اخبار اليوم مئات الأفارقة يهاجمون السياج الحدودي في مليلية , حسب مصادر قتل 5 من رجال الشرطة المغربية و 45 مهاجرا

last-one

طاقم الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
إنضم
11/12/18
المشاركات
24,436
التفاعلات
58,023
68dgg84.jpg








كان ما لا يقل عن 45 من مواطني جنوب الصحراء الكبرى وخمسة ضباط شرطة مغاربة قد لقوا حتفهم أثناء الهجوم على سياج مليلية
كان من الممكن أن يسقط المتوفى في حوض وعندما يحدث الانهيار الجليدي يكونون محاصرين دون أن يتمكنوا من الخروج. وعلى الجانب الإسباني أصيب 49 من أفراد الحرس المدني

كان من الممكن أن يسقط المتوفى في حوض وعندما يحدث الانهيار الجليدي يكونون محاصرين دون أن يتمكنوا من الخروج. وعلى الجانب الإسباني أصيب 49 من أفراد الحرس المدني

هذا الصباح ، أثناء محاولة القفز فوق سياج مليلية ، اندلعت اشتباكات في الأراضي المغربية أسفرت عن مقتل خمسة عملاء (ثلاثة جنود وشرطي ورجل درك) و 45 من جنوب الصحراء الكبرى (منتصف العصر ، خفضت مصادر مغربية الرقم إلى خمسة) ، بحسب مصادر مطلعة على الأمر أبلغت لا رازين. حاليا. ولا يُعرف المزيد من التفاصيل عن الظروف التي حدثت فيها الوفيات ، لكن سبق أن حذر من أن المواجهات بين المهاجرين والعملاء في الأيام الأخيرة كانت عنفًا غير عادي.

وفقًا لـ Nius الرقمي ، كان من الممكن أن يسقط القتلى من جنوب الصحراء في حوض وعندما حدث انهيار جليدي ، تم حصرهم دون أن يتمكنوا من الخروج. وقد حوصر الكثيرون في المنطقة المحررة وأعادهم الحرس المدني إلى الجانب المغربي.

يوجد بالفعل 106 مصابين على الأراضي الإسبانية ، وتحديداً 49 من أفراد الحرس المدني و 57 مهاجراً ، تم نقل ثلاثة منهم إلى المستشفى الإقليمي. أفادت مصادر من الوفد الحكومي في مليلية أن الإصابات التي تعرض لها 49 من أفراد الحرس المدني طفيفة ، باستثناء المضاعفات. كما أصيبت أربع سيارات بأضرار في هيكل السيارة وتحطمت النوافذ نتيجة رشق الحجارة. أخيرًا ، كان هناك 133 مهاجرًا دخلوا مليلية في محاولة الدخول هذه ، وفقًا لوفد الحكومة ، لذا فقد تعرض نصفهم تقريبًا لإصابات.

حاول ما بين 800 و 1000 مهاجر من أصول جنوب الصحراء الدخول إلى مليلية بشكل غير قانوني في الأسبوع الماضي. حتى الآن ، تجنبت قوات الأمن المغربية ذلك ، مما أدى إلى إصابة ما يقرب من 200 عنصر ، لكن هذا الصباح تمكن حوالي 220 (تم رفض حوالي 70 منهم على الحدود) من تنظيم قفزة في منطقة الحي الصيني.

كانت هذه المجموعة الكبيرة ، كما نشرتها LA RAZÓN ، مخبأة في الغابة بالقرب من مليلية ، بالقرب من الناظور ، وكانت منظمة بشكل مثالي. في مواجهاتهم مع العملاء المغاربة ، تم استخدامهم بعنف شديد.

القوات المغربية التي تعاونت بشكل فعال ومنسق مع أجهزة وأجهزة أمن الدولة. قامت مجموعة كبيرة من سكان جنوب الصحراء ، منظمين وعنيفين بإتقان ، بكسر باب الوصول لمركز مراقبة الحدود في الحي الصيني ووصلوا إلى مليلية بالقفز عبر سقف مركز السيطرة المذكور. أعضاء فيلق الشرطة الوطنية يتعاونون مع الحرس المدني في احتواء القفزة.

