فرنسا ترفع درجة التصيعد مع المغرب

فرنسا غاضبة من المغرب بسبب التعاون مع الكيان الصهيونى !!!!!!!!!

سبحان الله ولا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم يا مقلب القلوب والابصار ثبت قلوبنا على دينك
وثبت عقولنا يا رب على الخير والهدى والحكمة .

الحقيقة هوا انه فرنسا المسيحية ,

غاضبة من المملكة المغربية , لاننا قمنا بتطبيع العلاقات معى ايران الشيعة المجوس و مع الروس الارتدوكس الكفرة و مع امريكا اليبيرالية المتوحشة , و مع الصين الشيوعية الملحدة , و مع السويد النسوية , و مع صربيا الفاشية , و معى الUFO الاجانب الغزات , و بسبب قلت تساقطات الامطار ,

التي سرقها منها المغرب و تسبب لها بالجفاف و انحصار الوديان و موت محاصيل الحبوب , و عزوف عن الزواج و غزو الافارقة جنوب الصحراء , و تكاتر داء تسي تسي المعدي و هجوم الزومبي على حصون الماريشال قيبو , و سرقة جبن الحمير الفرنسي الذيذ و الطري و نسبه للسكان جوف الارض الرماديون و ليس النورمانديون
 
لماذا حينما يتحدث أي مغربي عن السلاح الإسرائيلي تتهكمون وتربطونه بالقضية الفلسطينية ؟؟ وهذه الفلبين وغيرها ليست لهم عقدة من اين مصدر السلاح ؟؟ ما أخرنا في المنطقة إلا عندما نربط الحاضر بكل ماهو ديني، كانت يهود يثرب يجيدون صناعة السيوف والنبي صلى الله عليه وسلم لما توفي كانت درعه مرهونة عند يهودي ولولا خبثهم ومكرهم في موقعة الأحزاب لما أخرجهم من ديارهم حتى أن صفية بنت حيي بن أخطب كان زوجا النبي صلى الله عليه

Philippine Army Conducts Exercise with Elbit Systems M71 155mm Towed Howitzers​


First batch of Hermes 90 Thor drones delivered to Philippine Army​

Screen Shot 2023-02-28 at 22.14.36.png
 
فرنسا غاضبة من المغرب بسبب التعاون مع الكيان الصهيونى !!!!!!!!!

سبحان الله ولا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم يا مقلب القلوب والابصار ثبت قلوبنا على دينك
وثبت عقولنا يا رب على الخير والهدى والحكمة .
تطبيع المملكة مع إسرائيل شأن داخلي لا دخل لاحد به...
مصر مطبعة والاردن والإمارات والسودان والبحرين وهناك تحت الطاولة مثل قطر والسعودية وتونس وغيرها الكثير...لا ننسى فلسطين التي تلعب السلطة فيها دور الشرطي لإسرائيل...
المشاكل بيننا وبين فرنسا اكبر من ما تقول ...هي مسألة وجودية بالنسبة لفرنسا التي ترى دورها في افريقيا يتقلص...
 
فرنسا بدأت بشراء الذمم والعملاء الأفارقة عبر الهيبات والشيكات وخصصت ما مجموعه 600 مليار دولار تدفعها الجزائر من خزينتها نيابة عن ماما فرنسا وتهم هذه الرشاوي في تقزيم دور المغرب والحد من منافسته لفرنسا وإعطاء صورة جميلة عن المستعمر الفرنسي، وتخص هذه الهيبات دول كثيرة منها مالي، موريتانيا، كينيا، النيجر، اوغندا، روندا، الليسوتو، المزمبيق ...

فرنسا بهده الأموال العامة للشعب الجزائري تريد تلطيف الأجواء في القارة الإفريقية قبل زيارة الكلب ماكرون للعديد من الدول الأفريقية.

لنا عودة في المساء لتقديم اللوائح التي تهم الدول الأفريقية والتي ستخصها فرنسا بمساعدات مالية من خزينة الشعب الجزائري.
فرنسا صنعت بوكو حرام لتدمير نيجيريا وتقزيمها ..., فرنسا تدعم الانتي بالاكا المسيحية و تدعم القاعدة فمالي
 
بصراحة أرى أن أزمة المغرب والجزائر قد طالت كثيرا وهي لا تخدم كلتا البلدين وإنما تخدم أعداؤهما وبالأخص فرنسا.
المغرب والجزائر دخلتا في سباق تسلّح سيكلفهما الكثير من الأموال. فعوض أن تذهب تلك الأموال في التنمية وفي خلق مواطن الشغل وتحسين البنية التحتية تذهب في القصدير والتدريب والعمولات والمستفيد الأكبر من هذا التشرذم هي فرنسا وحليفاتها الأوروبيين.
فرنسا ومن ورائها أتباعها هنا وهناك يشتغلون على أن تبقى العلاقة المغربية الجزائرية متوترة فشعارهم '' فرّق تسدّ ''
المغرب يجب أن يتجه أكثر إلى إفريقيا وإيجاد موطن قدم لها في ضل التكالب على إفريقيا من طرف العديد من الدول (روسيا الصين تركيا...)
المغرب بلد فرنكفوني يمكن أن يسهل ذلك له في الإندماج وإقتناص فرص الإستثمار في تلك البلدان بعد أن نفضوا أيديهم من فرنسا
إفريقيا الآن هي كنز وهي بلاد الفرص الضائعة والمغرب لها ساق في هذه البلدان وهي الخطوط المغربية وبعض الإستثمارات
المغرب قادر أن يجني المليارات من هذه البلدان وخلق العديد من فرص التشغيل لمواطنيها ولشركاتها
المغرب قادر فنّيا على الولوج إلى هته الأسواق وأخذ نصيبها من الكعكة
أتباع فرنسا في الجزائر وفي المغرب وفي تونس سيكونون دائما جدار صدّ أمام محاولة لمّ الشمل والتقدّم والإزدهار
تنظيف الإدارات والوزارات من الخونة واجب وطني والإتجاه نحو البلدان الناطقة بالإنجليزية سيكون شيء إيجابي ومحبب
أخيرا أكبر سلاح ترتعد منه فرنسا هو سلاح الإعلام
لمواجهة فرنسا وإعلامها لا بدّ أن تكون للمغرب قنوات ناطقة بالفرنسية موجهة نحو فرنسا وللبلدان الفرنكفونية
فرنسا تخاف من شيء إسمه قناة ناطقة بالفرنسية موجهة لفرنسا وللبلدان الفرنكفونية
ولسائل أن يسأل ماذا دفع أو سهّل ساركوزي لقطر من أجل عدم إحداث قناة الجزيرة بالفرنسية
 
macron-gabon.jpg

ماكرون يعلن نهاية عصر “فرنسا الإفريقية”​

- أ.ف.ب​

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس في ليبرفيل، إن عصر “فرنسا الإفريقية” قد انتهى، وإن فرنسا صارت الآن “محاورا محايدا” في القارة.

وأضاف ماكرون أمام الجالية الفرنسية في الغابون: “انتهى عصر فرنسا الإفريقية هذا، وأحيانًا يتكون لدي شعور بأن الذهنيات لا تتطور بوتيرة تطورنا عندما أقرأ وأسمع وأرى أن ما زالت تُنسب لفرنسا نوايا ليست لديها، لم تعد لديها”.

وأضاف: “يبدو أيضا أنه ما زال مُتوقعا منها (أن تتخذ) مواقف ترفض اتخاذها، وأنا أؤيد ذلك تماما. في الغابون كما في أي مكان آخر، فرنسا محاور محايد يتحدث إلى الجميع ولا يتمثل دوره في التدخل في المنازعات السياسية الداخلية”.

اتهمت المعارضة الغابونية الرئيس الفرنسي بأنه يهدف من خلال زيارته إلى إظهار التأييد للرئيس علي بونغو فيما تستعد الغابون لتنظيم انتخابات.

لكن ماكرون أكد “لم آت لتنصيب أي شخص. لقد جئت فقط لإظهار صداقتي واحترامي لبلد وشعب شقيق”.

وقال ماكرون في باريس، الاثنين، إن المربع الخلفي الفرنسي في غرب إفريقيا انتهى، ودعا إلى شراكات جديدة في القارة بعيدا عن العلاقات المبهمة وعن دعم القادة الحاليين.

وأسوة بقمة الحفاظ على الغابات الاستوائية التي نظمتها فرنسا والغابون، الأربعاء والخميس في ليبرفيل، كرر ماكرون رغبته في “بناء شراكة متوازنة” و”العمل على القضايا المشتركة” مع بلدان القارة، سواء تعلق ذلك بالمناخ أو التنوع البيولوجي أو التحديات الاقتصادية والصناعية للقرن الحادي والعشرين.

كما أكد أن إعادة تنظيم تموضع القوات الفرنسية في إفريقيا، الذي تحدث عنه الاثنين، لا تشكل “لا انسحابا ولا فك ارتباط”.

