مجلة عسكرية أمريكية: أنقرة وضعت واشنطن في مأزق بسبب اختبار S-400

المستفيد الوحيد هو تركيا تفصل و تخيط على مقاسها و مصالحها

لم تفهم قصدي إستاذي، أقصد بالإضافة لتركيا نحن إستفدنا أيضا من تدخلها وبغض النظر عن نوايا أردوغان التوسعية !!! في سوريا لولا الأتراك لكانت المعارضة أنتهت من زمان وبالذات في إدلب !!! تركيا إستفادت منهم في محاربة أكراد ال PKK لكن نحن أيضا إسفدنا من الدعم السياسي والعسكري التركي !!! ولولا الأتراك، لكانت طرابلس الآن تحت سيطرة حفتر وشلته من الأنظمة الخليجية، وكانت القوات المصرية منتشرة في أرجاء ليبيا !!!! أعتقد أن الإستفاده متبادله بيننا وبين الأتراك.
 

قرأت قبل عدة أيام تغريدة لصحفي تركي راغب صويلو يقول ان اغلب تسريبات الصحافة عن تجريب تركيا لـ اس 400 ضد طائرات أميركية تحديدا ف 22 و ف 35 كان يتم نشرها من الاعلام الروسي والتابع له كي يتم دق اسفين بين تركيا والبنتاغون تحديدا ....كلما رأوا بعض التقارب التركي - الاميركي في بعض الملفات
 
أردوغان يلعب على جميع الحبال الدولية وهذه لعبة صعبة وخطرة ولا يمكن ضمان نتائجها !!! على الأغلب ورغم ذكاء وحنكة الرجل، هو في النهاية سيفقد توازنه ويسقط .. الرجل متقلب في علاقاته مع الأمريكان والروس والإسرائيليون والإيرانيون والجميع على ما يبدو بدون إستثناء ..

هو يحاول من خلال الورقة الدينية كسب أكبر تعاطف في الداخل والخارج، وقد نجح بالتأكيد في هذه المهمه .. موضوع آيا صوفيا الأخير أعطاه صك النجاح في الانتخابات التركية القادمة بالإضافة للتعاطف الشعبي العربي ..



لكن تركيا و العالم الإسلامي يفقد الإنسان فيها التجربة الحقيقة للديمقراطية و حق تدوال السلطة


غداً سوف يتأتى من يستخدم الدين بهذا الشكل لتبرير الخلود على الكرسي

لتأكيد الحياة الديمقراطية لا تصلح للمسلمين بسبب الدين و ترزية القوانين والتشريعات، أردوغان أحرق تجربة سياسة ناجعة من أجل البقاء في السلطة
 

قرأت قبل عدة أيام تغريدة لصحفي تركي راغب صويلو يقول ان اغلب تسريبات الصحافة عن تجريب تركيا لـ اس 400 ضد طائرات أميركية تحديدا ف 22 و ف 35 كان يتم نشرها من الاعلام الروسي والتابع له كي يتم دق اسفين بين تركيا والبنتاغون تحديدا ....كلما رأوا بعض التقارب التركي - الاميركي في بعض الملفات



في شاهد على العصر خلال عهد صدام

كان البعض من دوائر الحكم حول صدام تتهم من يتردد ويفكر في عواقب دخول معترك قتال الأمريكيين بالعمالة

حتى لا يقف في وجه من يرغب أدخل صدام الحرب ضد أمريكا لكي يخسرها و ينتهي عصره.

احذرْ حليفَ السّوءِ في الأمرِ الجلل يغريَك بالنّصر ويهديكَ الفشل
 
لكن تركيا و العالم الإسلامي يفقد الإنسان فيها التجربة الحقيقة للديمقراطية و حق تدوال السلطة

بالنسبة للأنظمة العربية نعم أتفق معك، لكن بالنسبة لتركيا لا أعتقد ذلك !!! أردوغان لم يصل للسلطة على ظهر دبابة ولم يصل للسلطة عن طريق إنقلاب عسكري، بل العكس عندما حدث الإنقلاب ضده الشعب التركي خرج للشوارع وواجه الرصاص الحي وأعاده للحكم!!! الإنتخابات وصناديق الإقتراع هي الفيصل أخي خالد، وفي تركيا وفي ظل وجود الأحزاب القوية يصعب التلاعب بتلك الصناديق كما هو الحال في إنتخابات الأنظمة العربية !!!
 