من جانبها ، أشارت الرابطة الإسبانية للحرس المدني (AEGC) إلى أنه كان "هجومًا عنيفًا جديدًا للغاية حيث جاء أولئك الذين حاولوا العبور إلى أوروبا مجهزين بجهاز راديو لقطع أحد أبواب الوصول إلى الحي الصيني وبواسطة. المحاور هجوم جديد لم يكن بمقدور الحراس المدنيين القلائل الذين قاموا بحماية المحيط أن يفعلوا شيئًا يذكر ، باستثناء تعريض سلامتهم للخطر.

والدليل على ذلك أنه يوجد في هذا الوقت أكثر من 40 عميلًا في غرفة الطوارئ يعانون من إصابات متعددة مختلفة: عشرين منهم ينتمون إلى الدوريات الإقليمية وستة من GRS. العملاء الذين تلقوا الحجارة وكسروا خوذاتهم وبعضهم تعرض للعض.

"حتى مع وجود خطر التكرار ، فإنه سيستمر في الدعوة إلى مسؤول تنفيذي شخصي أكثر لحدود أوروبا مع المغرب العربي والسبب الأكبر اليوم لأنهم أزالوا" كونسرتيناس "دون أن يكون لديهم خطة ب. يبدو أنه عندما محصن وراء مكتب رسمي لا يشعر بالخطر ، ولكن الخطر موجود والحراس المدنيون هم الذين يعرضون حياتهم للخطر في كل اعتداء (وهم يتزايدون عنفًا ، اليوم مع راديو). عندما يتحول الخطر إلى حداد ، سيتعين عليهم تحمل المسؤولية عن هذا التراخي "

 
لأول مرة منذ معاودة فتح الحدود البرية لمليلية، عاشت المدينة يوميا عصيبا أمس الخميس واليوم الجمعة، وذلك بعد قيام المئات من المهاجرين غير النظاميين المتحدرين من إفريقيا جنوب الصحراء، باقتحام أسوار المدينة عنوة الأمر الذي أدى إلى اصطدامات مع عناصر الأمن المغربية والإسبانية، وأعاد إلى الأذهان مطالب الحرس المدني الإسباني بالرفع من تعداد قواته.

ووفق ما أكدته سلطات مدينة سبتة فإن محاولات الاقتحام جرت عبر مجموعات منظمة، وبدأت أمس الخميس على الجانب المغربي، وتمكنت خلالها قوات الأمن من التصدي للعملية، أما اليوم الجمعة فإن المئات من المهاجرين الأفارقة أعادوا المحاولة فجرا، وتمكن الكثير منهم من تجاوز السياج الحدودي والوصول بالفعل إلى داخل المدينة.

وقالت المصادر ذاتها إن حوالي 400 مهاجر غير نظامي نفذوا محاولة الاقتحام قبل السابعة من صباح اليوم بعدما قاموا بتحطيم إحدى بوابات الحدود وتمكنوا من الوصول إلى مركز المراقبة الحدودية، واستمرت المحاولة لمدة قاربت الساعتين، قامت خلالها عناصر الأمن المغربية بالتصدي للعملية لكن استطاع العديد من المرشحين الوصول بالفعل إلى داخل المدينة.

وقبل هذه العملية بأقل من 24 ساعة، كان محيط السياج الحدودي لمليلية على موعد مع محاولة أخرى نفذها أيضا العشرات من المهاجرين غير النظاميين القادمين من دول إفريقيا جنوب الصحراء، لكن السلطات المغربية تمكنت من التصدي لهم وأدى الأمر إلى إصابة 116 من عناصرها، وذلك إثر اشتباكات استمرت لساعات وفق ما أكدته تقارير إسبانية.
 
وعزز المغرب مراقبته للمعبرين الحدوديين لسبتة ومليلية بالتزامن مع إعادة فتحهما الذي جرى الاتفاق بشأنه مع إسبانيا في أبريل الماضي، وكانت من بين الإكراهات المطروحة بعد أكثر من عامين وشهرين من الإغلاق هي تزايد احتمالات حدوث محاولات جماعية لاقتحام الحدود، وهذه المرة عبر بوابات المعابر، الأمر الذي حذرت منه النقابات والجمعيات الممثلة للأمن الإسباني أيضا.

