كشف أخطر الأسرار: صدام حسين رفض عرضاً أمريكياً لإطلاق سراحه من 3 شروط

  • بادئ الموضوع Nabil
  • تاريخ البدء

Nabil

التحالف يجمعنا
مستشار المنتدى
إنضم
4/5/19
المشاركات
10,804
التفاعلات
19,816
تتكشف من حين لآخر معلومات وأسرار تتعلق بالرئيس العراقي صدام حسين، حيث أكد خليل الدليمي الرئيس السابق لهيئة الدفاع عن صدام، بأن إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش حاولت عقد صفقة مع الرئيس العراقي مقابل الإفراج عنه إلا أنه رفض.

وقال الدليمي في برنامج الذاكرة السياسية على قناة "العربية"، إن الأمريكيين فاوضوا صدام، واقترحوا عليه أن يرشح أحداً من جانبه ليعين نائباً لرئيس الجمهورية العراقية، لكن دون صلاحيات رئيسية.

كما اشترطوا عليه وقف القتال في الفلوجة ضد القوات الأمريكية، ومغادرة البلاد بعيد إطلاق سراحه، مقابل العفو عنه، مشيراً إلى أنه نقل تلك الشروط إلى صدام، إلا أنه رفض العرض.

وأضاف الدليمي أن صدام استشهد ببيت شعر بعد العرض الأمريكي، قائلاً: "إن لم تكن رأساً فلا تكن آخره.. فليس الآخر سوى الذنب".

ولفت الدليمي إلى أنه خلال لقائه الأول بصدام بعد اعتقاله، شك أن يكون الماثل أمامه شبيهه، لكثرة ما كان يتردد عن أن الرئيس السابق يستعين بأكثر من 40 شبيهاً له من أجل حماية أمنه الشخصي، لكنه بعد محادثته تيقن من هويته الفعلية.


وقال: "في البداية اعتقدت أن من يخاطبني شبيه صدام، للحالة التي بدا عليها، جراء الاعتقال والتعذيب النفسي والجسدي، ثم أدركت بعد أن بدأ يسرد لي بعض الأحداث أنه هو".


وفي 9 نيسان/أبريل 2003 أعلن سقوط نظام صدام حسين، فتوارى عن الأنظار لمدة 8 أشهر قبل أن يعثر عليه الجيش الأمريكي ويعدم في كانون الأول/ ديسمبر 2006.



 
التعديل الأخير:
تتكشف من حين لآخر معلومات وأسرار تتعلق بالرئيس العراقي صدام حسين، حيث أكد خليل الدليمي الرئيس السابق لهيئة الدفاع عن صدام، بأن إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش حاولت عقد صفقة مع الرئيس العراقي مقابل الإفراج عنه إلا أنه رفض.

وقال الدليمي في برنامج الذاكرة السياسية على قناة "العربية"، إن الأمريكيين فاوضوا صدام، واقترحوا عليه أن يرشح أحداً من جانبه ليعين نائباً لرئيس الجمهورية العراقية، لكن دون صلاحيات رئيسية.

كما اشترطوا عليه وقف القتال في الفلوجة ضد القوات الأمريكية، ومغادرة البلاد بعيد إطلاق سراحه، مقابل العفو عنه، مشيراً إلى أنه نقل تلك الشروط إلى صدام، إلا أنه رفض العرض.

وأضاف الدليمي أن صدام استشهد ببيت شعر بعد العرض الأمريكي، قائلاً: "إن لم تكن رأساً فلا تكن آخره.. فليس الآخر سوى الذنب".

ولفت الدليمي إلى أنه خلال لقائه الأول بصدام بعد اعتقاله، شك أن يكون الماثل أمامه شبيهه، لكثرة ما كان يتردد عن أن الرئيس السابق يستعين بأكثر من 40 شبيهاً له من أجل حماية أمنه الشخصي، لكنه بعد محادثته تيقن من هويته الفعلية.


وقال: "في البداية اعتقدت أن من يخاطبني شبيه صدام، للحالة التي بدا عليها، جراء الاعتقال والتعذيب النفسي والجسدي، ثم أدركت بعد أن بدأ يسرد لي بعض الأحداث أنه هو".

وفي 9 نيسان/أبريل 2003 أعلن سقوط نظام صدام حسين، فتوارى عن الأنظار لمدة 8 أشهر قبل أن يعثر عليه الجيش الأمريكي ويعدم في كانون الأول/ ديسمبر 2006.