بالنسبة للأنظمة العربية نعم أتفق معك، لكن بالنسبة لتركيا لا أعتقد ذلك !!! أردوغان لم يصل للسلطة على ظهر دبابة ولم يصل للسلطة عن طريق إنقلاب عسكري، بل العكس عندما حدث الإنقلاب ضده الشعب التركي خرج للشوارع وواجه الرصاص الحي وأعاده للحكم!!! الإنتخابات وصناديق الإقتراع هي الفيصل أخي خالد، وفي تركيا وفي ظل وجود الأحزاب القوية يصعب التلاعب بتلك الصناديق كما هو الحال في إنتخابات الأنظمة العربية !!!


لكل شيء نهاية و إذا وصل من هو أضعف و يملك القوة العسكرية لن يتردد في تشريع و تسويق ما ساقه أردوغان

خلق التجربة و تأصيل حق تداول السلطة أهم للمسلمين من إنتصارات مؤقته أو رمزية.

الهدف الرئيسي و الهدف التكتيكي
هل بقاء أردوغان أهم ام بقاء الديمقراطية أهم

وخلق حياة سياسية حقيقة تعتمد على المؤسسات
 
بالنسبة للأنظمة العربية نعم أتفق معك، لكن بالنسبة لتركيا لا أعتقد ذلك !!! أردوغان لم يصل للسلطة على ظهر دبابة ولم يصل للسلطة عن طريق إنقلاب عسكري، بل العكس عندما حدث الإنقلاب ضده الشعب التركي خرج للشوارع وواجه الرصاص الحي وأعاده للحكم!!! الإنتخابات وصناديق الإقتراع هي الفيصل أخي خالد، وفي تركيا وفي ظل وجود الأحزاب القوية يصعب التلاعب بتلك الصناديق كما هو الحال في إنتخابات الأنظمة العربية !!!

الناس لم تخرج بسبب أردوغان، الخروج بسبب الحياة الاقتصادية والاجتماعية التي وفرها حكم أردوغان
 
الحزب الجمهوري و الحزب الديمقراطي

و حزب العمال و حزب المحافظين


كمثال


أهم و أكبر من كل الأسماء


لأنها


المستقبل و الأرض لتحقيق الأهداف

 
لكل شيء نهاية و إذا وصل من هو أضعف و يملك القوة العسكرية لن يتردد في تشريع و تسويق ما ساقه أردوغان

خلق التجربة و تأصيل حق تداول السلطة أهم للمسلمين من إنتصارات مؤقته أو رمزية.

الهدف الرئيسي و الهدف التكتيكي
هل بقاء أردوغان أهم ام بقاء الديمقراطية أهم

وخلق حياة سياسية حقيقة تعتمد على المؤسسات

فقط توضيح أخي خالد لجزئية "الديمقراطية" التي يتبناها البعض، ولا أقصدك أنت تحديدا، كخيار لآلية الحكم في لدولة الإسلامية، وهو أن مفهوم الديمقراطية يتعارض تماما مع متطلبات التشريع في الدولة الإسلامية أو تلك الأنظمة التي تتبع النهج الإسلامي في حكمها !!! فالإسلام لا يؤمن بحكم الجماعة.
 
الناس لم تخرج بسبب أردوغان، الخروج بسبب الحياة الاقتصادية والاجتماعية التي وفرها حكم أردوغان

رأيك وله كل التقدير والإحترام، وإن لم أكن أتفق معه لأني دائم التواجد والتخالط مع الأتراك في بلدهم !!!
 
رأيك وله كل التقدير والإحترام، وإن لم أكن أتفق معه لأني دائم التواجد والتخالط مع الأتراك في بلدهم !!!

هل إذا لم يخلق أردوغان حياة إقتصادية جيدة هل سوف يخرج الناس استاذي الكريم؟!!
 
فقط توضيح أخي خالد لجزئية "الديمقراطية" التي يتبناها البعض، ولا أقصدك أنت تحديدا، كخيار لآلية الحكم في لدولة الإسلامية، وهو أن مفهوم الديمقراطية يتعارض تماما مع متطلبات التشريع في الدولة الإسلامية أو تلك الأنظمة التي تتبع النهج الإسلامي في حكمها !!! فالإسلام لا يؤمن بحكم الجماعة.

