محتوى الإنترنت حسب اللغة

خالد

التحالف يجمعنا
عضو قيادي
إنضم
21/5/19
المشاركات
18,270
التفاعلات
53,755

الإنجليزية: 51.2٪

الروسية: 6.8٪

الألمانية: 5.6٪

اليابانية: 5.5٪

الإسبانية: 5.1٪

الفرنسية: 4.1٪

البرتغالية: 2.6٪

الإيطالية: 2.4٪

الصينية: 2.1٪

البولندية: 1.7٪

الفارسية: 1.7 ٪

التركية: 1.4٪

الهولندية: 1.3٪

الكورية: 1.0٪

التشيكية: 0.9٪

العربية: 0.7٪



W3Techs


Usage of content languages for websites
This diagram shows the percentages of websites using various content languages. See technologies overview for explanations on the methodologies used in the surveys. Our reports are updated daily.

How to read the diagram:
English is used by 54.2% of all the websites whose content language we know.


English

54.2%
Russian

6.6%
German

5.4%
Spanish

4.9%
French

3.7%
Japanese

3.4%
Portuguese

2.8%
Italian

2.2%
Persian

2.1%
Polish

1.7%
Chinese

1.6%
Turkish

1.5%
Dutch, Flemish

1.1%
Korean

0.9%
Czech

0.9%
Vietnamese

0.7%
Arabic

0.7%


https://w3techs.com/technologies/cross/content_language/ranking
 
أقوى لغات العالم ، 2018.


1. الإنجليزية

2. الفرنسية

3. الماندرين

4. الإسبانية

5. الروسية

6. العربية

7. الألمانية

8. اليابانية

9. البرتغالية

10. الهندية


 
محتوى الويب حسب اللغة ، 2018.


 
مشاركاتنا خجولة مقارنة بالأخرين و هذا يرجع لسببين حسب رأي
الاول أنه ليس لدينا مواد بحثية أو ترفيهية تهم العالم و بالتالية فأن ما نشارك به على الشبكة العالمية هو موجه لنا كعرب فقط و مع ذلك هذه المشاركات قليلة المحتوى النافع و الحقيقي مثل الإقتصاد و العلوم و التجارة و الابحاث

ثانيا تراجع دور اللغة العربية كلغة علوم و ثقافة مقابل صعود اللغة الأنجليزية عالميا و السبب في ذلك هو تراجع دورنا العلمي و الثقافي لأسباب تاريخية يعلمها الكثيرون
 

اللغات المستخدمة وأعداد الناطقين بها


2.3 مليار شخص يفتقرون إلى التعليم باللغة الأم، فالنزوح المديني والهجرات الواسعة وتعلم لغة البلد المضيف، وتطبيع نظم التعليم بنماذج عالمية، وطغيان لغة الإنترنت شبه الموحدة والتي تقتصر على لغات قليلة عالميا، تدفع إلى التخلي عن اللغات الأم لعدم صلاحيتها وضعفها في سوق العمل والمنافسة والعلم وسباق المعرفة.

وأوضحت دراسة نشرتها جامعة "داسلدورف" الألمانية عام 2015 أن 12 لغة من اللغات الأم المستخدمة في العالم، تبعاً لعدد السكان البالغ (وفق تقديرها) 7.2 مليار شخص، تتوزع وفقاً لعدد الناطقين بها كالتالي:


1- اللغة الصينية بلهجاتها المختلفة، يعتبر عدد الناطقين بها الأكبر إذ يبلغ 1.39 مليار شخص.

2- تليها اللغة الهندية والأردية بعدد متحدثين يبلغ 588 مليوناً.

3- ويصل عدد الناطقين باللغة الإنكليزية إلى 527 مليوناً

4- وتليها العربية التي يتحدث بها نحو 467 مليون شخص


5- ثم الإسبانية التي يتكلمها نحو 389 مليوناً


6- تليها البنغاليةبعدد 250 مليوناً


7- والروسية بنحو 254 مليون متحدث


8- والبرتغالية بعدد 193 مليوناً


9- والألمانية بعدد 132 مليوناً،


10 - اليابانية وعدد المتكلمين بها 123 مليوناً


11 - والفرنسية بعدد 118 مليون



12- والإيطالية بنحو 67 مليوناً.


المصدر

 
مشاركاتنا خجولة مقارنة بالأخرين و هذايرجع لسببين حسب رأي
الاول أنه ليس لدينا مواد بحثية أو ترفيهية تهم العالم و بالتالية فأن ما نشارك به على الشبكة العالمية هو موجه لنا كعرب فقط و مع ذلك هذه المشاركات قليلة المحتوى النافع و الحقيقي مثل الإقتصاد و العلوم و التجارة و الابحاث

ثانيا تراجع دور اللغة العربية كلغة علوم و ثقافة مقابل صعود اللغة الأنجليزية عالميا و السبب في ذلك هو تراجع دورنا العلمي و الثقافي لأسباب تاريخية يعلمها الكثيرون


اللغة العربية 4 من حيث الاستخدام و المحتوى العربي فقير بسبب فقر التعليم في المنطقة العربية​
 
اللغة العربية 4 من حيث الاستخدام و المحتوى العربي فقير بسبب فقر التعليم في المنطقة العربية​

في المغرب جل المحتوى عربي، مع محتوى فرنسي قد يصل إلى 10 % أو أقل، ونسبة أقل بكثير إنجليزي - إسباني
لكن المفارقة أن جودة المحتوى الفرنسي لا يمكن مقارنتها بالمحتوى العربي الضعيف على كل الأصعدة من جودة ومصداقية وحصرية، أو أسبقية الطرح.. وسيتفاقم الوضع أكثر مع القانون الجديد للتعليم الذي رسم التناوب اللغوي في المواد العلمية والتخصصات العلمية التي تستقطب نخبة الطلاب المتفوقين. ما سيكرس أكثر منطق اللغة الفرنسية والإنجليزية بالدرجة الثانية لغات النخبة، والعربية لغة العامة الأقل علما وثقافة ومكانة اجتماعية، والأسوء أداء في النشر و الانتاج المعرفي.
 
التعديل الأخير:
في المغرب جل المحتوى عربي، مع محتوى فرنسي قد يصل إلى 10 % أو أقل، ونسبة أقل بكثير إنجليزي - إسباني
لكن المفارقة أن جودة المحتوى الفرنسي لا يمكن مقارنتها بالمحتوى العربي الضعيف على كل الأصعدة من جودة ومصداقية وحصرية، أو أسبقية الطرح.. وسيتفاقم الوضع أكثر مع القانون الجديد للتعليم الذي رسم التناوب اللغوي في المواد العلمية والتخصصات العلمية التي تستقطب نخبة الطلاب المتفوقين. ما سيكرس أكثر منطق اللغة الفرنسية والإنجليزية بالدرجة الثانية لغات النخبة، والعربية لغة العامة الأقل علما وثقافة ومكانة اجتماعية، والأسوء أداء في النشر و الانتاج المعرفي.


النخب العلمية أولا ثم الأكاديميين ينشرون بالغة الأجنبية حسب الإحتلال الفكري والثقافي في كل الدول العربية.
 
عودة
أعلى