وفي ماي الماضي، ومباشرة بعد دخول قرار إعادة فتح المعبرين حيز التنفيذ، حذرت نقابة الحرس المدني من خطر بروز محاولات أكثر عنفا لاقتحام الحدود، مبرزة أن محيط الحدود البرية مع سبتة وحدها تحتاج لتخصيص ما بين 200 و250 عنصرا إضافيا لتأمينها، بالإضافة إلى توفير المزيد من الإمكانيات اللوجستية بشكل عاجل.
 
🔴هجوم جماعي للمهاجرين الأفارقة متجهين نحو سياج مليلية (باريوتشينو) و مواجهات دامية مع القوات العمومية

ذكرت مصادر لصفحة #أزغنغان24 عن وفيات في صفوف القوات العمومية المغربية والمهاجرين الأفارقة بعد الهجوم العنيف الذي شنه المهاجرون على مدينة مليلية منذ صباح اليوم الجمعة.
و حسب شهود عيان، بلغ جيش المهاجرين أزيد من 2000 شخص مدججين بأسلحة بيضاء ووسائل لاقتحام السياج والبوابة الحدودية..مستعملين عنفا كبيرا لم تشهده المنطقة من قبل..ليتمكن 130 شخصا من العبور إلى مدينة مليلية
و تعيش ساكنة المناطق الحدودية حالة من الذعر العارم والفوضى على جانبي المعبر..حيث أضحى هجوم المهاجرين السريين أشبه بحالة حرب كبرى ، وبدأت طائرات الهيليكوبتر الاسبانية تحلق فوق المنطقة.
و علاقة بالموضوع ، بدأت طائرات كانادير المغربية في اخماد الحريق الذي لازال مشتعلا بغابات جبال كوركو والذي تسبب فيه المهاجرون السريون الذين كانوا يحاولون ردع القوات العمومية المغربية منذ أيام.

 
 

الحل هو إعادتهم إلى بلادهم أو الحدود التي دخلوا منها ، وليس استعمار بلادنا.
مشروع تزنيج المغرب و توطين الأفارقة في بلادنا , مشروع مرفوض
ويمكن أن تكون العواقب حربًا أهلية إذا لم تقم الدولة بعملها

وكخلفية تاريخية لدينا الحرب الأهلية التي تسبب فيها جيش عبيد البخاري
 
الحل هو إعادتهم إلى بلادهم أو الحدود التي دخلوا منها ، وليس استعمار بلادنا.
مشروع تزنيج المغرب و توطين الأفارقة في بلادنا , مشروع مرفوض
ويمكن أن تكون العواقب حربًا أهلية إذا لم تقم الدولة بعملها

وكخلفية تاريخية لدينا الحرب الأهلية التي تسبب فيها جيش عبيد البخاري

الافارقة اصبحو يشكلون خطر على الامن والاستقرار حتى حالات الخطف والاعتداءات والسرقة كثيرة
 
 
 
 
melilla-drame-migrants.jpeg

خبراء شؤون الهجرة يبرزون مسؤولية النظام الجزائري في “أحداث مليلية”​

تطورات مؤسفة شهدها مؤخرا محيط سياج مليلية السليبة، حيث أدى توجه عشرات المهاجرين غير النظاميين إلى السياج وسقوط ضحايا عند صدهم بالقوة العمومية، وهو سيناريو أعاد إلى الأذهان أحداثا شبيهة بما حصل تجر وراءها أزمة الهجرة بالقارة السمراء وتداعياتها.

الحدث ليس بريئا بالنظر إلى سياقه وتوقيته الزمني، بحسب مهدي منشد، خبير في شؤون الهجرة واللجوء، الذي أكد أن هناك جهات لها مصلحة في خلق متاعب جديدة وتأزيم العلاقات المغربية الإسبانية والأوروبية، بعدما عرفت نوعا من الدينامية، وبعد الاعتراف الإسباني بمغربية الصحراء وبأحقية الحكم الذاتي.

وقال منشد، في تصريحات إن المدخل الوحيد لهؤلاء المهاجرين هو الحدود الجزائرية، مضيفا أن “هذه الحدود من الصعب ضبطها بشكل كامل، خاصة في ظل وجود مافيات الاتجار بالبشر مؤازرة من طرف جهات وأياد أخرى تريد أن تجعل لهذه الأحداث طابعا سياسيا”.

