عــمــر الـمـخــتــار

رئاسة الأركان العامة للجيش الليبي
عضو قيادي
إنضم
14/5/19
المشاركات
5,688
التفاعلات
30,129

a8e0e21e-708e-4761-9533-c23a84951325 (1).jpg


اجتمع كل من رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية السيد إبراهيم رئيسي، ورئيس جمهورية روسيا الاتحادية، السيد فلاديمير بوتين، ورئيس جمهورية تركيا السيد رجب طيب أردوغان، في طهران في 19 يوليو/تموز 2022 في القمة الثلاثية في إطار عملية أستانا.

فيما يلي نص البيان الختامي لقمة طهران:

1- ناقش الرؤساء الثلاثة الوضع الميداني الحالي في سوريا، واستعرض آخر المستجدات بعد الاجتماع الافتراضي لرؤساء الدول في 2 تموز / يوليو 2020، وعبر القادة مرة أخرى عن تصميمه على تعزيز التنسيق الثلاثي على أساس الاتفاقات المبرمة بينهم في اجتماعات وزراء الخارجية وكبار الخبراء. كما تم استعراض آخر المستجدات على الصعيدين الدولي والإقليمي، والتأكيد على دور أستانا الريادي في التسوية السلمية للأزمة السورية.

2- أكدوا التزامهم الذي لا يتزعزع بسيادة الجمهورية العربية السورية واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها، وكذلك بأهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وذكروا أنه ينبغي احترام هذه المبادئ من قبل الجميع وعدم اتخاذ أي إجراء، بغض النظر عن مرتكبيه، لا ينبغي تقويض هذه المبادئ.

3- وأعربوا عن عزمهم على مواصلة التعاون لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره، وأدانوا تزايد وجود ونشاط الجماعات الإرهابية والجماعات التابعة لها بأسماء مختلفة في مناطق مختلفة من سوريا، بما في ذلك الهجمات التي تستهدف منشآت مدنية وتؤدي إلى إزهاق أرواح الأبرياء، وشددوا على ضرورة التنفيذ الكامل لجميع الإجراءات المتعلقة بشمال سوريا.

4- وفي هذا الصدد، ترفض كل المحاولات المبذولة لخلق واقع جديد على الأرض بذريعة مكافحة الإرهاب، بما في ذلك المبادرات غير المشروعة للحكم الذاتي، وعزمه على مواجهة الأجندات الانفصالية الهادفة إلى إضعاف سيادة سوريا وسلامتها الإقليمية، كما عبروا عن تهديد الأمن القومي لدول الجوار من خلال الهجمات والتسلل عبر الحدود.

5- وبحثوا الأوضاع في شمال سوريا، وأكدوا أن تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة لا يمكن تحقيقه إلا في ظل الحفاظ على سيادة هذا البلد وسلامة أراضيه، ولهذا الغرض قرروا تنسيق جهودهم، وأعربوا عن معارضتهم للاستيلاء والنقل غير المشروع على النفط وعائدات بيعه التي تعود لسوريا.

6- وأكدوا مرة أخرى عزمهم على مواصلة التعاون الحالي من أجل القضاء نهائياً على جميع الأفراد والجماعات والمنظمات والكيانات الإرهابية، وطالبوا، وفقاً للقانون الدولي الإنساني، بحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية.

7- تم مناقشة الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب بالتفصيل وشددوا على ضرورة الحفاظ على السلام في الميدان من خلال التنفيذ الكامل لجميع الاتفاقات المتعلقة بإدلب. وأعربوا عن قلقهم الشديد من وجود وأنشطة الجماعات الإرهابية التي تهدد المدنيين داخل وخارج منطقة إدلب. واتفقوا على بذل المزيد من الجهود لضمان التطبيع المستقر للوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب ومحيطها، بما في ذلك الوضع الإنساني.

8- وأعرب الرؤساء عن قلقهم العميق إزاء الأوضاع الإنسانية في سوريا وكافة العقوبات الانفرادية التي تتعارض مع القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وميثاق الأمم المتحدة، بما في ذلك الإجراءات التمييزية بإصدار الإعفاءات، ورفضوا بعض المجالات التي يمكن أن أن تؤدي إلى تفكك هذا البلد بمساعدة أجندات انفصالية، وفي هذا الصدد، طالبوا المجتمع الدولي، وخاصة الأمم المتحدة ووكالاتها الإنسانية والمؤسسات الدولية الحكومية وغير الحكومية الأخرى، بتقديم مساعداتها بشفافية أكبر، بعيدًا عن التمييز والعمل السياسي والشروط المسبقة، لتشمل كل سوريا.