كان دالك في عيد الأضحى والذي كان بدون طعمه ،هل يعقل أن يشنق صدام مع دبيحة عيد الأضحى 🤔 لقد فجعتنا المصيبة ونحن لا علاقة لنا بصدام ولا بالعراق الشقيق ،نعم أخطأ من حيث المبدأ ولكن كان لا يستحق الموت لأن ما احزننا ليس شنقه ولكن أن يتم تسليمه للشيعة ليقتلوه وهذا منافي لكل الأعراف والقوانين الدولية.
 
من الصعب أن تخلد إسمك في التاريخ وكل من ساند واشنطن في غزو العراق كان يمني النفس بأن يقبر صدام إلى الأبد ،لكن ذكراه ضلت جاثمة فوق نعش الحضارة الإنسانية بأنه مخلد وجلادوه أصبحوا في غياهيب النسيان ومزبلة التاريخ.
 
انا لا اعرف لماذا من فترة لأخرى يطلعلك خبر عن صدام ...
اعتقد انه مجرد click pait
العربية معروف عنها نشر اخبار قديمة او محرفة لأجل زيادة النقرات
 
انا لا اعرف لماذا من فترة لأخرى يطلعلك خبر عن صدام ...
اعتقد انه مجرد click pait
العربية معروف عنها نشر اخبار قديمة او محرفة لأجل زيادة النقرات
سواء قديمة او محرفة لكن كلما قرات خبرا عنه الا وتذكرت العراق انذاك وحاليا
 
كان دالك في عيد الأضحى والذي كان بدون طعمه ،هل يعقل أن يشنق صدام مع دبيحة عيد الأضحى 🤔 لقد فجعتنا المصيبة ونحن لا علاقة لنا بصدام ولا بالعراق الشقيق ،نعم أخطأ من حيث المبدأ ولكن كان لا يستحق الموت لأن ما احزننا ليس شنقه ولكن أن يتم تسليمه للشيعة ليقتلوه وهذا منافي لكل الأعراف والقوانين الدولية.

إعدامه صبيحة يوم العيد كان متعمد لإذلال مليارين مسلم و اكثرية الناس كانت لا تواليه فهو كان حاكم ديكتاتوري
لكن مزيج من الحنق و الحزن على إحتلال العراق و الحرب الطائفية الانتقامية على السنة في العراق و إهانة عيد الاضحى خلق مرارة في قلب كل مسلم تلك الايام !
 

إعدامه صبيحة يوم العيد كان متعمد لإذلال مليارين مسلم و اكثرية الناس كانت لا تواليه فهو كان حاكم ديكتاتوري
لكن مزيج من الحنق و الحزن على إحتلال العراق و الحرب الطائفية الانتقامية على السنة في العراق و إهانة عيد الاضحى خلق مرارة في قلب كل مسلم تلك الايام !
الرسالة وصلت من الشيعة انداك ،انتم معشر السنة تحتفلون بدببحة عيد الأضحى ونحن الشيعة سنقوم بدبح صدام أمام أعينكم وكانت هده مآساة لنا ،ليس لانه ديكتاتوري أو أننا كنا متعاطفين معه ، ولكن لأننا عشنا لحظة الحرب لحظة بلحظة وتغطية مستمرة على مدار الساعة واليوم ،كنا نعيش نفس الألم الذي عاشه العراقيين من قصف همجي وتقتيل ،كنا نأمل في الحرس الجمهوري العراقي أن يبدي بسالة ،لكن مادا حدث بعد ذلك ،كان مهزلة والحديث يطول
 
الرسالة وصلت من الشيعة انداك ،انتم معشر السنة تحتفلون بدببحة عيد الأضحى ونحن الشيعة سنقوم بدبح صدام أمام أعينكم وكانت هده مآساة لنا ،ليس لانه ديكتاتوري أو أننا كنا متعاطفين معه ، ولكن لأننا عشنا لحظة الحرب لحظة بلحظة وتغطية مستمرة على مدار الساعة واليوم ،كنا نعيش نفس الألم الذي عاشه العراقيين من قصف همجي وتقتيل ،كنا نأمل في الحرس الجمهوري العراقي أن يبدي بسالة ،لكن مادا حدث بعد ذلك ،كان مهزلة والحديث يطول


عبرة لكل حاكم طاغية

من يأتي بإرادة شعبية شرعية الناس ستقاتل معه حتى الموت
اما الطاغية ستتفرج عليه يسقط ثم تشمت به !
 
عودة
أعلى