التغطية مستمرة ما هي الاخطاء التي إرتكبها افراد المجموعة القتالية ؟

@الادغال الاسمنتية
الصورة خلال الاجتياح الصهيوني للبنان 1982 اخذت على الطريق الساحلي بين " الجية " و الدامور " حيث دارت اعنف معارك خط الساحل مع القوات المشتركة قبل محاولات الانزال الفاشلة في خلدة ثم الالتفاف الناجح لقوات الاحتلال عبر الشوف
رتل مدرع صهيوني من خليط من دبابات " تشفتين " او سنتوريون و ميركافا Merkava Mark I ( يبدوا الى اليمين دبابة ميركافا تم ضربها )
لاحظ تقدم الرتل المدرع و إحتماء المظليين في الخلف
ما رأيك في طريقة توزيع و تقدم التشكيل القتالي للمظليين الصهايينة حيث ان الدبابات متقدمة عن المشاة الراجلين بمسافة بعيدة كما يبدوا ؟



141525310_218606966584595_3238321704252174359_n.jpg

 
الدبابات يبدوا انها تقوم بإخماد النيران او الرمي على المراكز التي على اليمين والتي تبدوا من شكل زاوية المدفع انها مبنى او تلة او هدف بعيد نسبيًا ، لذلك ترى الكيفية التي يجلس بها جنود المشاة، وهم بعيدين نسبيا عن المدرعات خوفاً من الرمي المعاكس او القصف… لكن آمري المدرعات يظهرون من كوة المدرعة ويراقبون المناطق الميتة والتي يتعذر رؤيتها من داخل المدرعة وكذلك بامكانهم معالجة الاهداف الخفيفة بواسطة الرشيشات من على ظهر المدرعات.

بعد الجسر على الطريق توجد دبابة سنتوريون، بعد السنتوريون توجد ناقة جند m113 , لاحظ المسافات المتباعدة بين العربات.

طريقة سير الرتل واضح انها تهدف للوصول الى خط او هدف ما رئيسي وتلافي جزر المقاومة الثانوية لتتولى القوات التالية تصفيتها
 
الدبابات يبدوا انها تقوم بإخماد النيران او الرمي على المراكز التي على اليمين والتي تبدوا من شكل زاوية المدفع انها مبنى او تلة او هدف بعيد نسبيًا ، لذلك ترى الكيفية التي يجلس بها جنود المشاة، وهم بعيدين نسبيا عن المدرعات خوفاً من الرمي المعاكس او القصف… لكن آمري المدرعات يظهرون من كوة المدرعة ويراقبون المناطق الميتة والتي يتعذر رؤيتها من داخل المدرعة وكذلك بامكانهم معالجة الاهداف الخفيفة بواسطة الرشيشات من على ظهر المدرعات.

بعد الجسر على الطريق توجد دبابة سنتوريون، بعد السنتوريون توجد ناقة جند m113 , لاحظ المسافات المتباعدة بين العربات.

طريقة سير الرتل واضح انها تهدف للوصول الى خط او هدف ما رئيسي وتلافي جزر المقاومة الثانوية لتتولى القوات التالية تصفيتها

احسنت الإشارة لوضعية المدافع
هي فعلاً تتعامل مع مواقع للقوات المشتركة على التلال المشرفة على خط الساحل و ايضاً هوجمت بحوامات الكوبرا

هذا الاسلوب سمح لهم بالوصول الى مشارف العاصمة بيروت في زمن قياسي خاصة ان القرى و البلدات بدء من الحدود اللبنانية - الفلسطينية
إما خالية من تواجد المقاتلين او معادية للوجود الفلسطيني إضافة طبعاً للتقصير و التخطيط الاستراتيجي من قيادة المقاومة
و عدم بناء خطوط دفاعية قائمة على فرضية الاجتياح لما بعد شمال نهر الليطاني
كان القتال من قبل القوات المشتركة الفلسطينية - اللبنانية قتال فوضوي قائم على العمل الفردي بإستثناء عند الحصار في حدود بيروت الكبرى
حينما نظم القوات و الخطط الدفاعية احد المع العقول العسكرية الفلسطينية في الثمانينيات " جنرال بيروت " الشهيد سعد صايل يرحمه الله
 
@الادغال الاسمنتية
الصورة خلال الاجتياح الصهيوني للبنان 1982 اخذت على الطريق الساحلي بين " الجية " و الدامور " حيث دارت اعنف معارك خط الساحل مع القوات المشتركة قبل محاولات الانزال الفاشلة في خلدة ثم الالتفاف الناجح لقوات الاحتلال عبر الشوف
رتل مدرع صهيوني من خليط من دبابات " تشفتين " او سنتوريون و ميركافا Merkava Mark I ( يبدوا الى اليمين دبابة ميركافا تم ضربها )
لاحظ تقدم الرتل المدرع و إحتماء المظليين في الخلف
ما رأيك في طريقة توزيع و تقدم التشكيل القتالي للمظليين الصهايينة حيث ان الدبابات متقدمة عن المشاة الراجلين بمسافة بعيدة كما يبدوا ؟



