ما هي أنواع التعاون الممكنة بين إسرائيل والإمارات

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
63,415
التفاعلات
180,349
2019-06-02T201841Z_1053005120_RC1C24A83710_RTRMADP_3_USA-IRAN.jpg


طائرات إف -16 إماراتية خلال رحلة مشتركة مع طائرات أمريكية. الصورة: كريس درازجوفسكي / البحرية الأمريكية / نشرة عبر رويترز

يقدر محلل إماراتي أن الأمن السيبراني والدفاع الصاروخي والأنظمة الإلكترونية وغيرها هي مجالات محتملة للتعاون بين البلدين ، اللتين تشغلان منصات جوية مماثلة وتعتبران إيران خصماً لهما.

قال رياض قهوجي في التحليل العسكري الحليجي ، وهو الخبير الأمني في الشرق الأوسط ومدير معهد الشرق الأدنى والشرق الأوسط ، إن الأمن السيبراني ، والأنظمة المستقلة بدون طيار ، والطائرات بدون طيار ، والدفاع الصاروخي ، والأنظمة الإلكترونية ، وتكامل الأنظمة هي مجالات محتملة للتعاون بين الإمارات وإسرائيل، وأدلى بالتعليق في مقابلة مع موقع Defense News، وقال قهوجي إن مجالًا إضافيًا للتعاون ينبع من حقيقة أن البلدين يستخدمان منصات جوية مماثلة ، F-16 ، وكلاهما يرى إيران كخصم.

يعتقد قهوجي أن الاتفاقية مع الإمارات قد تؤدي إلى تحسين علاقات إسرائيل مع البحرين وعمان وقطر ، لكنه قال إنه إذا أعاد نتنياهو إحياء خطة الضم ، فإنها "ستكون انتكاسة ستقنع بالتأكيد العديد من الدول من اتباع مسار الإمارات. ".

كما أجرى الموقع مقابلة مع آرام نركيزيان ، أحد كبار المساعدين في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية ، الذي قال إن استحواذ الإمارات على طائرة F-35 مدرج في اتفاقية QME للحفاظ على التفوق العسكري النوعي لإسرائيل ، وبالتالي في المرحلة الحالية تشعر الولايات المتحدة وإسرائيل بالقلق من هذا الاحتمال وتعارضان توريد مقاتلات شبحية إلى الإمارات، لكن هذه السياسة قد تتغير بعد الانتخابات في الولايات المتحدة.

المصدر.

 


اندفاع إماراتي نحو شراكة مع إسرائيل بالقطاع الاقتصادي


أعلنت إسرائيل اتفاقها مع دولة الإمارات على تشكيل لجنة مشتركة للتعاون في الخدمات المالية بهدف تشجيع الاستثمار بين البلدين ضمن اتفاق عار التطبيع بينهما ضمن اندفاع أبو ظبي نحو شراكة مع دولة الاحتلال بالقطاع الاقتصادي.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان صحفي، إن مسؤولين إسرائيليين وإماراتيين مجتمعين في أبوظبي وقعوا على التفاهم.

وأضاف نتنياهو أن أحد محاور التركيز سيكون على “التعاون في مجال الخدمات المالية وإزالة الحواجز المالية أمام الاستثمار بين الدولتين، فضلا عن تشجيع الاستثمارات المشتركة في أسواق المال”. وتابع أن البلدين سيتعاونان أيضا في الخدمات المصرفية والقواعد التنظيمية للمدفوعات.

وسارع مسؤولون إسرائيليون لإظهار الفوائد الاقتصادية للاتفاق الذي، فور إضفاء الصبغة الرسمية عليه، سيشمل اتفاقات بشأن السياحة والتكنولوجيا والطاقة والرعاية الصحية والأمن ضمن مجالات أخرى.

ووقعت عدد من الشركات الإسرائيلية والإماراتية بالفعل اتفاقات فور الإعلان عن اتفاق تطبيع العلاقات.

وتتم تهيئة نفط الإمارات للاستخدام داخل الأراضي المحتلة، من خلال شركة خطوط “إيلات عسقلان”، قبل أن يصل إلى مشتريه في البحر المتوسط، ويتم تكريره لدى الإسرائيليين في مصفاتي نفط بسعة 300 ألف برميل يومياً.

ويومياً، تنتج إسرائيل 5 آلاف و977 برميل نفط بينما تستهلك 236 ألفا و249 برميلا، أي تستورد 92% من استهلاكها، وتوفر معظم هذه الكمية من روسيا وأذربيجان.

لذا، فإنه من المتوقع أن يكون البديل الاستراتيجي لإسرائيل هو الإمارات، التي تنتج ثلاثة ملايين برميل يومياً، تصدر منها مليوني برميل.

