المسيحي عليه. وقد دعم هذه الرواية العميد مريد الدجاني، مدير مكتب أبو الهول.

وذهب المؤرخ حنا بطاطو إلى تبنّي الرؤية ذاتها، مشيرًا إلى اكتفاء الجيش السوري بتعطيل الهجمات الفلسطينية الهادفة إلى كسر الطوق حول تل الزعتر. وكتب مفسّرًا في هذا الصدد "أن الأسد بتثبيته القوات الفلسطينية في الجبال حرر الميليشيا اليمينية، الأمر الذي مكّنها من القيام بهجوم شامل على تل الزعتر أدى إلى سقوطه في 12 آب".

حظيت نظرية بطاطو التحليلية الاستنتاجية عن اكتفاء القيادة السورية بتثبيت القوات المشتركة في أماكنها بتأييد عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عبد ربه، فقال إن القوات السورية كانت تحاول "ألا نتمكن من تطويق الطوق الكتائبي من الجبل". وقدّم الباحث يزيد صايغ عينة توضيحية للتكتيك الميداني المستخدم لتحقيق هذا الغرض عند إشارته إلى أن المدفعية السورية قامت في 2 تموز/ يوليو 1976 من موقعها في عين الصحة، بتعطيل عملية تسلل 250 مقاتلًا من فتح مزودين بأسلحة إسناد عبر منحدرات قرطاضة باتجاه تل الزعتر. كان ذلك يجري بالتزامن مع خوض الميليشيات اليمينية قتالًا شرسًا إلى جانب الجيش السوري في منطقة أخرى هي أعالي كسروان، انتهى بانتزاعهما مرتفعات فاريا - عيون السيمان من يد القوات المشتركة في 29 حزيران/ يونيو 1976. وفي مقابل امتناع مسؤولين من الفصائل الفلسطينية المختلفة عن تأكيد المشاركة السورية المباشرة في القتال في تل الزعتر، فقد كانوا مُجمعين على وجود ضباط سوريين كبار في غرفة عمليات الميليشيات المسيحية المشرفة على الهجوم على المخيم.

وتشير وقائع تلك الحقبة إلى أن التنسيق بين الطرفين ما لبث أن انتقل إلى دمشق في 5 آب/ أغسطس 1976، عشيّة استسلام حي النبعة ذي الغالبية الشيعية للميليشيات اليمينية بحسب ما أفاد لوسيان دحداح، صهر الرئيس سليمان فرنجية ومستشاره. وحضر لقاء دمشق قائد ميليشيا الكتائب بشير الجميّل، وأمين الدفاع في حزب الوطنيين الأحرار داني شمعون، بحثا خلاله "قضايا عسكرية". وإذا كان اجتماع دمشق قد خُصص لبحث القضايا العسكرية التي تتطلب مرجعية على أعلى مستوى قيادي، فقد ظلّت طبيعة التنسيق بين الضباط السوريين والميليشيات في الميدان اللبناني غامضة إلى أن تحدّث عنها مسؤولون عسكريون وسياسيون في أحزاب اليمين المسيحي
 


سوريا الدولة المتوحشة للكاتب لميشيل سورا
صدر عام ٨٦ وأعيد نشره عام ٢٠١٧ من أهم ما كتب لفهم النظام السوري تاريخ ونشأة وطائفة وحزب وعلاقات داخلية وخارجية


1.JPG


 
" ساعة الصفر "



1.jpg


رواية جميلة للكاتب المغربي عبد المجيد سباطة
تأخذك في رحلة تخطف الانفاس تبدأ من وهران و هي تتحرر من الاحتلال الفرنسي و تمر بمرسيليا
ثم تعود بك الى قرية عين اللوح المغربية في جبال الاطلس ثم ترحل بك الى البوسنة زمن حروب البلقان
و لا تنتهي في بيروت

قصة مشوقة قرأتها من فترة
 


لا اعرف الكثير عن الراحل الفريق سعد الشاذلي رحمه الله
قرأت في هذا الكتاب شهادات عنه معظمها يظهر كم كان عسكرياً مهنياً فذاً و من يكون بهذه المواصفات يراه النظام الحاكم تهديد مباشر له !
صادر عن مركز دراسات الوحدة العربية


1.jpg





 
" الإغتيال الإقتصادي للأمم "



1د.jpg




كيف يتم إغراق البلدان بالديون تارة بإسم صندوق النقد الدولي و تارة بإسم الأمم المتحدة و طوراً بإسم الخصخصة
و من اولى مهام " فريق الإعدام "الخصخصة و بيع اصول الدولة و املاكها و القطاع العام