أخيراً في أحد في المنتدى يعترف بهذا

الإخوان المسلمين لا يعترفون بهذا
الإسلام لا يقبل الديمقراطية ولا توجد دولة في التاريخ الإسلامي كانت ديمقراطية بل صراع دموي أو صراع بارد على الحكم مع ترزية التاريخ و التشريعات الدينية
 
فقط توضيح أخي خالد لجزئية "الديمقراطية" التي يتبناها البعض، ولا أقصدك أنت تحديدا، كخيار لآلية الحكم في لدولة الإسلامية، وهو أن مفهوم الديمقراطية يتعارض تماما مع متطلبات التشريع في الدولة الإسلامية أو تلك الأنظمة التي تتبع النهج الإسلامي في حكمها !!! فالإسلام لا يؤمن بحكم الجماعة.
الديمقراطية تتعارض مع نظام الحكم الإسلامي.

لأن الديمقراطية تعني حكم الشعب.

في الإسلام يوجد نظام الشورى.
 
الديمقراطية تتعارض مع نظام الحكم الإسلامي.

لأن الديمقراطية تعني حكم الشعب.

في الإسلام يوجد نظام الشورى


الديمقراطية شكل توافقي لحكم الأكثرية


الأكثرية تصنع توافق مدني مع الأقليات لصياغة حياة سياسية ترتكز على المحاسبة و الفصل بين السلطات و حق تداول السلطة

لا دخل للدين في هيكلة الحياة السياسة
 
هل إذا لم يخلق أردوغان حياة إقتصادية جيدة هل سوف يخرج الناس استاذي الكريم؟!!

لدي سكن في بورصة أخي خالد مع أني من عشاق العاصمة أسطنبول !!! سر حب الأتراك لأردوغان ليس قضية إقتصادية إستاذي، هم يحبونه لأنه صنع دولة لهم!!! الصناعة وبالذات صناعات الدفاع لم تقوى وتكبر إلا بفضل دعم أردوغان !!! تركيا مكتفية ذاتيا تقريبا في كل شيء !!! الرجل متواضع جدا ويمكن أن تجده في مناسبة عائلية تركية يزور هذا ويبارك له زواجه ويزور الآخر في المستشفى ليطمأن على صحته!!! بإختصار هو يجيد فن التعامل مع الداخل ويستخدم الوتر الديني تارة والضفط تاره أخرى !!! الرجل عمل بجد على ترغيب الشعب بشخصيته وهذا ما لمسته من الأتراك أنفسهم !!! أذكر في يوم من الأيام وكنت قد تعودت سؤال سائقي سيارات الأجرة الأتراك عن رأيهم بأردوغان فكانوا يكيلون له المديح، وأذكر أن أحدهم أنفجر غضبا وأخذ يشتم أردوغان وهذا للأمانة أثار إستغرابي لأني سألت العشرات منهم ولم أجد إلا المديح والثناء !!! في المقاهي تجد نفس النتيجة، أما في المناطق الشعبية والفقيرة فالنتيجة مذهلة !!! الرجل بالفعل عرف كيف يكسب محبة قومه وأمن لهم حياة كريمة !!! اللاجئين السوريين ترفض أي دولة عربية أو غربية إستقبالهم إلا في أضيق الحدود، لكن أردوغان فتح لهم الأبواب وبدون تكلف !!! أتحدث إستاذي عن واقع تجربة ومعايشة إستاذي .
 
خلال قرون الحكم في المسلمين

تشكل عدد من الهياكل السياسة

مثل السقيفة

الناس تختار ممثلين الممثلين يختارون الحاكم

ثم نظام التوريث و النظام الجمهوري و الثيقراطية الدينية الكونفدرالية والفدرالية للمسلمين و لغير المسلمين .. الخ
 
الديمقراطية شكل توافقي لحكم الأكثرية


الأكثرية تصنع توافق مدني مع الأقليات لصياغة حياة سياسية ترتكز على المحاسبة و الفصل بين السلطات و حق تداول السلطة

لا دخل للدين في هيكلة الحياة السياسة
نظام الشورى اعتبره مثل النظام البرلماني في الديمقراطية، و هي وجهات النظر في قضية من القضايا، أو موضوع من المواضيع، واختبارها من أصحاب الرأي والخبرة، وصولاً إلى الصواب، وأفضل الآراء، من أجل تحقيق أحسن النتائج.