9- وأعربوا مرة أخرى عن رأيهم بأن الصراع السوري ليس له حل عسكري ولا يمكن حله إلا من خلال العملية السياسية السورية - السورية بتسهيل من الأمم المتحدة وفقًا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254. وأكدوا في هذا الصدد أهمية دور اللجنة الدستورية التي جاء تشكيلها نتيجة المشاركة الأكيدة لضامني أستانا وتنفيذ قرارات مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي. واكدوا استعدادهم لدعم عمل اللجنة من خلال التفاعل المستمر مع أعضائها والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السورية غير بيدرسون لضمان الأداء المستدام والفعال لاجتماعات اللجنة اللاحقة. وأعربوا عن اعتقادهم بأن على اللجنة في عملها أن تحترم القواعد المرجعية والنظام الداخلي حتى تتمكن من القيام بمهمتها في اتجاه إعداد وصياغة التعديلات الدستورية لإقرارها الشعبي، وكذلك تحقيق التقدم في عملها بروح التسوية والتفاعل البناء وبدون تدخل خارجي وتوقيتات مفروضة من الخارج بهدف التوصل إلى اتفاق عام بين الأعضاء. وأكدوا أن عمل اللجنة الدستورية يجب أن يكون خاليا من أي معوقات لوجستية وإدارية.


10- وأعربوا عن عزمهم على مواصلة عملية الإفراج المتبادل عن المعتقلين / المختطفين في إطار الفريق العامل المعني بعملية أستانا. وأكدوا أن مجموعة العمل هذه آلية فريدة وفعالة في بناء الثقة بين الأطراف السورية ووجودها ضروري، وقرروا اتخاذ إجراءات لمواصلة جهود إطلاق سراح المعتقلين والمختطفين وزيادة نطاق العمليات حسب اعتماد جدول أعمال فريق العمل لتسليم الجثث والتعرف على المفقودين.

11- وفي حين أوضحوا أن للاجئين والمشردين داخلياً الحق في العودة والحق في الدعم، شددوا على ضرورة تسهيل عودتهم الطوعية والآمنة إلى أماكن إقامتهم الرئيسية في سوريا. وفي هذا الصدد ، طلبوا من المجتمع الدولي تقديم المساعدة المناسبة من أجل إعادة توطينهم والعودة إلى الحياة الطبيعية، وتحمل المزيد من المسؤولية من أجل المشاركة في تعزيز المساعدات لسوريا ، بما في ذلك وضع خطط الإنعاش الأولية بما في ذلك البنية التحتية الأساسية، لا سيما المياه والكهرباء والصحة والعلاج والتعليم والمدارس والمستشفيات وما إلى ذلك - وإزالة الألغام للأغراض الإنسانية وفقًا للقانون الدولي الإنساني.

12- وأدانوا استمرار الهجمات العسكرية للكيان الصهيوني على سوريا ، بما في ذلك البنى التحتية المدنية. واعتبروا هذه الهجمات انتهاكًا للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وسيادة سوريا وسلامتها الإقليمية، فضلاً عن زعزعة الاستقرار وتصعيد التوتر في المنطقة. وأكدوا ضرورة الامتثال للقرارات القانونية المعترف بها دوليًا ، بما في ذلك أحكام قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة الرافضة لاحتلال الجولان السوري، وخاصة قراري مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 242 و 497، اللذين يبطلان جميع القرارات والإجراءات التي اتخذها الكيان الصهيوني في هذا الشأن وبدون أثر قانوني.

13- وإلى جانب الملف السوري، أكدوا عزمهم على تعزيز التنسيق الثلاثي في مختلف المجالات من أجل زيادة التعاون السياسي والاقتصادي المشترك.

14- اتفقوا على إلزام ممثليهم بعقد الاجتماع الدولي التاسع عشر لسوريا في إطار عملية أستانا بحلول نهاية عام 2022.

15- قرروا عقد الاجتماع الثلاثي القادم لقادة عملية أستانا بدعوة من رئيس جمهورية روسيا الاتحادية السيد فلاديمير بوتين في أقرب وقت ممكن في روسيا.

16- أعرب رئيسا روسيا الاتحادية وتركيا عن خالص امتنانهما لرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، فخامة السيد إبراهيم رئيسي ، لاستضافته الكريمة الاجتماع الثلاثي لقادة عملية أستانا في طهران.


farsnews.ir



 
مذكرة تفاهم إيرانية روسية لاستثمار 40 مليار دولار في الطاقة

وقعت الشركة الوطنية الإيرانية للنفط، الثلاثاء، مع شركة "غازبروم" الروسية مذكرة تفاهم تنص على استثمارات بقيمة 40 مليار دولار في حقول النفط والغاز الطبيعي في إيران.

