قتيل وجرحى في هجوم مسلح بالعاصمة النمساوية

النمسا.. رئيس مستشفيات مدينة فيينا يؤكد إصابة 15 شخصا في الهجوم المسلح

النمسا.. رئيس مستشفيات مدينة فيينا يؤكد إصابة 15 شخصا في الهجوم المسلح

الهجوم المسلح في النمسا


أكد رئيس مستشفيات مدينة فيينا النمساوية، فجر يوم الثلاثاء، إصابة 15 شخصا في الهجوم المسلح.
وأعلنت السلطات النمساوية عن هجوم إرهابي وسط فيينا، شمل 6 مواقع مختلفة قرب أكبر كنيس في المدينة، فيما أكدت الشرطة سقوط قتلى وجرحى بحوادث عدة لإطلاق النار.


وأكد وزير الداخلية النمساوي، كارل نيهامير، سقوط عدد من القتلى والجرحى في الهجوم دون توضيح عددهم، لافتا إلى أن السلطات تعتقد أنه يمثل عملية إرهابية.

وأضاف نيهامر أن العملية تعتبر مستمرة حتى الآن، مؤكدا أن الهجوم شارك فيه مجموعة أشخاص.

وذكر وزير الداخلية النمساوي لاحقا أن القوات الخاصة تواصل ملاحقة مشاركين في تنفيذ هجوم فيينا، مشيرا إلى أن عملية البحث عن "إرهابيين مرجحين" قال إنهم مسلحون وخطيرون وطلقاء لا تقتصر على أي منطقة معينة بالمدينة.

من جانبه، وصف مستشار النمسا، سيباستيان كورتز، الهجوم الذي هز مساء الاثنين فيينا، بالإرهابي، معلنا نشر قوات من الجيش وسط المدينة لحراسة المواقع العامة بهدف مساعدة الشرطة.

وذكرت شرطة المدينة عبر "تويتر" أن الهجوم نفذه مسلحون مزودون ببنادق وأسفر عن مقتل شخص واحد وإصابة آخرين بينهم ضابط شرطة، فيما تم القضاء على أحد المهاجمين.
 
عاجل

أعلن وزير الداخلية النمساوي، كار نيهامير، أن الهجوم الإرهابي في فيينا أسفر عن عدد من القتلى، مشيرا إلى أن منفذا واحدا على الأقل في العملية لا يزال طليقا.
 
بعد هجوم فيينا.. حسابات على "تويتر" تتوعد الشرطة النمساوية بهجمات أخرى

نشرت حسابات عبر موقع "تويتر" تعليقات تتوعد الشرطة النمساوية بمزيد من الاعتداءات بعد الهجوم الأخير في وسط العاصمة فيينا.
وقال مغرد معلقا على منشور في الحساب الرسمي للشرطة النمساوية: "أقسم بالله أنكم لم تروا شيئا بعد".

5fa08443423604203606d426.jpg


وأضاف في تغريدة أخرى: "فقط انتظروا مفاجآتنا"، قبل أن يحذف موقع "تويتر" تغريداته التهديدية.

5fa084564c59b7387f4bd8e9.jpg


وأعلنت السلطات النمساوية عن هجوم إرهابي وسط فيينا، مساء يوم الاثنين، وسط أنباء عن مقتل 7 أشخاص جراء إطلاق نار قرب أكبر كنيس في المدينة، فيما أكدت الشرطة تنفيذها عملية أمنية واسعة.

وأكد متحدث باسم وزارة الداخلية أن هجوم فيينا شمل 6 مواقع مختلفة تقع جميعا بالقرب من الكنيس اليهودي.
هذا كل.ب داع.شي، في مرة مر علي حسابه وبلغت عليه وتقفل، شكله فتح حساب جديد!
 
مثل هذه الجرائم الإرهابية أصبحنا نعلم من مرتكبيها قبل أن يتم التعرف على هوية المجرم، لماذا؟ للعدد المهول من المرات التي قام بها أصحاب ذلك الفكر بإرهاب الأبرياء بنفس الطريقة، هناك طبعا استثنائات جد قليلة ...

هذا الإرهابي من أصل ألباني مسلم وعمره 20 عاما، ولد ونشأ في فيينا وكان معروف للمخابرات المحلية بأنه من أنصار داعش و واحد من بين 90 متطرفاً نمساويا أرادوا السفر للقتال في سوريا، تحت راية تنظيم داعش.

هذه هي نقطة ضعف الديموقراطية وحقوق الإنسان، هذا الإرهابي يشكل خطر عليهم ومازال له الحق في أن يتجول عاد في الشوارع وكأن شيئ لم يحدث، مثله مثل عشرات الآلاف من الإرهابيين والتكفيريين السلفيين الذين يعيشون في فرنسا وأوربا.

من يحارب من ؟ من يقطع الرقاب ومن يدهس المارة ومن يطلق النار بالرشاش.