مشاهدة المرفق 96640


الإسرائيليين على الدوام كانوا أساتذة في الحروب أو القتال الحضري urban warfare !!! في أواخر القرن العشرين وأوائل القرن الواحد والعشرين، "نمط هجين" hybrid type من الحروب الحضرية برز للساحة والذي توسط المكان ما بين المعركة التقليدية العنيفة والعمليات الأمنية الداخلية المحدودة. هذا نوع المعارك جرى اثباته أولياً من قبل الإسرائيليين خلال عملية الدرع الواقي Defensive Shield (عملية عسكرية واسعة النطاق أجريت بالقوات الإسرائيلية العام 2002 أثناء الانتفاضة الفلسطينية الثانية. هي كانت العملية العسكرية الأكبر في الضفة الغربية منذ حرب الأيام الستة 1967) وعمليات القوات العسكرية الأمريكية في العراق خلال السنوات من 2003 وحتى 2011 التي جرت تقريباً بشكل كامل ضمن مدن العراق الكبيرة.

في نمط الحرب الهجين، العديد من سمات المعركة التقليدية تكون حاضرة، مثل متطلبات الدعم المدفعي، القوة الجوية، واسناد سلاح الدروع والمشاة. إلا أن خوض هذا النوع من المعارك يتطلب الكثير من القدرات لإدامة فصول المعركة وأكثر بكثير مما تتطلبه العمليات العسكرية التقليدية. هذا يتضمن قابلية تنفيذ العمليات الخاصة special operations، خبرة بالشؤون والحوال المدنية، جمع المعلومات الاستخباراتية والتركيز على التضاريس الإنسانية للبيئة الحضرية، وأخيراً التنسيق القريب والمتبادل بين الجيش والمشروع السياسي. ولكي تكون فعالة في بيئة القتال الحضرية الهجينة، القوات العسكرية يجب أن تكون مؤهلة تقنياً technically competent وقادرة على الاشتغال بشكل آني ومتزامن عبر طيف كامل من المهام في البيئة الحضرية الكثيفة.
 
الدبابات يبدوا انها تقوم بإخماد النيران او الرمي على المراكز التي على اليمين والتي تبدوا من شكل زاوية المدفع انها مبنى او تلة او هدف بعيد نسبيًا ، لذلك ترى الكيفية التي يجلس بها جنود المشاة، وهم بعيدين نسبيا عن المدرعات خوفاً من الرمي المعاكس او القصف… لكن آمري المدرعات يظهرون من كوة المدرعة ويراقبون المناطق الميتة والتي يتعذر رؤيتها من داخل المدرعة وكذلك بامكانهم معالجة الاهداف الخفيفة بواسطة الرشيشات من على ظهر المدرعات.

بعد الجسر على الطريق توجد دبابة سنتوريون، بعد السنتوريون توجد ناقة جند m113 , لاحظ المسافات المتباعدة بين العربات.

طريقة سير الرتل واضح انها تهدف للوصول الى خط او هدف ما رئيسي وتلافي جزر المقاومة الثانوية لتتولى القوات التالية تصفيتها

في المعركة الحضرية، عمليات اقتحام المدن تستند على المذهب الهجومي offensive doctrine الذي عدل وحور لكي يتوافق مع طبيعة القتال في تلك المناطق. المعركة هنا تفرض عدداً من المتطلبات التي قد تكون مختلفة عن ظروف القتال في البيئات المفتوحة، ربما كان أهمها ما يتعلق بقابلية القوات المهاجمة على المناورة maneuver-ability. العمليات القتالية في البيئة الحضرية والمناطق المبنية، عادة ما يكون لها نسق وسرعة إيقاع بطيئة، مقابل زيادة في المهام المنتظمة والمتزامنة. وعلى خلاف البيئات المفتوحة، القادة لا يستطيعون الحركة والمناورة بسرعة كافية بسبب البيئة الكثيفة المتقاربة. تطهير المباني والبحث عن الكمائن المضادة للدروع antiarmor-ambushes تخفض سرعة حركة القوات، مما يزيد معه من زمن الاتصال بالعدو.

القادة الذين يهاجمون المناطق المبنية يواجهون بعض القيود والمحاذير المهمة عند الرغبة في استخدام أسلحتهم المتاحة. عادة، استخدام النيران غير المباشرة indirect fires مقيد أكثر في المناطق المبنية مقارنة بالبيئات المفتوحة. نيران مدافع غير المباشرة تخطط عادة لعزل الأهداف المعادية، منع العدو من تعزيز قواته وإعادة تجهيزها، تحييد القيادة المعروفة ومواقع مراقبة، وقمع وكبح مدافعي العدو. ونتيجة الطبيعة المقيدة للبيئة الحضرية، أكثر نيران المدافع غير المباشرة ستكون في الزوايا العالية high-angle. لذلك، أسلحة الهاون ومدافع القوس هي أفضل وسيلة لإيصال النيران غير المباشرة على مواضع تمركز العدو بين التراكيب الإنشائية في البيئة الحضرية.
 