في كتاب الجمهورية يقول سقراط "الديمقراطية بسفينة الحمقى، إن الديمقراطية نظام يتجاهل الفروق العلمية لأفراد المجتمع ويتجاهل قيمتهم بفرض نوع من المساواة غير المشروطة بينهم، أي أن مصير السفينة لن تحدده النخبة العالمة، بل الأغلبية الجاهلة، أي الحمقى الذين لا دراية لهم بكيفية قيادة السفينة "


الديمقراطية إذًا تفضل الكم على الكيف لأنها تطبق مبدأ سيادة الأغلبية/حكم الأغلبية، بينما الحالة الطبيعية تقتضي تفاوت الناس في الكفاءات والمعلومات وقد تكون الأغلبية جاهلة مغيبة الوعي وتتحول الديمقراطية إلى نقمة.
 
لدي سكن في بورصة أخي خالد مع أني من عشاق العاصمة أسطنبول !!! سر حب الأتراك لأردوغان ليس قضية إقتصادية إستاذي، هم يحبونه لأنه صنع دولة لهم!!! الصناعة وبالذات صناعات الدفاع لم تقوى وتكبر إلا بفضل دعم أردوغان !!! تركيا مكتفية ذاتيا تقريبا في كل شيء !!! الرجل متواضع جدا ويمكن أن تجده في مناسبة عائلية تركية يزور هذا ويبارك له زواجه ويزور الآخر في المستشفى ليطمأن على صحته!!! بإختصار هو يجيد فن التعامل مع الداخل ويستخدم الوتر الديني تارة والضفط تاره أخرى !!! الرجل عمل بجد على ترغيب الشعب بشخصيته وهذا ما لمسته من الأتراك أنفسهم !!! أذكر في يوم من الأيام وكنت قد تعودت سؤال سائقي سيارات الأجرة الأتراك عن رأيهم بأردوغان فكانوا يكيلون له المديح، وأذكر أن أحدهم أنفجر غضبا وأخذ يشتم أردوغان وهذا للأمانة أثار إستغرابي لأني سألت العشرات منهم ولم أجد إلا المديح والثناء !!! في المقاهي تجد نفس النتيجة، أما في المناطق الشعبية والفقيرة فالنتيجة مذهلة !!! الرجل بالفعل عرف كيف يكسب محبة قومه وأمن لهم حياة كريمة !!! اللاجئين السوريين ترفض أي دولة عربية أو غربية إستقبالهم إلا في أضيق الحدود، لكن أردوغان فتح لهم الأبواب وبدون تكلف !!! أتحدث إستاذي عن واقع تجربة ومعايشة إستاذي .

في أي نظام سياسى
تنقسم الكتلة إلى

مناصر حامل الفكرة
صدى الرسالة
معارض
غير مهتم

في كل دول العالم


المراهنة على شريحة صدى الرسالة الإعلامية و تأثير العوامل الاقتصادية ( الناس تتحرك من أجل بطونهم) الرفاه الاقتصادي ثم الرفاه الإجتماعي


لكسب الأصوات
 
نظام الشورى اعتبره مثل النظام البرلماني في الديمقراطية، و هي وجهات النظر في قضية من القضايا، أو موضوع من المواضيع، واختبارها من أصحاب الرأي والخبرة، وصولاً إلى الصواب، وأفضل الآراء، من أجل تحقيق أحسن النتائج.


في كتاب الجمهورية يقول سقراط "الديمقراطية بسفينة الحمقى، إن الديمقراطية نظام يتجاهل الفروق العلمية لأفراد المجتمع ويتجاهل قيمتهم بفرض نوع من المساواة غير المشروطة بينهم، أي أن مصير السفينة لن تحدده النخبة العالمة، بل الأغلبية الجاهلة، أي الحمقى الذين لا دراية لهم بكيفية قيادة السفينة "


الديمقراطية إذًا تفضل الكم على الكيف لأنها تطبق مبدأ سيادة الأغلبية/حكم الأغلبية، بينما الحالة الطبيعية تقتضي تفاوت الناس في الكفاءات والمعلومات وقد تكون الأغلبية جاهلة مغيبة الوعي وتتحول الديمقراطية إلى نقمة.


الشورى الإلزامية

يقول النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم
يد الله مع الجماعة وحديث
ولا تجتمع إمتى على باطل

..

والاجتماع هو


رأى الأكثرية



...

وفي الواقع الناس أعلم بالخير لانفسهم ولهذا السبب العالم الأول مازال هو العالم الأول عالم الإنسان الأول
 
عودة
أعلى