حصري مجموعة فاغنر للمرتزقة

حوالي 5000 -8000 دولار بالشهر
يحصلون على تعويض اصابة وفي حال قتل المقاتل تحصل اسرته على تعويض كذلك يبدو ان المجموعة بدأت تجتذب المختلين والمتعصبين من اوروبا
 

شيئ اخر مقاتلي فاغنر جلهم كانو مقاتلين بالقوات الخاصة الروسية لعدة سنوات ...اي يمتلكون خلفية عسكرية قوية .... ومدربيهم ضباط بالجيش الروسي ....وعندما يدخلون المعارك في شتى الدول يتم ذلك بالتنسيق مع المخابرات الروسية وباشرافهم ولا هداف روسية ويتم ردفهم بعناصر من الجيش والاستخبارات الروسية ....

 

رغم كل قوتهم لم يتمكنو من التقدم في بادية سورية وريف حماة وريف ادلب الا تحت غطاء القوات الجوية الروسية بعد حرق الارض امامهم ومشاركة القوات الخاصة الروسية والقوات البرية الروسية كما حصل بالاحتلال سراقب ومعرة النعمان بادلب والعيس وزياتان بريف حلب الجنوبي ....

ومعارك الصحراء كانو حراسا لابار الغاز والبترول لعصابة بشار وكان داعش يستهدفهم ويأسر منهم الكثير ...
 
ياترى من الذي يدفع ؟

من يطلبهم سيدفع ..... حفتر ستدفع له الامارات ومن ثروات الشعب الليبي .... بشار قام بتأجير مرفا طرطوس للروس واعطاهم كل مناجم الفوسفات والملح وماتبقى من حقول غاز لهم وتسانده ماليا ايران
 
من يطلبهم سيدفع ..... حفتر ستدفع له الامارات ومن ثروات الشعب الليبي .... بشار قام بتأجير مرفا طرطوس للروس واعطاهم كل مناجم الفوسفات والملح وماتبقى من حقول غاز لهم وتسانده ماليا ايران

موضوع ليبيا في اخبار ان الذي يدفع لفاغنر ليست الامارات
 
mKE6G7T.jpg


مجموعة فاغنر للمرتزقة هي منظمة روسية شبه عسكرية. ووصفها البعض بأنها شركة عسكرية خاصة (أو وكالة تعاقد عسكرية خاصة) ، أفيد بأن مقاوليها شاركوا في صراعات مختلفة، بما في ذلك عمليات في الحرب الأهلية السورية على جانب الحكومة السورية، وكذلك من عام 2014 حتى عام 2015، في الحرب في دونباس في أوكرانيا لمساعدة القوات الانفصالية في جمهوريات شعب دونيتسك ولوهانسك المعلنة ذاتياً كما شاركت المجموعة بمقاتلين علي طرابلس ليبيا التي قادها المشير خليفة حفتر. ويرى آخرون أن فاغنر هي في الحقيقة وحدة سرية تتبع وزارة الدفاع الروسية، وتستخدمها الحكومة الروسية في الصراعات عندما تكون هناك حاجة للإنكار. كما تقارن مجموعة فاغنر بالأكاديمية، وهي شركة الأمن الأمريكية التي كانت تعرف سابقًا باسم بلاك ووتر.

