يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
63,402
التفاعلات
180,333
وكالة الأنباء الرسمية السورية تقول إن الدفاعات الجوية السورية أسقطت "أهداف معادية" قادمة من الجولان ؛ سماع دوي انفجارات قرب دمشق.
ذكرت وسائل الإعلام السورية مساء الجمعة أن إسرائيل شنت ضربة ضد أهداف بالقرب من دمشق وادعت أن الدفاعات الجوية للبلاد أسقطت عددًا من الصواريخ.

ونقلت وكالة سانا الرسمية للأنباء عن مصدر عسكري قوله "الدفاعات الجوية اكتشفت أهدافا معادية قادمة من اتجاه القنيطرة وتعاملت معها" ، في إشارة إلى بلدة سورية في مرتفعات الجولان المتاخمة لإسرائيل
أفادت مجموعة مراقبة المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقرها المملكة المتحدة عن وقوع عدة انفجارات في منطقة الكسوة خارج المدينة ، بالقرب من مرافق التخزين الإيرانية وحزب الله وبطاريات الدفاع الجوي.
 

أقر الجيش الإسرائيلي بتنفيذ مئات الغارات الجوية في سوريا في السنوات الأخيرة على أهداف مرتبطة بإيران التي تدعم نظام الرئيس بشار الأسد في الحرب الأهلية السورية. تتهم إسرائيل إيران بالسعي لإقامة وجود عسكري في سوريا يمكن استخدامه لتهديد الدولة اليهودية.

رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا ، وهو مراقب حرب معارض ، ثلاثة انفجارات جنوب غرب دمشق. وأضاف أنه لم يتضح على الفور ما إذا كانت الانفجارات ناجمة عن غارات جوية إسرائيلية أو صواريخ أرض - أرض.

صرح رئيس المرصد ، رامي عبد الرحمن ، لوكالة أسوشيتيد برس بأن الغارات استهدفت منطقة الكسوة ، التي تضم مواقع ومواقع تخزين لقوات حزب الله الإيرانية واللبنانية المتحالفة مع الحكومة السورية.

في نوفمبر 2017 ، أبلغ مسؤولو المخابرات الغربية هيئة الإذاعة البريطانية أن إيران قد أنشأت قاعدة عسكرية دائمة في مدينة الكسوة. وبحسب ما ورد ضربت إسرائيل القاعدة عدة مرات.
 
الظاهر ان الضربة بصواريخ أرض أرض.
منذ بضعة سنوات، نشب خلاف بين وزير الحرب الصهيوني ورئيس الاركان بعد سلسلة من الندوات المشتركة بحضور كبار ضباط العدو والاستخبارات، المهم أن الخلاف كان حول كيفية التصدي لآلاف الصواريخ التي ستسقط على العدو عند نشوب حرب تطال معظم الجبهات ، وخاصة تلك التي ستستهدف تعطيل مطاراته وقواعده الجوية وكون هذه الصواريخ تزداد دقتها يوما بعد يوم ، وزير الحرب (اذا لم تخن الذاكرة كان ليبرمان) اتخذ قرارا بصرف مبلغ ٨ أو ٩ مليار (شيكل صهيوني) ضمن خطة لتطوير منظومة رد على مصادر النيران اعتمادا على صواريخ أرض- أرض.
 
التعديل الأخير:
خمس انفجارات صاروخية ضخمة بمواقع إيرانية ومواقع لحزب الله قرب جرمانا وجنوب غرب دمشق ...

D6y2hNHWkAAGYK4.jpg
 
أحد المقالات التي تتناول الخبر (تشكيل وحدة صواريخ أرض ارض)

بعد مداولات استمرت أكثر من ساعة، في الرابع من كانون الثاني/يناير الماضي، في مكتب وزير الأمن الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، في "الكرياه" (مقر وزارة الأمن) في تل أبيب، تقرر إقامة وحدة صاروخية تابعة للقوات البرية.

واعتبر المحلل العسكري، أليكس فيشمان، في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، التي نشرت ذلك للمرة الأولى اليوم الجمعة، أن الحديث عن قرار ينطوي على بذور تغيير في العقيدة القتالية للجيش، وذلك من خلال بناء منظومة صاروخية فعالة (صواريخ أرض – أرض) للمدى المتوسط تنتهي في العام 2020.

