عملية تخريبية sabotage ضد خط الغاز نورد ستريم في بحر البلطيق

السؤال هل تتحول هذه الافعال الى تخريب كبلات الانترنيت و الكهرباء
عبدالله العلي حذر من ذلك بداية الحرب .

الروس احتمالية كبيره جدا أن يقوموا بتخريبها وما خط الغاز هذا إلا البداية
 

غازبروم نفسها فجرت الأنابيب حتى لا تدفع غرامات ضخمة لعدم توصيل الغاز.

انظر من المستفيد، روسيا فقط، لأن الابتزاز فشل وغرامات خرق اتفاقية توريد الغاز ضخمة.

لماذا قد تلمس الولايات المتحدة هذا الأنبوب، فلديهم أدوات أكثر موثوقية.

بايدن هدد بتفجير هذا الخط
 

بشكل عام اظهرت اميركا في الحرب الاوكرانية واحد من اقوى اسلحتها الفتاكة
الا و هو الـــــ (Mass Manipulation)
تلاعب هائل بالعقول لمجموعات بشرية و شعوب وبيعتمد على كثير من الانحيازات المعرفية والسلوكية للبشر وعلى تأثير المجموعة على الفرد, والعقل الجمعي وسلوك القطيع، وعلى أمور نفسية كثيرة لتشكيل الراي العام ( لأميركا ) مجموعة من الخبراء و المفكرين يولون هذا " العلم "
إن صح التعبير الكثير من الاهمية و ربما يوما ما سينكشف كيف تلاعبت اميركا بما سمي بالثورات البرتقالية في اوروبا الشرقية
عبر عدة وسائل لتشكيل رأي عام موال لها و معادي لروسيا بوسائل عديدة منها منظمات الـــ NGO الممولة منها
و التي تدار من مجمع ( لانغلي ) Langley في فرجينيا و الاعلاميين و المغردين و كثير من الوسائط

كلام خطير

عندك مقالات انجليزية او عربية تتكلم عنها
 
كلام خطير

عندك مقالات انجليزية او عربية تتكلم عنها
اهلاً بك
أخوي الموضوع ليس شيء جديد بل هو معروف ربما زمن النازيين إن لم يكن قبل لكن إنتشار الميديا و وسائل التواصل
جعل من الممكن إستخدامه " بنجاح " على مجموعات بشرية كبيرة لتشكيل رأي عام ضاغط و إستثماره

مقالات و مراجع عربية لا يوجد لدي يوجد مراجع و مقالات و بحوث باللغة الإنجليزية بالآلاف !
فقط إبحث بالعناوين

Mass Manipulation

mass manipulation in the digital age


mass manipulation wars

Social Media A Weapon of Mass Manipulation

MEDIA MANIPULATION AND PSYCHOLOGICAL WAR IN UKRAINE AND THE REPUBLIC OF MOLDOVA

Manipulating the Masses

في الواقع يوجد آلاف العناوين و البحوث و المقالات المنشورة من المستحيل حصرها
عرف " ديفيد كولون " التلاعب الجماعي بأنه شكل من أشكال الإقناع الذي يؤثر على سلوك عدد كبير من الأفراد دون علمهم. وبعبارة أخرى فإنه يتوافق مع "الإقناع غير المرئي" ، الذي وصفه فانس باكارد في عام 1957 في كتابه

"The Hidden Persuaders"

لي اصدقاء و اقارب يقيمون في امريكا حدثوني اتدري كيف شكل الرأي العام هناك و تمت تعبئته في بداية الحرب الاوكرانية ؟

من لوحات الاعلانات العملاقة التي إكتست بها محطات المترو إلى برامج التوك شو إلى الرسائل النصية و إعلانات الفايس بوك و غيرها من منصات السوشيال إلى إستخدام مشاهير الرياضة و الفن و اعضاء مجلسي النواب و الشيوخ
إلى طبع الرسائل على علب حبوب الافطار و عبوات الحليب مع دعوات للتبرع للشعب الاوكراني المسكين الشجاع الذي يواجه همجية روسيا
حتى ان موظفي توصيل شطائر البيتزا يصلون و هم يضعون بادج و قبعة بالعلم الاوكراني مع منشورات تفيد بتبرع المطعم بنسبة من ارباحه لدعم اوكرانيا متوسط ما كان يتعرض له المواطن الامريكي و " لا وعيه " من " دعاية " تهدف لتشكيل رأيه لم تكن تقل عن 12 ساعة يوميا ً !