التاريخ

يقال أن مؤسس الشركة هو ديمتري فاليريفيتش أوتكين ، المولود في كيروفوهراد أوبلاست (جمهورية أوكرانيا الاشتراكية السوفياتية آنذاك) في عام 1970. وفقًا للبيان الصادر عن خدمة الأمن الأوكرانية في سبتمبر 2017 ، اعتاد ديمتري أوتكين أن يكون مواطن أوكراني مخلص. حتى عام 2013 ، كان اللفتنانت كولونيل وقائد لواء وحدة القوات الخاصة (Spetsnaz GRU) (مفرزة Spetsnaz المستقلة الـ 700 للواء المستقل الثاني) من مديرية المخابرات الروسية الرئيسية (GRU). تقاعد في عام 2013 وبدأ العمل في الشركة الخاصة Moran Security Group التي أسسها قدامى المحاربين الروس. قامت الشركة بمهام أمنية وتدريبية في جميع أنحاء العالم ، وتخصصت في الأمن ضد القرصنة. في نفس العام ، شارك كبار المديرين في مجموعة موران للأمن في إنشاء منظمة السلافية التي مقرها سانت بطرسبرغ ، والتي قادت المقاولين إلى "حماية حقول النفط وخطوط الأنابيب" في سوريا. في سوريا كجزء من الفيلق السلافي ونجا من مهمته الكارثية ، ظهرت مجموعة فاغنر لأول مرة في عام 2014 ، مع Utkin في منطقة لوهانسك في أوكرانيا. يأتي اسم الشركة من علامة نداء Utkin الخاصة ("Wagner") ، والتي يزعم أنه اختارها بسبب شغفه للرايخ الثالث. نقل راديو ليبرتي عن مخبرين قولهم إن العقيدة السلافية الأصلية (عبادة وثنية حديثة) هي عقيدة تفضلها قيادة مجموعة واجنر. في أغسطس 2017 ، تكهن Yeni Şafak التركي بأن Utkin ربما كان مجرد رجل واجهة للشركة ، في حين أن رئيس Wagner الحقيقي كان شخصًا آخر.

في 9 ديسمبر 2016 ، تم تصوير ديمتري أوتكين مع الرئيس فلاديمير بوتين في حفل توزيع الجوائز. قيل أن ألكسندر كوزنتسوف (علامة النداء "راتيبور") هو قائد أول لواء استطلاع وهجوم في فاجنر ، وكان بوغاتوف قائد لواء الاستطلاع والهجوم الرابع ، وكان تروشيف "المدير التنفيذي" لشركة بعد بضعة أيام ، أكد المتحدث باسم الكرملين حضور شخص يدعى دميتري أوتكين في منطقة الكرملين كممثل لمنطقة نوفغورود ؛ وقال إن حفل الاستقبال تم تنظيمه لأولئك الذين حصلوا على وسام الشجاعة ولقب بطل روسيا ولم يتمكنوا من التفصيل ، وتعتبر المجموعة اليوم واحدة من أكبر المنظمات العسكرية الخاصة في العالم ، على الرغم من أن العديد ويقول محللون إن المنظمة هي في الواقع فرقة سرية تابعة للحكومة الروسية ، ومخصصة للتدخل في النزاعات التي تشارك فيها روسيا. هناك تأكيدات بأن ليس فقط الروس ، ولكن أيضا الأوكرانيون والصرب مجندون في صفوفها ، والأخيرة بأعداد أقل ، حيت أنها منظمة معادية للأجانب للغاية مع أخبار عن روابط بمنظمات النازية الجديدة.

أماكن التدخل

عملت هذه المجموعة في حرب دونباس ، والصراع الداخلي في السودان ، والحرب الأهلية في وسط أفريقيا الثانية ، والحرب الأهلية السورية ، وقد مات عشرات أو حتى مئات من أعضاء هذه الشركة العسكرية الخاصة في 7 فبراير في هجوم شنه التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة في دير الزور ، وتحديداً في معركة خشام ، ويعتقد أن هذه المجموعة تعمل أيضًا في دولة ليبيا حيت تدعم الجنرال جليفة حفتر ، في شرق الدولة الواقعة في شمال إفريقيا ، بما أن موسكو تريد زيادة نفوذها في البلاد والمنطقة الأفريقية ويعتقد أيضًا أن هناك بالفعل قاعدتين روسيتين سريتين ، تم الكشف أيضا أن حوالي 400 من القوات شبه العسكرية الروسية أو المرتزقة المنتمين إلى مجموعة فاجنر كانو في فنزويلا لحماية الرئيس نيكولاس مادورو ، بعد تفاقم الأزمة الفنزويلية.