ومن الواضح أنّ الإمارات، وهي أول دولة خليجية تطبع علاقاتها مع إسرائيل، ترغب بالاستفادة من تكنولوجيا إسرائيل المضادة للصواريخ ضد أي هجوم إيراني محتمل على منشآتها النفطية، وتهدف أيضاً إلى التعاون مع تل أبيب في مجال الطاقة المتجددة.

وأظهرت وثيقة مصرفية أن إمارة دبي كلفت بنوكاً لترتيب اتصالات مع مستثمرين، قبل طرح صكوك وسندات (أدوات دين) بالدولار لأجل 10 أعوام و30 عاماً.

وأشارت الوثيقة، وفق وكالة رويترز، أمس الاثنين، إلى أن الاقتراض المنتظر يأتي ضمن برنامج لإصدار صكوك بـ6 مليارات دولار وسندات بـ5 مليارات دولار. وفي مارس/ آذار 2019، جددت دبي المثقلة بالديون قرضاً بقيمة 10 مليارات دولار لمدة خمسة أعوام مع المصرف المركزي الإماراتي، بينما كانت قد نالت في 2018 قروضاً بقيمة 10 مليارات دولار من أبوظبي لمدة خمسة أعوام أيضا.

وتعاني إمارة دبي من تداعيات أشد قسوة مقارنة بالإمارات الست الأخرى، في ظل جائحة فيروس كورونا التي عصفت بقطاع السياحة الحيوي بالنسبة للإمارة الصاخبة، وكذلك قطاعات العقارات والتجارة والبنوك.

وقالت مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جي المالية اليابانية، مؤخرا، إن من المتوقع أن ينكمش اقتصاد دبي بنسبة 5.2% هذا العام بسبب تأثير جائحة كورونا، لكن ربما يشهد انتعاشا في النمو ليسجل 4.3 في المائة في العام المقبل.

وأضاف البنك في تقرير أنه في حين أن القطاعات الاقتصادية الحيوية في الإمارة تعرضت لضربة شديدة جراء الأزمة الصحية العالمية، فإن المؤشرات تنبئ بعودة النشاط الاقتصادي إلى طبيعته.
 


بموجب اتفاق عار التطبيع.. نفط الإمارات في خدمة أمن الطاقة لإسرائيل

يستدعي اتفاق دولة الإمارات وإسرائيل على تطبيع العلاقات بينهما تعاوناً جدياً في مجال الطاقة. ويعتمد السوق الإسرائيلي على نفط مستورد، ومن المتوقع أن ينفتح على الإمارات، رابع أكبر منتج للنفط الخام في منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك”.

ويتم تهيئة نفط الإمارات للاستخدام داخل إسرائيل من خلال شركة خطوط “إيلات عسقلان”، قبل أن يصل إلى مشتريه في البحر المتوسط، ويتم تكريره لدى الإسرائيليين في مصفاتي نفط بسعة 300 ألف برميل يومياً.

وتنتج إسرائيل يومياً 5 آلاف و977 برميل نفط بينما تستهلك 236 ألفا و249 برميلا، أي تستورد 92% من استهلاكها، وتوفر معظم هذه الكمية من روسيا وأذربيجان.

ومن المتوقع أن يكون البديل الاستراتيجي لإسرائيل هو الإمارات، التي تنتج ثلاثة ملايين برميل يومياً، تصدر منها مليوني برميل.

ومن الواضح أنّ الإمارات، ترغب بالاستفادة من تكنولوجيا إسرائيل المضادة للصواريخ ضد أي هجوم إيراني محتمل على منشآتها النفطية، وتهدف أيضاً إلى التعاون مع تل أبيب في مجال الطاقة المتجددة.

ويقول جورجيو كافييرو، الرئيس التنفيذي لشركة Gulf State Analytics الاستشارية، إنّ الإمارات ستكون أول دولة خليجية تصدر النفط رسمياً إلى الإسرائيليين.
وذكر أن اتفاقيات الطاقة المحتمل إبرامها بين البلدين تتناسب طردياً مع أمن الطاقة الإسرائيلي. وتابع: “إسرائيل تستورد النفط من عدة دول، لكن الإمارات ستكون أقرب هذه الدول مسافة لإسرائيل، وبالتالي ستنخفض تكاليف استيراد النفط بالنسبة لإسرائيل”.

وأفاد كافييرو بأنّ واردات النفط القادمة إلى إسرائيل من حكومة إقليم كردستان شمالي العراق، تواجه صعوبات عديدة.