وقال للجالية الفرنسية: “إنها ليست مسألة انسحاب أو فك ارتباط، بل هي عملية تكييف” عبر إعادة تحديد “احتياجات” الدول الشريكة وتقديم “مزيد من التعاون والتدريب”.
 
macron-gabon.jpg

ماكرون يعلن نهاية عصر “فرنسا الإفريقية”​

- أ.ف.ب​

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس في ليبرفيل، إن عصر “فرنسا الإفريقية” قد انتهى، وإن فرنسا صارت الآن “محاورا محايدا” في القارة.

وأضاف ماكرون أمام الجالية الفرنسية في الغابون: “انتهى عصر فرنسا الإفريقية هذا، وأحيانًا يتكون لدي شعور بأن الذهنيات لا تتطور بوتيرة تطورنا عندما أقرأ وأسمع وأرى أن ما زالت تُنسب لفرنسا نوايا ليست لديها، لم تعد لديها”.

وأضاف: “يبدو أيضا أنه ما زال مُتوقعا منها (أن تتخذ) مواقف ترفض اتخاذها، وأنا أؤيد ذلك تماما. في الغابون كما في أي مكان آخر، فرنسا محاور محايد يتحدث إلى الجميع ولا يتمثل دوره في التدخل في المنازعات السياسية الداخلية”.

اتهمت المعارضة الغابونية الرئيس الفرنسي بأنه يهدف من خلال زيارته إلى إظهار التأييد للرئيس علي بونغو فيما تستعد الغابون لتنظيم انتخابات.

لكن ماكرون أكد “لم آت لتنصيب أي شخص. لقد جئت فقط لإظهار صداقتي واحترامي لبلد وشعب شقيق”.

وقال ماكرون في باريس، الاثنين، إن المربع الخلفي الفرنسي في غرب إفريقيا انتهى، ودعا إلى شراكات جديدة في القارة بعيدا عن العلاقات المبهمة وعن دعم القادة الحاليين.

وأسوة بقمة الحفاظ على الغابات الاستوائية التي نظمتها فرنسا والغابون، الأربعاء والخميس في ليبرفيل، كرر ماكرون رغبته في “بناء شراكة متوازنة” و”العمل على القضايا المشتركة” مع بلدان القارة، سواء تعلق ذلك بالمناخ أو التنوع البيولوجي أو التحديات الاقتصادية والصناعية للقرن الحادي والعشرين.

كما أكد أن إعادة تنظيم تموضع القوات الفرنسية في إفريقيا، الذي تحدث عنه الاثنين، لا تشكل “لا انسحابا ولا فك ارتباط”.

وقال للجالية الفرنسية: “إنها ليست مسألة انسحاب أو فك ارتباط، بل هي عملية تكييف” عبر إعادة تحديد “احتياجات” الدول الشريكة وتقديم “مزيد من التعاون والتدريب”.

من الجيد ان يعرف ماكرون مكانة فرنسا في افريقيا
 
هناك ملفات حساسة تلعب عليها فرنسا ونحن جميعا نعلم أنها تدعم حركات إرهابية في دول جنوب الصحراء وفقا لأجندة مدروسة ومنها قتال مرتزقة فاغنر حتى يبقى الوجود الفرنسي متمركزا في دول غنية بالترواث المعدنية مثل اليورانيوم والذهب
 
لا أدري لماذا كل هذه الردود على العضو الذي أظهر وجهة نظر مخلوطة بـأدعية دينية حول رفضه للعلاقات المغربية الاسرائيلية ..
من منطلق ديني ربما هو محق .. لكن بـما أنني مثلا غير مكترث لأي دين فنظرتي الشخصية للعلاقات الدولية مبنية على البراغماتية الصرفة .. فالعلاقات بين الدول لا يحكمها اصلا نفس المعايير الأخلاقية بين الأفراد ،و الأمثلة من التاريخ الاسلامي نفسه كثيرة .. فهارون العباسي تحالف مع شارلمان ضد أمويي الأندلس مثلا و غيره الكثير من ملوك الطوائف و الامارات في الشرق الأوسط التي تحالفت من قبل مع التواجد الصليبي .. ربما القدماء كانوا أفهم من بعض شعوب القرن 21 ..
أخلاقيا لـو جينا نحاسب الدول على ما نسميه جرائم و اجثتاث شعب من ارضه لـجمدنا علاقاتنا مع كل الـ 5 الكبار في العالم حرفيا ..
أما بمنظور اثني ( فرضا ان هذا المنظور قابل للطرح) فالمغاربة ليسوا عربا اساسا في أغلبهم حتى نطالبهم بنصرة أقارب لهم .. فجينيا لسنا اقارب بتاتا ..
سلام
 