اما بالنسبة لإستخدام و تمويل منظمات الـــ NGO فظهرت في اكثر من مكان و فيما تفضل اميركا ان تتعامل مع ديكتاتور
تقوم بتنصيبه و دعمه و بحمايته ( كما في عالمنا العربي المنكوب و بعض دول اميركا اللاتينية في السبعينيات و الثمانينيات )
فإنها في اماكن و دول اخرى تفضل إستخدام مرتزقة منظمات الــــ NGO لإيصال حاكم او رئيس " دمية " بيدهم
كما حصل عبر الثورات البرتقالية في اوكرانيا و جورجيا و كما حاولو و فشلو في لبنان و فنزويلا كل لسبب يخص بحالة البلد
ففي فنزويلا لا يزال " البوليفاريين " يتمتعون بتأييد ثطاع واسع من الشعب فضلاً عن الجيش و لم يستطيعوا إيصال دميتهم " غوايدو "
في حالة لبنان منع الانقسام الطائفي و إلتفاف جمهور كل طائفة وراء زعيم ما من إستثمار هذه المنظمات
رغم المحاولة في الانتخابات التي جرت في الصيف الحالي فتم تحويل هؤلاء " الـــ مقاتلي الحرب الناعمة وراء خطوط العدو "
لمهام التخريب الاعلامي و التشويش و خلق البلبلة و نشر الشائعات

الموضوع طويل و لا يمكن إختصاره بمشاركة قصيرة اتمنى ان اكون وضحت وجهة نظري




 
كلام خطير

عندك مقالات انجليزية او عربية تتكلم عنها
اهلاً بك
أخوي الموضوع ليس شيء جديد بل هو معروف ربما زمن النازيين إن لم يكن قبل لكن إنتشار الميديا و وسائل التواصل
جعل من الممكن إستخدامه " بنجاح " على مجموعات بشرية كبيرة لتشكيل رأي عام ضاغط و إستثماره

مقالات و مراجع عربية لا يوجد لدي يوجد مراجع و مقالات و بحوث باللغة الإنجليزية بالآلاف !
فقط إبحث بالعناوين

Mass Manipulation

mass manipulation in the digital age


mass manipulation wars

Social Media A Weapon of Mass Manipulation

MEDIA MANIPULATION AND PSYCHOLOGICAL WAR IN UKRAINE AND THE REPUBLIC OF MOLDOVA

Manipulating the Masses

في الواقع يوجد آلاف العناوين و البحوث و المقالات المنشورة من المستحيل حصرها
عرف " ديفيد كولون " التلاعب الجماعي بأنه شكل من أشكال الإقناع الذي يؤثر على سلوك عدد كبير من الأفراد دون علمهم. وبعبارة أخرى فإنه يتوافق مع "الإقناع غير المرئي" ، الذي وصفه فانس باكارد في عام 1957 في كتابه

"The Hidden Persuaders"

لي اصدقاء و اقارب يقيمون في امريكا حدثوني اتدري كيف شكل الرأي العام هناك و تمت تعبئته في بداية الحرب الاوكرانية ؟

من لوحات الاعلانات العملاقة التي إكتست بها محطات المترو إلى برامج التوك شو إلى الرسائل النصية و إعلانات الفايس بوك و غيرها من منصات السوشيال إلى إستخدام مشاهير الرياضة و الفن و اعضاء مجلسي النواب و الشيوخ
إلى طبع الرسائل على علب حبوب الافطار و عبوات الحليب مع دعوات للتبرع للشعب الاوكراني المسكين الشجاع الذي يواجه همجية روسيا
حتى ان موظفي توصيل شطائر البيتزا يصلون و هم يضعون بادج و قبعة بالعلم الاوكراني مع منشورات تفيد بتبرع المطعم بنسبة من ارباحه لدعم اوكرانيا متوسط ما كان يتعرض له المواطن الامريكي و " لا وعيه " من " دعاية " تهدف لتشكيل رأيه لم تكن تقل عن 12 ساعة يوميا ً !

اما بالنسبة لإستخدام و تمويل منظمات الـــ NGO فظهرت في اكثر من مكان و فيما تفضل اميركا ان تتعامل مع ديكتاتور
تقوم بتنصيبه و دعمه و بحمايته ( كما في عالمنا العربي المنكوب و بعض دول اميركا اللاتينية في السبعينيات و الثمانينيات )
فإنها في اماكن و دول اخرى تفضل إستخدام مرتزقة منظمات الــــ NGO لإيصال حاكم او رئيس " دمية " بيدهم
كما حصل عبر الثورات البرتقالية في اوكرانيا و جورجيا و كما حاولو و فشلو في لبنان و فنزويلا كل لسبب يخص بحالة البلد
ففي فنزويلا لا يزال " البوليفاريين " يتمتعون بتأييد ثطاع واسع من الشعب فضلاً عن الجيش و لم يستطيعوا إيصال دميتهم " غوايدو "
في حالة لبنان منع الانقسام الطائفي و إلتفاف جمهور كل طائفة وراء زعيم ما من إستثمار هذه المنظمات
رغم المحاولة في الانتخابات التي جرت في الصيف الحالي فتم تحويل هؤلاء " الـــ مقاتلي الحرب الناعمة وراء خطوط العدو "
لمهام التخريب الاعلامي و التشويش و خلق البلبلة و نشر الشائعات