وسارع ليبرمان إلى المصادقة على المشروع، وتخصيص مبلغ نصف مليار شيكل لذلك من ميزانية الأمن.

ويأتي ذلك بعد جدال استمر عشرات السنوات داخل الأجهزة الأمنية بشأن الحاجة إلى ذراع صاروخية للمدى 150 وحتى 300 كيلومتر.

وبحسب المخطط، ففي المرحلة الأولى سيتم بناء منظومة صواريخ أرض – أرض لمدى 150 كيلومترا، يتم تفعيلها بواسطة القوات البرية، والحديث هنا عن صواريخ "إكسترا" التي تنتجها شركة "تاعاس" (الصناعات العسكرية)، كما سيتم تسليح السفن الحربية التابعة لسلاح البحرية، "ساعار 5" و"ساعار 6"، بهذه الصواريخ. كما تعمل "تاعاس" على ملاءمة هذه الصواريخ لسلاح الجو. وفي مراحل متقدمة سيتم إدخال صواريخ يصل مداها إلى 300 كليومتر.

ومن المتوقع أن تصل التكلفة النهائية للمخطط إلى نحو 7 مليار شيكل على مدى 10 سنوات، ويكون ذلك متعلقا بعدد الصواريخ التي يسعى الجيش للتسلح بها.

ويشير فيشمان إلى أن التغيير في التفكير العسكري الإسرائيلي حصل قبل نحو 5 سنوات، وكان نتيجة تطورات تكنولوجية عالمية، حيث فقدت الدول الغربية احتكارها للأسلحة الدقيقة مع تمكن إيران من تطوير منظومات توجيه وتصويب مسار يمكن تركيبها على صواريخ بسيطة من إنتاجها، وتحويلها إلى صواريخ دقيقة.

ويضيف التقرير أن مخاوف ثارت لدى الأجهزة الأمنية الإسرائيلية من قيام إيران بتحويل صواريخ بسيطة منصوبة في لبنان إلى صواريخ دقيقة، ولذلك، وبدلا من نقل صواريخ إلى لبنان عن طريق سورية، تستعد إيران لتركيب منظومات توجيه من إنتاجها على الصواريخ البسيطة الموجودة في لبنان، الأمر الذي لا يتطلب إقامة مصانع ضخمة.

وكانت التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أنه خلال عقد من الزمان، سيكون على أرض لبنان أكثر من ألف صاروخ دقيق، يكون كل واحد منها قادرا على إصابة الهدف بمستوى دقة يصل إلى أمتار معدودة، بما قد يؤدي إلى إيقاع أضرار شديدة لمنظومة الاستخبارات والتحكم وقواعد سلاح الطيران، ناهيك عن البنى التحتية مثل شبكات الكهرباء والمياه والوقود، وكذلك رموز الحكم مثل الكنيست والحكومة و"الكرياه" وغيرها.

ويدعي فيشمان أن حقيقة وجود أسلحة صاروخية دقيقة لدى حزب الله قادرة على ضرب كافة مناطق البلاد، قد دفع في الأيام الأخيرة، رئيس الحكومة ووزير الأمن ورئيس أركان الجيش والمتحدث باسم الجيش إلى الحديث على كل منصة ممكنة، والتلويح بالحرب على لبنان.

وأشار إلى أنه قبل عدة سنوات، كان من الممكن القول إن سلاح الطيران يشتري الطائرات، وكل واحدة منها قادرة على حمل 24 قنبلة موجهة مع رأس ثقيل يزيد عن تلك في الرؤوس البرية المكلفة، والمطارات متوفرة، وكذلك الطواقم، كما أن سلاح الجو قادر على تدمير آلاف الأهداف في يوم واحد، ولديه القدرات على جمع المعلومات الاستخبارية عن الأهداف، ولذلك لم تكن هناك حاجة لصواريخ برية.

ولكن ذلك تغير، بحسب فيشمان، حيث أن هناك تطورا كبيرا في الأسلحة المضادة للطائرات، والتي يوجد بعضها في سورية، إضافة إلى كمية من الصواريخ الدقيقة. كما أنه رغم أن توالي إطلاق الصواريخ الدقيقة على المطارات العسكرية لن يشل سلاح الجو الذي استعد لمثل هذا السيناريو، إلا أن فاعلية سلاح الجو التي تقاس بالقدرة على خلق تواصل في الغارات سوف تتضرر، ولن تعود القنبلة الرخيصة على جناح الطائرة ذات صلة.