وأضاف أن “حكومة تل أبيب تواجه مشاكل بسبب عدد الإيرانيين في العراق، ولأن البترول القادم إليها من إقليم كردستان العراق لا بد أن يمر عبر تركيا، وثمة خلافات سياسية بين تركيا وإسرائيل”.

وأشار كافييرو إلى أنّ الصراعات في دول عربية عديدة غنية بالنفط، جعلت سياسات الطاقة الإسرائيلية غير آمنة.
واستطرد: “النفط القادم من الإمارات سيحقق أمن الطاقة الإسرائيلي. وفي المقابل، ستحقق شركة بترول أبوظبي الوطنية عائدات ضخمة من السوق الإسرائيلية”.

وفقاً لحيدر أوروتش، وهو خبير في مركز دراسات الشرق الأوسط بأنقرة، فإنّ أحد أعمدة اتفاق التطبيع بين أبوظبي وتل أبيب هو اهتمام الإمارات بمشروع خط أنابيب “إيست ميد”، الهادف لتوصيل الغاز الطبيعي الذي اكتشفته إسرائيل شرقي البحر المتوسط إلى أوروبا.

وأضاف أوروتش أنّ الإمارات استثمرت قرابة 100 مليون دولار في دراسات جدوى خاصة بهذا المشروع، إضافة إلى بعض التمويلات التي قام بها الاتحاد الأوروبي.

وتابع: “اللاعقلانية التي تمخضت عن احتمالية قضاء اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وليبيا (نوفمبر/ تشرين الثاني 2019) على تنفيذ مشروع إيست ميد ربما تكون هي السبب وراء استمرار الإمارات في لعب دور كبير في التوترات الموجودة في المنطقة، وكأنها صاحبة حق في ذلك”.

وشدد أوروتش على ضرورة الحصول على موافقة أنقرة لإنشاء خط “إيست ميد”، بموجب الاتفاقية التركية- الليبية. وأضاف: “الدول الأخرى في هذا المحور، وفي مقدمتها إسرائيل والإمارات، تحاول القضاء بالكامل على نفوذ تركيا في المنطقة”.

وأفاد بأنّ هذه الدول تلجأ إلى طرق مختلفة بسبب القوة العسكرية لتركيا في المنطقة، ولأن الحقوق التركية تستند إلى القانون الدولي.

ولفت إلى أنّ “دعم الإمارات لطلبات إدارة قبرص الرومية واليونان المخالفة للقانون الدولي، بهدف تحويل انتباه تركيا إلى اتجاهات أخرى، ما هو إلا نتيجة لتصور أبوظبي الخاطئ بأنها قوة إقليمية فاعلة”.

وشدد أوروتش على أن تركيا لديها إمكانيات لإنشاء محور جديد في المنطقة. وقال إنّ “خط المنطقة الاقتصادية الخالصة، التي تم تحديدها بموجب الاتفاقية المبرمة بين تركيا وليبيا، لا يسمح في الوقت الراهن بتنفيذ مشروع إيست ميد”.

وختم بالقول: “من ثم توجد محاولات على كافة الجبهات لإعاقة تركيا وعدم تفعيل هذه الاتفاقية، إلا أن تركيا قادرة على حماية منافعها القومية وحدودها البحرية، رغما عن كل شيء”.
 
تماماً مثل التعاون فى فيلم ( الراقصة و الطبال ) !!!!!

اليهود يطبلون والخونة يرقصون على أنغامهم !!!!

يقول تبارك وتعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ ) [الممتحنة:1]
 
مواقف اليهود مع نبينا محمد عليه السلام:

(1) يهود بني النّضِيرِ يحاولون قتل النبي عليه السلام:

خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ عليه السلام إلَى بَنِي النَّضِيرِ يَسْتَعِينُهُمْ فِي دِيَةِ قَتِيلَيْنِ مِنْ بَنِي عَامِرٍ، اللَّذَيْنِ قَتَلَ عَمْرُو بْنُ أُمَيَّةَ الضَّمْرِيُّ، لِلْجِوَارِ الَّذِي كَانَ رَسُولُ اللَّهِ عليه السلام عَقَدَ لَهُمَا، وَكَانَ بَيْنَ بَنِي النَّضِيرِ وَبَيْنَ بَنِي عَامِرٍ عَقْدٌ وَحِلْفٌ. فَلَمَّا أَتَاهُمْ رَسُولُ اللَّهِ عليه السلام يَسْتَعِينُهُمْ فِي دِيَةِ قَتِيلَيْنِ، قَالُوا نَعَمْ، يَا أَبَا الْقَاسِمِ، نُعِينُكَ عَلَى مَا أَحْبَبْتُ، مِمَّا اسْتَعَنْتُ بِنَا عَلَيْهِ. ثُمَّ خَلَا بَعْضُهُمْ بِبَعْضِ، فَقَالُوا: إنَّكُمْ لَنْ تَجِدُوا الرَّجُلَ عَلَى مِثْلِ حَالِهِ هَذِهِ- وَرَسُولُ اللَّهِ عليه السلام إلَى جَنْبِ جِدَارٍ مِنْ بُيُوتِهِمْ قَاعِدٌ- فَمَنْ رَجُلٌ يَعْلُو عَلَى هَذَا الْبَيْتِ، فَيُلْقِي عَلَيْهِ صَخْرَةً، فَيُرِيحُنَا مِنْهُ؟ فَانْتَدَبَ لِذَلِكَ عَمْرُو بْنُ جَحَّاشِ بْنِ كَعْبٍ، أَحَدَهُمْ، فَقَالَ: أَنَا لِذَلِكَ، فَصَعِدَ لِيُلْقِيَ عَلَيْهِ صَخْرَةً كَمَا قَالَ، وَرَسُولُ اللَّهِ عليه السلام فِي نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ، فِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعَلِيٌّ، رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ. فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ عليه السلام الْخَبَرُ مِنْ السَّمَاءِ بِمَا أَرَادَ الْقَوْمُ، فَقَامَ وَخَرَجَ رَاجِعًا إلَى الْمَدِينَةِ. فَقَامَ أَصْحَابُ النَّبِيَّ عليه السلام، فِي طَلَبِهِ، فَلَقُوا رَجُلًا مُقْبِلًا مِنْ الْمَدِينَةِ، فَسَأَلُوهُ عَنْهُ، فَقَالَ: رَأَيْتُهُ دَاخِلًا الْمَدِينَةَ. فَأَقْبَلَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ عليه السلام، حَتَّى انْتَهَوْا إلَيْهِ عليه السلام، فَأَخْبَرَهُمْ الْخَبَرَ، بِمَا كَانَتْ الْيَهُودُ أَرَادَتْ مِنْ الْغَدْرِ بِهِ، وَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ عليه السلام بِالتَّهَيُّؤِ لِحَرْبِهِمْ، وَالسَّيْرِ إلَيْهِمْ. وَاسْتَعْمَلَ عَلَى الْمَدِينَةِ ابْنَ أُمِّ مَكْتُومٍ. ثُمَّ سَارَ بِالنَّاسِ حَتَّى نَزَلَ بِهِمْ. وَذَلِكَ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ، فَحَاصَرَهُمْ سِتَّ لَيَالٍ، وَنَزَلَ تَحْرِيمُ الْخَمْرِ، فَتَحَصَّنُوا مِنْهُ فِي الْحُصُونِ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ عليه السلام بِقَطْعِ النَّخِيلِ وَالتَّحْرِيقِ فِيهَا، فَنَادَوْهُ: أَنْ يَا مُحَمَّدُ، قَدْ كُنْتَ تَنْهَى عَنْ الْفَسَادِ، وَتَعِيبُهُ عَلَى مَنْ صَنَعَهُ، فَمَا بَالُ قَطْعِ النَّخْلِ وَتَحْرِيقِهَا؟ وَكَانَ جماعةٌ مِنْ بَنِي عَوْفِ بْنِ الْخَزْرَجِ، قَدْ بَعَثُوا إلَى بَنِي النَّضِيرِ: أَنْ اُثْبُتُوا وَتَمَنَّعُوا، فَإِنَّا لَنْ نُسَلِّمَكُمْ، إنْ قُوتِلْتُمْ قَاتَلْنَا مَعَكُمْ، وَإِنْ أُخْرِجْتُمْ خَرَجْنَا مَعَكُمْ، فَتَرَبَّصُوا ذَلِكَ مِنْ نَصْرِهِمْ، فَلَمْ يَفْعَلُوا، وَقَذَفَ اللَّهُ فِي قُلُوبِهِمْ الرُّعْبَ، وَسَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ عليه السلام أَنْ يُجْلِيَهُمْ وَيَكُفَّ عَنْ دِمَائِهِمْ، عَلَى أَنَّ لَهُمْ مَا حَمَلَتْ الْإِبِلُ مِنْ أَمْوَالِهِمْ إلَّا السلاح، فَفَعَلَ. فَاحْتَمَلُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ مَا اسْتَقَلَّتْ بِهِ الْإِبِلُ، فَكَانَ الرَّجُلُ مِنْهُمْ يَهْدِمُ بَيْتَهُ عَنْ نِجَافِ (عتبة) بَابِهِ، فَيَضَعُهُ عَلَى ظَهْرِ بَعِيرِهِ فَيَنْطَلِقُ بِهِ. فَخَرَجُوا إلَى خَيْبَرَ، وَمِنْهُمْ مَنْ سَارَ إلَى الشَّامِ. (سيرة ابن هشام ج2ص192: 190)
 