حان الوقت لتشديد القوانين والعقوبات لطرد أو سجن أو تجريد الإرهابيين أو حتى أنصار السلفية الجهادية من الإقامة أو الجنسية وطردهم الى دولهم الإسلامية.
 
اربعة قتلى و15 جريحا في هجوم ارهابي في العاصمة النمساوية شمل ستة مواقع

هجوم ارهابي في عاصمة النمسا فيينا


هجوم ارهابي في عاصمة النمسا فيينا

إصابة 15 بينهم إصابات حرجة اثناء هجوم في ست مواقع في فيينا بينما تمكنت الشرطة من قتل أحد المهاجمين.

ارتفعت حصيلة ضحايا الهجوم المسلّح الذي وقع ليل الإثنين في وسط فيينا إلى اربعة قتلى بعد وفاة ثلاثة آخرين من المصابين متأثرين بجروحهم، بحسب ما نقل التلفزيون النمساوي العمومي "أو آر أف" عن رئيس بلدية العاصمة.

وقالت مصادر الشرطة في العاصمة النمساوية ان مجهولين مسلحين ببنادق اوتوماتيكية، شرعوا بإطلاق النار على المواطنين في ستة مواقع مختلفة في العاصمة فيينا.

وكان من اول المواقع التي بدأت فيه اطلاق النار قريبا من كنيس يهودي مما دفع الى الاعتقاد بأن الهجوم مرتبط بمعاداة السامية، بالرغم من ان الكنيس كان مغلقا وقت الحادث كما لم يصب أي من أبناء الجالية اليهودية في فيينا.

وتمكن المسلحون من قتل رجل على الفور فيما توفيت سيدة بعد ذلك متأثرة بجراحها جراء تعرضها لإصابة نارية، في الوقت الذي تقول مصادر طبية في العاصمة فيينا إن اجمالي المصابين حاليا هو 15 جريحا يعانون من إصابات متباينة، بينها الخطيرة.

وأفادت الشرطة في العاصمة النمساوية كذلك بأن عناصرها تمكنوا من قتل احد المهاجمين بينما تواصل الشرطة عمليات البحث عن مهاجم آخر تمكن من الفرار.

في ذات القوت قال عمدة فيينا ان التحقيقات الأولية افضت الى ان المهاجمين كانوا مسلحين ببنادق اتوماتيكية وسواطير ويرتدون سترات بدت وكأنها مفخخة، غير انه تبين لاحقا ان المسلح الذي قتل كان يرتدي سترة مزيفة.

من جانبه، ندد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ"العمل الإرهابي الشرير" الذي شهدته النمسا مساء الإثنين حين أطلق مسلّحون النار في ستّة مواقع في وسط فيينا مما أسفر عن قتيلين على الأقلّ و14 جريحاً، نصفهم بحالة حرجة.
 
مؤسسة أمريكية تفيد بأن "جهاديين" تبنوا مسؤولية إطلاق النار في فيينا

مؤسسة أمريكية تفيد بأن



قالت مؤسسة أمريكية معنية بمراقبة النشاطات الإرهابية في الإنترنت، أن جهاديين أعلنوا مسؤوليتهم عن الهجمات التي تعرضت لها العاصمة النمساوية فيينا.

وذكرت منظمة أمريكية تدعى "سايت إنتليجنس" أن جهاديين وصفوا إطلاق النار في فيينا بأنه "ثأر لمشاركة النمسا في التحالف الأمريكي ضد تنظيم داعش".

وكانت العاصمة النمساوية فيينا شهدت مساء أمس الاثنين عمليات إطلاق نار في ستة أماكن، بما في ذلك بجوار كنيس.

وأعلن عن مقتل شخصين وإصابة 14 آخرين، بينهم شرطي، فيما قتلت الشرطة أحد المهاجمين.
 
الكشف عن هوية منفذ هجوم فيينا

الكشف عن هوية منفذ هجوم فيينا

فيينا


قال فلوريان كلينك، رئيس تحرير صحيفة "فالتر"، على موقع "تويتر" إن منفذ هجوم فيينا الذي قُتل أمس الاثنين من أصل ألباني وعمره 20 عاما ووُلد ونشأ في فيينا.

وأشار كلينك إلى أن المهاجم يدعى، كارتين إس، من "أصل ألباني" لكن والديه من مقدونيا الشمالية.
وأضاف أن: "منفذ هجوم فيينا معروف للمخابرات المحلية لأنه واحد من 90 إسلاميا نمساويا أرادوا السفر لسوريا".

وفي وقت سابق، وصف وزير الداخلية النمساوي، كارل نيهامر، المهاجم الذي قتلته الشرطة بأنه "إرهابي إسلامي"، من المتعاطفين مع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).

وأعلنت السلطات النمساوية، أن فيينا تعرضت لهجوم إرهابي نفذته مجموعة مسلحة، وشمل 6 مواقع مختلفة قرب أكبر كنيس في المدينة.