من جانب آخر، أشار الخبير في شؤون الهجرة واللجوء إلى “المسؤولية الثلاثية” في مسألة الهجرة، موردا أن المغرب يجب أن يتحمل مسؤوليته، وقد تحملها ووضع استراتيجية جديدة للهجرة واللجوء، وقام بتسوية وضعية المهاجرين، ووضع سياسات قطاعية في المجال، وجهز الترسانة القانونية الملائمة؛ إذ سبق أن صدر قانون جديد لمحاربة الاتجار بالبشر وحماية ضحاياه، فيما يوجد قانون اللجوء في طور المصادقة في البرلمان، وكذلك القانون الجديد حول الهجرة والإقامة في المغرب الذي يأخذ مساره التشريعي.

والضفة الأوروبية، يتابع منشد، ينبغي أن تتحمل مسؤوليتها؛ فالمغرب لا يمكن أن يلعب دور الدركي ويحمي حدود أوروبا لوحده. وكذلك الأمر بالنسبة للطرف الثالث، وهو الدول المصدرة للهجرة، وخصوصا دول إفريقيا جنوب الصحراء.

ودعا الباحث عينه هذه الأطراف الثلاثة إلى وضع مخطط لمحاربة الهجرة السرية، وبرامج للتنمية بإفريقيا، ودعم المغرب ماديا ولوجستيكيا لحماية حدوده وكبح المتوجهين بكيفية غير نظامية نحو أوروبا.

وقال إن “الهجرة ظاهرة لصيقة بالمجتمعات البشرية، وستستمر دائما، وإذا لم نتهيأ لها بشكل جيد سنسقط في الفوضى، والتاريخ مليء بالتجارب من هذا القبيل، كما حصل في إيطاليا وإسبانيا، وما حدث بعد الحرب في سوريا”، مضيفا أن الهجرة قنبلة موقوتة يمكن أن تنفجر في وجه المغرب إذا لم يتم التفاوض مع كل الأطراف.

وتابع: “لا يمكن الفرح لوجود ضحايا، لكن المغرب ليس له حل سوى الدفاع عن سيادته، خاصة أن المهاجرين كانوا ينوون تجاوز السياج، ربما كان هناك إفراط في استعمال العنف، لكن لا يمكن التساهل في مثل هذه الأحداث”.

من جانبه، سجل حسن بلوان، باحث في العلاقات الدولية، بأسف، وقوع هذه الأحداث، إلا أنه اعتبر أنها أظهرت أن المغرب يضطلع بدور مهم في محاربة الهجرة غير النظامية، خاصة تجاه وإسبانيا، وأوروبا عموما.

وقال بلوان إن “المغرب برهن على أنه لاعب محوري في محاربة الهجرة”، مؤكدا أن “اجتماع السفراء الأفارقة في الرباط سلط الضوء على هذا الدور، في وقت تأسف فيه جميع المتدخلين لكون المغرب يتحمل المسؤولية لوحده دون دعم مالي ومساندة من الاتحاد الأوروبي”.

وأشار إلى أن المغرب لم يعد بلد عبور فقط، وإنما دولة تستقطب مجموعة من المهاجرين الذين يستقرون فيها، مبرزا أن “المقاربة المغربية شاملة ولا تتوقف عند الجانب الأمني والاجتماعي، إلا أن المملكة ترفض سياسة الدركي، وهو الخيار الذي عبر عنه وزير الشؤون الخارجية، ناصر بوريطة، في أكثر من مرة”.

وفيما يتعلق باستعمال القوة العمومية، رد بلوان بأن “هناك جهات مغرضة تتحدث عن استعمال العنف المفرط، وخاصة التقارير الصحافية للجزائر، وتناست أن الحصيلة أثبتت وقوع ضحايا أيضا من القوات العمومية المغربية، لذلك فهذا الموضوع ليس للمزايدة وإنما للتفكير في كيفية مواجهة ظاهرة الهجرة غير النظامية بتعاون بين مختلف الدول المعنية كي لا تقع مستقبلا مثل هذه الأحداث”.
 
عودة
أعلى