5Jztql7.jpg
 
بيلاروسيا: توقيف 32 مقاتلا روسيا جاؤوا "لزعزعة استقرار" البلاد في فترة انتخابات الرئاسة

الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو

الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو © رويترز

وسط أجواء متوترة بين البلدين، أفادت سلطات بيلاروسيا بتوقيف 32 "مقاتلا" روسيا من المجموعة العسكرية الخاصة "فاغنر". وقد اعتبرت السلطات أن هدف هؤلاء "زعزعة استقرار" البلاد مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 09 آب/أغسطس.

إعلان

أعلنت بيلاروسيا عبر وسائل إعلامها الأربعاء توقيف 32 "مقاتلا" روسيا من المجموعة العسكرية الخاصة "فاغنر"، موضحة أنهم جاؤوا "لزعزعة استقرار" البلاد مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 09 آب/أغسطس.
وأكدت الشبكة التلفزيونية البيلاروسية الأولى ووكالة الأنباء الرسمية (بيلتا) عمليات التوقيف التي تمت بأمر من السلطات التي علمت "بوصول مئتي مقاتل إلى أراضي بيلاروسيا لزعزعة استقرار الوضع في فترة حملة انتخابية". وجاء الإعلان في أجواء من التوتر بين البلدين

 



#واغنر #WAGNER

شركة روسية لا تعترف روسيا بوجودها، وليس لها اي سجلات رسمية في روسيا، ظهرت عام 2013 في شرق اوكرانيا تحت مسمى "ال*قوات السلافية" (العرق السلافي أصل الروس)


الشركة مسجلة في هونغ كونغ، وبدأت عام 2013 بوضع اعلانات عن حاجتها لم*قاتلين من خبرات ع*سكرية سابقة، خاصة من متقاعدي الق*وات الخاصة واعضاء سابقين في OMON وSOBR، برواتب تصل حتى 5000 دولار. حسب الاعلان فإن العمل سيكون من اجل حماية منشآت نفطية في الخارج


يتم مقابلة وتقييم وتدريب منتسبي واغنر في قرية مولكينو في مقاطعة كراسنودار، حيث يوجد هناك ايضا مقر اللواء العاشر قوات خاصة التابع لوكالة الاس*تخبارات الع*سكرية في وزارة الدفاع الروسية (GRU)


يدير الشركة ديمتري اوتكين، وقد خدم سابقا في القوات الخاصة التابعة لوكالة الاس*تخبارات في وزارة الدفاع (سبيتسناز)، ثم أحيل للتقاعد برتبة رائد، وفي عام 2013 قدم له عرض بإدارة واغنر من قبل طباخ بوتين (وهو رأس الهرم في واغنر)


عدد المرتزقة الآن يبلغ 8000 الى 10 الاف م*قاتل، معظمهم في سوريا وليبيا، كما بدأت واغنر بتقديم خدمات الحماية لحكام جمهوريات افريقية، على نمط شركة اكاديمي الامريكية والتي تقدم الحماية لمحمد بن زايد .


الدفعة الاولى من واغنر وصلت سوريا عام 2015 وقسمت الى مجموعتين مجموعة البادية (لحماية حقول نفط شرق حمص) ومجموعة الساحل ( لحماية حميميم)،


وشاركت واغنر في معارك اللاذقية وادلب ودير الزور والسخنة وتدمر والقلمون، بعد ان تم تقسيمها لمجموعات (ادارة مجموعات، تدريب، استطلاع، مدفعية، مؤازرة).


يوجد 6 سرايا من واغنر في سوريا تقاتل 4 وترسل 2 دائما للاستراحة في روسيا (الدورة هي 3 أشهر)


في عام 2017، تغيرت سياسة الرواتب في واغنر، فقد توقعوا أن الاستحواذ على حقول النفط في دير الزور واعادة تشغيلها لن تطول، لكن ما حصل هو ان حقل حيان النفطي كان المصدر الوحيد للدخل لمايقارب 6000 مقاتل من واغنر، فجرى اعادة تقييم الرواتب وتخفيضها، وأصبحت تعتمد على مليشيات محلية (سورية) للتقليل من الرواتب، قبل ان تتدخل الامارات وتبدأ بدعم واغنر مقابل ارسالها لمساعدة حفتر في ليبيا.