(2) يهود خبير يضعون السم للنبي عليه السلام

روى البخاريُّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: لَمَّا فُتِحَتْ خَيْبَرُ أُهْدِيَتْ لِلنَّبِيِّ عليه السلام شَاةٌ فِيهَا سُمٌّ، فَقَالَ النَّبِيُّ عليه السلام: «اجْمَعُوا إِلَيَّ مَنْ كَانَ هَا هُنَا مِنْ يَهُودَ» فَجُمِعُوا لَهُ، فَقَالَ: «إِنِّي سَائِلُكُمْ عَنْ شَيْءٍ، فَهَلْ أَنْتُمْ صَادِقِيَّ عَنْهُ؟»، فَقَالُوا: نَعَمْ، قَالَ لَهُمُ النَّبِيُّ عليه السلام: «مَنْ أَبُوكُمْ؟»، قَالُوا: فُلاَنٌ، فَقَالَ: «كَذَبْتُمْ، بَلْ أَبُوكُمْ فُلاَنٌ»، قَالُوا: صَدَقْتَ، قَالَ: «فَهَلْ أَنْتُمْ صَادِقِيَّ عَنْ شَيْءٍ إِنْ سَأَلْتُ عَنْهُ؟»، فَقَالُوا: نَعَمْ يَا أَبَا القَاسِمِ، وَإِنْ كَذَبْنَا عَرَفْتَ كَذِبَنَا كَمَا عَرَفْتَهُ فِي أَبِينَا، فَقَالَ لَهُمْ: «مَنْ أَهْلُ النَّارِ؟»، قَالُوا: نَكُونُ فِيهَا يَسِيرًا، ثُمَّ تَخْلُفُونَا فِيهَا، فَقَالَ النَّبِيُّ عليه السلام «اخْسَئُوا فِيهَا، وَاللَّهِ لاَ نَخْلُفُكُمْ فِيهَا أَبَدًا»، ثُمَّ قَالَ: «هَلْ أَنْتُمْ صَادِقِيَّ عَنْ شَيْءٍ إِنْ سَأَلْتُكُمْ عَنْهُ؟»، فَقَالُوا: نَعَمْ يَا أَبَا القَاسِمِ، قَالَ: «هَلْ جَعَلْتُمْ فِي هَذِهِ الشَّاةِ سُمًّا؟»، قَالُوا: نَعَمْ، قَالَ: «مَا حَمَلَكُمْ عَلَى ذَلِكَ؟»، قَالُوا: أَرَدْنَا إِنْ كُنْتَ كَاذِبًا نَسْتَرِيحُ، وَإِنْ كُنْتَ نَبِيًّا لَمْ يَضُرَّكَ. (البخاري حديث: 3169).
 
(3) يهود بني زريق يسحرون النبي عليه السلام

روى مسلمٌ عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: سَحَرَ رَسُولَ اللهِ عليه السلام يَهُودِيٌّ مِنْ يَهُودِ بَنِي زُرَيْقٍ، يُقَالُ لَهُ: لَبِيدُ بْنُ الْأَعْصَمِ: قَالَتْ حَتَّى كَانَ رَسُولُ اللهِ عليه السلام يُخَيَّلُ إِلَيْهِ أَنَّهُ يَفْعَلُ الشَّيْءَ، وَمَا يَفْعَلُهُ، حَتَّى إِذَا كَانَ ذَاتَ يَوْمٍ، أَوْ ذَاتَ لَيْلَةٍ، دَعَا رَسُولُ اللهِ عليه السلام، ثُمَّ دَعَا، ثُمَّ دَعَا، ثُمَّ قَالَ: " يَا عَائِشَةُ أَشَعَرْتِ أَنَّ اللهَ أَفْتَانِي فِيمَا اسْتَفْتَيْتُهُ فِيهِ؟ جَاءَنِي رَجُلَانِ فَقَعَدَ أَحَدُهُمَا عِنْدَ رَأْسِي وَالْآخَرُ عِنْدَ رِجْلَيَّ، فَقَالَ الَّذِي عِنْدَ رَأْسِي لِلَّذِي عِنْدَ رِجْلَيَّ، أَوِ الَّذِي عِنْدَ رِجْلَيَّ لِلَّذِي عِنْدَ رَأْسِي: مَا وَجَعُ الرَّجُلِ؟ قَالَ: مَطْبُوبٌ، قَالَ: مَنْ طَبَّهُ؟ قَالَ: لَبِيدُ بْنُ الْأَعْصَمِ، قَالَ: فِي أَيِّ شَيْءٍ؟ قَالَ: فِي مُشْطٍ وَمُشَاطَةٍ، قَالَ: وَجُفِّ طَلْعَةِ ذَكَرٍ، قَالَ: فَأَيْنَ هُوَ؟ قَالَ: فِي بِئْرِ ذِي أَرْوَانَ " قَالَتْ: فَأَتَاهَا رَسُولُ اللهِ عليه السلام فِي أُنَاسٍ مِنْ أَصْحَابِهِ، ثُمَّ قَالَ: «يَا عَائِشَةُ وَاللهِ لَكَأَنَّ مَاءَهَا نُقَاعَةُ الْحِنَّاءِ، وَلَكَأَنَّ نَخْلَهَا رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ» قَالَتْ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ أَفَلَا أَحْرَقْتَهُ؟ قَالَ: «لَا أَمَّا أَنَا فَقَدْ عَافَانِي اللهُ، وَكَرِهْتُ أَنْ أُثِيرَ عَلَى النَّاسِ شَرًّا، فَأَمَرْتُ بِهَا فَدُفِنَتْ» (مسلم حديث: 2189)
 