ويضيف فيشمان أنه في عصر الصواريخ الدقيقة، فإن إسرائيل بحاجة إلى القدرة على الهجوم منذ اللحظة الأولى، وليس انتظار تجنيد قوات الاحتياط أو انتظار تجهيز القوات البرية للعمليات البرية أو انتظار مراكمة القوة لدى سلاح الجو.

كما يشير المحلل العسكري إلى الجانب السياسي، حيث أنه في سورية، على سبيل المثال، تنشط عدة جيوش أجنبية، وعندما ترسل إسرائيل طائرة إلى هناك ردا على نشاط معاد لها، فإنها تعرض نفسها لخطر المواجهة مع منظومات الدفاع الجوي الروسية أو الصواريخ الروسية، في حين أن صاروخا دقيقا يتم إطلاقه من البر سيورط إسرائيل بدرجة أقل، ويكون قادرا على إصابة الهدف وتدميره.

ويضيف أن منظومة صواريخ "أرض – أرض" قد تكون مصيرية في الساعات الأولى للقتال. ويشير في هذا السياق إلى سيناريو حصل في السابق، وهو اختطاف جنديين إسرائيليين إلى لبنان، وعندها يكون بالإمكان، وخلال أقل من دقيقة منذ صدور القرار، تدمير جسور الليطاني والحاصباني والزهراني من أجل منع الخاطفين من الفرار شمالا. وفي العملية التي اختطف فيها الجنديان إيهود غولدفاسر وإلداد ريغيف، في تموز/يوليو 2006، لم تكن هناك أية مساعدة بنيران دقيقة، كما أن مروحيات الهجوم وصلت عندما كان الخاطفون خارج المنطقة.

ويدعي فيشمان أن منظومة صواريخ "روميح" التي يصل مداها إلى 40 كيلومترا، قادرة على إطلاق 300 صاروخ خلال 10 دقائق على كل هدف يقع جنوبي الزهراني، ما يعني أنه يمكن تدمير 300 هدف بنيران دقيقة كل 10 دقائق. وفي جنوبي لبنان هناك 237 قرية فيها آلاف الأهداف.

ويضيف أنه في الضربة النارية الأولى يتم تدمير الصواريخ ومنصات الإطلاق الثابتة والمنصوبة في مواقع معروفة للاستخبارات الإسرائيلية، وكذلك مواقع التحكم والقيادة التابعة لحزب الله. وإلى حين يصل سلاح الجو إلى ما يكفي من الطواقم الجوية، فإن إسرائيل تكون قد وفرت الرد الفعال على رشقات الصواريخ التي تطلق من جنوبي لبنان. ومع الأخذ بالحسبان أن حزب الله قادر على إطلاق أكثر من 1200 صاروخ في الضربة النارية الأولى، فإن الرد على ذلك يجب أن يكون فوريا.

وبحسب التقرير، فإنه عندما يكون لدى الجيش صواريخ يصل مداها إلى 150 كيلومترا، فهو يستطيع إطلاق مئات الصواريخ من أي نقطة في الشمال بعيدا عن الحدود باتجاه أهداف تقع شمالي بيروت أو دمشق. وفي حال تعرضت إسرائيل لهجمات صاروخية، فإنه خلال 5 دقائق سيسقط الصاورخ الأول على هدف محدد في بيروت. والمنظومة الواحدة قادرة على إطلاق 5 رشقات صاروخية في الساعة، 8 صواريخ في كل رشقة، ما يعني أنه سيتم إطلاق 40 صاروخا في الساعة. وعندما يتم تفعيل 10 منصات إطلاق يصل العدد إلى 400 صاروخ في الساعة بمستوى دقة عال.

ويشير في هذا السياق إلى أن صاروخ "إكسترا" قادر على تدمير طابق كامل في أي مبنى في بيروت، وكل ذلك قبل أن تصعد الطائرات الحربية إلى الجو.

أما المرحلة التالية من بناء الوحدة الصاروخية، فهي صواريخ أرض – أرض يصل مداها إلى 300 كيلومتر وأكثر. وهذا الصاروخ في مرحلة متقدمة من التطوير والتجربة في مصانع "تاعاس".