حاولت واغنر التدرب على استخدام الطائرات في هجماتها، لكن فضح امريكا لها في ليبيا، أدى لوقف المشروع (بشكل علني على الأقل)

يمكن القول أن خصخصة " الق*وات الخاصة"، سيصبح النموذج الأكثر رواجا في العالم، وسيوفر للحكام جيوشا موازية يمكن استخدامها في اي مكان في العالم.
 

متعاقد مع “فاغنر” يكشف كيف خسرت الشركة في ليبيا

كشف تقرير نشره موقع “ميدوزا”، نقلا عن مذكرات أحد أفراد وحدات المظليين الروس السابقين والمتعاقد في شركة “فاغنر” الأمنية، عن الخسائر التي تكبدتها الشركة في ليبيا، وكيف أدى التدخل التركي الداعم لحكومة الوفاق إلى فشل بعض مهام الشركة هناك.

وبحسب ما ذكره، مارات غابيدولين، وهو متعاقد عسكري خاص في “فاغنر”، بجزء من مذكراته التي نشرها موقع “ميدوزا”، فإن عوامل عدة أثرت على مهام “فاغنر”، في ليبيا، منها فشل دراسة المستجدات الميدانية بشكل صحيح إذ لم تأخذ في الحسبان، العامل التركي ودعم أنقرة العسكري واللوجستي لحكومة الوفاق، ومدها بالطائرات المسيرة التي لعبت دورا أساسيا في المعارك حول العاصمة طرابلس.

وركّز غابيدولين، الذي خدم في صفوف فاغنر قرابة 4 سنوات، في مذكراته على الدور الذي لعبته الشركة في الحرب ضد تنظيم “داعش” في سوريا، وقال إنه تم إبلاغه بأن الحرب هناك للدفاع عن المصالح الحيوية لروسيا وعليه أن يتوقع مواجهة الموت في أية لحظة، وربما يتم نقلهم إلى مناطق أخرى، توجد فيها مصالح لموسكو أيضا، ولفت أيضا إلى أن الجهات التي نسقت معهم لنقل مقاتلين إلى ليبيا استفسرت عن إمكانية إرسال انتحاريين إلى هناك.


وباتت “فاغنر” تستخدم مقاتلين “غير ماهرين” خلال الفترة الأخيرة، وأغلبهم لم يسبق لهم الانخراط في اشتباكات مسلحة، بحسب “مارات” الذي أضاف أن المسؤولين في المجموعة باتوا يتصرفون كرجال أعمال أكثر من كونهم قادة عسكريين، مرجعا ذلك إلى الخسائر الكبيرة التي لحقت بهم في ليبيا، وكان تقرير نشرته صحيفة الصنداي تايمز البريطانية، ذكر أن عدد القتلى أو المصابين من “فاغنر” وصل إلى 300 قتيل حتى العام الماضي.




218tv

 

وزير الدفاع البريطاني بن والاس:

على بلادنا مواجهة «مجموعات المرتزقة الروسية، بعد أن أظهرت صور استخباراتية أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يزود جيشه الخاص بالدبابات والطائرات»، وذلك «بعد نشاط هذه المجموعات في كل من ليبيا وسورية».


Eyedoe6XAAU13_-



«قوة المرتزقة التابعة لمجموعة فاغنر الروسية، التي يديرها رجل يعرف باسم «طباخ بوتين»، أظهرت كيف تتغير الحرب الحديثة بسرعة».