وأكدت الشرطة مقتل 3 مدنيين، رجلين وامرأة، في الوقت الذي أفاد فيه عمدة فيينا، ميخائيل ليودفيك، أن مستشفيات المدينة استقبلت أكثر من 15 جريحا أصيبوا جراء إطلاق نار أو اشتباكات خلال الهجوم، بينهم 7 في حالة حرجة
 
هده العملية قوضت بشكل ممنهج تلميع صورة الإسلام وأصبح العالم اليوم كله متعاطف ليس مع فينيا فحسب بل حتى باريس المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم.
 
وفي مقابلة مع قناة OE24.TV، اليوم الثلاثاء، قال الوزير: "لا نزال نعتقد أنه كان هناك جان واحد على الأقل، ولا تزال أعمال البحث مستمرة كي نتمكن من استبعاد وجود جناة آخرين".

ولم يكشف نيهامر عن هوية منفذ الهجوم، مضيفا: "كان الحادث هجوما إرهابيا كبيرا لم نشهد مثله منذ فترة طويلة. لدينا أربعة قتلى مدنيين والجاني القتيل، وأخذ الأمر منا تسع دقائق لنقوم بتحييد الجاني المدجج بالسلاح".

وأوضح الوزير أن تبادلا لإطلاق النار حدث في ستة أماكن من العاصمة وردت سابقا تقارير عنها كمسارح لحدوث هجمات إرهابية أخرى.

وفي وقت سابق، وصف وزير الداخلية النمساوي المهاجم الذي أطلق النار في فيينا وقُتل على يد الشرطة بأنه "إرهابي إسلامي" من المتعاطفين مع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
 
ردود الأفعال الدولية

بوتين يدين هجوم فيينا ويعرب عن تعازيه لقيادة النمسا.

تركيا تعلن عن تضامنها مع النمسا في مواجهة الإرهاب

ماكرون بعد هجوم فيينا: أوروبا حزينة والإرهاب الإسلامي ضرب دولة منا بقوة
 
ماكرون بعد هجوم فيينا: أوروبا حزينة والإرهاب الإسلامي ضرب دولة منا بقوة

لاحظوا صيغة الكلب ماكرون كيف إستغل الحادث بوصفه ضرب دولة ( منا ) بقوة !! هو بهدا التصريح السطحي يوهم اوربا و أوهم العالم بأسره وخاصة الكاثوليكي بأنه مظلوم وان المسلمين هم الطغاة والمتوحشون والرد جاء سريعا من ألمانيا :

ميركل: "الإرهاب الإسلامي" عدونا المشترك
 
لمادا داعش قامت في هدا الوقت الميت بالضبط بشن مثل هدا الهجوم على فيينا ؟؟؟ والعالم الإسلامي يصارع خطاب الكراهية الفرنسي؟؟؟
 
لا تعليق!

 
المسلح الذي قتل بالرصاص في هجمات فيينا سبق أن حكم عليه بالسجن وأطلق سراحه لصغر سنه

المسلح الذي قتل بالرصاص في هجمات فيينا سبق أن حكم عليه بالسجن وأطلق سراحه لصغر سنه

عناصر من الشرطة النمساوية المنتشرة بعد الهجومات الإرهابية


أكدت الحكومة النمساوية، اليوم الثلاثاء، أن المسلح الذي قتل بالرصاص في هجمات فيينا، يوم أمس الاثنين، أمضى فترة في السجن لمحاولته السفر إلى سوريا والانضمام لتنظيم "الدولة الإسلامية".

وأفاد تقرير نشرته وكالة "إيه بي إيه" للأنباء، بأن منفذ الهجوم صدر عليه حكم بالسجن 22 شهرا، في شهرأبريل من العام 2019.

وذكر التقرير، نقلا عن وزير الداخلية النمساوي، كارل نيهامر، أنه تم الإفراج عن الشاب في شهر ديسمبرمن العام 2019، لصغر سنه.

وقتلت الشرطة المهاجم، البالغ 20 عاما، بالرصاص.
وقال فلوريان كلينك، رئيس تحرير صحيفة "فالتر"، على موقع "تويتر" إن منفذ هجوم فيينا الذي قُتل أمس الاثنين، من أصل ألباني، وعمره 20 عاما، ووُلد ونشأ في فيينا.

وأشار كلينك إلى أن المهاجم يدعى، كارتين إس، من "أصل ألباني" لكن والديه من مقدونيا الشمالية.
وأضاف أن: "منفذ هجوم فيينا معروف للمخابرات المحلية، لأنه واحد من 90 إسلاميا نمساويا أرادوا السفر لسوريا.
 
مزيد من الادلة ان " داعش و اخواتها " و فكرها التكفيري و نهجها الارهابي يدار من قبل اجهزة مخابرات تستخدمهم " غب الطلب " !
بالمناسبة هذه الايام في منطقتنا بعض الانظمة التي اسست الفكر التكفيري الارهابي و رعته و مولته تتبرء منه
و برأة الاطفال في عيون مسؤوليها !


" رأي المشرف يعبر عنه شخصيا و لا يعبر بالضرورة عن سياسة المنتدى او إدارته "
 
عودة
أعلى