احسنت الإشارة لوضعية المدافع
هي فعلاً تتعامل مع مواقع للقوات المشتركة على التلال المشرفة على خط الساحل و ايضاً هوجمت بحوامات الكوبرا

هذا الاسلوب سمح لهم بالوصول الى مشارف العاصمة بيروت في زمن قياسي خاصة ان القرى و البلدات بدء من الحدود اللبنانية - الفلسطينية
إما خالية من تواجد المقاتلين او معادية للوجود الفلسطيني إضافة طبعاً للتقصير و التخطيط الاستراتيجي من قيادة المقاومة
و عدم بناء خطوط دفاعية قائمة على فرضية الاجتياح لما بعد شمال نهر الليطاني
كان القتال من قبل القوات المشتركة الفلسطينية - اللبنانية قتال فوضوي قائم على العمل الفردي بإستثناء عند الحصار في حدود بيروت الكبرى
حينما نظم القوات و الخطط الدفاعية احد المع العقول العسكرية الفلسطينية في الثمانينيات " جنرال بيروت " الشهيد سعد صايل يرحمه الله

عند الحاجة لخدمات الدبابات في توفير الدعم الناري المباشر، يحرص المشاة المرافق على توجيهها لمواضع تمركز آمنة لضرب الأهداف الملائمة والمختارة suitable targets. وعندما يتم تطهير تلك المنطقة، يتقدم المشاة للأمام ثانية لتطهير المنطقة القادمة. في الحقيقة، ونتيجة الحركة المقيدة للدبابات وقدرات المراقبة المحدودة لها وهي تتقدم بكواتها السقفية المغلقة، المشاة يجب أن يطهر الطريق مسبقاً أمام الدبابات. الدبابات والمشاة يجب أن يستعملا تكتيكات الحركة والتقدم للأمام مع المراقبة overwatch movement.

أفراد المشاة يجب أن يتواصلوا مع أطقم الدبابات باستخدام الوسائل المتاحة وذلك لتوجيه النيران نحو الأهداف المستحقة وذات الأولوية. وللحركة عبر الشوارع الأوسع، عادة ما يخصص لفصائل المشاة infantry platoons دبابات ملحقة أو رديفة، واحدة سوف تتواجد على كل جانب من الطريق، مع وجوب عدم استخدام دبابة مفردة لإنجاز مهام التغطية النارية للجانبين. الدبابات الأخرى الملحقة مع الفصيل يجب أن تتحرك خلف المشاة وتطلق النار على الأهداف في الطوابق العليا upper stories من المباني المحيطة.

ومن أجل تخفيض احتمالات استهدافها من قبل أنظمة الصواريخ المعادية المضادة للدروع، الدبابات تستطيع السير والحركة خلال تراكيب المباني أو خلف الجدران المتوافرة. قبل ذلك، المباني يجب أن تطهر ويتم التحقق منها من قبل أفراد المشاة. الطوابق الأرضية هي الأخرى يتحتم تدقيقها وتأمينها للتأكد من عدم وجود الألغام أو مصائد المغفلين booby traps، وكذلك الأمر بالنسبة للجسور عند الرغبة في اجتيازها وللتأكد من قدرتها على الحمل..
 
الإسرائيليين على الدوام كانوا أساتذة في الحروب أو القتال الحضري urban warfare !!!
أخي انور لولا الكثافة و القوة النارية التي يتمتعون بها إضافة للدعم المؤثر من اسلحة الجو و البحر ( خلال الاجتياح الصهيوني )
شاركت البوارج و الزوارق الصهيونية بالقصف المركز بكثافة !
رغم ذلك اثبت المقاتل اللبناني و الفلسطيني و السوري كفاءة و شجاعة عالية لعلك تذكر من معارك الاجتياح
معركة قلعة الشقيف التي كانت تتمركز بها الكتيبة الطلابية التي قاتل افرادها حتى إستشهدوا جميعاً رحمهم الله في مواجهة
نخبة مظليي الجيش الصهيوني
ناهيك عن معارك مخيم الرشيدية و مخيم عين الحلوة و مثلث خلدة و معركة المتحف في بيروت
اعتقد كانت نسبة التفوق في العديد لقوات العدو البرية خلال الاجتياح 19/1 في الافراد
اما في باقي المقارنات فلا حاجة للمقارنة من الاساس فلا تمتلك القوات المشتركة سلاح جو او مدرعات او سلاح بحر
و المدفعيات و الراجمات كانت محدودة العدد مقارنة بما يتوافر للعدو فضلاً عن التزويد المتواصل بالذخيرة !
 
عودة
أعلى