(4) يهود بني قريظة ينقضون العهد مع النبي عليه السلام:

خَرَجَ حُيَيُّ بْنُ أَخْطَبَ النَّضْرِيُّ، حَتَّى أَتَى كَعْبَ بْن أَسَدٍ الْقُرَظِيَّ، صَاحِبَ عَقْدِ بَنِي قُرَيْظَةَ وَعَهْدِهِمْ، وَكَانَ قَدْ وَادَعَ رَسُولَ اللَّهِ عليه السلام عَلَى قَوْمِهِ، وَعَاقَدَهُ عَلَى ذَلِكَ وَعَاهَدَهُ، فَلَمَّا سَمِعَ كَعْبٌ بِحُيَيِّ بْنِ أَخْطَبَ أَغْلَقَ دُونَهُ بَابَ حِصْنِهِ، فَاسْتَأْذَنَ عَلَيْهِ، فَأَبَى أَنْ يَفْتَحَ لَهُ، فَنَادَاهُ حُيَيٌّ: وَيْحَكَ يَا كَعْبُ! افْتَحْ لِي، قَالَ: وَيْحكَ يَا حُيَيُّ: إنَّكَ امْرُؤٌ مَشْئُومٌ، وَإِنِّي قَدْ عَاهَدْتُ مُحَمَّدًا، فَلَسْتُ بِنَاقِضٍ مَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ، وَلَمْ أَرَ مِنْهُ إلَّا وَفَاءً وَصِدْقًا، قَالَ وَيْحَكَ افْتَحْ لِي أُكَلِّمْكَ، قَالَ: مَا أَنَا بِفَاعِلِ، قَالَ: وَاَللَّهِ إنْ أَغْلَقْتُ دُونِي إلَّا عَنْ جَشِيشَتِكَ (طَعَام يصنع من القمح) أَنْ آكُلَ مَعَكَ مِنْهَا، فأغضبه، فَفَتَحَ لَهُ، فَقَالَ: وَيْحَكَ يَا كَعْبُ، جِئْتُكَ بِعِزِّ الدَّهْرِ وَبِبَحْرٍ طَامٍّ (أيْ مُرْتَفع، وَيُرِيد كَثْرَة الرِّجَال)، جِئْتُكَ بِقُرَيْشٍ عَلَى قَادَتِهَا وَسَادَتِهَا، حَتَّى أَنْزَلْتهمْ بِمُجْتَمَعِ الْأَسْيَالِ مِنْ رُومَةَ، وَبِغَطَفَانَ عَلَى قَادَتِهَا وَسَادَتِهَا حَتَّى أَنْزَلَتْهُمْ بِذَنَبِ نَقْمَى إلَى جَانِبِ أُحُدٍ، قَدْ عَاهَدُونِي وَعَاقَدُونِي عَلَى أَنْ لَا يَبْرَحُوا حَتَّى نَسْتَأْصِلَ مُحَمَّدًا وَمَنْ مَعَهُ. قَالَ: فَقَالَ لَهُ كَعْبٌ: جِئْتنِي وَاَللَّهِ بِذُلِّ الدَّهْرِ، وَبِجَهَامٍ (السَّحَاب الرَّقِيق الّذي لَا مَاء فِيهِ. ). قَدْ هَرَاقَ مَاءَهُ، فَهُوَ يَرْعَدُ وَيَبْرُقُ، لَيْسَ فِيهِ شَيْءٌ، وَيْحَكَ يَا حُيَيُّ! فَدَعْنِي وَمَا أَنَا عَلَيْهِ، فَإِنِّي لَمْ أَرَ مِنْ مُحَمَّدٍ إلَّا صِدْقًا وَوَفَاءً. فَلَمْ يَزَلْ حُيَيٌّ بِكَعْبِ حَتَّى سَمَحَ لَهُ، عَلَى أَنْ أَعْطَاهُ عَهْدًا مِنْ اللَّهِ وَمِيثَاقًا: لَئِنْ رَجَعَتْ قُرَيْشٌ وَغَطَفَانُ، وَلَمْ يُصِيبُوا مُحَمَّدًا أَنْ أَدْخُلَ مَعَكَ فِي حِصْنِكَ حَتَّى يُصِيبَنِي مَا أَصَابَكَ. فَنَقَضَ كَعْبُ بْنُ أَسَدٍ عَهْدَهُ، وَبَرِئَ مِمَّا كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ عليه السلام. فَلَمَّا انْتَهَى إلَى رَسُولِ اللَّهِ عليه السلام الْخَبَرُ وَإِلَى الْمُسْلِمِينَ، بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ عليه السلام سَعْدَ بْنَ مُعَاذِ بْنِ النُّعْمَانِ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ سَيِّدُ الْأَوْسِ، وَسَعْدَ بْن عُبَادَةَ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ سَيِّدُ الْخَزْرَجِ وَمَعَهُمَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ، وَخَوَّاتُ بْنُ جُبَيْرٍ، فَقَالَ: انْطَلِقُوا حَتَّى تَنْظُرُوا، أَحَقٌّ مَا بَلَغَنَا عَنْ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ أَمْ لَا؟ فَإِنْ كَانَ حَقًّا فَأخْبِرُني، وَإِنْ كَانُوا عَلَى الْوَفَاءِ فِيمَا بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ فَاجْهَرُوا بِهِ لِلنَّاسِ. قَالَ: فَخَرَجُوا حَتَّى أَتَوْهُمْ، فَوَجَدُوهُمْ عَلَى أَخْبَثِ مَا بَلَغَهُمْ عَنْهُمْ، فِيمَا نَالُوا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ عليه السلام، وَقَالُوا: مَنْ رَسُولُ اللَّهِ؟ لَا عَهْدَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مُحَمَّدٍ وَلَا عَقْدَ. فَشَاتَمَهُمْ سَعْدُ ابْن مُعَاذٍ وَشَاتَمُوهُ، وَكَانَ رَجُلًا فِيهِ حِدَّةٌ، فَقَالَ لَهُ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ: دَعْ عَنْكَ مُشَاتَمَتَهُمْ، فَمَا بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ أَعْظَمُ مِنْ الْمُشَاتَمَةِ. ثُمَّ أَقْبَلَ سَعْدٌ وَسَعْدٌ وَمَنْ مَعَهُمَا، إلَى رَسُولِ اللَّهِ عليه السلام، فأخْبَرُوه بِغَدْرِ بني قريظة ونقضهم للعهد، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه السلام: اللَّهُ أَكْبَرُ، أَبْشِرُوا يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ. (سيرة ابن هشام ج2ص222: 220).
 
إسرائيل من النوع الذي يحب أن يأخذ دون أن يعطي مع إختلال موازين القوى

إذا إفترضنا وجود اتفاقية ما في المستقبل بين إيران و الولايات المتحدة الأمريكية ثم إسرائيل بتبعية

لن تكسب الإمارات شيء

 
افتراءات اليهود على الأنبياء:

سوف نذكر بعض افتراءات اليهود على الأنبياء والمرسلين وهي مَذْكُورَةٌ في التوراة المُحَرَّفَةِ الموجودة بين أيديهم الآن:

(1) زَعَمُوا أن نبيَّ الله تعالى هارون عليه السلام صنعَ عجلاً، وعبَدَه مع بني إسرائيل. (سفر الخروج إصحاح 32 عدد 1).

وقد بَيّنَ القرآنُ الكريمُ كذبهم هذا عندما حدثنا أنَّ الذي صنعَ لهم عجلاً جسداً له خُوَارٌ هو السَّامِري، وأن هارون عليه السلام قد أنكرَ عليهم إنكاراً شديداً.

(2) زَعَمُوا أن إبراهيم خليل الرحمن عليه السلام قدَّمَ امرأته سَارة إلى فرعون حتى ينال الخير بسببها. (سفر التكوين إصحاح 12 عدد 14).