ويتابع أن تهديدات الصواريخ الدقيقة لحزب الله أقلقت هيئة أركان الجيش، فبدأت عملية البحث عن صواريخ يصل مداها إلى 20 – 40 كيلومترا. وكان لدى سلاح المدفعية صواريخ أميركية يصل مداها إلى 30 كيلومترا، وعملت "تاعاس" على تحويلها إلى صواريخ دقيقة. وكانت التجربة العملانية الأولى لها في الحرب العدوانية الأخيرة على لبنان، في صيف العام 2006، حيث أطلق منها 140 صاروخا باتجاه تجمعات لحزب الله، ما أحدث إصابات في صفوفهم نتيجة الشظايا.

وفي العام 2013، وفي أعقاب معلومات استخبارية "مقلقة" من لبنان، نفذ الجيش صفقة لشراء صواريخ دقيقة من "تاعاس" يصل مداها إلى 40 كيلومترا، من طراز "روميح". وفي العام الحالي استكمل سلاح المدفعية إقامة الوحدة العملانية الأولى. وفي التجربة العملانية الأولى أطلق ثلاثة صواريخ خلال 12 ثانية باتجاه ثالثة أهداف مختلفة على مسافة عشرات الكيلومترات، ودمرت الأهداف الثلاثة.

المصدر
https://www.arab48.com/إسرائيليات/أ...-الإسرائيلي-يقرر-إقامة-وحدة-صواريخ-أرض-–-أرض-
 
و لا زال حق الرد مكفولا و سوف يختار النظام الزمان و المكان المناسبيين لذلك
و على هاي الدكة طحينج ناعم ( مثل عراقي عن دوام الحال دون تغير )
 

مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان:: عن هجمات الامس

الاستهداف كان لمنطقة الكسوة ( 17 كم جنوب غرب العاصمة دمشق ) هذه المنطقة يتواجد فيها مستودعات أو مقرات للحرس الثوري الايراني ومستودعات لحزب الله اللبناني بالإضافة لوجود دفاعات جوية تابعة للنظام، حتى اللحظة لم يتبين اذا ما كان الاستهداف هو لمستودعات الصواريخ أو مستودعات تخزين الأسلحة التابعة لحزب الله أو الايرانيين لكن بشكل مؤكد الانفجارات الثلاثة في منطقة الكسوة ولم تكن داخل العاصمة دمشق أي جنوب غرب العاصمة دمشق

هذه المنطقة تعرضت أكثر من مرة لقصف من الطائرات اسرائيلية أو قصف صاروخي اسرائيلي, وهناك تفجير مستودعات أكثر من مرة كان في منطقة الكسوة ولكن على مايبدو الغباء الايراني وحزب الله اللبناني هم دائما يخزنون أسلحة في تلك المنطقة التي أهديت لهم من قبل قوات النظام ونظام بشار الأسد، سابقا كان هناك استهداف لمحيط مطار دمشق الدولي، استهداف شحنات أسلحة للايرانيين وحزب الله اللبناني أكثر من مرة يجري استهداف هذه الشحنات من قبل الطيران الاسرائيلي بعد دقائق من وصول شحنة أسلحة وتفريغها قادمة من طهران، أي أن هناك عمل استخباراتي اسرائيلي داخل الاراضي السورية يستهدف الأسلحة التابعة لحزب الله اللبناني أو الايرانيين,

وعن الحديث بأن طائرة مسيرة هي ما تم استخدامها في الاستهداف الأخير يقول مدير المرصد السوري أن الطائرة المسيرة هي التي كانت تستهدف أوالطائرة المسيرة هي التي كانت تستطلع وترصد لانستطيع الجزم بهذا الامر وقد يكون موضوع الطائرات المسيرة ان كانت هي التي استهدفت, هي حرب طائرات مسيرة بين الايرانيين الذين لديهم نجاح كبير في هذا المجال وعبر استخدام بعض الأراضي السورية لتطوير الطائرات المسيرة والاسرائيلين ,

وبذات الوقت شاهدنا الطائرات المسيرة التركية ,قد تكون حرب الطائرات المسيرة في تلك المنطقة وشاهدنا استهداف مطار حميم العسكري فجر اليوم بطائرات مسيرة
 
IMG_20190518_221434.jpg
مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان:: عن هجمات الامس