Eyedql7WEAEET6J


تعليقات وزير الدفاع تأتي في الوقت الذي تظهر فيه صور استخباراتية رفعت عنها السرية أخيرًا «مجموعة فاغنر تستخدم معدات عسكرية روسية عادية في ليبيا، مما يشير إلى أنها في الواقع جزء من جيش الكرملين لا يمكن إنكاره»

EyedrKMXAAE17-k



«مجموعة فاغنر تُستخدم بشكل لا يمكن إنكاره لاستعراض القوة العسكرية لموسكو من خلال دعم الأنظمة السياسية الضعيفة أو غير الشرعية وغالبًا بدعم عسكري مباشر من الجيش الروسي».
تنشط المجموعة بشكل خاص في سورية وليبيا وعبر أفريقيا جنوب الصحراء، حيث تتم مكافأة المساعدة المسلحة من خلال الوصول إلى احتياطات الطاقة والذهب والمعادن الثمينة الأخرى». هذه الجماعات الغامضة المدعومة الآن من قبل جيوش جيدة التمويل ومدربة تدريبا عاليا، تشكل مهمة معقدة لجيوش الدول الغربية، وستحتاج المملكة المتحدة وحلفاء آخرون إلى الاستعداد لتحدي مجموعات المرتزقة لمواجهة تأثيراتهم الخبيثة، ويجب منازعتها في الأماكن التي تعمل بها.









 

مرتزقة حفتر: داخل مجموعة فاغنر






تحقيق جديد لبي بي سي يكشف النقاب عن حجم العمليات التي تقوم بها مجموعة مرتزقة روس غامضة في الحرب الأهلية في ليبيا والتي تشمل ربطاً بين جرائم حرب والجيش الروسي. هذه المجموعة سرية للغاية وعلى نحو مريب؛ لكن بي بي سي حصلت على سبق صحفي نادر بالوصول الى مقاتلين سابقين كشفا لنا نوعية الأشخاص الذين يلتحقون بفاغنر وافتقارها الى اي مدونة سلوك.

ويكشف تابليت سامسونغ خلفه وراءه أحد مقاتلي مجموعة فاجنر عن الدور الأساسي الذي تقوم به فضلاً عن أسماء حركية للمقاتلين أمكن تعقبها. وعند اتصالنا بوزارة الشؤون الخارجية الروسية، احالتنا إلى تصريحات كانت قد أدلت بها في وقت سابق. وجاء في هذه التصريحات أن الكلام عن وجود موظفين لفاغنر في ليبيا يعتمد إلى حد بعيد على معلومات مزوّرة، ويهدف إلى تشويه سمعة السياسة التي تتبعها روسيا في ليبيا. وجاء في هذه التصريحات، "تعمل روسيا كل ما في وسعها للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وإلى حل سياسي للأزمة الليبية".
 

تصريح لعميل سابق في فاغنر:


ــ إن إنجازات الجيش الروسي في سوريا كانت إلى حد كبير بسبب تضحيات المرتزقة، وإن هذه الحقيقة تتجاهلها المؤسسة العسكرية تمامًا، وإن جنرالات الجيش الروسي "المتواضعين" تلقوا ترقيات بناءً على نجاحات فاغنر.

ــ في معركة خشام 2018، قُتل مئات من المرتزقة الروس بعد غارات جوية أمريكية ضد القوات الموالية للنظام السوري، فيما يُعتقد أنه أعنف اشتباك بين روسيا والولايات المتحدة منذ الحرب الباردة.

ــ "المرتزقة لديهم مهارات تفتقر إليها الجيوش"


theguardian





 

قُتل في أوكرانيا فلاديمير أندونوف Vladimir Andonov، المقاتل البارز الذي يتبع لقوات فاغنر، والذي سبق وأن قاتل في صفوف قوات حفتر أثناء الهجوم على طرابلس 2019 - 2020. في أغسطس من العام الماضي، قال أحد الناجين الليبيين لقناة بي بي سي إن أندونوف كان من بين الجنود الذين قتلوا عائلته بالرصاص بعد دخولهم لمنزلهم.




 
عودة
أعلى