FAR-Bataillon-de-chasseurs-alpins-france2.jpeg

المغرب يتجاهل زيارة الجنرال الفرنسي ريجي كولومبي المكلف بالتعاون الأمني والدفاعي​

رغم التوتر السياسي المتصاعد بين باريس والرباط، يحافظ البلدان على التنسيق العسكري والأمني في مجموعة من الملفات الإستراتيجية، ويستدل على ذلك بالزيارة غير المعلنة للجنرال ريجي كولكومبي إلى المغرب لتعزيز التعاون العسكري البيني.

وأعلنت السفارة الفرنسية بالرباط عن إجراء الجنرال كولكومبي، الذي يشغل منصب مدير التعاون الأمني والدفاعي بوزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، عدة “مباحثات مثمرة” مع مسؤولين مغاربة في ما يخص التعاون العسكري والأمني بين البلدين.

وسبق أن شاركت القوات المسلحة الملكية في عدة مناورات عسكرية مع الجيش الفرنسي، إذ لم يتأثر التعاون العسكري بتداعيات الأزمة السياسية طويلة المدى، وذلك على غرار التعاون الأمني والقضائي الذي تحكمه اتفاقيات مشتركة.

محمد شقير، خبير عسكري وأمني، قال في هذا الصدد إن “هذه المفارقة لم تنحصر في فرنسا فقط، بل شملت إسبانيا من قبل، حيث يحافظ المغرب على علاقاته العسكرية والأمنية الإستراتيجية مع البلدان المعنية بالأزمة بعيداً عن التوترات السياسية”.

وأضاف شقير، في تصريح أن “العلاقات الأمنية والعسكرية مؤطرة باتفاقيات غير مقرونة بالتوتر السياسي، خاصة أن المجال تحكمه ارتباطات عسكرية ومصالح مشتركة، بالنظر إلى خصوصية وطبيعة الأجهزة التي لها منطق خاص بعيد عن السياسة”.

وواصل الخبير ذاته بأن “اتفاقيات التعاون في المجالين العسكري والأمني تكون طويلة المدى، وبالتالي فهي لا تتأثر بالفتور الدبلوماسي أو التوتر السياسي”، مبرزاً أن “العلاقات العسكرية على وجه الخصوص تكون إستراتيجية وحيوية بين البلدان”.

وأردف المتحدث بأن “المغرب لطالما حرص على التعاون الأمني مع البلدان الأوروبية رغم سياقات الأزمة، حيث حافظ على علاقاته الإستراتيجية مع إسبانيا في خضمّ التوتر السياسي غير المسبوق، وواصل مدّ الأجهزة الأمنية بالمعلومات المرتبطة بالشبكات الإجرامية والجماعات الإرهابية”.

وتمرّ العلاقات السياسية بين باريس والرباط منذ مدة ليست بالقصيرة بأزمة لم تعد صامتة، بل أصبحت علنية بعد التصريحات الأخيرة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول المغرب، الأمر الذي أدى إلى تأجيل زيارته المبرمجة في يناير المنصرم.

ولم تستوعب فرنسا بعد التطورات السياسية الحاصلة في المنطقة المغاربية، بخلاف الأقطاب الأمريكية والروسية والصينية، التي توسع نفوذها الاقتصادي والسياسي بطريقة “هادئة” في القارة الإفريقية، وهو ما يرجعه بعض الباحثين إلى الأزمات الهيكلية التي تعيشها باريس على المستوى الداخلي.
 
مارك-ميلي.jpg

استقبال مهم للجنرال مارك ميلي قائد القوات الأمريكية

لم يستقبل أي احد الجنرال الفرنسي ريجي كولومبي في المطار لا الجنرال فاروق بلخير ولا الوزير المنتدب المكلف بإدارة الدفاع فقط استقبله ضابط أقل منه رتبة وهو عقيد في الجيش الملكي
 
331551071_1016673573069972_2932241472521782211_n.jpg


زيارة الجنرال الفرنسي ريجي كولومبي للمغرب لم تعلق عليه لا القنوات الفضائية المغربية ولا وسائل الإعلام إلا تلميحا ولا بيان من هيئة الأركان العامة للجيش الملكي فقط السفارة الفرنسية في الرباط هي من نقلت خبر الزيارة 😂
 
عودة
أعلى