اللوبي الصهيوني في بلد الشر يطلب ثلاثة مليارات و نصف دعم لكيان العدو

 
كان لابد من تجريب الصواريخ الجديده، استطاع الصارخ تجاوز القبه الحديده بنجاح و قوته التدميرية كبيره!!
هههه العين بالعين
سبحان مغير الاحوال بعد ان كانت غزة هي حقل التجارب اصبحت تل ابيب هي الحقل
وكل الفضل يرجع لسواعد المقاومة الاسلامية و صاروخ الفجر
 

قدرته التدميرية أثارت صدمة إسرائيل.. تعرَّف على صاروخ «جي 80» الذي قُصفت به تل أبيب
===================




    • 25 مارس/ آذار 2019​
_106172992_hi016498948.jpg


كان الجعبري (يسار) من اهم قادة حماس العسكريين

قالت مراسلة الشؤون العسكرية في صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، آنا أرونهايم، إن الصاروخ الذي انطلق من قطاع غزة يوم 25 مارس/آذار الجاري وأصاب سبعة اسرائيليين بجروح هو من طراز J-80. فما هي المعلومات المتوفرة عن هذا الصاروخ وكيف حلق مسافة 141 كم قبل أن يصيب أحد المنازل شمالي تل ابيب؟

وقالت الصحفية إن صافرات الإنذار انطلقت في الدقيقة العشرين بعد الساعة الخامسة من صباح اليوم، الإثنين، وسط اسرائيل وكان أمام السكان دقيقة ونصف فقط للنزول إلى الملاجىء.

وقد أخفقت منظومة القبة الحديدية الاسرائيلية للمرة الثانية في التصدي للصاروخ الذي إنطلق من غزة، بينما قال الجيش الاسرائيلي ان الرأس الحربي للصاروخ يحمل كمية كبيرة من المتفجرات.

وكانت المنظومة الاسرائيلية التي تبلغ كلفتها مئات الملايين من الدولارات قد أخفقت في اعتراض صاروخين مماثلين انطلاقا من غزة باتجاه تل أبيب أوائل هذا الشهر، وقالت اسرائيل وقتها إن الصاروخين انطلقا عن طريق الخطأ.

_106173087_gettyimages-525313814.jpg


الصاروخ جي 90 هو النسخة الأحدث لا يعرف مداه

مسار متعرج


وحسب صحيفة معاريف الاسرائيلية فإن الرأس الحربي لصاروخ جي-80 يبلغ وزنه 12 كيلوغراما، أما مداه فيبلغ أكثر من 100 كيلومتر، ويحمل الصاروخ اسم القائد العسكري السابق لحركة حماس أحمد الجعبري الذي اغتالته اسرائيل عام 2012.

وتوصلت حركة حماس إلى إنتاجه قبل سنوات قليلة، مؤكدة أنه لا يحلق في مسار مستقيم بل يسلك مساراً متعرجاً ما يصعب على القبة الحديدية اعتراضه.

وحسب الجيش الاسرائيلي فإن الصاروخ أطلق من رفح في جنوبي قطاع غزة وتبلغ المسافة بين موقع الاطلاق ومكان سقوطه 120 كيلومترا.

وحسب تقرير لدورية جينز الدفاعية لعام 2014 فإن حماس بدأت بإنتاج صاروخ ام-302 وهو نموذج معدل لصاروخ سوري ويبلغ مداه 200 كيلومتر، وقد سقط صاروخ من هذا النموذج على بلدة الخصيرة وسط اسرائيل في أواسط عام 2014، وتبعد الخضيرة مسافة 116 كيلومترا عن شمالي قطاع غزة.


مدى أبعد


وكانت حماس قد أعلنت في أغسطس/آب 2014 عن إطلاق 50 صاروخاً على إسرائيل بينها صواريخ ام-75 وفجر-5 على مدينة تل أبيب ومطار بن غوريون الدولي في المدينة ذاتها.

وأوقفت نحو 30 شركة طيران أجنبية رحلاتها إلى مطار بن غوريون منها ثلاث شركات أمريكية تماشيا مع حظر أصدرته إدارة الطيران الاتحادية الأمريكية.

وقالت إدارة الطيران الاتحادية الأمريكية إنها اتخذت القرار بعد سقوط صاروخ فلسطيني على مبنى يبعد 2 كيلومتر عن المطار فقط،. وقالت إسرائيل إن الأضرار نجمت عن حطام صاروخ أسقطته منظومة القبة الحديدية.

وقالت وقتها مصادر اسرائيلية إن الصاروخ الذي اطلقته حماس على مطار تل ابيب هو من طراز J-80. وقالت حماس أنها استخدمت الصاروخ لأول مرة عام 2014.

وقد عرضت حماس نوذجا أحدث من هذا الصاروخ مؤخرا ويحمل اسم J-90 .

وكانت حماس قد عرضت عام 2016 صاروخ R160 وقالت إنها صنعته محليا ويبلغ مداه 160 كم واطلقت عليه اسم عبد العزيز الرنتيسي، أحد أبرز قادة حماس السياسيين والذي اغتالته اسرائيل.
 