الاستهداف كان لمنطقة الكسوة ( 17 كم جنوب غرب العاصمة دمشق ) هذه المنطقة يتواجد فيها مستودعات أو مقرات للحرس الثوري الايراني ومستودعات لحزب الله اللبناني بالإضافة لوجود دفاعات جوية تابعة للنظام، حتى اللحظة لم يتبين اذا ما كان الاستهداف هو لمستودعات الصواريخ أو مستودعات تخزين الأسلحة التابعة لحزب الله أو الايرانيين لكن بشكل مؤكد الانفجارات الثلاثة في منطقة الكسوة ولم تكن داخل العاصمة دمشق أي جنوب غرب العاصمة دمشق

هذه المنطقة تعرضت أكثر من مرة لقصف من الطائرات اسرائيلية أو قصف صاروخي اسرائيلي, وهناك تفجير مستودعات أكثر من مرة كان في منطقة الكسوة ولكن على مايبدو الغباء الايراني وحزب الله اللبناني هم دائما يخزنون أسلحة في تلك المنطقة التي أهديت لهم من قبل قوات النظام ونظام بشار الأسد، سابقا كان هناك استهداف لمحيط مطار دمشق الدولي، استهداف شحنات أسلحة للايرانيين وحزب الله اللبناني أكثر من مرة يجري استهداف هذه الشحنات من قبل الطيران الاسرائيلي بعد دقائق من وصول شحنة أسلحة وتفريغها قادمة من طهران، أي أن هناك عمل استخباراتي اسرائيلي داخل الاراضي السورية يستهدف الأسلحة التابعة لحزب الله اللبناني أو الايرانيين,

وعن الحديث بأن طائرة مسيرة هي ما تم استخدامها في الاستهداف الأخير يقول مدير المرصد السوري أن الطائرة المسيرة هي التي كانت تستهدف أوالطائرة المسيرة هي التي كانت تستطلع وترصد لانستطيع الجزم بهذا الامر وقد يكون موضوع الطائرات المسيرة ان كانت هي التي استهدفت, هي حرب طائرات مسيرة بين الايرانيين الذين لديهم نجاح كبير في هذا المجال وعبر استخدام بعض الأراضي السورية لتطوير الطائرات المسيرة والاسرائيلين ,

وبذات الوقت شاهدنا الطائرات المسيرة التركية ,قد تكون حرب الطائرات المسيرة في تلك المنطقة وشاهدنا استهداف مطار حميم العسكري فجر اليوم بطائرات مسيرة
أضفنا تقرير صهيوني عن الأماكن المستهدفة مع مقال الأمس
 
[/QUOTE
الم يكن هناك اتفاق مع الروس لابعاد الايرانيين من الجنوب السوري
ماذا يخطط الايرانيون ومما يخشى الصهاينة
رمضان كريم اخ لاذئاني
 
اعتقد ان هذه ليست ضربات جوية بل محاولات استطلاع واختبارات لعملية اوسع
 
اعتقد ان هذه ليست ضربات جوية بل محاولات استطلاع واختبارات لعملية اوسع
أفادت التقارير عن تعرض مراكز حزبالة في اللواء ٩٠ إلى ٤ صواريخ ، أسقط الدفاع الجوي منها صاروخين فيما أصاب الصاروخان الباقيان أهدافهم...
اعتقد ان الضربات لها هدفين ، الهدف الأول هو منع الميليشيات الايرانية من تطوير قدراتها او تعزيز مواقعها على مقربة من العدو الصهيوني ، الهدف الثاني افهام المجتمع الدولي وخاصة الروسي ان الميليشيات تقترب من الحدود (مخالفين الاتفاقات او التعهدات )ويتم قصفها من البر (أول ما يطرا في ذهن الانسان عند سماعه القصف البري هو ان المسافة قريبة) وذلك ربما تمهيدا لعمل اكبر .
المهم انه اذا مر هذا الصيف على خير بدون حرب ، فنحن بأتم الاحوال، لأن هذا الصيف ينبئ بأنه سيكون ملتهبا
 
التعديل الأخير:

رمضان كريم علينا وعليك اخ عزيز @aziz65dz وان شاء الله الفرج على امة محمد ...

موضوع الجنوب معقد ... ايران تريد حدود لها مع الجولان و اسرائيل رافضة تريد جيش بشار بعدما يتم تقليمه من الايرانيين

الفرقة الرابعة وميليشيا الدفاع الوطني صارت بصف ايران ... الحرس الجمهوري محايد بين روسيا وايران لكن مع ميول ايرانية ... لروسيا الفيلق الخامس وكتيبة المهام الخاصة للمخابرات الجوية ...