وذكرت وكالة "تسنيم" المحلية أن "مدير الشركة الوطنية الإيرانية للنفط، محسن خجسته مهر، ونائب الرئيس التنفيذي لشركة "غازبروم" الروسية ويتالي ماركلوف، وقعا مذكرة تعاون استراتيجية بقيمة حوالي 40 مليار دولار في العاصمة طهران".

ووصف مهر، المذكرة بأنها "أكبر اتفاقية استثمار أجنبي في قطاع النفط لبلاده"، بحسب ما نقلت وكالة أنباء وزارة النفط الإيرانية "شانا".

وأوضح أن "غازبروم" ستستثمر ضمن إطار المذكرة عشرات مليارات الدولارات لتطوير حقول الغاز الواقعة بالقرب من شمال فارس وجزيرة كيش في الخليج، ولاستكمال مشاريع إيران بشأن الغاز الطبيعي المسال".

ومن بين أهم محاور المذكرة تطوير 6 حقول نفطية، وتبادل الغاز والمنتجات، وإنشاء خطوط أنابيب لتصدير الغاز، إلى جانب سائر أشكال التعاون العلمي والتكنولوجي"، بحسب المصدر نفسه.

AA


توقيع الاتفاق تم افتراضيا في يوم وصول بوتين إلى إبران



 

تركيا وإيران توقعان 8 اتفاقيات ثنائية

thumbs_b_c_2307957a1675bd228653c4101f7a61af.jpg


وأقيمت مراسم التوقيع عقب الاجتماع السابع لمجلس التعاون التركي الإيراني رفيع المستوى في قصر سعد آباد بالعاصمة طهران. وشملت الاتفاقيات التي أبرمها البلدان، اتفاقية تعاون شامل طويل الأمد بين أنقرة وطهران، ومذكرة تفاهم بين وزارتي الخارجية التركية والإيرانية حول التعاون في مجال الأرشيف الدبلوماسي. كما وقعت تركيا وإيران اتفاقية إدارية بشأن تنفيذ اتفاق الضمان الاجتماعي المبرم بين حكومتي البلدين، وخطة عمل للتعاون في مجال الشباب والرياضة بين وزارتي الشباب والرياضة الإيرانية والتركية.

ووقع البلدان على خطة عمل باعتبارها مكملا لمذكرة التفاهم المبرمة في 7 أبريل/نيسان عام 2015 بين مؤسستي دعم وتطوير المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التركية والصناعات الصغيرة والمجمعات الصناعية الإيرانية. وأبرمت أنقرة وطهران مذكرة تفاهم بين المعهد الوطني للأرصاد الجوية التابع لمؤسسة البحث العلمي والتكنولوجي التركية (توبيتاك) والمركز الوطني للأرصاد الجوية التابع لمعهد المعايير والأبحاث الصناعية الإيراني.

كما وقع البلدان بروتوكول تعاون بين هيئتي الإذاعة والتلفزيون التركية (تي آر تي) والإيرانية (إيريب)، ومذكرة تفاهم بين مكتب الاستثمار التابع للرئاسة التركية ومؤسسة الاستثمار والدعم الاقتصادي والتقني الإيرانية بشأن التعاون في أنشطة ترويج الاستثمار. وعقب حفل توقيع الاتفاقيات وجه أردوغان دعوة لنظيره الإيراني لدورة "ألعاب التضامن الإسلامي" المزمع إقامتها في ولاية قونية التركية.


AA


 

تركيا وإيران توقعان 8 اتفاقيات ثنائية


الرئيس أردوغان: أعتقد أن حجم تجارتنا مع إيران ستصل إلى المستوى الذي نهدف إليه، إذ من الممكن تسريع هذه العملية بالخطوات التي سنتخذها في صناعة الدفاع.





لأول مرة أسمع عن احتمال تعاون في الصناعات الدفاعية بين تركيا وإيران!


 
التغريدة لمغرد امريكي : ربما خلقنا وحشاً


1_1.jpg
 
الغريب اكثر النقاشات عن سوريا ومستقبل سوريا

وعودة اللاجئين وطرد الارهابين

وطلب من ايران بخروج امريكا العزيزه

ولا وجود لأي كائن سوري

حتي ولو بدرجة سفير
 
الغريب اكثر النقاشات عن سوريا ومستقبل سوريا

وعودة اللاجئين وطرد الارهابين

وطلب من ايران بخروج امريكا العزيزه

ولا وجود لأي كائن سوري

حتي ولو بدرجة سفير
وزير الخارجية السوري متواجد الآن في ايران لكن لم يحضر الاجتماع
 
عودة
أعلى