J80، أو جعبري 80

يعتبر الحرف J نسبة إلى «جعبري»، أما الرقم 80، فهو مدى الصاروخ الذي يصلهأي 80 كم

يبلغ وزن الرأس الحربي للصاروخ 125 كيلوغراماً،


هو مزود بتقنية خاصة لتضليل القبة الحديدية، وهو ربما ما جعله يعبر بسهولة إلى شمال تل أبيب هذه المرة دون أي اعتراض من «القبة الحديدية». إذ يقول خبراء عسكريون إسرائيليون إن صواريخ جعبري 80 لا تسير بانتظام وتتمايل ولديها تقنية خاصة تمكنها من الهرب من صواريخ «القبة الحديدية».


 


يتم إستغلال أي لقاء بين أي من قوى المقاومة الفلسطينية و حزب ولاية الفقيه في لبنان
الذباب الالكتروني نازل ردح بالمقاومة و الشعب الفلسطيني مع ان القاصي و الداني يعرف ان حركة حماس و معها عموم الشعب الفلسطيني
دفع الثمن الاعلى نتيجة الموقف المبدئي الذي إتخذته في بداية الثورة السورية حينما قالها خالد مشعل لا لبس فيها
" من دعمنا على الحق لا نسانده على الباطل "
رداً على محاولة زج المقاومة الفلسطينية و الشعب الفلسطيني في مواجهة ثورة شقيقه السوري على النظام الغاشم
و بنتيجة هذا الموقف خرجت الحركة من سوريا و لبنان مع ما في هذا الخروج من خسارة فادحة لساحتين فيهما كتلة سكانية فلسطينية تناهز المليون نسمة
فضلاً عما توفره هاتين الساحتين من حرية و دينامية العمل السياسي و التنظيمي و إلى حد ما العسكري
موضوع علاقات " الضرورة " بين المقاومة و المحور الإيراني لا احد يستطيع إدانة الشعب الفلسطيني بها
و إلا فليقدم المعترض على هذه العلاقات البديل عنها او فليخرس
 
اسرائيل تواصل حشد قواتها ع حدود غزة
D2rihxfX4AASbEm.jpg


D2rihwMXcAUtI28.jpg


D2rihxkX0AAlUNf.jpg


D2risY1WwAAlq3r.jpg
 
( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ )

 
تطرق محللان إسرائيليان إلى جولة التصعيد الأخيرة في قطاع غزة، وأكدا "أن حركة حماس لم تعد تخشى إطلاق الصواريخ على "تل أبيب"، وأنه من الآن فصاعداً سيصبح قصف تل أبيب أمراً عادياً وروتينياً".

وقال المحلل الإسرائيلي بصحيفة "يديعوت أحرنوت" أليئور ليفي، "إن حماس لم تعد تخشى إطلاق الصواريخ على وسط (إسرائيل)، بعد أن كان يسود اعتقاد لدى الفلسطينيين قبل عشرة أيام فقط أن قصف تل أبيب يعني اندلاع حرب واسعة، لكنها لم تندلع، وهو ما دفع الفلسطينيين للعودة مجدداً لإطلاق الصواريخ على وسط إسرائيل، وعلى ما يبدو فقد نجح رهان حماس"، على حد تعبيره.

وأضاف "بات لدى حماس وإسرائيل القدرة على إدارة الموقف، رغم أن هذا آخر ما توقعه الإسرائيليون، أن يأتي اليوم الذي تُقصف فيه تل أبيب، ورغم مخاوف الفلسطينيين من أن هذه الخطوة تعني على الفور نشوب حرب واسعة، لكن تبين بعد إطلاق الصواريخ، أن هذا التوقع بات في الماضي ليس أكثر، لأن الرد الإسرائيلي كان محدوداً فقط".

وتابع ليفي، "أنه منذ منتصف آذار/ مارس الجاري، حين أُطلق أول صاروخ على تل أبيب، بات من المتوقع بين حين وآخر أن تُطلق قذائف صاروخية على تل أبيب دون أن يكون ذلك ضمن حرب واسعة، وبالفعل حصل ذلك، وبسرعة لافتة، مع أن حماس استخدمت للمرة الأولى صواريخ يصل مداها 120 كيلو متر، وسبق لها أن أطلقت صواريخ أبعد مدى خلال الحرب الأخيرة على غزة عام 2014".
المصدر شهاب
وختم المحلل الإسرائيلي بالقول، إنه "في حال لم يكن الرد الإسرائيلي على قصف تل أبيب حاداً وحاسماً وأنه لن يمر عليه مرور الكرام بعيداً عن الهجمات الجوية المحدودة، فإننا سنعتاد من الآن فصاعداً على قصف تل أبيب بصورة دورية وروتينية".

من جهته، قال محرر الشؤون العربية بموقع "والا" العبري، آفي يسخاروف، إن "قصف حماس لتل أبيب، يعني أن الحركة باتت تفهم إسرائيل جيداً، لكنها قد تأخذ بعين الاعتبار التبعات المتوقعة على هذا الفعل".

وأضاف أن "حماس تعلم جيداً أن نتنياهو يسعى للحفاظ على الهدوء في الجنوب بكل ثمن، وربما أدرك الجانبان أنهما قد يتوجهان إلى حرب واسعة، رغم أن نتائجها لسيت إيجابية".
 
عودة
أعلى