حتى 2 أيار \مايو ( قبل 17 يوم )

علم المرصد السوري من عدد من المصادر الموثوقة أن عمليات التجنييد لصالح القوات الإيرانية والمليشيات الموالية لها متواصلة في ريف درعا عبر الحملات السرية والعلنية مقابل مبالغ مادية واللعب على الوتر الديني والمذهبي عبر استمرار عمليات “التشيُّع”، حيث رصد المرصد السوري تصاعد تعداد المتطوعين في الجنوب السوري إلى أكثر من 2910 متطوع، حيث تستغل إيران انشغال العدو الروسي بعمليات القتل والدماء في الشمال السوري، لترسيخ كفتها الراجحة في إطار الحرب الباردة بين الطرفين،

الهدوء العام هذا يستغله كل طرف أحسن استغلال لتثبيت قوته على الأرض وتوسعة رقعة نفوذه وامتدادها في الطريق للانفراد بالسيطرة على القرار السوري، ويبدو أن الحرب الباردة بين إيران والمليشيات الموالية لها على الأرض من جانب، وبين الروس وأتباعهم على الأراضي السورية من جانب آخر، باتت كفته تميل إلى الجانب الإيراني فعلى الرغم من التواجد الروسي الرئيسي ضمن مقرات القيادة وتحكمها بالقرار السوري في كثير من الأحيان، إلا أن إيران وعبر تصاعد تجذرها في الأراضي السورية منذ انطلاق الثورة السورية ووقوفها جنباً إلى جنب في القتال على الأرض مع قوات النظام، تمكنت مع توسعة نفوذها واستقطاب الآلاف من السوريين إلى صفوفها ليس فقط بالمقابل المادي، بل لعبت على وتر المذاهب والأديان فضلاً عن تجنييد شبان في سن الخدمة الإلزامية بصفوفها مقابل عدم سحبهم للخدمة في “جيش الوطن”، جميع هذه الأسباب رجحت كفة الإيرانيين لينصبوا أنفسهم الحاكم الفعلي على مناطق واسعة تخضع لسيطرة النظام السوري.



مدير المرصد السوري:: الإيرانيون وصلوا إلى معبر نصيب الحدودي مع الأردن، عبر بعض عملاء الإيرانيين وحزب الله اللبناني، في الجنوب السوري، وهذه العودة القوية لهما، تأتي بعد أشهر من القرار الإقليمي - الدولي لانسحاب حزب الله والقوات الإيرانية 40 كلم عن الحدود عم الجولان السوري المحتل، والعودة الايرانية شملت عملية تشييع المدنيين بالجنوب السوري ، وتطويع مقاتلين في صفوف حزب الله اللبناني مقابل المال، ضمن قوات عاملة تحت اسم حزب الله السوري، والعدد بلغ أكثر من 2910 متطوع موثقين بالاسم ، وهناك مراكز تطويع ايرانية جرى تشكيلها في عدة مدن وبلدات في محافظة درعا ، ومن الجنوب السوري، للتطويع والتشييع،

كما أن هناك خرق واضح في معبر نصيب من قبل الإيرانيين وحزب الله، مثلما كان عليه الحال في السيطرة على المعبر الواصل للبوكمال مع العراق، وروسيا رعت اتفاق الجنوب لإنهاء الفصائل في الجنوب السوري،نرى اتساعاً للدور الإيراني في مناطق جغرافية أكبر وبشكل أقوى، إضافة لعودة التشيع في الداخل السوري، بحيث أن العقوبات على إيران لم تؤثر على التمدد الإيراني داخل سوريا،وهناك إعادة انتشار وتواجد للإيرانيين في محافظة درعا ومناطق أخرى من الجنوب السوري
 
الموسوعة العسكرية السورية | Encyclopedia of Syrian military

شكلو الاسرائيليين حاطين ايديهم و رجليهم بمي باردة .. و عرفانين انو مستحيل الدمية بشار ترد .. لليوم الثاني على التوالي .. و بليلة نهائي مسابقة اليوروفيجن عم يهاجمو سورية .. و غزة من اسبوعين مسايرينها خايفين يستفزوها لتخرب المسابقة عليهم و تقصف تل ابيب ..

هيك مقارنة ما تزعج العبيد .. ممكن تزعجهم كلمة دمية بس كرامة البلد ما تهمهم ..

 
عودة
أعلى