الكتاب عبارة عن مذكرات قرصان إقتصادي دولي .. ويحكي الرجل تجربته مع هذه الوظيفة
يتحدث الرجل عن أنه بينما لجأت القوى القديمة (بريطانيا وفرنسا) للإحتلال العسكري المكلف مادياً وبشرياً؛ نهجت الولايات المتحدة نهج مختلف تماماً وهو ما عرف بـ(سياسة الإحتواء الإقتصادي) والتي تتلخص في مبدأ بسيط جداً ألا وهو إستخدام الموئسسات الدولية مثل ‘البنك الدولي’ في تقديم مساعدات إقتصادية وقروض إعمار لدول العالم الثالث مقابل أن تقوم الشركات الأمريكية بتنفيذ المشروعات الكبرى في الدولة المستدينة مثل محطات طاقة ومطارات وشبكات طرق وشبكات إتصالات؛ وفي الوقت الذي تستدين هذه الدول من البنك الدولي تكون فوائد القروض أكبر من قدرة هذه الدول على السداد ومن ثم تتراكم فوائد القروض وتعجز هذه الدول عن السداد.
هنا تتدخل الولايات المتحدة ‘لمساعدة’ هذه الدول مقابل قواعد عسكرية أمريكية على أراضي هذه الدولة أو لتمرير قرارات معينه في مجلس الأمن أو القيام بإصلاحات إقتصادية داخلية معينه (خصخصة القطاع العام، الضريبة العقارية، الكويز، .. الخ) تساهم في زيادة الطين بللاً. بهذا يكون البنك الدولي فاز بفوائد القرض وفازت الشركات بأموال عقود الإعمار وفازت الولايات المتحدة بالسيطرة السياسية على الدولة المستدينة ولا يوجد خاسر في هذه اللعبة سوى المستدين. تكرر هذا الأمر في دول كثيرة جداً مما يطرح سؤالاً مهما؛ لماذا تستدين هذه الدول أصلاً؟؟
 
" الإغتيال الإقتصادي للأمم "



مشاهدة المرفق 136668



كيف يتم إغراق البلدان بالديون تارة بإسم صندوق النقد الدولي و تارة بإسم الأمم المتحدة و طوراً بإسم الخصخصة
و من اولى مهام " فريق الإعدام "الخصخصة و بيع اصول الدولة و املاكها و القطاع العام

الكتاب عبارة عن مذكرات قرصان إقتصادي دولي .. ويحكي الرجل تجربته مع هذه الوظيفة
يتحدث الرجل عن أنه بينما لجأت القوى القديمة (بريطانيا وفرنسا) للإحتلال العسكري المكلف مادياً وبشرياً؛ نهجت الولايات المتحدة نهج مختلف تماماً وهو ما عرف بـ(سياسة الإحتواء الإقتصادي) والتي تتلخص في مبدأ بسيط جداً ألا وهو إستخدام الموئسسات الدولية مثل ‘البنك الدولي’ في تقديم مساعدات إقتصادية وقروض إعمار لدول العالم الثالث مقابل أن تقوم الشركات الأمريكية بتنفيذ المشروعات الكبرى في الدولة المستدينة مثل محطات طاقة ومطارات وشبكات طرق وشبكات إتصالات؛ وفي الوقت الذي تستدين هذه الدول من البنك الدولي تكون فوائد القروض أكبر من قدرة هذه الدول على السداد ومن ثم تتراكم فوائد القروض وتعجز هذه الدول عن السداد.
هنا تتدخل الولايات المتحدة ‘لمساعدة’ هذه الدول مقابل قواعد عسكرية أمريكية على أراضي هذه الدولة أو لتمرير قرارات معينه في مجلس الأمن أو القيام بإصلاحات إقتصادية داخلية معينه (خصخصة القطاع العام، الضريبة العقارية، الكويز، .. الخ) تساهم في زيادة الطين بللاً. بهذا يكون البنك الدولي فاز بفوائد القرض وفازت الشركات بأموال عقود الإعمار وفازت الولايات المتحدة بالسيطرة السياسية على الدولة المستدينة ولا يوجد خاسر في هذه اللعبة سوى المستدين. تكرر هذا الأمر في دول كثيرة جداً مما يطرح سؤالاً مهما؛ لماذا تستدين هذه الدول أصلاً؟؟



في الطبعة الثالثة المزيدة جون بيركنز يحلل الصراع الاقتصادي مع الصين و كيف إستخلص الصينييون العبر و الدروس من تجارب الامريكيين

في هذه الطبعة الثالثة الغنية بالمعلومات و الاعترافات، يعتمد جون بيركنز على تجربته الشخصية غير العادية ليكشف كيف استخدمت الصين الدروس المستفادة من " تغول " المستعمر الاقتصادي الأمريكي على الشعوب والدول للتغلب على الولايات المتحدة في ما سيكون في النهاية منافسة قاتلة للطرفين ليبقى المهيمن الأخير عالميًا