الموضوع طويل و لا يمكن إختصاره بمشاركة قصيرة اتمنى ان اكون وضحت وجهة نظري





 
كلام خطير

عندك مقالات انجليزية او عربية تتكلم عنها
اهلاً بك
أخوي الموضوع ليس شيء جديد بل هو معروف ربما زمن النازيين إن لم يكن قبل لكن إنتشار الميديا و وسائل التواصل
جعل من الممكن إستخدامه " بنجاح " على مجموعات بشرية كبيرة لتشكيل رأي عام ضاغط و إستثماره

مقالات و مراجع عربية لا يوجد لدي يوجد مراجع و مقالات و بحوث باللغة الإنجليزية بالآلاف !
فقط إبحث بالعناوين

Mass Manipulation

mass manipulation in the digital age


mass manipulation wars

Social Media A Weapon of Mass Manipulation

MEDIA MANIPULATION AND PSYCHOLOGICAL WAR IN UKRAINE AND THE REPUBLIC OF MOLDOVA

Manipulating the Masses

في الواقع يوجد آلاف العناوين و البحوث و المقالات المنشورة من المستحيل حصرها
عرف " ديفيد كولون " التلاعب الجماعي بأنه شكل من أشكال الإقناع الذي يؤثر على سلوك عدد كبير من الأفراد دون علمهم. وبعبارة أخرى فإنه يتوافق مع "الإقناع غير المرئي" ، الذي وصفه فانس باكارد في عام 1957 في كتابه

"The Hidden Persuaders"

لي اصدقاء و اقارب يقيمون في امريكا حدثوني اتدري كيف شكل الرأي العام هناك و تمت تعبئته في بداية الحرب الاوكرانية ؟

من لوحات الاعلانات العملاقة التي إكتست بها محطات المترو إلى برامج التوك شو إلى الرسائل النصية و إعلانات الفايس بوك و غيرها من منصات السوشيال إلى إستخدام مشاهير الرياضة و الفن و اعضاء مجلسي النواب و الشيوخ
إلى طبع الرسائل على علب حبوب الافطار و عبوات الحليب مع دعوات للتبرع للشعب الاوكراني المسكين الشجاع الذي يواجه همجية روسيا
حتى ان موظفي توصيل شطائر البيتزا يصلون و هم يضعون بادج و قبعة بالعلم الاوكراني مع منشورات تفيد بتبرع المطعم بنسبة من ارباحه لدعم اوكرانيا متوسط ما كان يتعرض له المواطن الامريكي و " لا وعيه " من " دعاية " تهدف لتشكيل رأيه لم تكن تقل عن 12 ساعة يوميا ً !

اما بالنسبة لإستخدام و تمويل منظمات الـــ NGO فظهرت في اكثر من مكان و فيما تفضل اميركا ان تتعامل مع ديكتاتور
تقوم بتنصيبه و دعمه و بحمايته ( كما في عالمنا العربي المنكوب و بعض دول اميركا اللاتينية في السبعينيات و الثمانينيات )
فإنها في اماكن و دول اخرى تفضل إستخدام مرتزقة منظمات الــــ NGO لإيصال حاكم او رئيس " دمية " بيدهم
كما حصل عبر الثورات البرتقالية في اوكرانيا و جورجيا و كما حاولو و فشلو في لبنان و فنزويلا كل لسبب يخص بحالة البلد
ففي فنزويلا لا يزال " البوليفاريين " يتمتعون بتأييد ثطاع واسع من الشعب فضلاً عن الجيش و لم يستطيعوا إيصال دميتهم " غوايدو "
في حالة لبنان منع الانقسام الطائفي و إلتفاف جمهور كل طائفة وراء زعيم ما من إستثمار هذه المنظمات
رغم المحاولة في الانتخابات التي جرت في الصيف الحالي فتم تحويل هؤلاء " الـــ مقاتلي الحرب الناعمة وراء خطوط العدو "
لمهام التخريب الاعلامي و التشويش و خلق البلبلة و نشر الشائعات

الموضوع طويل و لا يمكن إختصاره بمشاركة قصيرة اتمنى ان اكون وضحت وجهة نظري





بعض " مقاتلي الحرب الناعمة خلف خطوط العدو من يستخدمهم البيت " الاسود " لتنفيذ مخططاته


١- وكالة التنمية الاميركية (USAID)
٢- مبادرة الشراكة الشرق اوسطية (MEPI)
٣- المعهد الوطني الديمقراطي (NDI)
٤- المعهد الجمهوري الدولي (IRI)
 
عودة
أعلى