كذبَ اليهودُ على خليل الرحمن عليه السلام، وقد قص علينا الرسول عليه السلام قصة إبراهيم عليه السلام هذه عند دخوله لمصر، وفيها أن ملك مصر كان طاغية، وكان إذا وجدَ امرأةً جميلةً ذات زوج قتل زوجها وحازها لنفسه، فلما سُئِلَ إبراهيم عليه السلام عنها قال: هي أخته، يعني أخته في الإسلام، وأخبر الرسول عليه السلام أن اللهَ تعالى حفظَ سارة عندما ذهبت إلى الطاغية، فلم يمسها بأذى.

(3) زَعَمُوا أن لوطاً عليه السلام شربَ خمراً حتى سَكِرَ، ثمّ قامَ على ابنتيه فزنى بهما الواحدة بعد الأخرى. (سفر التكوين إصحاح 19 عدد 30).

ومعاذ الله تعالى أن يفعلَ لوطٌ عليه السلام ذلك، وهو الذي دعا إلى الفضيلة طيلة حياته، وحارب الرذيلة، ولكنّه الحقد اليهودي يمتد إلى الأصفياء مِن البشر، فلعنة الله تعالى على الظالمين.

(4) زَعَمُوا أن يعقوبَ عليه السلام سرق مواشٍ من والد زوجته، وخرج بزوجته سراً دون أن يُعلمه. (سفر التكوين إصحاح 31 عدد 17).

(5) زَعَمُوا أن روابينَ زنى بزوجة أبيه يعقوب عليه السلام، وأن يعقوب عليه السلام، عَلِمَ بهذا الفعل القبيح وسَكَتَ. (سفر التكوين إصحاح 35 عدد 32).

(6) زَعَمُوا أن داود عليه السلام زنى بزوجة رجلٍ مِن قُواد جيشه، ثم دبَّرَ حيلة لقتل الرجل، فقُتلَ، وبعد ذلك أخَذَ داودُ عليه السلام الزوجةَ وضمها إلى نسائه، فولدت له سليمان عليه السلام. (سفر صموئيل الثاني إصحاح 11 عدد 1).

(7) زَعَمُوا أن سليمان عليه السلام ارْتدَّ في آخر عُمره، وعَبَدَ الأصنام، وبنى لها المعابد. (سفر الملوك الأول إصحاح 11 عدد 5).

هذه بعض المخازي والقبائح والكبائر التي نسبها اليهودُ إلى أنبياء الله الأطهار، وحاشاهم مما وصفوهم به، ولكنها النفوس المريضة تنسب إلى خيرة الله مِن خَلْقه القبائح، ليسهل عليهم تدبير ذنوبهم ومعايبهم عندما ينكرُ عليهم مُنْكِرٌ، ويعترض عليهم مُعْتَرِضٌ.

(الرسل والرسالات لعمر سليمان الأشقر ص105: 104).
 
إسرائيل من النوع الذي يحب أن يأخذ دون أن يعطي مع إختلال موازين القوى

إذا إفترضنا وجود اتفاقية ما في المستقبل بين إيران و الولايات المتحدة الأمريكية ثم إسرائيل بتبعية

لن تكسب الإمارات شيء

لن يعطيك اليهودي شئا مادمت مسلما مؤمنا بالله،عينه على أن يخرج كل مسلم من الملة مهما كان الثمن، وقصص اليهود مع الأنبياء والمرسلين كثيرة لا مجال لذكرها كلها .
 
بصراحة لا أعرف طبيعة هذه الأعذار الواهية
و حتى إذا كانت الإمارات و إسرائيل تشغلان نفس المنصات الجوية من طائرات مختلفة
هل هذا يدعو إلى إقامة تطبيع مع الكيان الصهيوني و الحجة الأخرى أن هذا التطبيع لمواجهة إيران
ماذا يمكن لإسرائيل أن تقدمه للإمارات للحفاظ على أمنها و سلامتها تجاه أي هجوم إيراني لا سامح الله
ثم إن الإمارات تحوي مليون مواطن إيران و الرحلات الجوية كانت منتظمة بينها و بين إيران ناهيك عن ألاف الشركات الإيرانية التي لا تزال تعمل حتى الأن
هل هذا خوف من إيران أم تفضيل المصلحة المالية على أمن البلاد
 
بعيداً عن العواطف ، الرد الصهيوني أتى واضح ( ولا برغي ) .

من كان ينتظر التطبيع كي يحصل على F-35 فهو واهم ولا يدرك طبيعة العلاقة العربية-الصهيونية .

النتن قالها صريحة (
السلام مقابل السلام ، ليس سلام مقابل أرض ولا سلام مقابل سلاح )
 
عودة
أعلى