1.JPG
 
( أمير الظل )
" الجزيرة نت " :
"لو اضطرت إسرائيل ترك أرضها لأي سبب كان، فإنها ستأخذ #عبدالله_البرغوثي معها"؛ هذا ما قاله الضابط الإسرائيلي المسؤول عن ملف الأسير البرغوثي، بعد المحاكمة العسكرية التي حكم عليه فيها بالسجن 67 مؤبدا، و5200 عام، بتهمة تنفيذه 7 عمليات فدائية أدت لمقتل 67 إسرائيليا وجرح أكثر من 500 آخرين.دخل عبد الله البرغوثي عامه الـ 20 أسيرا داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، بعد اعتقاله من قبل قوات خاصة إسرائيلية في مدينة البيرة وسط الضفة الغربية المحتلة بالصدفة، في الخامس من مارس/آذار2003.ويعتبر البرغوثي من أخطر المقاومين لإسرائيل فترة الانتفاضة الفلسطينية الثانية التي بدأت بتاريخ 28 سبتمبر/أيلول 2000، وكان قد أعاد إحياء كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة حماس في الضفة الغربية المحتلة بعد اغتيال الاحتلال لقائدها الشهيد يحيى عياش عام 1996.التحق بالعمل المقاوم المسلح ضد إسرائيل، مع بداية الانتفاضة الثانية عام 2000، وأصبح مهندس العمليات الفدائية في فلسطين، واعتقل لمدة شهر من قبل جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني، بعد تنفيذ أول عملية في مطعم "سبارو" في تل أبيب في أغسطس/أب عام 2001، والتي قتل فيها 15 إسرائيليا، وأصيب عشرات آخرون.تقول زوجته، أم أسامة للجزيرة نت، إن الفلسطينيين خلال الانتفاضة الثانية، كانوا ينظرون إلى عبد الله، كخليفة للشهيد #يحيى_عياش، قائد كتائب القسام في تسعينيات القرن الماضي.انقطع البرغوثي عن عائلته لمدة 20 يوما، ووصل إلى العائلة لينقل ابنه لأحد الأطباء في مدينة البيرة، قبل اعتقاله بالصدفة من قبل قوات خاصة إسرائيلية، وتم نقله للتحقيق لمدة 3 أشهر متتالية، ذاق فيها كل أصناف التعذيب النفسي والجسدي، وتم عرضه على المحكمة العسكرية مرتين فقط.وفي المحاكمة الثانية، حضر عشرات من عائلات القتلى الإسرائيليين، وحُكم عليه كأطول حكم في تاريخ الاحتلال، بل إن آخرين وصفوه بأنه أطول حكم لأسير في التاريخ، وسط تهديدات من أهالي القتلى بالانتقام منه.نُقل مباشرة إلى العزل الانفرادي، وتنقل خلالها بين عدة سجون، وبقي معزولا لمدة 10 سنوات، وتعرض خلالها لضغوط نفسية وجسدية كبيرة، منها إدخال مختلين عقليا إلى عزله، وإدخال عملاء للعيش معه.لم تزره زوجته، وهي الوحيدة من أقاربه مع أولادهما في فلسطين، سوى 6 مرات طوال 20 عاما من الاعتقال، وكانت آخر زيارة له عام 2019، ولم ير خلالها والديه وأقاربه الذين يعيشون جميعا في الأردن.كان البرغوثي يلقب بـ"#أمير_الظل"، بعد أن ألّف كتابا من محبسه بعنوان "أمير الظل"، يتحدث فيه عن حياته منذ ولادته وتنقله من الكويت إلى الأردن وكوريا الجنوبية وفلسطين، وتفاصيل عمليات المقاومة التي نفذها برفقة شهداء وأسرى آخرين، ووصف في الكتاب كيف كان يُدخل المتفجرات عن طريق الحواجز العسكرية الإسرائيلية، وكيف قام بتنفيذ عمليات تفجير عن بعد، وتفاصيل دقيقة أخرى.حينما تم أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عام 2006، وعدته الكتائب بأن يكون على رأس أي صفقة تبادل، إلا أنه رفض الخروج في صفقة "وفاء الأحرار"، أو صفقة" شاليط"، وأعطى الأولوية لأصحاب المحكوميات العالية وقتها عام 2011.وتقول زوجته أم أسامة للجزيرة نت، إنه بمعنويات عالية جدا وصحة ممتازة، مؤكدة ثقتها بالله أولا، والمقاومة الفلسطينية ثانيا، أن تدرجه في أية صفقة تبادل أسرى مقبلة، لأنه ابتسم عندما حُكم عليه، وقال "#سأخرج_رغم_أنوفكم".



2.jpg



الكتاب متوافر على مواقع التحميل لمن يرغب بتحميله بصيغة الكترونية
 


لا اعرف الكثير عن الراحل الفريق سعد الشاذلي رحمه الله
قرأت في هذا الكتاب شهادات عنه معظمها يظهر كم كان عسكرياً مهنياً فذاً و من يكون بهذه المواصفات يراه النظام الحاكم تهديد مباشر له !
صادر عن مركز دراسات الوحدة العربية


مشاهدة المرفق 133404





 
الكاتب اللبناني الماروني " نبيل خليفة" و كتاب مهم عنوانه يدل على محتواه الذي سيفاجىء القارىء

و سيرى حجم التآمر الدولي مع حكام السنة او لا مبالاة و تواطؤ على السنة في المشرق العربي !



1.JPG







 
الكاتب اللبناني الماروني " نبيل خليفة" و كتاب مهم عنوانه يدل على محتواه الذي سيفاجىء القارىء

و سيرى حجم التآمر الدولي مع حكام السنة او لا مبالاة و تواطؤ على السنة في المشرق العربي !



مشاهدة المرفق 147755








 
عودة
أعلى