مباحثات روسية تركية تسفرعن موافقة روسيا على الانسحاب من سرت مع إبقاء منظومة دفاع جوي في القرضابية


لو كان السنة في سورية عنصريين لما سمعت بوجود الاقليات الدينية فيها الى الان .... تسامحو مع الاخرين وليس لديهم ثقافة العزلة والانغلاق والدموية والقتل ع الهوية وان كان رأيي تسامح زيادة

هذا الموضوع له وجهات نظر مختلفة حسب كل فريق و كل طرف يملك موروث و توصيف حالة و مواقف تتعلق بزمان و المكان و الظروف الأمنية والسياسية
 
ياشباب بقانون المنتدى ممنوع التهجم على الدول العربية والاسلامية والحكام والشعوب العربية والاسلامية والمقدسات الدينية والرسل والانبياء ويمنع بث النعرات الطائفية والاقليمية والترويج للافكار الارهابية والصهيونية كما يمنع وصف جيش الاحتلال الصهيوني بجيش الدفاع ....

مسموح انتقاد سياسات وادارة الملفات

 
ليش تستعجل خلنا نراقب المشهد

والخبر وصل للعدو التركي بالطيب أو بالغصب بيطلع يعني بيطلع

حاول العدو التركي بالأمس المناورة وأقترح انسحاب آلياته ومعداته الثقيلة من إدلب لكن تم رفض الطلب


سلسلة مغالطات تقترفها


يوم أمس - سبوتنيك:

اللقاءات التي انعقدت أمس بين الوفدين الروسي والتركي لم تفض لتفاهم جديد.

الوفد التركي اقترح على الوفد الروسي تسليم مدينتي "منبج" و"تل رفعت" مع رفض الروس

وموسكو اقترحت على أنقرة تخفيض عدد نقاط المراقبة للجيش التركي في إدلب وسحب المعدات الثقيلة منها ، لكن تركيا رفضت



و قبل قليل من موقع المرصد السوري المحبوب للمخابرات الاماراتية والمصرية:


على الرغم من الاتفاق الروسي – التركي.. القوات التركية تستقدم تعزيزات عسكرية جديدة نحو مواقعها في منطقة “خفض التصعيد”
 

سلسلة مغالطات تقترفها


يوم أمس - سبوتنيك:

اللقاءات التي انعقدت أمس بين الوفدين الروسي والتركي لم تفض لتفاهم جديد.

الوفد التركي اقترح على الوفد الروسي تسليم مدينتي "منبج" و"تل رفعت" مع رفض الروس


وموسكو اقترحت على أنقرة تخفيض عدد نقاط المراقبة للجيش التركي في إدلب وسحب المعدات الثقيلة منها ، لكن تركيا رفضت



و قبل قليل من موقع المرصد السوري المحبوب للمخابرات الاماراتية والمصرية:

على الرغم من الاتفاق الروسي – التركي.. القوات التركية تستقدم تعزيزات عسكرية جديدة نحو مواقعها في منطقة “خفض التصعيد”

العدو التركي يعاني مشاكل متعددة ومعقدة وعلى جبهات متعددة

ستصله رسالة قوية خلال أيام وأعتقد سيستوعبها كعادته ويجيب ورا كالعادة

دعنا نراقب
 
عودة
أعلى